
صور جديدة من كواليس تصوير الموسم الثالث لـ EUPHORIA
نشرت شبكة قنوات HBO، صورا جديدة من كواليس تصوير الموسم الثالث من مسلسلها الشهير EUPHORIA، الذي يتم تصويره حاليا.
وظهرت في الصور الممثلة الشابة سيدني سويني، وهي تستقل سيارة كلاسيكية مكشوفة.
HBO تعلن إسدال الستار على EUPHORIA: الموسم الثالث سيكون الأخير
وأعلنت شبكة قنوات HBO، أن الجزء الثالث من مسلسل EUPHORIA، سيكون الأخير، ولن يتم تجديد المسلسل لموسم آخر، رغم قاعدة جماهريته الكبيرة.
فيما نشر عدد من المواقع الصحفية، مقطع فيديو مسرب من تصوير الموسم الثالث لمسلسل EUPHORIA.
وأظهرت اللقطات المسربة، الممثلة الشابة سيدني سويني، وهي ترتدي فستان زفاف، وتتواجد في مكان أشبه بحفل زواج بصحبة الممثلة آلانا أوباش.
زيندايا تتقاضى مليون دولار عن كل حلقة في الموسم الثالث من Euphoria
كشفت تقارير صحفية، أن الممثلة الشابة زيندايا، نجحت في التفاوض على عقدها مع شبكة HBO، التي تنتج مسلسل EUPHORIA، من بطولتها.
وتواصلت زيندايا، بالفعل لاتفاق جديد مع الشبكة، يجعلها تتقاضى مليون دولار، عن الحلقة الواحدة في الموسم الثالث، الذي بدأ تصويره مؤخرا، وهو ما يجعلها واحدة من أعلى الممثلات أجرًا على الشاشة الصغيرة.
أسباب تأخر تصوير الموسم الثالث
كشفت تقارير صحفية جديدة، أن سبب تأخير إنتاج الموسم الثالث، من مسلسل "EUPHORIA"، كان يرجع إلى تغيير محور القصة من المدرسة الثانوية إلى مرحلة البلوغ المبكر، وأن شبكة قنوات HBO، وافقت بالفعل، على منح المسؤول عن كتابة المسلسل، مزيدًا من الوقت لإنجاز الأمر بشكل صحيح ومنطقي.
يذكر أنه تم الإعلان مؤخرا، عن بدء تصوير الموسم الثالث من Euphoria، وأكدت شبكة قنوات HBO، في تصريح مقتضب حول المسلسل، إنها ملتزمة بصنع حلقات جديدة جيدة تفوق مستوى حلقات الموسم الأول والثاني.
وقال متحدث باسم HBO لمجلة Variety ما معناه: 'لا يزال كل من HBO وSam Levinson مُلزمين بصنع موسم ثالث استثنائي'.
الموسم الثالث من
EUPHORIA
ومن جانبها قالت الممثلة الشابة زيندايا، أن شخصيتها في مسلسل Euphoria، ستشهد تطورا كبيرا ضمن أحداث الموسم الثالث للمسلسل.
وأضافت زيندايا في تصريحات صحفية، أن شخصيتها في مسلسل Euphoria ستعمل على استكشاف الشخصيات خارج المدرسة الثانوية.
وكشفت الممثلة الشابة زيندايا عن نيتها خوض تجربة الإخراج للمرة الأولى من خلال مسلسلها الشهير Euphoria، وأكدت أنها ستتولي إخراج إحدى حلقات الموسم الثالث من مسلسل Euphoria.
الموسم الثاني
EUPHORIA
وعرضت قنوات HBO الموسم الثاني من مسلسل 'Euphoria' في بداية عام 2022، بعد تأخر عامين كاملين بعد عرض الموسم الأول عام 2019 وذلك بسبب جائحة فيروس كورونا، وهو ما أجبر فريق الإنتاج على تأخير تصوير أحداث المسلسل المثير للجدل، وتدور أحداث العمل حول حياة طلاب الثانوية ومشاكلهم، بما فيها من مراحل تعارف على النفس، والمخدرات، والجنس، والتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي، والحب، والصداقة وغيرها.
جوائز الإيمي لمسلسل
EUPHORIA
وحقق الجزء الثاني من مسلسل 'Euphoria' نجاحًا ساحقًا، ظهر واضحًا على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة بعد عرض كل حلقة والجدل والآراء المتباينة التي كتبها الجمهور خاصة فئة المراهقين، وهي الفئة الموجه المسلسل في الأصل، كما رشحت الجماهير عدد من أبطال المسلسل لنيل جوائز الإيمي المخصصة للمسلسلات التلفزيونية، كأفضل ممثلة وأفضل ممثل، وأفضل مسلسل درامي وغيرها.
أبطال مسلسل "Euphoria"
مسلسل 'Euphoria" من بطولة الفنانة الشابة الشهيرة بطلة أفلام سبايدر مان الأخيرة 'زيندايا'، والتي أصبحت أصغر ممثلة تحصل على جائزة إيمي لأفضل ممثلة في مسلسل درامي، وذلك عند دورها في الجزء الأول من مسلسل 'Euphoria"، ويشاركها في بطولة المسلسل الشهير هانتر شيفر، وسيدني سويني، وجاكوب الوردي، وأليكسا ديمي، وباربي فيريرة، والمسلسل من إنتاج مغني الراب 'درايك' ومنسق الأسطوانات Future The Prince وقناة HBO الأمريكية، ومن كتابة سام ليفينسون.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
تشرب شاي بالجبنة : جرب البدعة دي في اليوم العالمي للشاي
في اليوم العالمي للمشروب المحبوب… إليكم أغرب نكهاته وتقاليده مرّت 5 آلاف سنة على أول جلسة شاي في الصين القديمة، لكنّ الموعد ما زال يتجدّد يومياً انطلاقاً من بكين، مروراً بالقاهرة، وصولاً إلى لندن، وما بين تلك العواصم من محطّاتٍ تفرّدت في إنتاج الشاي وتقديمه. وإذا كانت الصين بلد المنشأ والانطلاقة، فمن البديهيّ أن تكثر فيها الغرائب المرتبطة بثقافة الشاي. لا يتساهل الصينيون في صناعته ويقضي التقليد القديم بأن يُحضّر بمهارة، ما يعرف بالـ«كونغ فو تشا». ويتطلّب ذلك استخدام أوراق الشاي وتقديم المشروب في الأواني الصينيّة التقليدية. هذه ثقافة متوارثة منذ أجيال، لا سيّما في جبال فينغ هوانغ، حيث يبلغ عمر بعض نبتات شاي «أولونغ» أو «التنّين الأسود» 700 عام. الشاي ذهبُ الصين، وقد يصل سعر الكيلوغرام الواحد منه إلى مليون و400 ألف دولار. ففي عام 2002، ووفق خبر نشرته شبكة «بي بي سي» آنذاك، اشترى رجلٌ ثريّ 20 غراماً من شاي «دا هونغ باو» الأسطوري مقابل 28 ألف دولار. وفي عملية حسابية بسيطة، يتبيّن أن الكيلوغرام الواحد يتجاوز المليون. نظراً لندرته، يباع شاي «دا هونغ»، وهو من فصيلة الأولونغ الأسود، في المزادات العلنيّة حيث يتجاوز سعر الكيلوغرام الواحد 30 ألف دولار. أمران يمنحان الشاي الصيني فرادته: الأقدميّة أولاً، وتقنيات التعتيق ثانياً. في ولاية يونان جنوب غربي الصين، يتجاوز عمر أشجار شاي «بويريه» الألف عام. ووفق الخبراء، فإنّ هذا النوع هو أقدم وأنقى شاي متوفّر حالياً حول العالم. أما سعر الكيلوغرام الواحد من أوراقه المعتّقة والمخمّرة فيصل أحياناً إلى 10 آلاف دولار. لا غرابة بالتالي في أن تكون قد خيضت حروب وجُمعت ثروات بسببه، وفق تاريخ الصين القديم. لا تتوقف غرائب الشاي الصيني عند حدود أسعاره الخياليّة، بل يبلغ الذهول ذروته عند الاطّلاع على بعض مصادره. من بين تلك الأصناف مثلاً، «باندا دونغ»، وهو شاي أخضر يُستخدم في زراعته براز دب الباندا كسمادٍ طبيعي. لا يؤثّر ذلك بشيء على سعره، بل على العكس، إذ يبلغ الكيلوغرام الواحد منه 70 ألف دولار! ليس دب الباندا وحده من بين الحيوانات المشاركة في صناعة الشاي الصيني، فللحشرات دورٌ محوَريّ كذلك. ويُعدّ «شاي الحشرات» من بين الأغلى في العالم، نظراً للتقنيّات الفريدة والدقيقة التي تُعتمد في تصنيعه. وفي التفاصيل، فإنّ الحشرات النادرة المستخدمة تُغذّى بأوراق نبتة الشاي ثم يُجمع برازها ويُحوّل إلى أكياس من الشاي. أما المنافع الصحية لهذا الصنف فكثيرة جداً، من بينها خفض نسبة السكّري والدهون وضغط الدم. لم تصدّر الصين أوراق الشاي فحسب إلى الدول المجاورة، بل أرسلت معها مزيداً من الغرائب. ففي تايوان على سبيل المثال، تفرّغ خبراء الشاي لابتكار نكهاتٍ غير متوقّعة. «نايغاي تشا» أو الشاي بالجبنة! هو مزيج من الشاي المثلّج بنكهات الفاكهة والمغطّى بطبقة كثيفة من الجبنة المخفوقة والمملّحة. وقد تخطّت هذه الموضة حدود تايوان فعادت إلى بلد المنشأ أي الصين، كما انتقلت إلى الولايات المتحدة، وأستراليا، وبريطانيا. ومن بين أصناف الشاي التايواني التي غزت العالم، «بوبا» أو شاي الفقّاعات. ابتُكر عام 1980 وهو مزيج من الشاي والحليب وعصير الفاكهة، أما المكوّن الخارج عن المألوف فيه فكُريات التابيوكا. يفوق عدد أصناف الشاي الـ3000 حول العالم، لكن من بينها ما يتميّز فعلاً بفرادته. وليست الجبنة والتابيوكا النكهات الغريبة الوحيدة في عالم الشاي، ففي أعالي جبال التيبت يتناولونه ممزوجاً بالزبدة، وهو يُعرف بالـ«بو تشا». دخل الشاي إلى تلك المنطقة الشاهقة والمثلجة في القرن العاشر. لكنّ النبتة السوداء لم تكن كافية بالنسبة للسكّان الأصليين، الذين أضافوا الزبدة الحيوانيّة والملح إلى الشاي الأسود. ولم يحصل ذلك بهدف ابتكار سلعةٍ تجاريّة، إنما لتحويل الشاي إلى مشروبٍ يقيهم البرد القارس ويكون بمثابة وجبة غذائية تمنحهم الطاقة. أما الزبدة التي يضيفون إلى الشاي في التيبت، فمستخرجة من حيوان الياك، الذي ينتشر حصراً في جبال الهيمالايا. يستغرق تحضيره وقتاً طويلاً بما أنّ أوراق الشاي الأسود تُنقع لساعات، حتى تسودّ المياه تماماً. ثم يُسكب الشراب في وعاء مصنوع من خشب البامبو. بعد ذلك، تُضاف بضعة ملاعق من الزبدة إليه وحليب عند الرغبة، إلى جانب الملح. إلى تايلاند حيث يتلوّن الشاي بالأزرق، فهو مصنوع من الـbutterfly pea أو زهرة بازلاء الفراشة الزرقاء. وإذ يصطبغ هذا الشاي بلونٍ مميّز، هو يكتسب كذلك نكهة الأزهار. وبمجرّد إضافة بعضٍ من عصير الليمون إليه، يتحوّل الشاي التايلاندي إلى اللون البنفسجي. في اليابان طقوس الشاي مقدّسة، وهو مشروبٌ يوازي الماء أهميةً إلى درجة أن الشاي الأخضر يقدّم مجاناً في المطاعم مع أطباق السوشي والساشيمي. للشاي احتفاليّةٌ خاصة تُدعى «شادو»، وهي تعبيرٌ عن حسن الضيافة اليابانية. يجلس الضيوف أرضاً في غرفة الشاي التقليدية، على البساط المعروف بـ«تاتامي». تمتدّ الطقوس لساعات ويتخلّلها تناول وجبات خفيفة، كما أنها تتميّز بحركات يدَين معيّنة ترافق سكب الشاي وشربه. اليابان هي أيضاً مهدُ الماتشا، فالشراب الأخضر الذي يغزو العالم حالياً آتٍ من هناك. والماتشا هي مسحوق الشاي الأخضر المطحون الذي يُمزج مع المياه الساخنة. وغالباً ما يُقدّم الماتشا في اليابان مع حلوى «واغاشي». العربي، حيث يحتلّ الشاي مرتبة متقدّمة على قائمة العادات اليومية. في مصر مثلاً، الشاي هو المشروب الوطني ويتنوّع ما بين «الكُشَري» الذي يُعتبر خفيف المذاق مقارنةً مع الشاي الصعيدي أو «الثقيل». في المغرب كذلك، الشاي زينة المائدة، وهو يُغلى مع أوراق النعناع. أما تقديمه فله تقنية خاصة تقضي بسكبه من الإبريق عن مسافة 30 سنتيمتراً من الكوب، كتعبير عن احترام الضيف. ومن بين الدول الأكثر استهلاكاً للشاي واحتراماً لطقوسه، تركيا التي تنتج 10 في المائة من مجمل إنتاج الشاي العالمي. أما البريطانيون فهم في المرتبة الثالثة للشعوب الأكثر استهلاكاً للشاي، بمعدّل كيلوغرامَين منه سنوياً لكل مواطن بريطاني. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : رواية "خباز الذكريات الضائعة" الأكثر مبيعا على أمازون.. عن ماذا تدور؟
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - احتلت رواية "خباز الذكريات الضائعة" للمؤلفة شيرلى روساك واتشيل، من سلسلة روايات الحرب العالمية الثانية التاريخية، قائمة الكتب الأكثر مبيعا على موقع "أمازون". تدور أحداث الرواية حول الروابط المكسورة بين أفراد الأسرة، وذكريات الحرب، والخلاص والأمل فى مواجهة الخسارة المؤلمة، ونشأت لينا فى بروكلين فى ستينيات القرن الماضى، وتتمنى أن تصبح خبازة، تمامًا كما كانت والدتها فى بولندا قبل الحرب العالمية الثانية، لكن الأسئلة المتعلقة بتلك الأيام، وعن أختها التى لم تعرفها، تتجاهل بصمتٍ مُهيب، وكأن كل ما تركه والداها وراءهما كان موضوعًا لا يُناقش أبدًا. الشخص الوحيد الذى تستطيع لينا البوح له هو صديقتها المقربة، بيرل، عندما تختفى فجأة من حياة لينا، تواصل لينا مسيرتها الجامعة، والحب، والزواج، وحلم امتلاك مخبز يتحقق، والأمل فى أن تعود بيرل يومًا ما لتشاركها سعادتها، وأن تكون بجانبها فى خساراتها غير المتوقعة. فقط عندما تكتشف لينا عمق معاناة والديها، والحقيقة المذهلة عن ماضيها، يمكنهما إعادة بناء الأسرة والتغلب على الذكريات المؤلمة. يشار إلى أن شيرلي روساك واتشل هي مؤلفة كتاب "قلعة في بروكلين"، وهي قصة مؤثرة لأحد الناجين من الهولوكوست الذي يتعرض حلمه ببناء منزله الخاص وتربية أسرة في بروكلين للتهديد عندما تحدث مأساة غير متوقعة. تعكس هذه الرواية الأولى التي حظيت بثناء كبير تطلعات أي شخص يحلم بحياة أفضل، تشمل كتبها الأخرى "ثلاثة مقابل دولار"، وهي مختارات من قصصها القصيرة، و"قصة بليما"، وهي رحلة والدة المؤلفة في الهولوكوست، و"في ضوء هادئ"، وهو كتاب شعر، والعديد من كتب الأطفال، ظهرت قصصها القصيرة وقصائدها في العديد من المجلات الأدبية. ولدت واتشل ونشأت في بروكلين، وهي الآن أستاذة جامعية في نيو جيرسي حيث تعيش مع زوجها آرثر، حصلت على درجة الدكتوراه في الآداب من جامعة درو، وفي عام 2017 حصلت على جائزة باحث العام من كلية مقاطعة ميدلسكس.


بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
طلاب "إعلام القاهرة" يطلقون بوابة إعلامية متخصصة في الألعاب الإلكترونية
أطلق مجموعة من طلاب برنامج الإعلام الرقمي بإعلام القاهرة، بوابة وموقع تحت مسمي 'Esportegy' كأول منصة إعلامية مصرية متخصصة في تغطية الألعاب الإلكترونية، وذلك ضمن مشروع تخرجهم المعني بصناعة الرياضات الإلكترونية 'Esports'. وأكد محمد علاء مدير تحرير البوابة، وأحد أعضاء المشروع : " أن إطلاق 'Esportegy' جاء استجابة لاحتياجات السوق والجمهور المصري، في ظل النمو المتسارع في حجم سوق صناعة الألعاب الإلكترونية، حيث وصل إلي مايقرب من 1.8 مليار دولار، كثاني اكبر سوق عربي بعد المملكة العربية السعودية" . وأضاف علاء "وفقا للاتحاد المصري للألعاب الإلكترونية، فإن عدد اللاعبين في مصر يصل الي اكثر من 40 مليون لاعب، مابين محترف وهاوٍ، مما يعكس أهمية وجود محتوي إعلامي يغطي هذا المجال". وقد حصل المشروع علي الرعاية والدعم المعنوي من عدد من المؤسسات الوطنية، من بينها وزارة الشباب والرياضة، والاتحاد المصري للألعاب الإلكترونية، إلي جانب مؤسسات خاصة، مثل فعاليات جيمرجي، وانسومنيا، وايجيكون . وذلك لدعم الطلاب في تحقيق أهداف مشروعهم، لتقديم محتوي إعلامي وترفيهي عن الرياضات الإلكترونية، بالإضافة الي تغطية حصرية لأحداث وفعاليات الألعاب في مصر، وإنشاء مجتمع رقمي يربط بين اللاعبين والفرق والمنظمين، لدعم نمو تلك الصناعة في مصر. ويأتي هذا المشروع في ظل الاهتمام المتزايد من الدولة بقطاع التكنولوجيا وصناعة الألعاب، حيث أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسي في عام 2018، مبادرة "مصر إفريقيا لإبداع التطبيقات والألعاب"، لبناء قدرات 10 ألاف شاب، ودعم انشاء 100 شركة ناشئة في مجال التطبيقات والألعاب، لتكون مصر رائدة إفريقيا والشرق الأوسط في هذا المجال المتطور . ويأتي المشروع تحت إشراف لميس النجار، المدرس المساعد بقسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وتحت رعاية الدكتور ثريا البدوي، عميدة الكلية، والأستاذ الدكتور إيمان حسني المشرف علي برنامج الإعلام الرقمي .