جمهور الأوبرا يشهد إنقاذ الجمال النائم على المسرح الكبير
تواصل وزارة الثقافة إستراتيجيتها لنشر أبرز الإبداعات العالمية فى مختلف مجالات الفنون الجادة ، حيث تعرض دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد رائعة المؤلف الموسيقى العالمي تشايكوفسكى الباليه الكلاسيكى الشهير " الجمال النائم " لفرقة باليه أوبرا القاهرة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج ومن إخراج مديرها الفنى أرمينيا كامل وذلك على مدار 4 ايام متصلة فى الثامنة مساء الاثنين ، الثلاثاء ، الإربعاء ، الخميس 24 ، 25 ، 26 ، 27 فبراير على المسرح الكبير.
العرض تصميم ماريوس بيتيبا ، ديكور محمد الغرباوى وتصميم إضاءة ياسر شعلان ويضم مقدمة وثلاثة فصول ويدور حول الأميرة الصغيرة التى تدبر ساحرة شريرة حيلة لقتلها بجرح من إبرة مغزل ورغم إحتياطات والدها الملك تنجح الحيلة فتموت الفتاة على الفور إلا أن بعض الجنيات الطيبات يتعاطفن معها ويحولن موتها إلى نوم طويل ويربطن إستيقاظها بظهور أمير شاب ينقذ الجمال النائم .جدير بالذكر أن عرض الجمال النائم يعد أحد أشهر الأعمال الكلاسيكية العالمية وتم تقديمه للمرة الأولى عام 1890 على مسرح مارينسكى بسان بطرسبرج وتم تناول قصته بعدة أشكال ومعالجات فنية متنوعة .أما فرقة باليه أوبرا القاهرة تأسست عام 1966 وكانت تابعة للمعهد العالى للباليه وقدمت أولى عروضها فى نفس العام ، قدمت عروضها فى العديد من دول العالم منها روسيا، بلغاريا، يوغوسلافيا، ألمانيا، فرنسا وتونس، أصبحت أحد الفرق التابعة لدار الأوبرا عام 1991 ويضم ريبورتوارها مجموعة من أشهر العروض الكلاسيكية العالمية منها روميو وجولييت، بحيرة البجع، كسارة البندق، جيزيل، دون كيشوت ، طقوس الربيع ، هاملت ، لوركيانا ، كارمينا بورانا ، بوليرو ، سندريلا ، رقصات نلتقى بها ، وبالرغم من كل شيء .اقرأ أيضًا : حصاد فعاليات احتفاء وزارة الثقافة ب «عمنا صلاح جاهين»| صور
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
أغانى الزمن الجميل لنويرة على مسرح الجمهورية
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً لفرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر وذلك فى التاسعة مساء غدا علي مسرح الجمهورية . موضوعات مقترحة يتضمن البرنامج نخبة من المنوعات الغنائية لأعمال زمن الفن الجميل منها يا اللى سامعنى، كنت فين، ع الحلوة والمرة، متى ستعرف، العوازل، ليالينا، هوى يا هوى، مين قالك تسكن في حارتنا .. آداء مصطفى النجدى، محمود عبد الحميد، إبراهيم راشد، عبير أمين، زينب بركات، داليا عبد الوهاب، آية عبد الله ومى الجبيلى . يذكر أن فرقة عبد الحليم نويرة تأسست عام ١٩٦٧ بقـيادة المايسترو عبد الحليم نويرة، تحت إسم فرقة الموسيقى العربية بهدف إحياء التراث الغنائي الأصيل لتقديم الأشكال الغنائية والموسيقية التراثية المختلفة ونشره للأجيال الجديدة والشباب بإعتباره جزء أصيل من تاريخ مصر الثقافى والحضارى .


بوابة الفجر
منذ 5 ساعات
- بوابة الفجر
غدًا.. 'أغاني الزمن الجميل' تعود على مسرح الجمهورية بصوت فرقة نويرة بقيادة أحمد عامر
في ليلة ساحرة تعيد للأذهان عبق الماضي وسحر الألحان الكلاسيكية، تستعد دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، لإحياء حفل موسيقي مميز ضمن فعاليات وزارة الثقافة، تحييه فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك مساء غد الخميس 22 مايو على مسرح الجمهورية، في تمام الساعة التاسعة مساءً. ليلة طربية خالدة على مسرح الجمهورية يأتي هذا الحفل المرتقب ضمن سلسلة الأنشطة الثقافية والفنية التي تقدمها وزارة الثقافة المصرية في إطار جهودها لإحياء التراث الموسيقي الأصيل، حيث تقدم فرقة نويرة باقة مختارة من روائع الزمن الجميل التي لا تزال حاضرة في وجدان الجمهور العربي، بما تحمله من كلمات شاعرية وألحان خالدة. برنامج غني بروائع الكلاسيكيات يتضمن البرنامج مجموعة من الأغاني الطربية التي أبدعها كبار الملحنين والمطربين في العصر الذهبي للموسيقى العربية، منها: "يا اللي سامعني"، "كنت فين"، "على الحلوة والمرة"، "متى ستعرف"، "العوازل"، "ليالينا"، "هوى يا هوى"، و"مين قالك تسكن في حارتنا"، وغيرها من الأعمال التي تعكس ثراء الموروث الموسيقي المصري. أصوات شابة تُعيد الحياة للأغاني الخالدة يشارك في إحياء هذه الروائع مجموعة متميزة من الأصوات الواعدة التي تنتمي لفرقة عبد الحليم نويرة، وهم: مصطفى النجدي، محمود عبد الحميد، إبراهيم راشد، عبير أمين، زينب بركات، داليا عبد الوهاب، آية عبد الله، ومي الجبيلي، هؤلاء الفنانون يقدمون أداءً يحمل طابع الأصالة ويمزج بين الحنين للماضي وروح العصر الحديث. فرقة عبد الحليم نويرة.. جسر بين الماضي والحاضر تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 على يد المايسترو الراحل عبد الحليم نويرة تحت اسم "فرقة الموسيقى العربية"، وكانت رسالتها منذ البداية هي الحفاظ على التراث الغنائي العربي وتقديمه بصيغته الأصلية، مع تطوير الأداء الفني ليتناسب مع الأجيال الجديدة. وقد أصبحت الفرقة منذ ذلك الحين من أبرز الفرق المتخصصة في الموسيقى الطربية التراثية داخل مصر وخارجها.


بوابة الفجر
منذ 6 ساعات
- بوابة الفجر
غدًا.. 'أغاني الزمن الجميل' تعود على مسرح الجمهورية بصوت فرقة نويرة بقيادة أحمد عامر
في ليلة ساحرة تعيد للأذهان عبق الماضي وسحر الألحان الكلاسيكية، تستعد دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، لإحياء حفل موسيقي مميز ضمن فعاليات وزارة الثقافة، تحييه فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك مساء غد الخميس 22 مايو على مسرح الجمهورية، في تمام الساعة التاسعة مساءً. ليلة طربية خالدة على مسرح الجمهورية يأتي هذا الحفل المرتقب ضمن سلسلة الأنشطة الثقافية والفنية التي تقدمها وزارة الثقافة المصرية في إطار جهودها لإحياء التراث الموسيقي الأصيل، حيث تقدم فرقة نويرة باقة مختارة من روائع الزمن الجميل التي لا تزال حاضرة في وجدان الجمهور العربي، بما تحمله من كلمات شاعرية وألحان خالدة. برنامج غني بروائع الكلاسيكيات يتضمن البرنامج مجموعة من الأغاني الطربية التي أبدعها كبار الملحنين والمطربين في العصر الذهبي للموسيقى العربية، منها: "يا اللي سامعني"، "كنت فين"، "على الحلوة والمرة"، "متى ستعرف"، "العوازل"، "ليالينا"، "هوى يا هوى"، و"مين قالك تسكن في حارتنا"، وغيرها من الأعمال التي تعكس ثراء الموروث الموسيقي المصري. أصوات شابة تُعيد الحياة للأغاني الخالدة يشارك في إحياء هذه الروائع مجموعة متميزة من الأصوات الواعدة التي تنتمي لفرقة عبد الحليم نويرة، وهم: مصطفى النجدي، محمود عبد الحميد، إبراهيم راشد، عبير أمين، زينب بركات، داليا عبد الوهاب، آية عبد الله، ومي الجبيلي، هؤلاء الفنانون يقدمون أداءً يحمل طابع الأصالة ويمزج بين الحنين للماضي وروح العصر الحديث. فرقة عبد الحليم نويرة.. جسر بين الماضي والحاضر تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 على يد المايسترو الراحل عبد الحليم نويرة تحت اسم "فرقة الموسيقى العربية"، وكانت رسالتها منذ البداية هي الحفاظ على التراث الغنائي العربي وتقديمه بصيغته الأصلية، مع تطوير الأداء الفني ليتناسب مع الأجيال الجديدة. وقد أصبحت الفرقة منذ ذلك الحين من أبرز الفرق المتخصصة في الموسيقى الطربية التراثية داخل مصر وخارجها.