
مبتكر Succession يعود بفيلم Mountainhead من بطولة ستيف كارل.. القصة وموعد العرض
يعود المبدع جيسي أرمسترونغ، مبتكر مسلسل Succession الشهير، بفيلم جديد يحمل عنوان Mountainhead من إنتاج HBO،. الفيلم يجمع نخبة من نجوم الكوميديا والدراما، أبرزهم ستيف كارل.
قصة فيلم Mountainhead
تدور أحداث الفيلم حول أربعة أصدقاء من عمالقة التكنولوجيا، تتجاوز ثروتهم مجتمعين نصف تريليون دولار، يجتمعون في منتجع جبلي ثلجي لقضاء عطلة أشبه برحلة 'أولاد'، مليئة بركوب الموتوسيكلات الثلجية ولعب البوكر.
وسرعان ما تتحول عطلتهم إلى كابوس مع توالي العناوين الإخبارية التي تعكس تدهوراً عالمياً متسارعاً، مثل: 'تصاعد العنف الطائفي في الهند' و'رئيس أوزبكستان يُجبر على الانتقال إلى مكان سري'.
يشارك في بطولة الفيلم ستيف كاريل والذي يلعب دور 'راندال'، بينما يجسد جيسون شوارتزمان شخصية 'هوجو فان يالك' (الملقب بـ 'سوبر')، ويؤدي رامي يوسف دور 'جيف'، الذي يهاجم صديقه 'فينيس' (الذي يلعب دوره كوري مايكل سميث) بسبب منصته التقنية التي توصف بأنها 'عنصرية وبغيضة' في إسقاط واضح على منصات التكنولوجيا الكبرى وتأثيرها المدمر على العالم.
في إحدى مشاهد التريلر، يتلقى الأصدقاء اتصالًا من رئيس الولايات المتحدة، ليقول سميث: 'ماذا يمكن أن يقول؟'، فيرد يوسف ساخرًا: 'أن منصتك تسببت في تأجيج وضع متفجر، ونشرت خدعاً عميقة لا يمكن التحقق منها، واحتيالاً ضخماً، وعدم استقرار في الأسواق.'
يوازن الفيلم بين الكوميديا السوداء والدراما، حيث يبدأ الأصدقاء في التساؤل عن مسؤوليتهم في انهيار النظام العالمي، وما إذا كانوا مجرد متفرجين أم متورطين فعلاً.
يقول كاريل في أحد المشاهد: 'هذه لحظة خطيرة. أعتقد أن هذا ما يجعلني متحمسًا لهذه الفظائع… أنا أفكر بكل الناس الذين لا يقتلون بعضهم البعض'.
وفي مقابلة مع Variety، وصف رامي يوسف الفيلم بأنه 'مضحك بنفس الطريقة التي كان بها Succession مضحكًا' أي ذلك النوع من الضحك الذي يخفي تحته قلقاً من النظام العالمي، وقسوة الرأسمالية، وسخرية من نخبة لا تزال تضحك بينما ينهار العالم حولها.
موعد عرض فيلم Mountainhead
يُعرض الفيلم في 31 مايو على منصة Max

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 15 دقائق
- خبرني
وفاة مايكل ألايمو نجم «Space Jam» بعد مسيرة فنية امتدت لعقود
خبرني - رحل الممثل الأمريكي مايكل ألايمو عن عمر ناهز 86 عامًا، بعد مسيرة طويلة قدّم خلالها أعمالاً متعددة في مجالات السينما والتلفزيون والمسرح. وشكّل مايكل ألايمو حضورًا بارزًا لدى جمهور المتابعين لأعماله، لا سيما عبر مشاركاته في أفلام ومسلسلات حفرت مكانتها في الذاكرة الفنية. أكدت ابنته، غابرييلا ألايمو توماس، خبر وفاة والدها في تصريح لمجلة "فارايتي"، مشيرة إلى أنه توفي "بسلام"، دون الكشف عن السبب، مكتفية بالإشارة إلى رحيله الهادئ. استمر مايكل ألايمو في العمل الفني حتى سنواته الأخيرة، محافِظًا على تواجده في الساحة الفنية حتى بدأ مرحلة التقاعد التدريجي، منهياً بذلك رحلة طويلة تنقّل خلالها بين خشبة المسرح وشاشات التلفزيون والسينما. اشتهر ألايمو بأدواره المتنوعة التي تراوحت بين الكوميديا والدراما، ومن أبرزها ظهوره في فيلم "سبيس جام" بدور طبيب، حيث شارك إلى جانب أسماء لامعة مثل مايكل جوردان وبيل موراي وواين نايت. كما شارك في أفلام مثل "متلازمة الصين" و"كل ما أريده لعيد الميلاد"، بالإضافة إلى عدد من المسلسلات الشهيرة، منها "تشيرز"، و"ذا وندر ييرز"، و"هيل ستريت بلوز"، و"سكرابس"، و"أوف ذير روكرز". بدأ ألايمو رحلته الفنية بدراسة المسرح في كلية بروكلين، وشارك خلال أوائل ستينيات القرن العشرين في عروض مسرحية، من بينها "نيويورك شكسبير في سنترال بارك" بإشراف المخرج جوزيف باب. كما انضم إلى فرقة "جوت ثياتر" ذات التوجه السياسي في شرق هارلم، ما أسهم في تشكيل هويته الفنية المبكرة. شارك ألايمو في فرقة "إف تي إيه" التي نظمت جولات مسرحية احتجاجية مناهضة للحرب. وفي عام 1973، انتقل إلى لوس أنجلوس، حيث فتح باباً جديداً لمسيرته من خلال أدوار متعددة في المسلسلات التلفزيونية مثل "رجل الستة ملايين دولار" و"كانون".


سواليف احمد الزعبي
منذ 10 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
#سواليف عندما نذكر #سفينة ' #تيتانيك '، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة. لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي 'تيتانيك'، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ 'كارباثيا'، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ'مولي براون التي لا تغرق'، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم 'تيتانيك' (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة 'حقوق التصويت للنساء'. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام 'جوقة الشرف الفرنسية' تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في 'ديزني لاند' باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من 'تيتانيك'، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.


خبرني
منذ 11 ساعات
- خبرني
نتفليكس تُعلن عن مفاجأة مدوية لعشاق (شارع سمسم)
خبرني - كشفت منصة البث الرقمية الأمريكية "نتفليكس" عن خبر سار لعشاق برنامج الأطفال الشهير "شارع سمسم Sesame Street"، حيث أعلنت عن انتقال عرض الموسم الجديد الـ56 من البرنامج إلى منصتها خلال العام الجاري. وأوضحت نتفليكس في بيان رسمي أن الشخصيات المحبوبة مثل "إلمو"، و"كوكي مونستر"، و"آبي كادابي"، إلى جانب جميع أصدقاء شارع سمسم، سيطلون على الجمهور في الموسم الجديد، الذي تم إعادة تصويره خصيصاً للمناسبة. كما ستتيح المنصة أيضاً 90 ساعة من الحلقات السابقة، ليستمتع بها المشاهدون حول العالم. تغييرات كبيرة في الصيغة والحبكة يشهد الموسم الجديد تحديثات ملحوظة في طريقة العرض، حيث تعود فقرات محببة مثل "عالم إلمو" و"شاحنة طعام كوكي مونستر" إلى الواجهة. كما ستُركز الحلقات على قصة واحدة مدتها 11 دقيقة لكل حلقة، ما يوفر مساحة أكبر للفكاهة والعاطفة، مع تركيز أعمق على بناء الشخصيات وتعزيز تفاعل الأطفال معها. بدورها، قالت شيري رولينز ويستن، الرئيسة والمديرة التنفيذية لمؤسسة "ورشة سمسم" المنظمة للبرنامج، إن الصفقة التي عُقدت مع نتفليكس، تجمع بين منهج سمسم البحثي، ونطاق نتفليكس العالمي. وسيكون لجميع الأطفال في أنحاء الولايات المتحدة ميزة خاصة، تضمن الوصول المجاني إلى البرنامج الذي يعشقونه عبر التلفزيون العام". نجاح كبير من جانبها، عبرت نتفليكس عن سعادة بالغة بالاستحواذ على هذه الصفقة، حيث وصفتها بـ "النجاح الكبير". ونشرت الشركة عبر حسابها على منصة "إكس"، مقطع فيديو لـ"كوكي مونستر" وهو يلتهم شعارها ، مصحوباً بعبارة "N IS FOR NETFLIX!" ويأتي هذا الخبر بعد أن قررت الشركة ووارنر برازر ديسكفري، الشركة الأم لشبكة CNN، عدم تجديد عقد بث المسلسل على منصة ماكس. ومن المُقرر أن يوفر الاتفاق الجديد لبرنامج الأطفال المحبوب شريان حياة كان في أمس الحاجة إليه بعد أشهر من الاضطرابات التي أعقبت قرار "HBO" و"Max بعدم تجديد عقد "شارع سمسم"، حيث عانت "ورشة سمسم" من ضائقة مالية خانقة، مما دفعها إلى تسريح عدد من الموظفين في مارس (آذار) الماضي. يُشار إلى أن الموسم الأول من برنامج الأطفال الشهير، انطلق عام 1969، وهو سلسلة تلفزيونية أمريكية تهدف إلى تعليم الأطفال الألوان والأرقام والحروف بطريقة ممتعة ومفيدة عبر الدمى المتحركة. ويتمتع بشعبية جارفة حول العالم، يث جرى ترجمته إلى عشرات اللغات.