logo
اللجنة المحلية لمسابقة الإبداع الثقافي بمحافظة ظفار تزور نادي مرباط

اللجنة المحلية لمسابقة الإبداع الثقافي بمحافظة ظفار تزور نادي مرباط

صلالة- توووفه
تواصلت اللجنة المحلية لمسابقة الإبداع الثقافي بمحافظة ظفار في متابعة وتقييم أندية المحافظة والوبوف لتنفيذ مختلف مجالات المرحلة الأولى من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي. قام كل من محمد بن عامر العمري وعبد الله بن المهيوب باعمر، أعضاء اللجنة، بزيارة لنادي مرباط في إطار متابعة تنفيذ وتقييم مجالات المسابقة على مستوى النادي.
وأشاد أعضاء اللجنة المحلية لمسابقة الإبداع الثقافي بمحافظة ظفار بجهود اللجنة الشبابية بنادي مرباط برئاسة الأستاذ حسين سالم الشريف باعلوي، وأعضاء اللجنة المنظمة، وذلك من خلال حضورهم جانبًا من مسابقتي الإنشاد والمناظرات الفردية.
وقد نفذت اللجنة الشبابية بنادي مرباط مسابقة الإنشاد، والتي شارك فيها عدد من المتأهلين من الفئة العمرية المستهدفة، قدموا عروضًا إنشادية متنوعة عبّرت عن مهاراتهم الصوتية وقدرتهم على الأداء الفني. وتُعد هذه المسابقة جزءًا من سعي نادي مرباط لتعزيز الحراك الثقافي والإبداعي في الولاية، وإتاحة الفرص أمام الشباب للتعبير عن مواهبهم في إطار تنافسي بنّاء. مقالات ذات صلة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكوكب الذي غاب عن السماء.. زاهر البوسعيدي في ذمة الله
الكوكب الذي غاب عن السماء.. زاهر البوسعيدي في ذمة الله

جريدة الرؤية

timeمنذ 5 ساعات

  • جريدة الرؤية

الكوكب الذي غاب عن السماء.. زاهر البوسعيدي في ذمة الله

حمود بن علي الطوقي لم يكن رحيل الأخ والصديق زاهر بن سالم البوسعيدي مجرد غياب جسد، بل كان لحظة فارقة، حملت معها الكثير من المعاني، وأيقظت فينا الحنين إلى زمن الطفولة وصفاء البدايات. كان رحيله في يوم غير عادي، يوم جمعة مُبارك، اجتمعت فيه الأسرة كما اعتادت، على مائدة الغداء، في مشهد يفيض بأريج المحبة ودفء الأخوة. تبادلوا أطراف الحديث، تدارسوا القرآن الكريم، كما كانوا يفعلون في عهد والدهم، الشيخ الجليل سالم بن خليفة البوسعيدي، رحمه الله. كأن الرحيل أراد أن يكون تذكرة بما كانت عليه الأسرة، وأن يختم حياة زاهر بجلسة عامرة بالألفة، بين اثني عشر كوكبًا، كان هو كوكبهم الأوسط. ولعل من أعمق ما يربطني بزاهر، رحمه الله، أن علاقتنا لم تكن وليدة يوم أو صدفة، بل جذورها تمتد إلى جيل الآباء. فقد كان والدي، الشيخ الجليل علي بن محمد الطوقي الحارثي، يرتبط بصداقة متينة بوالد زاهر، الشيخ الجليل سالم بن خليفة البوسعيدي، رحمهما الله جميعًا. ومن تلك العلاقة الأبوية المُباركة نبتت علاقة الصداقة بيني وبين زاهر، فترسخت، واتسعت لتشمل إخوانه الكرام، أحبّتي أحمد وسعيد ومحمد وبقية الإخوة، علي وسليمان وحافظ وخلفان وخليفة حتى صرنا نعد أنفسنا أسرة واحدة، تربطنا محبة صادقة ووئام دائم، قَلَّ أن نجد له نظيرًا. أكتب هذه الكلمات لا لأرثي زاهر فحسب، بل لأحيي ذكراه، وأخلّد أثره. فهو لم يكن صديق الطفولة فقط، بل رفيق الدراسة في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، وزميل حلقات تحفيظ القرآن الكريم في جامع السلطان قابوس بروي. عرفته رفيق درب ذكيًا، وشابًا طموحًا، ورجلًا لا يعرف الكلل ولا الملل. تميّز زاهر منذ صغره بحب الرياضة وروح القيادة، فأسس فريق كرة اليد في نادي فنجا، وبذل فيه من الجهد ما جعله فريقًا منافسًا على الساحة الرياضية، فكانت النتيجة أن أُسندت إليه مهمة تدريب المنتخب الوطني لكرة اليد، وهو إنجاز لم يأتِ من فراغ، بل من عزيمة صادقة وإيمان راسخ بقدراته. لكن زاهر، رحمه الله، لم يكن رياضيًا فقط، بل كان إنسانًا واسع القلب، له قاعدة عريضة من الأصدقاء الذين ظلوا أوفياء له حتى اللحظة الأخيرة، وقد لمسنا ذلك في مجلس العزاء، حيث توافد الأحبة من كل حدب وصوب لتقديم التعازي، واستحضار ذكراه الطيبة. رغم أن لقاءاتنا تباعدت في السنوات الأخيرة، بسبب مشاغل الدنيا التي لا تنتهي. إلا أن زاهر ظل حاضرًا في القلب. والوجدان، أذكر أنني التقيته ذات مرة، فقلت له ممازحًا: "مختفي يا كابتن زاهر!" فكنت أحب أناديه بالكابتن فضحك وقال: "بعد التقاعد من مستشفى السلطاني، اشتريت مزرعة صغيرة في مدينة المصنعة.. فبعد التقاعد وجدت ضالتي في الزراعة أحب الزراعة، وأدعوك لتناول الخضروات الطازجة من مزرعتي." وما زال صدى تلك الدعوة يتردد في أذني، وقد حالت مشاغل الدنيا بيني وبين تلبيتها. رحل زاهر، ولكنه ترك خلفه سيرة عطرة، وعلاقات طيبة، وإنجازات باقية. رحل بعد حياة حافلة بالعطاء، والطاعة، والعمل، تاركًا قلوبًا مُحبة، وذكريات لا تُنسى. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عنّا وعن وطنه وأسرته خير الجزاء. وداعًا يا أبا سالم.. إلى جنات الخلد بإذن الله.

جاري لينكر يودع BBC بعد 25 عاما بعد اتهامات بمعاداة السامية
جاري لينكر يودع BBC بعد 25 عاما بعد اتهامات بمعاداة السامية

جريدة الرؤية

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة الرؤية

جاري لينكر يودع BBC بعد 25 عاما بعد اتهامات بمعاداة السامية

لندن - الوكالات أعلن الإعلامي البريطاني الشهير جاري لينكر، اليوم الاثنين، عن مغادرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بعد مسيرة استمرت أكثر من 25 عامًا، وذلك على خلفية جدل أثاره منشور على وسائل التواصل الاجتماعي اعتُبر معاديًا للسامية. وكان لينكر، الذي يُعد أحد أبرز مقدمي البرامج الرياضية في بريطانيا، قد شارك مؤخرًا منشورًا على منصة إنستغرام يتضمن فيديو ينتقد الصهيونية ويُظهر صورة فأر، وهي صورة تُستخدم تاريخيًا في الدعاية المعادية للسامية. ورغم أن لينكر حذف المنشور وقدم اعتذارًا علنيًا، مؤكدًا أنه لم يكن على دراية بالدلالات المسيئة للصورة، إلا أن الحادثة أثارت ردود فعل واسعة وانتقادات من جهات متعددة. في بيان رسمي، أعرب لينكر عن أسفه لما سببه المنشور من إزعاج، وقال: "أدرك الخطأ الذي ارتكبته والضرر الذي تسببت فيه، وأكرر اعتذاري الصادق". وأضاف أنه قرر التنحي عن منصبه في BBC كخطوة مسؤولة. من جهته، أشاد المدير العام لـ BBC، تيم ديفي، بمساهمة لينكر الكبيرة في تغطية كرة القدم خلال العقود الماضية، لكنه أشار إلى أن الحادثة الأخيرة جعلت من الصعب استمرار التعاون بين الطرفين. وبهذا القرار، لن يشارك لينكر في تقديم تغطية BBC لبطولة كأس العالم 2026 أو مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي المقبلة، كما كان مخططًا سابقًا. ومن المتوقع أن يقدم الحلقة الأخيرة له من برنامج "ماتش أوف ذا داي" يوم الأحد المقبل. تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يثير فيها لينكر جدلًا بسبب منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سبق أن تم تعليقه مؤقتًا في عام 2023 بعد انتقاده لسياسة الحكومة البريطانية بشأن الهجرة، مما أثار نقاشًا حول حيادية الإعلاميين في BBC. رحيل لينكر يُعد نهاية حقبة في تاريخ BBC الرياضي، حيث كان يُعتبر صوتًا بارزًا في تغطية كرة القدم، ويُتوقع أن يواصل نشاطه الإعلامي من خلال منصات أخرى في المستقبل.

تقييم المشاركين في مسابقتي الشعر الشعبي والفصيح بنادي صلالة
تقييم المشاركين في مسابقتي الشعر الشعبي والفصيح بنادي صلالة

عمان اليومية

timeمنذ 7 ساعات

  • عمان اليومية

تقييم المشاركين في مسابقتي الشعر الشعبي والفصيح بنادي صلالة

تقييم المشاركين في مسابقتي الشعر الشعبي والفصيح بنادي صلالة تواصل اللجنة الشبابية بنادي صلالة تنفيذ مختلف مجالات المرحلة الأولى من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي على مستوى النادي للفئات العمرية (17- 29) وقد تم تقييم المشاركين في مسابقتي الشعر الشعبي والشعر الفصيح بقاعة النادي وسط منافسة قوية بين المشاركين، إذ تعد مسابقة الأندية للإبداع الثقافي احد البرامج المهمة لتطوير مهارات الشباب في مختلف المجالات، والتي تنفذها وزارة الثقافة والرياضة والشباب في موسمها العاشر وتحظي باهتمام كبير من قبل اندبة سلطنة عُمان. وتعتبر مسابقة الشعر الشعبي احد المسابقة الشعرية الموجهة للشباب المبدع بهدف اكتشاف إبداعاتهم وتجاربهم الشعرية الشعبية الجديدة وتشجيعهم على التنافس وتنمية القدرات اللغوية والأدبية لديهم من خلال كتابة قصيدة جديدة في كل مرحلة من مراحل المسابقة، و من اهم الإشتراطات الفنية للمسابقة هي ان المجال مفتوح لكافة المضامين الشعرية ، ويحب أن يكون النص من إبداع المشارك شخصياً، وأن يكون تقديم النص بالإلقاء أمام لجنة التحكيم ، وأن يكون النص المشارك حديث ولم يسبق نشره أو المشاركة به في أية مسابقة أو فعالية أو جهة أخرى. وقد خلصت نتائجها بحصول المتسابق عبدالله بن سعيد علي المعشني على المركز الأول، وجاء في المركز الثاني المتسابق سيف بن محمد حمدان الجنيبي واما المركز الثالث فكان من نصيب المتسابق عدنان بن سعيد غفل الشحري. أما مسابقة الشعر الفصيح فهدف إلى اكتشاف الموهوبين والمبدعين في مجال الشعر الفصيح وإبرازهم ، وإكساب الثقة للمشاركين وبث روح المنافسة بينهم ، و الإسهام في تنمية الاتجاهات الأدبية للمشاركين ورعايته. وقد خلصت نتائجها بحصول المتسابقة أزهار بنت حمد محمد البوسعيدي على المركز الأول، وجاءت في المركز الثاني المتسابقة صفاء بنت عبدالله حمد الحمداني والمركز الثالث فاطمة بنت محمد بيت سعيد. وحول المسابقة قال عبدالله بن سعيد المعشني الحاصل على المركز الاول في مسابقة الشعر الشعبي: شهدت المسابقة منافسة قوية بين المشاركين من خلال ما تم تقديمه من إشعار وكلمات التي ابهرت كافة اعضاء اللجنة وكان لها اثر كبير في تقارب النتائج بين كافة المتسابقين، مشيرا إلى إن فكرة إقامة المسابقة ضمن مسابقة الاندية للابداع الثقافي في موسمها العاشر تعتبر ميزة قيمة لها المسابقة من خلال استقطاب وتشجيع المجيدين في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store