
دورتموند يقسو على فولفسبورج ويعزز فرصه في المشاركة بدوري الأبطال
سجل كل من سيرو جيراسي وكريم أديمي ثنائية ليفوز بروسيا دورتموند 4-صفر على ضيفه فولفسبورج اليوم السبت ويعود إلى المراكز الأربعة الأولى بدوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم، معززا بذلك فرصه في المشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وصعد دورتموند، وصيف بطل دوري الأبطال في الموسم الماضي والذي ظل مهددا لأسابيع بفقدان فرص المشاركة في البطولة الأوروبية الموسم المقبل، إلى المركز الرابع رافعا رصيده إلى 51 نقطة بعد أن حقق الفوز الخامس له خلال آخر ست مباريات بالدوري.
ويتفوق دورتموند بفارق الأهداف أمام فرايبورج الذي يلتقي حامل اللقب باير ليفركوزن صاحب المركز الثاني غدا الأحد، وبفارق نقطة واحدة أمام رازن بال شبورت لايبزيج صاحب المركز السادس، والذي تعادل 3-3 مع بايرن ميونيخ المتصدر في وقت سابق اليوم.
وتتأهل الفرق أصحاب المراكز الأربعة الأولى مباشرة إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل.
وافتتح الدولي الغيني جيراسي التسجيل لدورتموند بعد ثلاث دقائق من بداية المباراة إذ توغل داخل منطقة الجزاء واستغل هفوة دفاعية ليضع الكرة في الشباك قبل أن يضيف هدفا آخر قبل الدقيقة 60 ليرفع رصيده إلى 19 هدفا في الدوري.
وبعدها سجل البديل أديمي هدفين خلال أربع دقائق، وجاء أولهما في الدقيقة 69، بعد دقيقتين من مشاركته من مقاعد البدلا، ثم جاء الهدف الآخر في الدقيقة 73.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 2 أيام
- Elsport
فاران يدعم أنشيلوتي قبل انطلاق رحلته في قيادة البرازيل
أعرب المدافع الفرنسي رافاييل فاران عن دعمه للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي سيتولى تدريب منتخب البرازيل بدءًا من 26 ايار، بعقد يمتد حتى كأس العالم المقبل. وأشاد فاران، الذي لعب تحت قيادة أنشيلوتي في ريال مدريد وتوج معه بدوري أبطال أوروبا عام 2014، بخبرة المدرب وقدرته على تحفيز اللاعبين وتقديم أفضل أداء في الأوقات الحاسمة. وأوضح أن التحدي في المنتخبات يكمن في التحضير خلال فترة قصيرة، لكن أنشيلوتي يملك الخبرة اللازمة لإعداد الفريق للمنافسة على أعلى مستوى. تأتي هذه التصريحات في وقت تمر فيه البرازيل بفترة تراجع، حيث تحتل المركز الرابع في تصفيات أمريكا الجنوبية، خلف الأرجنتين المتصدرة.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
صلاح يكشف أسرار تجديد عقده ويتحدث عن حلم الكرة الذهبية
قال الدولي المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول بطل الدوري الإنجليزي لكرة القدم هذا الموسم، إنه لم يكن يتوقع تجديد تعاقده مع النادي في بداية الموسم. وفي مقابلة تلفزيونية، قال صلاح مع النجم الإنجليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس: "بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاما". وأضاف قائد منتخب مصر "لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمرا سيئا، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر، ثم سارت بإيقاع سريع، وتحسنت الأمور تدريجيا منذ يناير الماضي". وتابع "أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك". وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا "لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم". وأضاف "أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا ، وأعلم أن الدوري الإنجليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي مرة أخرى". وتابع "أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس". في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا "أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق". وأضاف لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر". وقال صلاح "فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاما، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل". وتابع"أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده". وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد ، قائلا "أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟". وتابع "أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه". وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا "لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام". وأشار "عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل". وأضاف "أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث". واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي رني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا "انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية". وتابع "لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي". وكشف نجم ليفربول "قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية". وأوضح "سلوت لم يكن يتحداني بل كان محترما للغاية، وأكدت له ذلك، لأنه تعامل معي بشكل مختلف، ومنحني الفرصة لإبداء رأيي بكل صراحة في إضافة أي شيء مختلف عن كلامه". وقال النجم المصري "لقد شعرت معه بمساحة كافية من الاحترام والتقدير والتحدث معه طوال الوقت بشأن ما أحتاج تحسينه، وماذا يحتاج الفريق مني، وماذا أحتاج أيضا من زملائي، وأعتقد أنني كنت بحاجة لكل هذه التفاصيل". وأتم محمد صلاح "لقد أظهر لي أنني لاعب مختلف، ونجم هنا في ليفربول، كنت بحاجة لهذا الشعور في هذه المرحلة". (سكاي نيوز)


الديار
منذ 3 أيام
- الديار
"ليس قراري"... غوارديولا يكشف مفاجأة عن ضربة جزاء مرموش
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدث الإسباني بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، عن ركلة الجزاء التي أهدرها لاعبه المصري عمر مرموش ضد كريستال بالاس. وفجّر فريق كريستال بالاس مفاجأة مدوية بالتتويج بأول لقب في تاريخه بالفوز على مانشستر سيتي 1-0، مساء السبت، في المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنكليزي 2024-2025. وشهدت الدقيقة 36 من المباراة التي أقيمت على ملعب "ويمبلي" في لندن، إهدار المصري عمر مرموش مهاجم السيتي ركلة جزاء، حين كان فريقه متأخرا 0-1 بهدف إيبريتشي إيزي، حيث أبعدها دين هندرسون. وارتدت الكرة إلى إيرلينغ هالاند الذي أكمل الهجمة بتسديدة ضعيفة، لتضيع فرصة التعادل على الفريق السماوي. وكان هالاند قد منح مرموش فرصة تسديد ركلة الجزاء، بعد حوار قصير بينهما. وقال غوارديولا في تصريحات لشبكة "سكاي سبورتس" البريطانية: "اللاعبون هم من يقررون، اتخذا القرار معاً على أرض الملعب، لا أعرف، لم أتحدث معهما، لا أعرف". وأضاف بشأن أداء مانشستر سيتي: "لعبنا بشكل جيد جداً، فعلنا كل شيء لكن للأسف لم نتمكن من التسجيل". وأتم: "بينما سجل كريستال بالاس من أول هجمة مرتدة، نحن فعلنا كل شيء لكن الأمر كله يتعلق بتسجيل الأهداف". انجازات غوارديولا الى ذلك، فرض غوارديولا، نفسه على الساحة التدريبية العالمية كأحد أعظم المدربين في تاريخ كرة القدم، بالإنجازات الضخمة التي حققها على مدار مسيرة تمتد إلى حوالي 17 عامًا. غوارديولا العبقري والمبتكر لكثير من الأساليب التدريبية الحديثة في كرة القدم، بدأ مسيرته التدريبية عام 2008 مع فريق برشلونة ب، ثم تولى قيادة الفريق الأول، حيث حقق نجاحًا مذهلًا وصنع جيلًا ذهبيًا للبلوغرانا، حيث فاز معهم بـ 14 لقبًا خلال 4 سنوات. وبعد مغادرته برشلونة عام 2012، انتقل غوارديولا إلى بايرن ميونيخ في 2013، وشكك كثيرون في إمكانية تحقيقه لهذه النجاحات مرة أخرى، لكنه تحدى الجميع وقاد العملاق البافاري لتحقيق 7 ألقاب، في 3 أعوام فقط. وفي 2016، انتقل العبقري الإسباني لتجربة جديدة حيث تولى تدريب مانشستر سيتي، وحقق نجاحا كبيرا، حيث صنع مجدا لا يستهان به مع العملاق الإنكليزي، إذا توج بكل البطولات المحلية بل وهيمن على إنكلترا وقاد الفريق إلى حلمه الأكبر للفوز بدوري أبطال أوروبا. ويُعرف غوارديولا بأسلوبه الفريد في اللعب، الذي يعتمد على الاستحواذ والتمريرات القصيرة والهجوم المنظم، مما جعله يُلقب بـ "الفيلسوف" في عالم كرة القدم، وهو حتى الآن، لم يتعرض للإقالة من أي فريق دربه، وهو إنجاز نادر في عالم التدريب. وتعج خزينة ألقاب غوارديولا بعشرات الألقاب، حيث وصلت إلى 39 لقبًا متنوعًا، حققها مع 3 أندية فقط برشلونة، بايرن ميونخ ومانشستر سيتي، على الترتيب. وتمكن غوارديولا من حصد 14 لقبًا مع برشلونة، خلال الفترة بين 2008 و2012، بينما توج مع بايرن ميونيخ بـ7 ألقاب (2013 و2016)، بينما حصد أكبر قدر من البطولات في مسيرته مع فريقه الحالي مانشستر سيتي، الذي يقوده منذ عام 2016 بواقع 18 لقبًا. مع برشلونة؟ غوارديولا هو أحد أبناء فريق برشلونة ولعب باسمه وبدأ مسيرته التدريبية الاحترافية من خلاله، ومع البلوغرانا صنع بيب جيلًا ذهبيًا توج بـ14 لقبًا، بواقع 3 بطولات في الدوري الإسباني، بالإضافة إلى لقب كأس ملك إسبانيا في مناسبتين وكأس السوبر الإسباني 3 مراتولم يفوت بيب قيادة برشلونة إلى منصات التتويج القارية والعالمية، حيث حقق مع بيته القديم لقب دوري أبطال أوروبا "مرتين"، فيما فاز بالسوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية مرتين أيضًا. مع بايرن ميونيخ؟ تولى غوارديولا قيادة بايرن ميونيخ في موسم 2013-2014، واستطاع على مدار 3 سنوات فقط أن يقود الفريق لتحقيق 7 ألقاب متنوعة. ومع بايرن ميونيخ، سيطر غوارديولا على الدوري الألماني حيث حصده 3 مرات على التوالي، بينما توج بكأس ألمانيا مرتين. ورغم أن بيب فشل في قيادة العملاق البافاري لتحقيق دوري أبطال أوروبا، إلا أنه حقق معه لقب السوبر الأوروبي مرة واحدة، وكذلك كأس العالم للأندية. مع مانشستر سيتي؟ يعتبر مانشستر سيتي أكثر الأندية التي حقق معها غوارديولا نجاحات على مستوى البطولات، وهو النادي الذي قضى خلاله أكبر مدة في مسيرته التدريبية. غوارديولا تولى قيادة السيتزينز في صيف 2016، واستطاع على مدار 9 سنوات أن يحقق مع الفريق 18 بطولة، ليقود الفريق الإنكليزي إلى الهيمنة على عرض إنكلترا بتحقيق الدوري الإنكليزي الممتاز 6 مرات، منها 4 مرات على التوالي. وقاد غوارديولا السيتي للفوز بكأس الاتحاد الإنكليزي مرتين، وكأس الرابطة الإنكليزية للمحترفين "4 مرات" والدرع الخيرية "3 مرات". ويبقى اللقب الأهم في مسيرة غوارديولا مع النادي السماوي، هو دوري أبطال أوروبا الذي حققه مرة واحدة، فيما فاز بالسوبر الأوروبي مرة واحدة وكذلك كأس العالم للأندية. متى حقق غوارديولا آخر لقب؟ آخر لقب حققه غوارديولا في مسيرته التدريبية كان لقب الدرع الخيرية على حساب مانشستر يونايتد في 2024. ونجحت كتيبة غوارديولا في الفوز بالمباراة بعد انتهاء الوقت الاصلي بالتعادل واللجوء لضربات الترجيح. كأس الاتحاد الإنكليزي تحبط مرموش فجّر كريستال بالاس مفاجأة مدوية بالتتويج بأول لقب في تاريخه بالفوز على مانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي. وخسر المصري عمر مرموش، مهاجم مانشستر سيتي، أول نهائي له مع الفريق الذي انضم له في كانون الثاني الماضي، أمام كريستال بالاس بنتيجة 0-1، مساء السبت. وسجل إيبيريشي إيزي الهدف الوحيد لكريستال بالاس في الدقيقة 16 من المباراة التي أقيمت على ملعب "ويمبلي" بالعاصمة لندن، التي شهدت إهدار مرموش ركلة جزاء. كان مرموش يتطلع للحاق بمواطنيه محمد صلاح ومحمد النني، ليصبح ثالث لاعب مصري يتوج بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي، المسابقة الكروية الأقدم في العالم. النني، لاعب الجزيرة الإماراتي حالياً، كان أول مصري يتوج بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي، حين فاز به مع أرسنال عام 2017. وفي عام 2022، لحق به محمد صلاح، بقيادة ليفربول لحصد اللقب. جدير بالذكر أن مرموش شارك في 19 مباراة مع مانشستر سيتي هذا الموسم بمختلف المسابقات، سجل خلالها 7 أهداف وصنع 3.