
سيف علي خان... نجم بوليوود يتعرض للطعن في مومباي
تعرّض الممثل الهندي سيف علي خان لإصابات خطيرة، بعد حادثة طعن وقعت في منزله في مدينة مومباي، في الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأفادت شرطة مومباي لـموقع "Times of india"، بأن النجم البوليوودي، البالغ 54 عاماً، أصيب خلال شجار نشب بينه وبين شخص مجهول اقتحم منزله بعد منتصف الليل.
وأصدرت كارينا كابور خان بياناً رسمياً تطمئن فيه الجمهور حول حالة زوجها، وأكدت أنه أصيب في ذراعه أثناء الحادث، وأنه يخضع الآن لعملية جراحية في مستشفى "ليلفاتي".
وقال نيراج أوتاماني، مدير العمليات بالمستشفى، إن خان تعرض لست طعنات، منها اثنتان عميقتان، مضيفاً أن "إحدى الإصابات قريبة من العمود الفقري، وهو الآن يخضع لعملية جراحية تحت إشراف فريق من الأطباء المتخصصين".
وفي الوقت نفسه، بدأت الشرطة تحقيقاتها في الحادث، وقال ديكشيت جيدام، نائب مفوض شرطة مومباي، إن "شخصاً مجهولاً دخل منزل الممثل، ونشب بينهما جدال أدى إلى وقوع الحادث".
وفي بيان صدر، صباح اليوم، طلب فريق الممثل من المعجبين ووسائل الإعلام احترام خصوصيته، مؤكدين أن "الأمر قيد التحقيق الشرطي، وسنوافيكم بالمستجدات حول الوضع قريباً".
تُعد هذه الحادثة صدمة لمحبي سيف علي خان، المعروف بكونه أحد أبرز نجوم السينما الهندية وصاحب مسيرة فنية حافلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Khaleej Times
منذ 4 ساعات
- Khaleej Times
إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة
ظهرت الممثلة الهندية "بارول جولاتي"، سيدة الأعمال المقيمة في دبي، لأول مرة على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي الثامن والسبعين خلال العرض الأول لفيلم "إيدينجتون"، من إخراج "آري أستر"، وبطولة "خواكين فينيكس"، و"إيما ستون"، و"بيدرو باسكال". "جولاتي"، صاحبة علامة "نيش هير" التي توفر وصلات شعر بشري فاخرة هندية المنشأ، ارتدت إطلالةً عصريةً مصممةً خصيصاً لها، مستوحاةً من الشعر. ابتكرت "جولاتي" هذه الإطلالة، وصممها المصممان "موهيت راي" و"ريدهي بانسال". واستغرق إنشاء هذا المنتج أكثر من شهر، وشارك فيه 12 حرفياً ماهراً وساعات من العمل المعقد، حيث جمع بين الفن والهوية والابتكار التجاري بسلاسة. وقالت "جولاتي": "كان المشي على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" حلماً راودني لسنوات، ليس فقط كممثلة، بل كشخص يحب السينما ورواية القصص". "كانت تجربة حضور العرض الأول لفيلم "إيدينغتون"، إلى جانب نخبة من ألمع المواهب في عصرنا، تجربةً لا تُنسى. أردتُ أن تكون إطلالتي على السجادة الحمراء أكثر من مجرد إطلالة أنيقة، بل أن تُجسّد رحلتي الشخصية والمهنية. هذه المجموعة تُجسّد شجاعة تقبّل الذات، والاحتفاء بأصولها، وامتلاك قصتها بجرأة. إن تمثيل الهند وموطني الثاني، دبي، على منصة عالمية، لحظةٌ ستظلّ خالدةً في ذاكرتي". وكان ظهورها في مهرجان "كان" بمثابة علامة فارقة في عالم الموضة، وأبرز روح ريادة الأعمال الهندية الحديثة ومكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والإبداع.


Khaleej Times
منذ 11 ساعات
- Khaleej Times
"كان السينمائي" : ظهور أول مذهل لـ"جانفي كابور" على السجادة الحمراء
حققت جانفي كابور إنجازاً كبيراً بظهورها الأول في مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين بفيلمها الأخير " Homebound". الفيلم، الذي أخرجه نيراج غيوان، والذي نال استحسان النقاد، تم اختياره رسمياً ضمن فئة " Un Certain Regard" (نظرة ما) المرموقة، وهي فئة تحتفي بالأعمال السينمائية ذات الرؤية الإبداعية والسرد الفريد. يُشارك في بطولة فيلم " Homebound" كل من إيشان ختّر وفيشال جيثوا، ويُعدّ اختياره الرسمي في مهرجان كان لحظة بارزة في تاريخ السينما الهندية، حيث يضع كابور ضمن نخبة نادرة من الممثلات الهنديات اللواتي شاركن بأفلام تم اختيارها رسمياً ضمن المهرجان. ظهرت جانفي كابور للمرة الأولى على سجادة كان الحمراء بإطلالة من توقيع المصمم تارون تاهيلياني. ومع عرض فيلم " Homebound" ، تبرز حضورها عالمياً، حيث تجمع بين سحر النجومية والسينما الهادفة.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
شاهدة تكشف حديثها مع مطلق النار على موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن
متابعات: «الخليج» تكشّفت تفاصيل جديدة حول مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بالولايات المتحدة الأمريكية، في إطلاق نار قرب المتحف اليهودي وسط العاصمة واشنطن. وأفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه بإطلاق النار، وهو إلياس رودريغيز (30 عاماً) من شيكاغو، انتظر وصول الشرطة لمدة عشر دقائق بعد الحادث ولم يفر من موقعه. وقالت شاهدة عيان لقناة سي إن إن، إنها بعد إطلاق النار اقترب من المشتبه فيه، وسألته عما إذا كان بخير قبل أن تعلم أنه مرتكب الحادث. ودخل المشتبه فيه إلى المتحف اليهودي بعد إطلاق النار، حيث انتظر وصول الشرطة، وفقاً لشهود عيان متعددين. وقالت شاهدة عيان: «ذهبتُ إليه وسألته إن كان بخير، فتمتم مراراً وتكراراً قائلاً: «اتصل بالشرطة»، ثم قال إنه بخير. ثم سألته إن كان قد أُصيب برصاصة، فأجاب بالنفي». وأكدت: «كان منزعجاً للغاية عندما تحدثت إليه، لدرجة أنه بدا لي غير مؤذٍ. من الواضح أنني لم أكن أعرف ذلك حينها». وأضافت أنه بعد وقت قصير من ذلك، وصلت الشرطة وتم القبض على المشتبه فيه وهو يصرخ «الحرية لفلسطين!». وكشف السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة، أن الموظفين القتيلين كانا شاباً وفتاة على وشك الخطوبة. وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، إن المشتبه فيه يجري استجوابه من قبل شرطة العاصمة واشنطن بالتعاون مع فرق مكافحة الإرهاب المشتركة التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. وأفاد بأن إطلاق النار وقع بالقرب من مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن، وأن ضباط شرطة المكتب استجابوا على الفور وقدموا المساعدة بعد الهجوم. ووقع الحادث بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة، الأربعاء، في نفس الليلة التي كانت اللجنة اليهودية الأمريكية تعقد فيها حدثاً للمهنيين الشباب. وُصف حفل استقبال الدبلوماسيين الشباب، الذي نفدت تذاكره بالكامل، بأنه فعالية «تجمع المهنيين الشباب اليهود (22-45 عاماً) والسلك الدبلوماسي». وقالت باميلا أ. سميث، رئيسة شرطة العاصمة، إن موظفَي السفارة الإسرائيلية اللذين قُتلا بالرصاص كانا يغادران فعالية. وقال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء أمس الأربعاء. وتعرض الموظفان، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف.