«الفن التشكيلي في عيون السينما».. انطلاق فعاليات الندوة الأولى للمعرض العام في دورته الـ45

تنطلق أولي فعاليات البرنامج الثقافي للدورة الخامسة والأربعون للمعرض العام لوزارة الثقافة تحت عنوان «الفن التشكيلي في عيون السينما»، وذلك الساعة 5.30 مساء يوم الأحد القادم 22 يونيو 2025 في متحف الفن المصري الحديث ساحة دار الأوبرا، وبحضور وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو والفنان القدير حسين فهمي ويدير الحوار الدكتورة إيمان أسامة، قوميسير عام الدورة الحالية.
ووفق بيان، يتناول اللقاء عدة محاور منها الفنان التشكيلي في عيون الكاميرا في الدراما التليفزيونية والسينما، بين الواقع والخيال: السينما وتزييف صورة الفنان، رمز الفنان كمقاوم ومُعبر عن المجتمع، أين دور السينما في تأريخ السير الذاتية لرموز الفن التشكيلي المصري والعربي، السينما التشكيلية: عندما تصبح الصورة السينمائية هي بطلة العمل وأدواته. ويتخلل اللقاء الذي يستمر حتى السابعة مساءًا عروضًا لأجزاء من أفلام مختارة، ونقاش مفتوح مع الجمهور.
يشار إلى أن الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، افتتح فعاليات الدورة 45 للمعرض العام يوم 15 يونيو الجاري بقصر الفنون وقاعة الباب وبمشاركة 325 فناناً ومجموع أعمال وصل 420 عملاً في مختلف مجالات الفن التشكيلي ويستمر العرض حتى منتصف يوليو القادم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الفجر

منذ 31 دقائق

• بوابة الفجر

غدًا.. الأوبرا المصرية تحتفل بالعام الهجري الجديد بموسيقى روحانية في معهد الموسيقى العربية

تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام احتفالية مميزة بمناسبة العام الهجري الجديد، وذلك في أمسية فنية تقام في التاسعة مساء يوم الأحد 22 يونيو، داخل معهد الموسيقى العربية، بمشاركة فرقة الإنشاد الديني بقيادة المايسترو عمر فرحات. برنامج مميز يفيض بالروحانية والتراث تتضمن الأمسية باقة مختارة من المؤلفات الروحانية التي تجمع بين عبق التراث وأصالة المعاصرة، حيث تقدم الفرقة مجموعة من الأعمال التي تمجد القيم الدينية السامية، وتستحضر أحد أعظم الأحداث في التاريخ الإسلامي، وهو الهجرة النبوية الشريفة. ومن بين هذه الأعمال: "كل الناس بيقولوا يارب" تأليف أحمد عبد القادر،"ألف ألف صلاة" و"يا طيبة" (إعداد) لأحمد عبد الله،"مدد يا نبي" لحمدي هاشم،"يا عظمة نور النبي" و"يا ناصر الإسلام" لسامي الحفناوي،"أشرقت أنوار محمد" لمحمد ثروت، "نبينا هادينا"، "محمد يا رسول الله"، و"نبينا الكريم" من ألحان جمال سلامة،"كم ناشد المختار ربه" لعبد العظيم محمد، "ما شممت الورد" لمحمد البياتي،"قول لهم الله نصرني" لأحمد صدقي، "يا نفس توبي" لعبد المنعم الحريري،"على باب سيدنا النبي" لعباس الديب،"طلع البدر علينا" من التراث الإسلامي الخالد،"أسماء الله الحسنى" من ألحان سيد مكاوي. أداء جماعي يضم نخبة من الأصوات المميزة يقوم بتحفيظ الأعمال الفنان مصطفى النجدي، ويشارك في الأداء مجموعة من الفنانين المميزين، من بينهم: محمد عبد الحميد، إيهاب ندا، فارس عبد العال، سماح عباس، أمنية سمير، حاتم زايد، أحمد نافع، وطه حسين. الأوبرا تعكس روح الثقافة والهوية المصرية تأتي هذه الفعالية في إطار حرص وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية على إحياء المناسبات الدينية بروح فنية راقية، تجمع بين الأصالة والتجديد، وتغرس في النفوس معاني الإيمان والجمال من خلال الموسيقى والإنشاد الديني. ويُعد هذا الاحتفال تأكيدًا على أهمية الفنون في التعبير عن القيم الروحية والثقافية للمجتمع المصري.

بوابة ماسبيرو

منذ ساعة واحدة

• بوابة ماسبيرو

وزارة الثقافة تحتفي بعيد وفاء النيل بسلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية

في إطار سلسلة الفعاليات التي تنظمها وزارة الثقافة المصرية لتعزيز الهوية الوطنية، وتحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، بدأت الوزارة استعداداتها المكثفة لإطلاق نشاط ثقافي شامل احتفاءً بنهر النيل، وذلك بالتعاون مع عدد من الوزارات ومؤسسات الدولة، تحت شعار: 'النيل.. عنده كتير'. ويأتي هذا النشاط بالتزامن مع عيد وفاء النيل في شهر أغسطس المقبل، وهو أحد أقدم الطقوس الاحتفالية في التاريخ المصري، حيث اعتاد المصريون الاحتفال به في النصف الثاني من أغسطس، مع وصول الفيضان السنوي الذي حمل الطمي والمياه ويهدف النشاط إلى تسليط الضوء على البُعد الثقافي والحضاري لنهر النيل، باعتباره شريانًا للحياة ورافدًا أساسيًا للهوية المصرية، من خلال مجموعة متنوعة من الفعاليات الفنية والتراثية، التي تجسّد العلاقة الممتدة بين المصريين والنهر منذ آلاف السنين. وتُركز الفعاليات على المزج بين التراث والحداثة، وإبراز النيل كمصدر إلهام للإبداع في مختلف العصور، بما في ذلك العصرين الإسلامي والحديث، والتأكيد على مكانته في تشكيل وجدان المصريين عبر الفنون والآداب والمعتقدات الشعبية. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن 'النيل لم يكن مجرد نهر، بل مدرسة للفنون والإبداع، وشاهد على حضارة صنعها المصريون على ضفافه'، مشيرًا إلى أن الاحتفاء به يأتي في ظل تحديات جديدة تُحتّم علينا تعزيز مفهوم عزة الهوية المصرية لدى الأجيال الصاعدة، مما يمنح هذه الفعالية بُعدًا وطنيًا إضافيًا. ويأتي هذا النشاط استكمالاً لسلسلة فعاليات الوزارة تحت شعار 'عزة الهوية المصرية'، والتي شملت احتفاليات مميزة مثل: 'يوم شادي' الذي أبرز مشروع المخرج الكبير شادي عبد السلام في استلهام التاريخ، و"محفوظ في القلب'احتفاءً بالأديب العالمي نجيب محفوظ، و "الخال في المترو'تكريمًا لعبد الرحمن الأبنودي والسيرة الهلالية.

الدستور

منذ 2 ساعات

• الدستور

سلسلة من الفعاليات.. "الثقافة" تحتفي بعيد وفاء النيل

بدأت وزارة الثقافة استعداداتها المكثفة لإطلاق نشاط ثقافي شامل احتفاءً بنهر النيل، وذلك بالتعاون مع عدد من الوزارات ومؤسسات الدولة، تحت شعار "النيل.. عنده كتير". يأتي ذلك في إطار سلسلة الفعاليات التي تنظمها وزارة الثقافة لتعزيز الهوية الوطنية، وتحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو. إطلاق نشاط ثقافي شامل احتفاءً بنهر النيل يأتي هذا النشاط بالتزامن مع عيد وفاء النيل في شهر أغسطس المقبل، وهو أحد أقدم الطقوس الاحتفالية في التاريخ المصري، حيث اعتاد المصريون الاحتفال به في النصف الثاني من أغسطس، مع وصول الفيضان السنوي الذي حمل الطمي والمياه. ويهدف النشاط إلى تسليط الضوء على البُعد الثقافي والحضاري لنهر النيل، باعتباره شريانًا للحياة ورافدًا أساسيًا للهوية المصرية، من خلال مجموعة متنوعة من الفعاليات الفنية والتراثية، التي تجسّد العلاقة الممتدة بين المصريين والنهر منذ آلاف السنين. وتُركز الفعاليات على المزج بين التراث والحداثة، وإبراز النيل كمصدر إلهام للإبداع في مختلف العصور، بما في ذلك العصرين الإسلامي والحديث، والتأكيد على مكانته في تشكيل وجدان المصريين عبر الفنون والآداب والمعتقدات الشعبية. وقال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إن "النيل لم يكن مجرد نهر، بل مدرسة للفنون والإبداع، وشاهد على حضارة صنعها المصريون على ضفافه"، مشيرًا إلى أن الاحتفاء به يأتي في ظل تحديات جديدة تُحتّم علينا تعزيز مفهوم عزة الهوية المصرية لدى الأجيال الصاعدة، مما يمنح هذه الفعالية بُعدًا وطنيًا إضافيًا. ويأتي هذا النشاط استكمالًا لسلسلة فعاليات الوزارة تحت شعار "عزة الهوية المصرية"، والتي شملت احتفاليات مميزة مثل "يوم شادي" الذي أبرز مشروع المخرج الكبير شادي عبد السلام في استلهام التاريخ، و"محفوظ في القلب" احتفاءً بالأديب العالمي نجيب محفوظ، و"الخال في المترو" تكريمًا لعبد الرحمن الأبنودي والسيرة الهلالية.