Vivo X200 Ultra: عندما يلتقي الأداء الخارق بالتصوير السينمائي

في خطوة طموحة لإعادة تعريف قدرات الهواتف الذكية، كشفت فيفو عن هاتفها Vivo X200 Ultra الرائد، الذي يجمع بين التكنولوجيا المُتطورة وإمكانات تصوير احترافية لا مثيل لها.
هاتف فيفو الجديد يُعد تحفة تكنولوجية مُصممّة خصيصًا لعُشاق التصوير الاحترافي، مُزوّدًا بمواصفات فائقة الجودة تضعه في صدارة الهواتف الذكية.
Vivo X200 Ultra - مواصفات استثنائية
يعتمد X200 Ultra على مُعالج Snapdragon 8 Elite من كوالكوم، وهو الأحدث والأقوى في فئته، مدعومًا بذاكرة رام (RAM) تصل إلى 16 جيجابايت وسعة تخزين داخلية تصل إلى تيرابايت، لضمان تجربة سلسة وأداءً لا مثيل له.
منظومة كاميرات ثورية
تتألق منظومة الكاميرات الثلاثية الخلفية كنجمة الجهاز، مع إمكانية ترقيتها بمُلحقات احترافية تحوّل الهاتف إلى كاميرا تصوير مُتكاملة. تشمل الكاميرات:
كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل: بمُستشعر سوني، عدسة 14 ملم بفتحة f/2.0، تدعم التثبيت البصري.
كاميرا بورتريه بدقة 50 ميجابكسل: بمُستشعر سوني، عدسة 35 ملم بفتحة f/1.69، مِثالية للصور ذات العزل الدقيق.
كاميرا تقريب بدقة 200 ميجابكسل: بمُستشعر HP9 من سامسونج، عدسة 85 ملم بفتحة f/2.27، تدعم تصوير الماكرو والتثبيت البصري.
كاميرا أمامية بدقة 50 ميجابكسل: لصور سيلفي فائقة الوضوح.
تدعم الكاميرات تسجيل فيديو بدقة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية، مع شريحتيّ VS1 و+V3 لمُعالجة البيانات الخام وتحسين الألوان والفلاتر.
كما يأتي الهاتف بزر تصوير مُتقدم يُتيح التحكم بالتعريض "Exposure" والتقريب بلمسة واحدة، مُستوحى من تصميم أزرار التحكم في هواتف آيفون 16.
حتى أن ناشيونال جيوغرافيك استخدمت الهاتف الذكي لتصوير سلسلة ويب كاملة تُظهر الهاتف وهو يلتقط صورًا للسماء ليلًا والكهوف وأماكن أخرى مُنخفضة الإضاءة. كما استخدمه أيضًا مخرج أفلام السفر المُحترف دينيس بارباس في مشروعه ألوان الصين "The Colours of China".
حزمة المصورين الاحترافية
تقدم فيفو حزمة Photographer Kit للتصوير الاحترافي بسعر 350 دولارًا، تشمل:
قبضة تصوير بأزرار مُخصصة للفيديو والتقريب.
عجلة إعدادات قابلة للتخصيص.
بطارية إضافية بسعة 2300 ميلي أمبير.
عدسة Zeiss بتقريب حتى 2.35 مرة، لرفع قدرة التقريب إلى 8.7 مرات.
تصميم مُتطور ومواصفات قوية
يأتي Vivo X200 Ultra بشاشة OLED مُذهلة بقياس 6.82 بوصة، مُزوّدة بمُستشعر بصمة تحت الشاشة، ويدعم:
شحن سلكي فائق السرعة بقدرة 90 واط عبر USB-C.
شحن لاسلكي بقدرة 40 واط.
مُقاومة الماء والغبار.
بطارية بسعة 6000 ميلي أمبير.
يتوفر الهاتف بألوان أنيقة: الفضي، الأحمر، والأسود، بسعر يبدأ من 900 دولار.
رغم تفوقه، لا يزال Vivo X200 Ultra يواجه تحديات في مُنافسة الكاميرات الاحترافية ذات المُستشعرات الكبيرة، خاصةً في الإضاءة المُنخفضة. ومع ذلك، تسعى فيفو لسدّ الفجوة عبر المُلحقات المُتقدمة وتطوير خيارات العدسات مُستقبلًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاتحاد

منذ 3 أيام

• الاتحاد

«جوجل» تدمج Gemini في ساعات وسيارات ذكية

أعلنت شركة جوجل عن توسيع نطاق مساعدها الذكي "Gemini" ليشمل مجموعة واسعة من الأجهزة، بما في ذلك الساعات الذكية، السيارات، أجهزة التلفاز، وسماعات الرأس، وذلك في إطار استراتيجيتها لتعزيز تجربة المستخدم عبر مختلف المنصات. Gemini على الساعات الذكية (Wear OS) سيتم دمج "Gemini" في ساعات Wear OS، مما يتيح للمستخدمين تنفيذ مهام مثل ضبط التذكيرات، قراءة الرسائل، والحصول على تحديثات التطبيقات باستخدام الأوامر الصوتية الطبيعية، دون الحاجة إلى استخدام الهاتف. Gemini في السيارات (Android Auto) في السيارات المجهزة بـ Android Auto، سيوفر "Gemini" تجربة قيادة أكثر ذكاءً وتفاعلية، حيث يمكن للمستخدمين التفاعل مع المساعد الصوتي للحصول على معلومات حول المسارات، قراءة الرسائل، وإجراء محادثات طبيعية دون الحاجة إلى استخدام الهاتف. Gemini على أجهزة التلفاز (Google TV) سيتم دمج "Gemini" في أجهزة Google TV، مما يتيح للمستخدمين الحصول على توصيات مخصصة للمحتوى الترفيهي، والإجابة على الأسئلة التعليمية، مثل تقديم مقاطع فيديو تعليمية للأطفال حول النظام الشمسي. Gemini على سماعات الرأس والنظارات الذكية تخطط جوجل لدمج "Gemini" في سماعات الرأس من سوني وسامسونج، بالإضافة إلى النظارات الذكية، مما يوفر تجربة تفاعلية غامرة للمستخدمين أثناء التنقل. تأتي هذه التوسعة في إطار استراتيجية جوجل لتعزيز حضور الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية للمستخدمين، وتوفير تجربة أكثر تفاعلية وشمولاً عبر مختلف الأجهزة والمنصات.

عرب هاردوير

منذ 3 أيام

• عرب هاردوير

وداعًا.. Pioneer توقف إنتاج محركات أقراص بلو-راي

كما يقال.. لكل شيء زمنه، فبعد مرور مدة طويلة على وجود الأقراص الضوئية ومحركات أقراص بلو-راي ODD، قررت واحدة من كبرى الشركات في هذا المجال Pioneer الانسحاب من هذا السوق بعد سنوات طويلة تصل إلى 30 عامًا. Pioneer تودع سوق أقراص بلو-راي إذا كنت من محبي محركات الأقراص الضوئية، فهذه أخبار حزينة بالنسبة لك، فلقد انسحبت الشركة اليابانية Pioneer رسميًا من سوق محركات أقراص بلو-راي ODD، الخارجية والداخلية لأجهزة الحاسوب بعد 30 عامًا من تصنيعها، إذ قررت Pioneer بيع الشركة الفرعية لها Pioneer Digital Design and Manufacturing (PDDM) إلى شركة Shanxi Lightchain Technology Industrial Development الصينية. من الآن فصاعدًا، ستركز شركة Pioneer على سوق إلكترونيات السيارات، وهذا يعني أن Pioneer ستظل تبيع مشغلات الأقراص المضغوطة للاستخدام في السيارات فقط. تأتي هذه الأخبار الرسمية بعد أشهر قليلة فقط من خروج شركة سوني من سوق وسائط Blu-Ray القابلة للتسجيل. عصر التنزيل الرقمي سيطر بشكل كامل على شعبية الوسائط الضوئية، وذلك بعد تراجع أرباحها وقلة استخدامها بوضوح بين مختلف المستخدمين، فحتى على صعيد التخزين لم تعد تلك الأقراص مجدية، هل لك أن تتذكر آخر مرة استخدمت فيها قرص مضغوط لتنصيب تعريفات لوحتك الأم؟ أو تخزين ملفاتك المهمة عليه؟ وتعليقًا على تغير ظروف السوق، صرح ممثل شركة Pioneer اليابانية قائلًا: "في حين نمضي قدمًا في الاختيار والتركيز على منتجات أكثر أهمية، مع التركيز على أعمالنا في مجال إلكترونيات السيارات، فقد توصلنا إلى قرار مفاده أنه من الأفضل تطوير أعمال الأقراص الضوئية مع شريك جديد، بدلًا من بقائها داخل مجموعتنا". اعتبارًا من أواخر شهر أبريل، نُقلت أسهم الشركة الفرعية (PDDM) إلى شركة Shanxi Lightchain Technology Industrial Development، إذ أصبحت أعمال Pioneer المتعلقة بالأقراص الضوئية مملوكة الآن لمجموعة شانشي العملاقة.

البوابة العربية للأخبار التقنية

منذ 4 أيام

• البوابة العربية للأخبار التقنية

سوني تكشف عن سماعتها اللاسلكية الجديدة WH-1000XM6

كشفت شركة سوني رسميًا عن سماعتها الجديدة WH-1000XM6 التي تنتمي إلى فئة السماعات اللاسلكية المزودة بخاصية إلغاء الضوضاء. وتتميّز السماعات الجديدة بعودة التصميم القابل للطي، الذي كان غائبًا عن الجيل السابق WH-1000XM5، مما يجعلها أكثر ملاءمة للحمل في أثناء السفر والتنقّل. ويأتي الإصدار الجديد بحافظة مُعاد تصميمها مع إغلاق مغناطيسي بدلًا من السحّاب، لتكون أكثر أناقة وسهولة في الاستخدام. وتحتفظ WH-1000XM6 بالشكل العام ذاته تقريبًا، وتؤكد سوني أن التحسينات شملت تقنيات إلغاء الضوضاء ووضع الصوت المحيطي وجودة الصوت نفسها. وتعتمد السماعات الجديدة على معالج HD Noise Cancelling Processor QN3 المتطور، الذي يعمل مع منظومة تضم 12 ميكروفونًا، أي أكثر بنسبة قدرها 50% مقارنةً بالإصدار السابق. وتقول سوني إن هذا المعالج أسرع بسبع مرات، مما يتيح تكيّفًا فوريًا أكثر دقة مع الضوضاء المحيطة. وتدعم WH-1000XM6 مجموعة من المزايا البرمجية الجديدة، ومن أبرزها ميزة Scene-based Listening التي تضبط الإعدادات تلقائيًا حسب النشاط والمكان، كما تدعم السماعات تقنية LE Audio مع Auracast التي تتيح الاستماع الجماعي للبث الصوتي. وأما من ناحية البطارية، فلم تطرأ تغييرات تُذكر، إذ تواصل السماعة تقديم عمر تشغيل يصل إلى 30 ساعة، مع دعم الشحن السريع الذي يوفّر 3 ساعات من التشغيل بعد شحن لمدة قدرها 3 دقائق فقط. ويمكن للمستخدمين مواصلة الاستماع في أثناء شحن السماعة. وأشارت سوني إلى أنها تعاونت مع مهندسي صوت من استوديوهات مرموقة مثل Sterling Sound و Battery Studios و Coast Mastering لضبط الصوت وتحسينه في هذا الإصدار. وتُطرَح السماعات الجديدة بسعر قدره 450 دولارًا أمريكيًا، أي بزيادة قدرها 50 دولارًا عن الجيل السابق، مما يثير تساؤلات حول إذا كانت التحسينات التقنية تبرر هذا الفارق السعري، خاصةً مع اعتماد السماعة على خامات بلاستيكية بالكامل. وتتوفر سماعة سوني WH-1000XM6 بعدة ألوان، وهي الأسود، والفضي البلاتيني، والأزرق الداكن، ويمكن شراؤها عبر الموقع الرسمي لسوني والمتاجر الإلكترونية الكُبرى حول العالم.