logo
المركزي البحريني يعلن اكتمال حجوزات المسكوكة التذكارية

المركزي البحريني يعلن اكتمال حجوزات المسكوكة التذكارية

بنوك عربية٠٨-٠٢-٢٠٢٥

بنوك عربية
أعلن مصرف البحرين المركزي عن اكتمال حجوزات اقتناء الدفعة الثانية والأخيرة من المسكوكة التذكارية الفضية المُصدرة تزامنًا مع الاحتفال باليوبيل الفضي لذكرى مرور خمسة وعشرين عامًا لتولي الملك حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم، وذلك خلال دقائق فقط من موعد فتح باب الحجوزات.
وأوضح المركزي البحريني، إنه تم توفير المسكوكة بكمية محدودة بعدد 1,000 مسكوكة، حيث بلغ سعر المسكوكة الواحدة 125 دينار بحريني، بوزنٍ يبلغ 62.2 جرام للقطعة، وتضمن الوجه الأمامي للمسكوكة التذكارية الفضية، صورة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وشعار اليوبيل الفضي، كما تضمن الوجه الخلفي صورة لقصر الصخير العامر.
وأشار المصرف المركزي، إلى استخدام تقنية حديثة ثلاثية الأبعاد لأول مرة على الوجهين في إصدار المسكوكات التذكارية.
وذكر المركزي البحريني، أنه سيتم تحويل جميع عائدات بيع المسكوكة إلى الجمعيات والصناديق الخيرية، وذلك من خلال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الضرائب : إصلاحات ضريبية شاملة لتعزيز الاستثمار
الضرائب : إصلاحات ضريبية شاملة لتعزيز الاستثمار

صدى البلد

timeمنذ 11 ساعات

  • صدى البلد

الضرائب : إصلاحات ضريبية شاملة لتعزيز الاستثمار

أعربت رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية، عن خالص شكرها وتقديرها للدكتور أشرف العربي وزير التخطيط الأسبق و رئيس معهد التخطيط القومي على رعايته لهذا اللقاء المهم ضمن سلسلة "سيمنار الثلاثاء" للعام الأكاديمي 2024/2025، ؤكدة أن المعهد يمثل منارة فكرية راسخة تسهم في دعم السياسات لمستقبل مصر عبر منصات حوارية تجمع بين صناع القرار والخبراء والباحثين. وخلال مشاركتها في الحلقة الثامنة من السلسلة، والتي تناولت محور "الإصلاحات الضريبية وتأثيرها على بيئة الأعمال والاستثمار"، أكدت رشا عبد العال أن مصلحة الضرائب المصرية تنتهج حاليًا سياسة إصلاح ضريبي شاملة تهدف إلى توسيع القاعدة الضريبية وتعزيز الامتثال الطوعي وبناء الثقة مع مجتمع الأعمال، إلى جانب تحفيز التحول نحو الاقتصاد الرسمي وتهيئة بيئة استثمارية عادلة وجاذبة. وأوضحت أن المصلحة قطعت شوطًا كبيرًا في التحول الرقمي، من خلال تطبيق منظومات متكاملة مثل الفاتورة الإلكترونية، والإيصال الإلكتروني، ومنظومة المرتبات، وتقديم الإقرارات إلكترونيًا، فضلًا عن الربط الإلكتروني مع 27 جهة حكومية، بما مكن المصلحة من الوصول إلى قاعدة بيانات دقيقة أسهمت في كشف حجم الاقتصاد غير الرسمي وإدماجه في المنظومة الضريبية ،كما تنفذ المصلحة حملات ميدانية بالتعاون مع العديد من القطاعات لضمان العدالة الضريبية. وفي إطار الحرص على تيسير الإجراءات وتحقيق شراكة حقيقية مع الممولين، أشارت رئيس المصلحة، إلى أن حزمة التسهيلات الضريبية التي تم إطلاقها تضمنت نظامًا ضريبيًا مبسطًا للمشروعات التي لا يتجاوز حجم أعمالها 20 مليون جنيه سنويًا، وذلك بموجب القانون رقم 6 لسنة 2025، وهذا النظام تضمن إعفاءات من العديد من الضرائب والرسوم، وإلغاء الفحص الضريبي لمدة خمس سنوات بعد تقديم طلب الانضمام لهذا النظام ، وعدم المطالبة بأي مستحقات ضريبية عن الفترات السابقة على التسجيل بما يعكس تطبيق مبدأ "عفا الله عما سلف" دعما للمنضمين الجدد وتشجيعًا على الالتزام الطوعي ، كما يتم تقديم اقرارات ضريبة الدخل وفقًا لنسبة ثابتة تتراوح بين 0.4% حتى 1.5% من رقم الأعمال السنوي، وهو ما أسهم في تغيير الصورة الذهنية عن المنظومة الضريبية وفتح الباب أمام انضمام آلاف الكيانات التي كانت خارج النظام. وفي سياق متصل، شددت على أن المصلحة تستهدف بوضوح دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال برامج للتوعية والتدريب بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات، إلى جانب توفير نظام ضريبي سهل وواضح يشجع على الانضمام للاقتصاد الرسمي، بما يسمح لهم بالاستفادة من التمويل والدعم الفني والبرامج الحكومية. وأضافت، أن وزارة المالية ومصلحة الضرائب المصرية تقدمان كل أوجه الدعم لهذه الفئة من الممولين، من خلال تسهيل انضمامهم لمنظومتي الفاتورة الإلكترونية والإيصال الإلكتروني، وتقديم المساعدة في استخراج التوقيع الإلكتروني، وتخصيص فرق دعم للتواصل المباشر معهم لتيسير انضمامهم للمنظومات الرقمية دون تحميلهم أعباء مالية أو إدارية، بما يضمن دمجهم بسلاسة في المنظومة الضريبية الإلكترونية. وأكدت، أن هذه الإصلاحات ساعدت على استعادة ثقة مجتمع الأعمال، وأضافت أنه تم عقد العديد من اللقاءات الدورية مع ممثلي القطاعات المختلفة، وإصدار قرارات تنفيذية تُغلق فجوات التطبيق وتضمن وضوح الإجراءات ، كما تم التعاقد مع جهات متخصصة لقياس رضا المتعاملين، ونُشرت الأدلة الإرشادية على الموقع الإلكتروني للمصلحة، إلى جانب إصدار التعليمات الدورية وشرح التشريعات الجديدة بلغة مبسطة. وتطرقت رشا عبد العال، إلى جهود تحسين مناخ الاستثمار، مشيرة إلى إصدار قانون رقم 159 لسنة 2023 الذي ألغى الإعفاءات الضريبية لبعض الكيانات، وفرض مبدأ الحياد التنافسي بين جميع الأنشطة الاقتصادية، بما يضمن العدالة في تحمل الأعباء الضريبية. وأكدت أن هناك تنسيقًا دائمًا مع الهيئة العامة للاستثمار، وهيئة التنمية الصناعية ، لتسهيل إجراءات تأسيس الشركات والتصفية عبر منظومة "الشباك الواحد"، وضمان سرعة تقديم الخدمات. وأكدت رشا عبد العال، أن نشاط التجارة الإلكترونية يُعد من أبرز الملفات التي حققت نجاحًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، حيث أسهم في تحقيق فارق ملموس في الحصيلة الضريبية، وتمكنت مصلحة الضرائب من خلاله من ضم قطاع عريض من الاقتصاد غير الرسمي إلى المنظومة الرسمية، مشيرة إلى أنه تم إنشاء وحدة متخصصة للتجارة الإلكترونية داخل المصلحة، بذلت جهودًا كبيرة في دمج مزاولي الانشطة التجارية والمهنية عبر الإنترنت، سواء من صناع المحتوى (الـInfluencers والـYoutubers)، أو البائعين من خلال المنصات الالكترونية وأضافت أن المصلحة اعتمدت في تعاملها مع هذا الملف على منهج التوعية والإقناع، حيث تم تنفيذ حملات توعوية مستمرة لفهم طبيعة هذه الأنشطة، وتقديم الدعم اللازم لمزاوليها من خلال وحدة التجارة الإلكترونية، مما شجع أعدادًا كبيرة منهم على التسجيل الطوعي والانضمام للمنظومة الضريبية بسلاسة ومرونة. كما أوضحت أنه تم التعامل باحترافية مع المنصات العالمية، من خلال إنشاء نظام تسجيل ضريبي مبسط، والتوصل إلى اتفاق واضح بأن كل من يتعامل مع هذه المنصات يجب أن يكون مسجلًا ضريبيًا لدى المصلحة، الأمر الذي مكن المصلحة من متابعة هذا النشاط بشفافية، وضمان إدراجه ضمن الاقتصاد الرسمي، بما يعزز مبدأ العدالة الضريبية وتكافؤ الفرص. وبينت رئيس المصلحة ، أن الإصلاحات الحالية تستهدف تحقيق التوازن بين الكفاءة الاقتصادية والعدالة الاجتماعية، من خلال تطبيق نظام ضريبي تصاعدي، يوفر الحماية للفئات الأقل دخلًا دون الإخلال بعدالة توزيع العبء الضريبي، ويدعم المشروعات الناشئة ورواد الأعمال لتحقيق التنمية المستدامة وتعظيم موارد الدولة دون إثقال كاهل المواطنين أو المستثمرين الجادين. وفي كلمته خلال اللقاء، وجه الدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء الأسبق للشئون الاقتصادية، الشكر للدكتور أشرف العربي وزير التخطيط الأسبق ورئيس معهد التخطيط القومي على دعوته الكريمة، كما أعرب عن تقديره لجميع القيادات والقامات الوطنية والوزراء المشاركين في هذا اللقاء، مشيدًا بالجهود التي تبذلها مصلحة الضرائب المصرية في تيسير الإجراءات وتبسيط المعاملات وجذب الاستثمارات. وأكد، أن الضريبة بجانب كونها أداة اقتصادية مهمة، فإنها تحقق أيضًا "هدف المواطنة" مشيرًا إلى أن المواطنين كما يتمتعون بحقوق، فإن عليهم واجبات، يأتي في مقدمتها الالتزام بسداد الضرائب المستحقة ، وأضاف أنه كما أن تسهيل التعامل مع المنظومة الضريبية أمر ضروري وهام ولكن إذا تهرب شخص من الضرائب يجب محاسبته بكل حزم . وأوضح أن مصر تتميز بانخفاض نسبي في معدلات ضريبة الدخل مقارنة بالعديد من الدول، إلا أن هناك تحديات حقيقية تواجه المستثمرين، من أبرزها ضرورة وضوح الرؤية منذ بداية المشروع فيما يتعلق بالرسوم والضرائب المتوقعة، حتى يتمكن المستثمر من التخطيط السليم لمستقبله. كما شدد على أهمية أن تكون الإعفاءات الضريبية محددة المدة ولها أهداف واضحة، وألّا تُجدد تلقائيًا دون تقييم أثرها ونتائجها. كما طرح عددًا من المقترحات الهادفة إلى تحفيز الصناعات الصغيرة، وتنشيط صناديق الاستثمار العقاري، و المناطق الحرة، إلى جانب مقترحات تتعلق بالمساهمة التكافلية وغيرها من النقاط . وفي ختام كلمته، دعا إلى أهمية إعادة بناء جسور الثقة بين الدولة والمجتمع الضريبي، مؤكدًا أن تعزيز هذه الثقة يعد ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، ووجّه الشكر لمصلحة الضرائب ووزارة المالية على ما تبذلانه من جهود في هذا الصدد. جاء اللقاء بحضور لفيف من الوزراء و الأكاديميين والخبراء، من بينهم الدكتور أشرف العربي وزير التخطيط الأسبق و رئيس معهد التخطيط القومي ، و الدكتور سمير رضوان وزير الماليه الاسبق والدكتور إبراهيم العيسوي استاذ الاقتصاد في مركز السياسات الاقتصادية الكلية في معهد التخطيط القومي ،د ، و الدكتور أشرف صلاح ثابت نائب رئيس معهد التخطيط القومي ، و الدكتور علاء زهران، الأستاذ بمركز السياسات الاقتصادية الكلية ورئيس معهد التخطيط القومي السابق ، والمشرف العلمي الدكتور مصطفى أحمد مصطفى، أستاذ الاقتصاد الدولي ،و الدكتور خالد عطية نائب رئيس معهد التخطيط للبحوث والدراسات العليا ، والدكتور عبد العزيز هاشم مستشار وزير المالية Yahoo Mail: Search, Organize, Conquer

هذا الفيديو لولي العهد السعودي معلناً تأمين مليوني وظيفة للأميركيين زائف FactCheck#
هذا الفيديو لولي العهد السعودي معلناً تأمين مليوني وظيفة للأميركيين زائف FactCheck#

النهار

timeمنذ 13 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو لولي العهد السعودي معلناً تأمين مليوني وظيفة للأميركيين زائف FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان معلناً أن زيارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب للسعودية ساهمت في تأمين مليوني وظيفة للأميركيين". الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذا الفيديو زائف، ركّب كلاماً على لسان الامير محمد بن سلمان بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي. وقد استُخدمت في عملية التركيب مشاهد أصلية تظهر الامير ملقيًا كلمة أمام منتدى الاستثمار السعودي- الأميركي، الذي انعقد في الرياض في 13 ايار 2025. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 26 ثانية. المشاهد تظهر ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان قائلا: "هناك من يعتقد أن زيارة الرئيس الأميركي ترامب إلى السعودية والاتفاقيات التي وقعت خلالها كانت بلا فائدة. لكن من المهم أن نوضح للجميع أن هذه الزيارة ساهمت في توفير 2 مليون وظيفة للعاطلين في الولايات المتحدة. وهذا يعني تأمين أرزاق ملايين بشر. وهو عند الله عمل عظيم. كما أن هناك مشاريع ضخمة لا يمكننا الحديث عنها أمام وسائل الإعلام". وقد تكثّف التشارك في المقطع أخيراً عبر حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "بن سلمان يعلن توفير مليوني وظيفة للشعب الأميركي بعد زيارة ترامب". حقيقة المقطع الا ان هذه المزاعم خاطئة، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي صحتها. ملاحظة: لم تكن حركة شفتي الامير محمد بن سلمان متوافقة مع الكلام المسموع في المقطع. وهذه علامة على تلاعب ما. في الواقع، تعود مشاهد المقطع المتناقل الى مشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن سلمان والرئيس الاميركي دونالد ترامب في أعمال منتدى الاستثمار السعودي- الأميركي الذي انعقد في الرياض في 13 ايار 2025، على هامش زيارة ترامب للسعودية أخيرا. وتؤكد ذلك الخلفية التي تشاهد في المقطع المتناقل وراء الأمير، اذ يُقرأ عليها بوضوح "منتدى الاستثمار السعودي- الاميركي". وانطلاقا من ذلك، نعثر على المشاهد الاصلية لكلمة ولي العهد السعودي في المنتدى منشورة في حساب قناة "الاخبارية" السعودية في يوتيوب، في 13 ايار 2025. في ذلك اليوم، انطلقت أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي ، في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات في مدينة الرياض. وألقى وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح كلمة افتتاحية أشاد فيها بـ"الوفد الاستثماري الأميركي والسعودي المشارك في أعمال المنتدى، الذي يجسد حرص البلدين عموما، والشركات السعودية والأميركية الخاصة على المضي قدمًا نحو آفاق جديدة من التعاون...". وألقى الامير محمد بن سلمان كلمة امام المنتدى بيّنت مراجعة نصها الكامل انه لم يقل فيها ان "زيارة ترامب ساهمت في توفير مليوني وظيفة للعاطلين في الولايات المتحدة"، كما يُسمع في الفيديو. ومما قاله في كلمته: "لقد كانت الاستثمارات المشتركة إحدى أهم ركائز علاقتنا الاقتصادية. والاقتصاد السعودي حاليًا أكبر اقتصاد في المنطقة، وأكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، ومن أسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين. وقد انعكست متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين على نمو التبادل التجاري، إذ بلغ 500 مليار دولار، خلال المدة من عام 2013 إلى 2024م. واليوم نعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، بينها اتفاقيات بقيمة تزيد على 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال هذا المنتدى. وسنعمل خلال الأشهر المقبلة على المرحلة الثانية لإتمام بقية الاتفاقيات لرفعها إلى تريليون دولار. وتمثل هذه الشراكة المتنامية امتدادًا للتعاون المتعدد في المجالات العسكرية والأمنية والاقتصادية والتقنية، بما يعزز المنافع المتبادلة ويدعم فرص العمل في المملكة، ويسهم في توطين الصناعات وتنمية المحتوى المحلي ونمو الناتج المحلي. وتعد الولايات المتحدة الأميركية وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة، اذ تستحوذ على نحو 40% من استثماراته العالمية، مما يعكس الثقة في قدرات الاقتصاد الأميركي على الابتكار، خصوصًا في القطاعات الواعدة، مثل التقنية والذكاء الاصطناعي، بما يسهم في نقل المعرفة وتبادل الخبرات. ويبلغ عدد الشركات الأميركية العاملة والمستثمرة في المملكة نحو 1300، تمثل ما يقارب ربع حجم الاستثمار الأجنبي، منها 200 شركة اتخذت من المملكة مقرًا إقليميًا لها. لقد استطاعت رؤية المملكة 2030 أن تحقق معظم مستهدفاتها، وتُحدث تحولًا اقتصاديًا غير مسبوق يهدف إلى تنويع الاقتصاد وتمكين القطاع الخاص، ليكون المحرك الرئيس للنمو في أكبر اقتصاد بالمنطقة. وقد ارتفعت الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار عام 2024م. كذلك تم توظيف أكثر من 2,4 مليوني مواطن ومواطنة، وانخفضت نسبة البطالة إلى أدنى مستوياتها التاريخية مع تضاعف إسهام المرأة في سوق العمل". لقطة لنص كلمة الامير محمد بن سلمان امام المنتدى (واس) والعثور على المشاهد الاصلية للمنتدى والنص الكامل لكلمة ولي العهد السعودي يعني، اذاً، ان المقطع المتناقل زائف، ركّب كلاماً على لسان الامير لم يدل به اطلاقا، وذلك بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي. كذلك، القى الرئيس ترامب كلمة امام المنتدى أكد فيها قوة العلاقة والروابط بين المملكة والولايات المتحدة التي تدعم الاستقرار والأمن، مشيرًا إلى أنه سيتم دعم جميع الخطوات المستقبلية بينهما ، لجعل العلاقات أقوى من قبل وستبقى وطيدة. وقد وصل ترامب صباح الثلثاء 13 ايار إلى السعودية، في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه، وفي مستهل جولة استمرت أربعة أيام، وشملت قطر والإمارات. ووقّعت الولايات المتحدة والسعودية في ذلك اليوم صفقة أسلحة ضخمة وصفها البيت الأبيض بأنها 'الأكبر في التاريخ'، ضمن سلسلة اتفاقيات، بينها استثمار كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، وقّعها ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان "ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان أعلن تأمين مليوني وظيفة للأميركيين بعد زيارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب للسعودية" أخيرا. في الحقيقة، هذا الفيديو زائف، ركّب كلاماً على لسان الامير محمد بن سلمان بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي. وقد استُخدمت في عملية التركيب مشاهد أصلية تظهر الامير ملقيًا كلمة امام منتدى الاستثمار السعودي- الأميركي الذي انعقد في الرياض، في 13 ايار 2025.

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني
أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

المنار

timeمنذ يوم واحد

  • المنار

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

يعاني كيان الاحتلال من أزمة في الملاحة الجوية، بفعل الحظر الجوي الذي تفرضه 'أنصار الله' في اليمن على مطار بن غوريون، حيث أُلغيت نحو 45 رحلة جوية إلى تل أبيب خلال 24 ساعة فقط. وأظهر موقع 'فلايت رادار' المتخصص بتتبع حركة الطيران، انخفاضاً حاداً في عدد الرحلات المتجهة إلى مطارات الاحتلال، مؤكداً إلغاء العشرات منها، وخاصة إلى مطار بن غوريون، مع استمرار التهديدات اليمنية باستهداف المطارات الإسرائيلية. وقال مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة 'رايان إير'، إن شركته 'فقدت صبرها تجاه الوضع الأمني في مطار بن غوريون'، مشيراً إلى أن الشركة 'تدرس نقل رحلاتها إلى وجهات بديلة في أوروبا لضمان بيع المقاعد بشكل آمن'. وتأتي هذه التطورات في ظل تكرار 'أنصار الله' تحذيراتها لشركات الطيران من مغبة الاستمرار في تسيير الرحلات إلى الأراضي المحتلة، مؤكدة أنّ جميع مطارات الاحتلال باتت ضمن بنك أهدافها. وفي هذا السياق، كتب صحافي صهيوني: 'لا يمكننا هزيمة اليمنيين، فهم عازمون وحازمون! لقد نجحوا في تعطيل الرحلات إلى إسرائيل ويُسببون لنا أضراراً جسيمة وإزعاجاً متواصلاً'. أما الصحافي الصهيوني ليئور دايان، فتساءل: 'كيف أصبحت اليمن دولة لا يمكن لأحد إيقافها؟ هذه الحركة الصغيرة تحولت إلى واحدة من أكثر القوى غير المتوقعة والأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط؛ إنها تحتل المدن، تطلق الصواريخ، تهاجم إسرائيل، وتحوّل اليمن إلى دولة لا يمكن غزوها أو قصفها أو السيطرة عليها من الداخل'. ووفقاً لوسائل إعلام عبرية، تكبّد قطاع السياحة في كيان الاحتلال خسائر فادحة تجاوزت ثلاثة مليارات دولار. وعزت المصادر هذا الانهيار إلى تحذيرات السفر التي أصدرتها عشرات الدول، مشيرة إلى انخفاض بأكثر من 90% في عدد السياح القادمين منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store