
مركبة قتالية إماراتية مبتكرة تحدث ثورة في مجال الحرب ضد الطائرات
مركبة قتالية إماراتية متنقلة ومبتكرة تحدث ثورة في مجال الحرب ضد الطائرات بدون طيار
تعد مركبة عجبان 442A مركبة مدرعة تكتيكية رباعية الدفع عالية الكفاءة طورتها شركة نمر الإماراتية. تشتهر مركبة عجبان 442A . بقدرتها الاستثنائية على الحركة والبقاء والحماية في ساحة المعركة، وكانت منصة مفضلة لمجموعة من التطبيقات العسكرية عبر أنواع مختلفة من التضاريس.
ويضمن التصميم القوي للمركبة قدرتها على العمل في بيئات صعبة، من المراكز الحضرية إلى المواقع الوعرة والوعرة. مما يوفر للقوات المسلحة وحدة مرنة وسريعة الاستجابة.
وفي هذا التكوين الأحدث، تم تجهيز مركبة عجبان 442A برادار متقدم وأنظمة كشف مثبتة على السطح. تسمح هذه الأنظمة للمركبة .باكتشاف وتتبع الطائرات بدون طيار المعادية من مسافة كبيرة، مما يوفر آلية دفاع استباقية ضد التهديدات الجوية.
بالإضافة إلى الرادار، يتميز Ajban 442A بثلاث حاويات مثبتة في الخلف، كل منها مصمم لإيواء وإطلاق ADASI Shadow 3 – وهي. طائرة بدون طيار محمولة ذات إقلاع وهبوط عمودي (VTOL).
ويوفر هذا الإعداد المبتكر للوحدات العسكرية القدرة على نشر Shadow 3 بسرعة من منصة متحركة، مما يضمن ردود فعل سريعة. لهجمات الطائرات بدون طيار أو مهام المراقبة.
وتم تصميم نظام الإطلاق للنشر السريع، حتى أثناء الحركة، مما يعني أن Ajban 442A يمكنه الحفاظ على الحركة أثناء. التعامل بنشاط مع التهديدات الواردة. طائرة ADASI Shadow 3
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد مركبة قتالية إماراتية مبتكرة تحدث ثورة في مجال الحرب ضد الطائرات
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
إن طائرة ADASI Shadow 3 هي طائرة بدون طيار متقدمة مزدوجة الغرض مصممة لأداء مهام مضادة وضربات. ومزودة بقدرات مضادة للتشويش عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، توفر Shadow 3 مرونة عالية في البيئات المتنازع عليها حيث قد تؤدي الحرب الإلكترونية. إلى تعطيل الاتصالات القياسية.
الطائرة بدون طيار قادرة على الوصول إلى مدى يزيد عن 30 كيلومترًا، مع قدرة تحمل تصل إلى 20 دقيقة، مما يجعلها فعالة للغاية. في اعتراض الطائرات بدون طيار المعادية أو تنفيذ ضربات موجهة بدقة.
و يمكن أن تتراوح سرعتها القصوى بين 200+ كم / ساعة و 400+ كم / ساعة، اعتمادًا على نظام الدفع، والذي يمكن أن يكون. إما محركًا نفاثًا كهربائيًا أو توربينيًا. تسمح هذه المرونة في الدفع لـ Shadow 3 بتخصيص متطلبات المهمة المختلفة., مما يوفر مستوى فريدًا من القدرة على التكيف للقوات العسكرية.
عند نشرها في دورها المضاد، يمكن لـ Shadow 3 تحييد أو اعتراض الطائرات بدون طيار المعادية بشكل فعال أثناء الطيران. مما يضمن عدم تشكيل الطائرات بدون طيار المعادية تهديدًا كبيرًا لسلامة الأفراد أو البنية التحتية الحيوية. الحرب الإلكترونية
و إن قدرتها على إجراء عمليات الحرب الإلكترونية تعزز من فائدتها، مما يسمح لها بالتشويش أو تعطيل اتصالات الطائرات بدون طيار المعادية. وفي دورها الهجومي، يمكن لـ Shadow 3 تنفيذ هجمات جوية مستهدفة مع اكتساب الهدف والاشتباك المستقل الدقيق.و هذا يجعلها أداة متعددة الاستخدامات لمجموعة واسعة من المهام، من عمليات الدفاع التكتيكية إلى الضربات الدقيقة ضد الأهداف الاستراتيجية.
وتشمل السمات الرئيسية لـ Shadow 3 متغيرات هيكل الطائرة المخصصة (الكهربائية أو التوربينية)، والملاحة بالرؤية الحاسوبية. والتعرف على الهدف.
ويضمن نظام مكافحة التشويش GPS بقاء الطائرة بدون طيار في الخدمة حتى في البيئات المتنازع عليها، حيث تكون الحرب الإلكترونية تكتيكًا شائعًا. وتسمح قدرتها على اكتساب الهدف والاشتباك بشكل مستقل، إلى جانب نظام الإطلاق . الخاص بها، بالنشر السريع والاستخدام الفعال في مواقف القتال عالية الضغط.
تم تصميم الطائرة شادو 3 وفقًا لمجموعة محددة من المواصفات في الاعتبار لتعظيم فعاليتها في الحرب الحديثة. يتراوح طولها . من متر واحد إلى 2.5 متر، وباع جناحيها بين 0.5 متر إلى 2 متر، ووزن إقلاع أقصى يبلغ 16+ كيلوغرامًا.
ويمتد مداها إلى ما يزيد عن 30 كيلومترًا، وتبلغ حمولتها القصوى 3 كيلوغرامات، وهي مثالية لحمل أنواع مختلفة من الذخائر أو الحمولات. ويمكن أن تتراوح السرعة القصوى للطائرة بدون طيار، اعتمادًا على نظام الدفع، من 200 كم / ساعة إلى 400 كم / ساعة،. مما يوفر استجابة سريعة للتهديدات المتطورة. مركبة Ajban 442A
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد مركبة قتالية إماراتية مبتكرة تحدث ثورة في مجال الحرب ضد الطائرات
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
تمثل مركبة Ajban 442A، جنبًا إلى جنب مع طائرة ADASI Shadow 3 بدون طيار، حلاً شاملاً وعالي الحركة للتحدي . المتزايد المتمثل في مواجهة هجمات الطائرات بدون طيار.
و يوفر دمج هذه الأنظمة للقوات العسكرية والأمنية قدرة فريدة على اكتشاف واعتراض وتحييد التهديدات الجوية مع الحفاظ على الحركة الكاملة. على الأرض. ومع استمرار ارتفاع استخدام الطائرات بدون طيار في المجالين العسكري والمدني، أصبحت الحاجة إلى تدابير مضادة قابلة للتكيف . وسريعة الاستجابة مهمة بشكل متزايد.
يسد حل ADASI هذه الفجوة، حيث يوفر وسيلة متعددة الاستخدامات وفعالة للدفاع ضد أحد أهم التهديدات الأمنية في العصر الحديث.
إن الاهتمام المتزايد بالمنصات المتنقلة لمكافحة الطائرات بدون طيار، مثل Ajban 442A المجهزة بنظام Shadow 3، يسلط الضوء . على التحول نحو استراتيجيات دفاعية أكثر مرونة واستجابة.
ومع تزايد أهمية الطائرات بدون طيار في الحرب الحديثة، تسعى قوات الدفاع في جميع أنحاء العالم إلى الحصول على منصات متنقلة. قادرة على تحييد هذه التهديدات بسرعة وكفاءة.
لا توفر Ajban 442A القدرة على الحركة والحماية اللازمتين للصراع الحديث فحسب، بل توفر أيضًا الميزة التكنولوجية المطلوبة . لمواجهة أنظمة الطائرات بدون طيار المتطورة بشكل متزايد التي ينشرها الخصوم.
إن طائرة Ajban 442A المزودة بنظام الطائرات بدون طيار ADASI Shadow 3 هي مثال واضح على مستقبل تكنولوجيا . مكافحة الطائرات بدون طيار المتنقلة، حيث توفر لقوات الدفاع منصة متعددة المهام قابلة للتكيف وفعالة للغاية.
و إن هذا الحل في وضع جيد لتلبية المتطلبات المتطورة للحرب الحديثة، مما يضمن حصول القوات العسكرية على الأدوات التي تحتاجها . لحماية الأفراد والبنية الأساسية واستمرارية العمليات في عصر حيث تعمل تكنولوجيا الطائرات بدون طيار على تغيير طبيعة الصراع بسرعة.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الأمناء
العثور على قنبلة أمريكية متطورة في محافظة شبوة
تم العثور مؤخرًا في محافظة شبوة اليمنية على قنبلة أمريكية من طراز GBU-53/B StormBreaker، المعروفة أيضًا باسم "القنبلة الذكية الانزلاقية"، وهي واحدة من أحدث الذخائر الدقيقة في الترسانة الأمريكية. أبرز مواصفاتها: الوزن الكلي: حوالي 250 رطلاً (113 كجم) الرأس الحربي: شديد الانفجار بوزن 105 أرطال (47.6 كجم) المدى: يتجاوز 70 كم عند الإطلاق من ارتفاعات عالية أنظمة التوجيه المتقدمة: ملاحة مزدوجة عبر الأقمار الصناعية (GPS) ونظام داخلي (INS) توجيه بالأشعة تحت الحمراء لتتبع الحرارة رادار ميليمتري يمكنه كشف وتتبع الأهداف المتحركة قدرة عالية على العمل في جميع الظروف الجوية (ليلًا، نهارًا، وسط الغبار أو الدخان أو الأمطار) منصات الإطلاق: يمكن إطلاقها من طائرات مثل F-15E، F/A-18، F-35، وتُخزّن داخل بدن الطائرات الشبح لتقليل البصمة الرادارية. القدرات القتالية: صُممت هذه القنبلة لتدمير أهداف متعددة ومتنوعة، من العربات المدرعة، والتحصينات، والزوارق، وحتى الأفراد، مع دقة إصابة عالية وتقليل كبير للأضرار الجانبية. كما تتمتع بقدرة "أطلق وانسَ"، حيث تواصل تتبع الهدف تلقائيًا بعد الإطلاق. ظهور هذه القنبلة في ساحة معركة مثل شبوة يفتح تساؤلات مهمة حول طبيعة الدعم العسكري ونوعية الأسلحة المستخدمة في النزاع القائم.


الشرق السعودية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
الجيش الأميركي ينفذ أول تجربة لعملية إمداد بسفينة مسيّرة
اختبر الجيش الأميركي بنجاح سفينة سطحية مسيّرة لإعادة الإمداد من السفينة إلى الشاطئ، ضمن مشروع Convergence Capstone 5، الذي يوضح كيف يمكن للأنظمة غير المأهولة إعادة تشكيل الخدمات اللوجستية العسكرية في المستقبل. وأجري الاختبار هذا الشهر، وشمل سفينة سطحية مسيّرة (USV) تنقل بشكل مستقل مركبة برية مسيّرة محمّلة بالإمدادات (UGV) على الشاطئ، في عملية آلية بالكامل من البحر إلى البر، بحسب موقع Army Recognition. وتُعد هذه القدرة أساسية لجهود التحديث الأوسع للجيش الأميركي، والتي تهدف إلى التكيف مع المتطلبات المتطورة للحرب عالية الكثافة ومتعددة المجالات. وتميزت المركبات البرية المسيّرة المشاركة في العرض بمجموعات متقدمة من الاستقلالية، مع نظام ملاحة قائم على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وتكامل فوري لأجهزة الاستشعار، وتجنب العوائق، والاتصالات الآمنة. وتسمح هذه المزايا للسفن بالعمل بشكل مستقل، واتخاذ قرارات ديناميكية بناء على البيانات البيئية واحتياجات المهام دون تدخل بشري. وبمجرد وصولها إلى الشاطئ، عملت السفينة المسيّرة على تفريغ مركبة برية مسيرة بشكل مستقل، والتي كانت أيضاً مجهزة للملاحة وتوصيل الإمدادات على البر دون تدخل بشري. بيئات القتال ويوفر الجمع بين تقنيات السفن المسيرّة والمركبات الأرضية المسيّرة منصة لوجستية معيارية وقابلة للتطوير، يمكنها أن تلعب دوراً حيوياً في دعم العمليات الموزعة في سيناريوهات القتال المستقبلية. وتتيح هذه الأنظمة المستقلة التوصيل السريع للذخيرة والإمدادات الطبية والأغذية والوقود مباشرة إلى المواقع الأمامية في البيئات المتنازع عليها أو المحظورة، ما يقلل من المخاطر على الأفراد ويقلل الاعتماد على القوافل المأهولة التقليدية أو الطائرات ذات الأجنحة الدوارة، لأنها أكثر عرضة لنيران العدو ومراقبته. وتدعم هذه التجربة التحول الأوسع في عقيدة اللوجستيات ودعم ساحة المعركة، بما يتماشى مع تحول الجيش الأميركي نحو عمليات قتالية أكثر مرونة واعتماداً على التكنولوجيا. وأكد رئيس قسم النقل في قيادة دعم الأسلحة المشتركة بالجيش الأميركي، ويليام أرنولد، أهمية هذا الاختبار، مشيراً إلى أن الجيش يتعلم كيفية قيادة هذه الأنظمة والتحكم فيها في بيئات عملياتية مشتركة واقعية. ومشروع Convergence Capstone 5، الذي يستضيفه الجيش الأميركي، ثمرة تجارب مشتركة ومتعددة الجنسيات صُممت لدمج الأفراد والتقنيات والمنصات في مختلف المجالات. ويجمع المشروع عدة أفرع من الجيش الأميركي، بينها القوات الجوية ومشاة البحرية، بالإضافة إلى الدول الحليفة في جهد منسق للتحقق من صحة وتطوير مفاهيم جديدة للحرب. وتركز نسخة عام 2025 من مشروع Convergence Capstone 5 على اتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات، وتعزيز قدرات المناورة، وتكامل العمليات في المجالات الجوية والبرية والبحرية والفضائية والسيبرانية. ويُبرز اختبار إعادة الإمداد الذاتي، الذي أُجري في بيرل هاربر، الأهمية المتزايدة للروبوتات والاستقلالية في العمليات اللوجستية. وتُقدم هذه الأنظمة حلاً عملياً وفعالاً لدعم القوات في ساحة المعركة، خاصة في مناطق مثل المحيطين الهندي والهادئ، حيث قد تنتشر العمليات عبر سلاسل جزر شاسعة، وربما تُصبح اللوجستيات الذاتية من السفن إلى الشاطئ ضرورية للحفاظ على خطوط الإمداد في ظل ظروف معادية. ويُثبت هذا الاختبار الناجح صحة التقنيات الرئيسية، ويعكس تحولاً استراتيجياً في كيفية تخطيط الجيش الأميركي لدعم قواته القتالية المستقبلية. ومن خلال الاستفادة من الأتمتة والمنصات غير المأهولة، يتخذ الجيش الأميركي "خطوات حاسمة" نحو تقليل البصمة اللوجستية لعملياته، وزيادة القدرة على البقاء، وضمان حصول مقاتلي المستقبل على الدعم الذي يحتاجونه، في أي وقت وفي أي مكان.


الحدث
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- الحدث
روسيا تخطط لإطلاق 240 قمرا جديدا لدعم منظومة "غلوناس"
ذكرت مصادر مطلعة في مجال صناعة الفضاء في روسيا أن وكالة "روس كوسموس" تخطط لدعم منظومة "غلوناس" بعدد كبير من الأقمار الصناعية الجديدة. وحول الموضوع قال قسم المجمعات الفضائية الآلية في وكالة "روس كوسموس" إيفان ريفنيفيخ:"تخطط روس كوسموس لإطلاق 240 قمرا صناعيا جديدا إلى المدارات الأرضية المنخفضة لدعم عمل منظومة غلوناس الملاحية، أول قمرين صناعيين تجريبيين سيتم إطلاقهما عام 2030". وأضاف:"الأقمار الجديدة من المفترض أن ترسل إلى مدار يبعد 800 كلم عن سطح الأرض، نشر هذه المجموعة من الأقمار سيؤمن لمنظومة غلوناس تغطية سطح كوكبنا بنسبة 100%، ما سيزيد من دقة عمل هذه المنظومة ويجعلها عصية على التشويش". وفي مارس الماضي أشار رئيس وكالة روس كوسموس، دميتري باكانوف إلى أن إيرادات الشركة المشغلة لمنظومة"غلوناس" تضاعفت ثلاث مرات. وتعتبر منظومة "غلوناس" الروسية حاليا المنافس الأقوى لمنظومة GPS الأمريكية، ووسيلة معتمدة للملاحة وتحديد المواقع لدى الكثير من سكان العالم، وبدأت روسيا بتطوير هذه المنظومة منذ العام 1976، واعتبارا من عام 1982 تم إطلاق العديد من الأقمار الصناعية التي أضيفت إليها، وبحلول عام 2010 حققت المنظومة تغطية بنسبة 100٪ لأراضي روسيا، وفي 2011 وصل عدد أقمارها إلى 24، فأتاحت تغطية شاملة للكرة الأرضية.