logo
إنتر ميلان يهزم تورينو بثنائية ويتشبث بأمل الصدارة

إنتر ميلان يهزم تورينو بثنائية ويتشبث بأمل الصدارة

البيان١١-٠٥-٢٠٢٥

فاز إنتر ميلان على مضيفه تورينو 2/صفر، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة 36 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتقدم إنتر ميلان عن طريق نيكولا زاليفسكي في الدقيقة 14، وأضاف زميله كريستيان أسلاني الهدف الثاني من ضربة جزاء في الدقيقة 49.
ورفع إنتر ميلان رصيده إلى 77 نقطة في المركز الثاني، بفارق الأهداف خلف نابولي المتصدر، والذي يلعب في وقت لاحق من اليوم الأحد مع جنوه، ضمن منافسات الجولة ذاتها.
وجاء الفوز على تورينو ليؤكد على المسار الصحيح للفريق الأسود والأزرق هذا الموسم رغم خسارة الصدارة لصالح نابولي، حيث نجح الفريق في بلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا بعد مباراتين غاية في الإثارة مع برشلونة الإسباني في قبل النهائي، ليضرب موعدا مع باريس سان جيرمان الفرنسي يوم 31 مايو الجاري.
على الجانب الآخر، تجمد رصيد تورينو عند 44 نقطة في المركز الحادي عشر.
وتقدم إنتر ميلان عن طريق نيكولا زاليفسكي في الدقيقة 14، واضاف زميله كريستيان أسلاني الهدف الثاني من ضربة جزاء في الدقيقة 49.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحارس رينا يعلّق قفازيه في سن الـ42
الحارس رينا يعلّق قفازيه في سن الـ42

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

الحارس رينا يعلّق قفازيه في سن الـ42

يعلّق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه عندما يخوض الجمعة مباراته الاعتزالية مع كومو أمام إنتر، في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم وذلك عن 42 عاماً. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "لقد كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجددا". وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق (2005-2014): "أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة". وتابع "إلى اللقاء قريبا. مشاريع جديدة مقبلة، إذ أن دمّ كرة القدم يجري في عروقي... لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها". وتدرج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى (إسبانيا، إنكلترا، ألمانيا وإيطاليا). كانت له محطة بارزة في ليفربول حيث توّج بلقب كأس إنكلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007 حين خسره أمام ميلان الإيطالي. مرّ لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني (2014-2015)، ولعب لأندية إيطالية عدة: نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014 ثم من 2015 إلى 2018، ميلان من 2018 إلى 2020، لاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2010، وخاض 37 مباراة دولية. جر/عزد/جأش

أوسيمن يرفض الانتقال إلى يوفنتوس
أوسيمن يرفض الانتقال إلى يوفنتوس

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

أوسيمن يرفض الانتقال إلى يوفنتوس

روما - أ ف ب رفض الهداف النيجيري فيكتور أوسيمن، الذي يدافع هذا الموسم عن ألوان غلطة سراي التركي على سبيل الإعارة من نابولي، عرضاً للانضمام إلى يوفنتوس الصيف المقبل، وذلك وفق ما أفادت وسائل الإعلام الإيطالية الأربعاء. وانتقل أوسيمن إلى غلطة سراي الذي حسم لقب الدوري التركي الأحد، قبل مرحلتين على ختام الموسم، في سبتمبر/أيلول الماضي على سبيل الإعارة من دون خيار الشراء، وذلك بعدما دخل في صدام مع إدارة نابولي لرغبته بعدم مواصلة اللعب معه. انضم ابن الـ26 عاماً لغلطة سراي، بعدما وجد نفسه من دون بديل آخر نتيجة إقفال باب الانتقالات الصيفية في أوروبا قبل التوصل إلى اتفاق مع أي فريق. وتحدثت وسائل الإعلام الإيطالية في الأيام الأخيرة عن رغبة يوفنتوس بالتعاقد مع مدرب نابولي الحالي ولاعبه ومدربه السابق أنتونيو كونتي، إضافة إلى أوسيمن الذي سجل هذا الموسم 36 هدفاً في كافة المسابقات. لكن صحيفة «إل ماتينو» الصادرة في نابولي وإذاعة «كيس كيس» التي تبث أيضاً من المدينة الجنوبية، أفادتا بأن النيجيري لن ينضم إلى فريق «السيدة العجوز». ورأت إذاعة «كيس كيس» أن إقفال باب الانضمام إلى يوفنتوس، يعزز حظوظ أرسنال ومانشستر يونايتد الإنجليزيين في التنافس على خدمات النيجيري الذي يتضمن عقده مع نابولي بنداً جزائياً بقيمة 75 مليون يورو لكنه لا ينطبق على الفرق الإيطالية. كما وضعت باريس سان جرمان الفرنسي ضمن لائحة الفرق الراغبة بضم أوسيمهن، كي يعيد تشكيل الشراكة مع زميله السابق في نابولي الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا. وأفادت «إل ماتينو» بأن غلطة سراي مهتم أيضاً بالتوقيع نهائياً مع أوسمين المرتبط بنابولي حتى صيف 2026 مع خيار التمديد لعام إضافي في حال لم يجد أي فريق خلال الصيف المقبل.

المدرب اللاعب.. خطوة أولى كسرت حاجز «خبرة السنوات»
المدرب اللاعب.. خطوة أولى كسرت حاجز «خبرة السنوات»

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

المدرب اللاعب.. خطوة أولى كسرت حاجز «خبرة السنوات»

كم كان طريفاً ذلك التعليق الذي أدلى به الإيطالي الراحل جان لوكا فيالي، عندما سأله أحد الصحافيين، لماذا لا تشارك في المباريات، فردّ، ولعل أقرب ما يمكن أن يعبّر عن رده التعبير المصري: «المدرب مش راضي يبص لي».. طرافة هذا التعليق، أن فيالي نفسه كان هو المدرب حينها لفريق تشيلسي، الذي تولى تدريبه لنحو عامين، وكان وقتها أيضاً لاعباً في الفريق، ذلك النظام الذي عرفته الكرة الإنجليزية منذ سنوات بعيدة، نظام المدرب اللاعب، عندما كان يعهد لأحد لاعبي الفريق بتولي تدريبه، وكان يشارك أيضاً في المباريات. كان الإسكتلندي كيني داغليش، الأشهر، حيث عمل مدرباً لاعباً في ليفربول لست سنوات، حصد خلالها العديد من الألقاب. انتهى ذلك العهد تقريباً، إلا من بعض حالات في أيام نادرة، ولكن تأثير تلك الفكرة في كرة القدم لم ينتهِ حتى الآن. فتحت تلك الفكرة الباب لما عرف لاحقاً باللاعب المعتزل حديثاً، أو اللاعب الذي غادر المستطيل الأخضر، ولم يهتم بعدها بكرة القدم، إلى أن عاد مدرباً، حدث ذلك مع الفرنسي ميشيل بلاتيني، ومع الألماني يورغان كليسنمان، حيث تولى كلاهما تدريب منتخب بلاده، دون سابق خبرة تدريبية، وحدث مع كثير من الشباب الآن في عالم التدريب بالقارة الصفراء شيء مشابه، بعضهم عمل مساعداً لفترة وجيزة، والآخر تولى التدريب في أندية بعيدة عن مستوى التنافس في القارة العجوز، ولكنهم أثبتوا أنفسهم، وتقدموا بقوة، فمنهم من توج باللقب، مثل الإسباني، ومنهم من اقترب من التتويج بأصعب الألقاب على مستوى الدوريات الدوري الإنجليزي، ومنهم من بات اسماً خالداً في عالم الكرة المستديرة، بإنجازاته في ثلاثة دوريات كبيرة، الإسباني والألماني والبريميرليغ، حيث أثبت بيب غوارديولا نفسه كأحد صناع المدارس التدريبية في عالم كرة القدم، وأصبح من بين الأكثر تألقاً بين من خاضوا تجربة التدريب في أعلى مستوى، بدون سابق خبرة، أو بخبرة لا تذكر. هذه المدرسة أو هذه الفكرة الجريئة بإلغاء خبرة السنوات، والاعتماد على الأفكار الجديد ما كان لها أن تثبت أقدامها، لولا القيصر الألماني فرانز باكنباور، الذي ما فشلت ألمانيا يوماً في تقديمه كمتحدٍ للعالم، قدمته قائداً للمنتخب، فنال لقب العالم، قدمته مدرباً، فحصد لقب المونديال، واستعانت به إدارياً، فجلب لها المونديال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store