logo
جنازة بلا مشيعين ..ماذا فعلت فى مصطفى امين؟

جنازة بلا مشيعين ..ماذا فعلت فى مصطفى امين؟

الجمهورية١٣-٠٤-٢٠٢٥

كان للكاتب الكبير دور اجتماعى عملاق كترسيخ فكرة وجود يوم فى العام للإحتفال بالام(عيد الام ) يوم ٢١ مارس من كل عام كذلك تخصيص يوم ٤ نوفمبر للإحتفال بعيد الحب و لهذا الاحتفال سبب و هو مااثر فى وجدان مصطفى أمين فى ذلك الوقت انه شاهد جنازة رجل مسن لم يشيعه احد مما الهمه بهذه الفكرة. توفى مصطفى أمين فى ١٣ أبريل عام ١٩٩٧ عن عمر يناهز ٨٣ عام تاركا ارثا كبيرا فى مجال الصحافة و الأدب.
درس الكاتب المبدع مصطفى أمين العلوم الساسية فى جامعة جورج تاون بالولايات المتحدة و حصل على الماجستير عام ١٩٣٨ ثم عاد ليدرس الصحافة فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة لمدة اربع سنوات و بدأ مسيرته المهنية فى مجلة(روز اليوسف) و شارك فى اصدار مجلة (اخر ساعة)
ولا ننسى بصمته الصحفية بإنشاء صرح مؤسسة (اخبار اليوم) عام ١٩٤٤ بمشاركة شقيقه التوأم و رفيق دربه على أمين
على جانب اخر هناك العديد من الكتب و الروايات للكاتب العملاق مصطفى أمين مثل أمريكا الضاحكة و صاحبة الجلالة فى الزنزانة و بعض اعماله تحولت إلى افلام سينمائية مثل (معبودة الجماهير).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى رحيلها.. الفنانة نادية عزت أيقونة الشر والكوميديا والأمومة في الدراما
في ذكرى رحيلها.. الفنانة نادية عزت أيقونة الشر والكوميديا والأمومة في الدراما

مستقبل وطن

timeمنذ يوم واحد

  • مستقبل وطن

في ذكرى رحيلها.. الفنانة نادية عزت أيقونة الشر والكوميديا والأمومة في الدراما

يحل اليوم، الأربعاء 21 مايو، ذكرى رحيل الفنانة نادية عزت، التي رحلت عن عالمنا في 23 مايو 2011، بعد أن تركت إرثًا فنيًا زاخرًا امتد لأكثر من ستة عقود، جمعت فيه بين أدوار الشر والكوميديا والأمومة. ولدت نادية عزت، واسمها الحقيقي بثينة إبراهيم حجازي، وتخرجت في كلية الفنون الجميلة، لكن شغفها بالفن دفعها نحو عالم التمثيل منذ الصغر. بدأت مشوارها الفني وهي في الثانية عشرة من عمرها بفيلم "اليابس"، قبل أن تلمع في دورها الشهير "فهيمة" في فيلم "معبودة الجماهير" (1967) أمام عبد الحليم حافظ وشادية، وهو الدور الذي علّق بذاكرة الجمهور رغم ما سبّبه لها من متاعب بسبب اختزال شخصيتها الفنية فيه. قدمت نادية عزت العديد من الأدوار المتميزة في السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرزها مشاركتها في مسرحية "حماتي في التليفزيون"، وفيلم "المراهقات" مع رشدي أباظة، بالإضافة إلى دورها المحبب لدى الجمهور في مسلسل "يوميات ونيس" بأجزائه المتعددة، الذي ظل علامة في مسيرتها الفنية. وفي أواخر حياتها، قررت ارتداء الحجاب وابتعدت عن الأدوار التي لا تتماشى مع قناعاتها، مكتفية بأعمال تليق بنظرتها المتزنة للفن، وكان آخر ظهور فني لها في المسلسل الإذاعي "قصة حبي" عام 2010. توفيت الفنانة نادية عزت عن عمر ناهز 73 عامًا، بعد معاناة مع المرض، لكنها تركت وراءها مسيرة فنية خالدة، وأدوارًا لا تزال راسخة في ذاكرة الدراما العربية.

بدأت مسيرتها بأدوار صغيرة وفيلم علامة مهمة فى حياتها.. ذكرى رحيل نادية عزت
بدأت مسيرتها بأدوار صغيرة وفيلم علامة مهمة فى حياتها.. ذكرى رحيل نادية عزت

مستقبل وطن

timeمنذ 2 أيام

  • مستقبل وطن

بدأت مسيرتها بأدوار صغيرة وفيلم علامة مهمة فى حياتها.. ذكرى رحيل نادية عزت

تحل، اليوم الأربعاء، ذكرى رحيل الفنانة نادية عزت، التى شاركت فى العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية لكبار النجوم وعلى مدار سنوات طويلة، حيث رحلت عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 21 مايو 2011، عن عمر ناهر 73 عاما. بدأت نادية عزت مسيرتها السينمائية عام 1959 من خلال تقديمها دور "فتحية" فى فيلم "أحلام البنات"، وبعد ذلك قدمت أدوارا صغيرة منها فيلم "المراهقات" و"بقايا عذراء" و"المجانين فى نعيم". ثم قدمت دور "فهيمة" فى فيلم "معبودة الجماهير" عام 1967، وأصبح الدور علامة فارقة فى مسيرتها الفنية، حيث لعبت شخصية الفلاحة التى تدعى أنها زوجة إبراهيم "عبد الحليم حافظ" وتحاول أن تفرق بينه وبين حبيبته سهير "شادية"، ثم توالت أعمالها الفنية منها فيلم "إنذار بالطاعة" و"التلميذة والأستاذ" و"انتبهوا أيها الأزواج" و"لا يا من كنت حبيبى" و"جبروت امرأة"، إضافة إلى بعض المسلسلات منها "يوميات ونيس" و"عائلة الأستاذ شلش" و"المال والبنون، وآخر أعمالها الفنية المسلسل الإذاعى "قصة حبى" والجزء السابع من مسلسل "ونيس وأيامه". وقالت الراحلة نادية عزت فى لقاء نادر لها عن مشاركتها فى فيلم "معبودة الجماهير"، إنها ندمت على هذا الدور، بسبب كره الناس لهذه الشخصية، لكن أصبح هذا الفيلم علامة مهمة فى حياتها السينمائية.

111 عاما على ميلاد أمينة السعيد.. وهذه أبرز مؤلفاتها
111 عاما على ميلاد أمينة السعيد.. وهذه أبرز مؤلفاتها

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

111 عاما على ميلاد أمينة السعيد.. وهذه أبرز مؤلفاتها

111 عاما مرت على ميلاد الكاتبة الصحفية أمينة السعيد، التي ولدت في 20 مايو لعام 1914، لتصبح فيما بعد إحدى أبرز رائدات الصحافة والعمل النسوي في مصر والعالم العربي، وأول امرأة مصرية تعمل في الصحافة بشكل احترافي وتتولى مناصب قيادية في مؤسسات إعلامية كبرى. وُلدت أمينة السعيد في القاهرة لأسرة من الطبقة الوسطى، وانتقلت مع أسرتها إلى مدينة أسيوط، حيث اصطدمت منذ صغرها بتقاليد محافظة صارمة، لا سيما في تعاملها مع النساء، وهذا الواقع المبكر شكّل وعيها النسوي، وأشعل داخلها جذوة التمرد على التمييز وعدم المساواة. كانت واحدة من ستة أبناء لوالدها الطبيب الدكتور أحمد السعيد ووالدتها زينب طلعة، وبرعاية أبوين يقدّران التعليم، التحقت بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة لاحقًا) عام 1931، لتصبح ضمن أولى دفعات الفتيات في التعليم الجامعي، وهناك بدأت ملامح مسيرتها تتبلور. أمينة السعيد.. من الجامعة إلى الصحافة خلال دراستها الجامعية، كان زميلها مصطفى أمين حلقة الوصل بينها وبين الصحفي الكبير محمد التابعي، حيث قدّمت له أولى قصصها الاجتماعية، كما قدمها الإذاعي محمد فتحي إلى الإذاعة المصرية لترجمة القصص من الإنجليزية وإلقائها بصوتها. وفيما فتحت الصحافة أبوابها أمامها، كانت تقول مازحة: "مصطفى أمين فتح لي باب الصحافة، ومحمد فتحي فتح لي باب الإذاعة، وفتح الله فتح لي باب الزواج". أمينة السعيد ومجلة "حواء" في عام 1954، أطلقت أمينة السعيد مجلتها الأشهر "حواء"، أول مجلة نسائية في مصر، والتي أصبحت صوتًا صريحًا للنساء وقضاياهن، وظلت رئيسة تحريرها حتى عام 1969، ولاحقًا، تولت رئاسة تحرير مجلة "المصور" عام 1973، ثم رئاسة مجلس إدارة مؤسسة دار الهلال بين عامي 1976 و1985، لتصبح واحدة من أبرز القيادات النسائية في الصحافة المصرية. مواقف نسوية جريئة لـ أمينة السعيد عرفت أمينة السعيد بمواقفها الجريئة الداعمة لتحرير المرأة، وانضمت وهي في الرابعة عشرة من عمرها إلى الاتحاد النسائي المصري، وشغلت منصب الأمينة العامة للاتحاد النسائي العربي بين 1958 و1969، كما عُرفت بمعارضتها للحجاب، وكانت تمارس الرياضة علنًا، وتلعب التنس دون أن تغطي شعرها، ما أثار موجات من الجدل في مجتمع محافظ. وكانت أول صحفية تُنتخب عضوة بمجلس نقابة الصحفيين، وعُيّنت لاحقًا في مجلس الشورى، لتظل ناشطة بارزة في الحياة العامة حتى سنواتها الأخيرة. مؤلفات أمينة السعيد تركت أمينة السعيد أيضًا أثرًا أدبيًا، حيث نشرت عددًا من المؤلفات، أبرزها: "أوراق الخريف" (1943)، "الجامحة" (1950)، "وجوه في الظلام" (1963)، و"الهدف الكبير وقصص أخرى" (1985).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store