
رئيس المتحف المصري الكبير في اليابان للترويج له قبل الافتتاح الرسمي
زار الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة
المتحف المصري الكبير
، خلال الأيام القليلة الماضية، دولة اليابان، وذلك قبل أسابيع من الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، حيث التقى بمحافظ مدينة طوكيو وعدد من المسؤولين في الحكومة اليابانية وهيئة التعاون الدولي اليابانية جايكا من بينهم أعضاء مجلس أمناء المتحف.
رئيس المتحف المصري الكبير يزور اليابان للقاء عدد من المسؤولين
وخلال اللقاءات ناقش عدد من الأمور المتعلقة بالمتحف ورؤيته ورسالته والتعاون المستقبلي لتمكين المتحف من أداء دوره كصرح أثري علمي تعليمي وبحثي.
رئيس المتحف المصري الكبير في زيارة إلى اليابان
رئيس المتحف المصري الكبير في زيارة إلى اليابان
رئيس المتحف المصري الكبير في زيارة إلى اليابان
رئيس المتحف المصري الكبير في زيارة إلى اليابان
وأعرب الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف عن تقديره لدور اليابان والجايكا، ومساهمتها في إنشاء المتحف المصري الكبير سواء من خلال التمويل الميسر أو الدعم الفني والجهود المشتركة في اكتشاف وترميم مركب الملك خوفو الثانية.
ومن جانبهم، أعرب الجانب الياباني عن سعادته باكتمال مشروع المتحف وافتتاحه الرسمي المرتقب وعن الاهتمام الشديد بالتعاون من أجله والتطلع لاستمرار التعاون في المستقبل.
بمناسبة عيد العمال.. متحف الشرطة القومي ينظم جولات إرشادية للزائرين | صور
بهدف تبادل الخبرات.. متحف قصر المنيل يستقبل وفدًا دوليًا من ألمانيا وتونس | صور
وخلال الزيارة، ألقى الدكتور أحمد غنيم محاضرة بجامعة واسيدا اليابانية عن المتحف المصري الكبير وتصميمه وما به من قطع أثرية، حضرها سفير مصر في اليابان وأكثر من 350 فرد من مختلف الأوساط اليابانية الرسمية أو الأكاديمية، وعدد من أعضاء السفارة المصرية بطوكيو.
وأجرى عدد من اللقاءات الإعلامية على هامش زيارته لمعرض رمسيس وذهب الفراعنة للترويج للمتحف المصري الكبير، والأعداد السياحية المتوقعة بعد افتتاح المتحف واستعدادات الحكومة المصرية في هذا الشأن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
للمصريبن والأجانب.. أسعار تذاكر دخول المتحف المصري الكبير
يترقب عدد كبير من المواطنين لحظة افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث تصدر موعد افتتاح المتحف المصري الكبير تريند محرك البحث الشهير عبر جوجل، كما تزايدت معدلات البحث عن أسعار التذاكر للمصريين والأجانب. الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير يوم 3 يوليو 2025 ومن المقرر أن يكون الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير يوم 3 يوليو 2025 حسبما صرح رئيس الوزراء تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي التي يرصدها تحيا مصر، مؤكدا أن الحكومة المصرية تُحضّر لاحتفالية تاريخية تليق بمكانة المتحف كأكبر متحف أثري مغطى في العالم يرصده أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير للمصريين وجاءت أسعار تذاكر المتحف المصري للمصريين كالآتي: البالغين: 200 جنيه. الطلاب: 100 جنيه. الأطفال: 100 جنيه. كبار السن: 100 جنيه. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير للعرب والأجانب البالغين: 1200 جنيه الطلاب: 600 جنيه. -الأطفال: 600 جنيه. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير للعرب والأجانب المقيمين في مصر البالغين: 600 جنيه. الطلاب: 300 جنيه. الأطفال: 300 جنيه. الفئات المستثناه من دفع تذاكر المتحف المصري الكبير وتشمل الفئات المستثناه من دفع تذاكر المتحف المصري الكبير ويمكهم الدخول مجاناً : ذوي الاحتياجات الخاصة، دخول مجاني لحاملي إثبات الإعاقة، الأطفال «مصريون وغير مصريين» دون سن 6 سنوات، المرشدون السياحيون دخول مجاني لحاملي كارنيه الإرشاد السياحي. وفي إطار التجهيزات والاستعدادات النهائية الجارية للافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير المقرر يوم 3 يوليو القادم، فإنه سيتم غلق المتحف بصفة مؤقتة خلال الفترة من 15 يونيو وحتى 5 يوليو القادم حيث ستقوم وزارة السياحة والآثار خلال هذه الفترة بتنفيذ عدد من الأعمال التنظيمية واللوجيستية داخل المتحف. وأكد الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، على إنه من المقرر أن يتم فتح المتحف مرة أخرى أمام الزائرين عقب الافتتاح الرسمي للمتحف خلال مواعيد العمل الرسمية له ليستمتع الزائرون بالتجربة السياحية الكاملة بالمتحف الذي يرصده تحيا مصر. وكان استقبل المتحف المصري الكبير زيارتين رفيعتي المستوى، تعكس مكانته كمنارة حضارية وثقافية عالمية، حيث استقبل كلًّا من فخامة الرئيس عثمان غزالي رئيس جمهورية جزر القمر، والدكتورة آبي توشيكو، وزيرة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا اليابانية والوفود المرافقة لهما، وذلك خلال زيارتهما الرسمية لمصر. وكان في استقبال رئيس جمهورية جزر القمر، الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، حيث اصطحبه في جولة داخل أروقة المتحف شملت البهو الرئيسي، والدرج العظيم، وقاعات العرض الرئيسية. وقد أعرب رئيس جمهورية جزر القمر عن سعادته البالغة بهذه الزيارة، مشيدًا بعظمة الحضارة المصرية وما ترويه القطع الأثرية المعروضة بالمتحف من قصص تاريخية تثري الوعي الإنساني، مؤكدًا على أن المتحف المصري الكبير يمثل صرحًا ثقافيًا فريدًا يعكس العمق الحضاري لمصر ودورها التاريخي الرائد في المنطقة والعالم.