
أخبار التكنولوجيا : آيفون القابل للطى من آبل سيدخل مرحلة الإنتاج فى وقت لاحق من هذا العام
الجمعة 20 يونيو 2025 02:30 صباحاً
نافذة على العالم - كشف تقرير جديد، أن شركة آبل لم تؤكد بعد وجود أول هاتف آيفون قابل للطي، لكن ذلك لم يمنع التسريبات والتوقعات حول موعد إطلاقه، ويزعم المحلل الشهير مينج تشي كو الآن أن شركة فوكسكون مورد آبل، من المتوقع أن تبدأ العمل على مشروع آيفون القابل للطي في وقت لاحق من هذا العام أو العام المقبل 2026، ولا تزال مواصفات العديد من المكونات الرئيسية قيد اللمسات الأخيرة ، ومن المرجح أن يكون سعره مرتفعًا.
قد يستخدم آيفون القابل للطى من آبل شاشة إحدى شركات الهواتف الأخرى.
فى منشور على منصة X شارك محلل شركة TF للأوراق المالية، مينج تشي كو، آخر المستجدات المتعلقة بإنتاج هاتف آيفون القابل للطي من آبل، وأوضح المحلل أن شركة فوكسكون ستبدأ المشروع بنهاية الربع الثالث أو مطلع الربع الرابع من هذا العام، ووفقًا لكو، لم تُحدد بعد مواصفات العديد من المكونات، بما في ذلك المفصلة.
ويُقال إن الهاتف القادم سيحتوي على شاشة قابلة للطي من صنع شركة أخرى مع توقعات لتصنيع ما بين سبعة وثمانية ملايين شاشة مرنة لهاتف آيفون القابل للطي.
وأضاف كو: "بما أن الإنتاج الفعلي في عام 2026 قد لا يستغرق سوى بضعة أشهر، فمن المرجح ألا تصل شحنات الشاشات في ذلك العام إلى طاقتها الكاملة".
علاوة على ذلك، يرى كو أن آبل ربما تكون قد طلبت ما بين 15 و20 مليون هاتف آيفون قابل للطي ، ومن المرجح أن يغطي هذا الطلب المتوقع لدورة حياة المنتج الممتدة من عامين إلى ثلاثة أعوام.
ويُقال إن الإنتاج الضخم لهاتف آيفون القابل للطي مُقرر في النصف الثاني من عام 2026 ، ومن المتوقع أن تُشحن آبل ملايين الوحدات من الجهاز سنويًا في عامي 2027 و2028، ربما بفضل سعره المرتفع.
يشاع أن هاتف iPhone Fold سيُطرح في خريف عام 2026، ومع ذلك يُحذّر كو من أن الخطط قد تتغير قبل انطلاق المشروع رسميًا.
ومن المتوقع، أن يأتي هاتف آبل الذكي القابل للطي، الذي يشبه شكل الكتاب، بشاشة خارجية مقاس 5.5 بوصة وشاشة داخلية مقاس 7.8 بوصة عند فتحه. وقد يبلغ سعر الهاتف حوالي 2300 دولار أمريكي للطراز الأساسي في الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يتوفر بكميات محدودة ، ويُشاع أنه مزود بمفصلة معدنية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«الآيفون ينحني أخيرًا»… أبل تدخل صراع الهواتف القابلة للطي في 2026
بعد سنوات من الترقب والرهانات، تستعد شركة «أبل» لإطلاق أول هاتف آيفون قابل للطي، وفقًا لتسريبات جديدة من المحلل الموثوق مينغ تشي كو. ووفقًا للتقديرات، سيصل الهاتف إلى السوق في 2026 ، مدعومًا بشاشات مرنة من تصنيع سامسونج ، الخصم التقليدي والشريك التكنولوجي في آنٍ واحد. رغم أن المشروع لا يزال قيد التطوير، فإن التقارير تُشير إلى أن «سامسونج ديسبلاي» قد تنتج ما يصل إلى 8 ملايين شاشة لصالح «أبل» خلال العام المقبل، لكن مكونات حاسمة مثل مفصل الجهاز لم تُحسم بعد، ما يعني أن الخطة لا تزال قابلة للتأجيل أو التعديل. آيفون جديد... لسوق لم يُقرر بعد دخول أبل إلى سوق الهواتف القابلة للطي يأتي متأخرًا، وربما محسوبًا. فقد أطلقت شركات مثل سامسونج و هواوي أولى هواتفها القابلة للطي منذ 2019 ، لكن السوق لم ينفجر كما توقّع البعض. فقط 1.5% من الهواتف الذكية المباعة في العالم العام الماضي كانت قابلة للطي، وفقًا لـ TrendForce. أما في 2024، فتتوقع شركة Counterpoint نموًا محدودًا بنحو 3% فقط ، مع احتمال انكماش السوق في 2025. ما الذي تراهن عليه أبل؟ رغم هذا التباطؤ، فإن أبل تراهن على تغيير قواعد اللعبة ، كما فعلت من قبل مع الهواتف الذكية والساعات الرقمية وسماعات الأذن. وقد يكون الهاتف القابل للطي طوق نجاة لخط إنتاج الآيفون، الذي شكّل أكثر من نصف عائدات الشركة في 2024، بمبيعات تخطّت 201 مليار دولار ، لكنها بلغت ذروتها في 2022. وتتطلع أبل إلى إقناع عملائها الأوفياء بالترقية إلى منتج جديد بعلامة سعرية مميزة وتصميم ثوري قد يعيد رسم شكل الهاتف المحمول مرة أخرى. التحديات التقنية مستمرة ورغم كل شيء، فإن الهواتف القابلة للطي ما زالت تواجه تحديات في التصميم والمكونات. أبرزها: تجاعيد الشاشة عند الطي. محدودية عمر المفصلات. صعوبة إقناع المستخدم بجدوى الهاتف مقارنة بسعره المرتفع. هل تتأخر أبل أم تنتظر اللحظة المناسبة؟ إذا تمسّكت أبل بموعد 2026، فستكون قد دخلت السباق بعد أكثر من 7 سنوات على بدء الموجة. لكن ذلك لا يعني تأخّرها. الشركة لطالما فضّلت الوصول المتأني المدروس على القفز خلف الترندات السريعة.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«سباق نحو الأكثر نحافة»: سامسونج تسابق الزمن لصناعة هواتف خفيفة ورشيقة
في عالمٍ لم يعد فيه الابتكار وحده كافيًا للهيمنة، تجد سامسونج نفسها في مواجهة حاسمة أمام منافسيها من الصين، بعدما تحوّل الهاتف «النحيف القابل للطي» إلى ميدان المعركة الأشرس. فالشركة الكورية الجنوبية، التي كانت أول من قاد ثورة الهواتف القابلة للطي في 2019، تستعد هذا العام لإطلاق نسخة «أنحف وأخف» من جهازها Galaxy Z Fold، في محاولة حثيثة لتقليص الفجوة المتسارعة بينها وبين علامات صينية باتت تُجيد اللعب على خفة الوزن ورشاقة التصميم. النحافة... كلمة السر الجديدة رغم أن السوق العالمي للهواتف القابلة للطي لا يزال محدودًا، إذ لا تتعدى حصته 2% من سوق الهواتف الذكية، فإنّ معركة «النحافة» باتت أهم عامل تفاضل في هذا القطاع الناشئ. يقول بن وود، كبير المحللين في CCS Insight: «في الهواتف القابلة للطي، النحافة ليست رفاهية بل ضرورة. المستهلكون ببساطة لا يريدون جهازًا سميكًا وثقيلًا مقابل شاشة أكبر». وهذا ما استغلته الشركات الصينية مثل «أونور» و«أوبو»، التي أطلقت أجهزة أكثر خفة وسمكًا مقارنةً بأجهزة سامسونج الأثقل. ما الذي تخطط له سامسونج؟ من المتوقع أن تكشف سامسونج الشهر المقبل عن هاتف قابل للطي جديد، قالت عنه سابقًا إنه سيكون «أنحف وأخف وأكثر تطورًا». الرهان الآن ليس فقط على المظهر، بل على تقديم تجربة استخدام أقرب إلى الهواتف التقليدية، من دون التضحية بالمزايا القابلة للطي. يقول وود:«إذا استطاعت سامسونج مجاراة النحافة التي وصلت إليها أونور، فسيكون ذلك اختراقًا حقيقيًا في التصميم». تحديات أعمق من التصميم رغم السباق التصميمي، يواجه قطاع الهواتف القابلة للطي تحديات في إقناع المستهلكين. الناس لا يزالون يتساءلون: لماذا أحتاج هاتفًا قابلًا للطي؟ ولماذا أدفع أكثر مقابل ميزة لا أستخدمها يوميًا؟. يضيف وود: «حتى مع تحسين الشكل والوزن، الهواتف القابلة للطي تواجه مشكلة وجودية. معظم المستخدمين لا يرون فائدة عملية لها حتى الآن». ومن بعيد… تترصّد أبل الغائب الحاضر في هذا السباق هو أبل، التي لم تُطلق حتى اليوم أي جهاز قابل للطي. لكن المحلل التقني مينج تشي كو كشف مؤخرًا أن أبل تخطط لتصنيع آيفون قابل للطي بدءًا من 2026 ، ما قد يخلط أوراق اللاعبين بالكامل، خاصة إذا نجحت أبل في تقديم تجربة طيّ فعالة دون التضحية بجودة الأداء أو النحافة.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : براءة اختراع جديدة من آبل تكشف عن تقنية ضبط تلقائى للصورة تعمل بالليزر
الجمعة 20 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - تشير براءة اختراع جديدة من آبل إلى أن هواتف آيفون المستقبلية قد تتضمن تحديثًا جذريًا في تقنية التركيز التلقائي، فبدلًا من استخدام جهاز إسقاط نقطي واحد للأشعة تحت الحمراء، كما هو الحال في العديد من الطرازات الحالية، تستكشف آبل نظامًا يستخدم شعاعي ليزر غير مرئيين يعملان معًا لتثبيت التركيز بسرعة ودقة أكبر، حتى عندما يكون الهدف أو المستخدم متحركًا. وتشرح براءة الاختراع، الموسومة برقم US B2، كيفية عمل نظام الليزر المزدوج هذا ، فعند رفع هاتفك لالتقاط صورة يُطلق كل ليزر نبضة ضوء بزاوية مختلفة قليلاً ، وتقيس مستشعرات دقيقة المدة التي تستغرقها هذه الانعكاسات للعودة ، وإذا اتفقت المسافة بين الشعاعين، يُثبّت هاتف iPhone التركيز على الفور. أما إذا لم يحدث ذلك، فينتظر النظام وينتقل إلى طريقة التركيز التلقائي التقليدية قبل إعادة المحاولة. وهذه ليست المرة الأولى التي يظهر فيها التركيز التلقائي بالليزر في الهواتف الذكية ، فقد ظهرت فى الكثير من الهواتف، وكانت طُرز Pixel السابقة من Google تتميز أيضًا بالتركيز التلقائي بالليزر، مع أنها تحولت لاحقًا إلى البكسل المزدوج والأساليب الحاسوبية، و مع ذلك، استخدمت جميع هذه الأنظمة شعاع ليزر واحدًا، والذي يمكن خداعه باستخدام الأسطح العاكسة كالزجاج أو المعدن. ومع ذلك، يتميز نظام آبل المُقترح باستخدام ليزرين بزوايا مختلفة للتحقق من المسافة بدقة أكبر، في حال اختلاف الإشارتين، يلجأ الهاتف إلى أساليب التركيز التقليدية قبل إعادة المحاولة ، وهو أمر لا تفعله أي كاميرا هاتف موجودة. ويمكن أن يساعد هذا النهج الجديد في تقليل ضبابية الصور في العديد من المواقف الشائعة، مثل التقاط صورة لحيوانك الأليف وهو يركض في الفناء أو تصوير منظر طبيعي من داخل سيارة أو طائرة متحركة ، وتوفر أشعة الليزر دقة أكبر في تقدير العمق، خاصةً عند التعامل مع الأسطح العاكسة كالماء أو المعدن أو الزجاج. ما هي المزايا المحتملة لإعداد الليزر المزدوج؟ وفى الملف الذي قدمته شركة Apple، تم تسليط الضوء على بعض المزايا المحتملة: * صور أسرع: لن تحتاج العدسة إلى البحث ذهابًا وإيابًا للعثور على التركيز، وبالتالي تقل احتمالية تفويت اللحظات العابرة. * تحسين الدقة: يستطيع النظام اكتشاف وتجنب الانعكاسات الخاطئة، مما يؤدي إلى الحصول على صور أكثر وضوحًا من خلال النوافذ أو الأسوار أو فى الإضاءة المنخفضة. * كفاءة أفضل: إن التركيز الأقل على البحث يعني انخفاض استخدام الطاقة، مما قد يؤدي إلى إطالة عمر البطارية قليلاً بمرور الوقت.