logo
دي ماريا يتخذ قرارا حاسما ويتلقى مكالمة مهمة من ميسي

دي ماريا يتخذ قرارا حاسما ويتلقى مكالمة مهمة من ميسي

WinWinمنذ 3 أيام

ينتهي عقد الأرجنتيني أنخيل دي ماريا مع نادي بنفيكا يوم 30 حزيران/يونيو المقبل، غير أنه وافق على البقاء مع الفريق إلى غاية نهاية بطولة كأس العالم للأندية المرتقبة في الولايات المتحدة الأمريكية بين 15 يونيو و13 تموز/يوليو، حيث سيستغل نافذة الانتقالات الاستثنائية التي أقرّها الاتحاد الدولي لكرة القدم بمناسبة البطولة.
وكشف الإعلامي جاستون إيدول المُقرب من المنتخب الأرجنتيني، أن دي ماريا سيترك "نسور لشبونة" مع آخر مباراة لهم في "الموندياليتو"، بعد موسمين مثيرين للغاية، حيث أنهى الموسم الماضي بـ 30 إسهامة تهديفية في 48 مباراة، بتسجيل 17 هدفا وتقديم 13 تمريرة حاسمة، بينما سجّل هذا الموسم 15 هدفا وقدم 8 تمريرات حاسمة، في انتظار اللقاء المصيري الأخير بالدوري غدا أمام براغا.
ويحتل بنفيكا المرتبة الثانية في الدوري البرتغالي برصيد 79 نقطة، وهو نفس رصيد سبورتينغ الذي يتصدر بفعل تفوقه في معيار المواجهات المباشرة مثلما تنص عليه المادة 17 من لوائح الدوري البرتغالي في حال تساوي فريقين في عدد النقاط، ولذلك، سيكون لزاما على الأرجنتيني ورفاقه، الفوز أمام براغا وانتظار تعثر الغريم التقليدي أمام فيتوريا غيماريش.
ميسي يُريد دي ماريا في إنتر ميامي
وأفاد جاستون إيدول أن اللاعب البالغ من العمر 37 عامًا، لم يُحدد بعد وجهته بعد بنفيكا، غير أن التوقعات كبيرة جدا بشأن إنهاء اللاعب لرحلته الطويلة في الملاعب الأوروبية، حيث كان قد انضم إلى الفريق البرتغالي صيف 2007، قادما إليه من روزاريو سنترال الأرجنتيني، ليبدأ مسيرة حافلة جدا مع "النسور" وريال مدريد ومانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان ويوفنتوس.
وذكرت صحيفة "أو جوغو" البرتغالية، أن دي ماريا تلقى اتصالا من مواطنه ليونيل ميسي، أكد فيه أن أبواب إنتر ميامي الأمريكي مفتوحة أمامه، وهو ما لا يبدو غريبا بالنظر إلى تأثير ليو على الكثير من صفقات الفريق السابقة، حيث نجح في إقناع زملائه السابقين لويس سواريز وسيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا بالانضمام إليه في فلوريدا.
غضب وبطاقة صفراء.. ليونيل ميسي يثير الجدل في إنتر ميامي

وكان نجم بنفيكا، قد أعلن اعتزاله اللعب دوليا مع منتخب الأرجنتين بعد التتويج بكوبا أمريكا 2024، حيث أكد أنه "كان يحلم دائما بالاعتزال في مثل تلك الظروف"، وقال في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم: "حلمت دائماً أننا سنفوز بكأس هذه البطولة، وأنني سأعتزل بهذه الطريقة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟
تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

البطولة

timeمنذ 6 ساعات

  • البطولة

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

مع اقتراب صافرة البداية لأضخم نُسخ كأس العالم للأندية وأشدّها تطورًا، تتجه أنظار عشاق المستديرة إلى الولايات المتحدة الأميركية التي تستضيف الحدث الكروي المرتقب بين 15 يونيو و13 يوليوز 2025، بمشاركة غير مسبوقة تضم 32 فريقًا من مختلف قارات العالم. وبينما يُنظر إلى البطولة باعتبارها اختبارًا مبكرًا للبنية التحتية الأميركية قُبيل احتضانها لمونديال 2026، جاءت سلسلة من القرارات التنظيمية المثيرة للجدل لتعيد رسم ملامح المنافسة وتُشعل جدلًا واسعًا حول مستقبل اللعبة عالميًا؛ بين من يرى في هذه التغييرات خطوة نحو تطوير البطولات الكبرى، ومن يصفها بانزياح تجاري يهدد جوهر كرة القدم. يُعدّ قرار رفع عدد الأندية المشاركة إلى 32 فريقًا من أبرز التغييرات المثيرة للجدل، لما يحمله من تحوّل غير مسبوق في بنية البطولة. وبينما يُسوّق الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' لهذه التوسعة باعتبارها خطوة نحو تعزيز التمثيل القاري العادل، عبر توزيع المقاعد على نحو يُحاكي نظام كأس العالم للمنتخبات، يرى محللون أن هذا التوجّه لا يخلو من طابع تجاري بحت، قد يُفضي إلى إضعاف القيمة الفنية للمسابقة، ويُحولها إلى منصة تسويقية أكثر منها ميدانًا للندية والاحتراف الحقيقي. وفي هذا السياق، أوضح الصحفي الرياضي في قنوات" beIN SPORTS" وفا صوقار لصحيفة " البطولة" أن كأس العالم للأندية لطالما ارتبطت بالأبعاد التجارية، خاصة أن البطولة وُلدت أساسًا لأغراض تجارية، وتُقام عادة في فترات يغيب فيها الزخم الكروي المرتبط بالمنافسات القارية والدولية. وأضاف صوقار، أن الفيفا اعتادت منح تنظيم البطولة لدول مثل اليابان، الإمارات وقطر، بهدف تطوير بنيتها التحتية واكتسابها خبرات تنظيمية، مؤكدًا أن الفيفا تسعى لإضفاء طابع تنافسي أقوى على النسخة الموسّعة، بدلًا من النظام القديم الذي كان يمنح بطل أوروبا اللقب بعد مباراة واحدة. ولفت صوقار إلى أن الفيفا غالبًا ما يعتبر هذه البطولات فرصة اختبار للدول المستضيفة قبل تنظيم كأس العالم، تمامًا كما جرى مع قطر في كأس العرب 2021. والآن، الولايات المتحدة تحت المجهر، خاصة أنها لم تستضف بطولة كبرى منذ 1994، ويريد الفيفا التأكد من جاهزيتها على مستوى البنى التحتية والتنظيم. من بين التغييرات اللافتة في نسخة كأس العالم للأندية 2025، السماح للأندية بالتعاقد مع لاعبين بنظام الإعارة المؤقتة فقط خلال فترة البطولة. وقد أعلن الفيفا عن فتح نافذة انتقالات استثنائية للأندية المشاركة، تمتد من 1 إلى 10 يونيو 2025، ما يمنح الفرق فرصة لإجراء تعاقدات جديدة استعدادًا للمونديال. ورغم أن القرار بُرر بأنه يأتي لمواجهة الضغط البدني والمباريات المكثفة، إلا أن الخطوة تحمل في طيّاتها أبعادًا اقتصادية وتسويقية واضحة، حيث يسعى الفيفا من خلالها إلى تحفيز سوق الانتقالات وجذب أسماء كبيرة تضفي المزيد من الإثارة والجاذبية على البطولة. وأكد المحلل الرياضي حمزة زغول في حديثه لصحيفة " البطولة"، أن فتح باب الانتقالات المؤقتة قبل بطولة كأس العالم للأندية يُعد خطوة ذكية تسهم في رفع مستوى الفرق والبطولة عمومًا، إذ تتيح للأندية التعاقد مع لاعبين جدد، وقد تم دعمها ماليًا لهذا الغرض. وأضاف زعول، أن هذا الإجراء لا يقتصر على الأندية الكبرى فحسب، بل يشمل أيضًا الأندية الصغيرة. كما أن نظام الإعارة يُضفي على البطولة طابعًا جذّابًا، خاصة مع إمكانية مشاركة نجوم كبار مثل ليونيل ميسي أو كريستيانو رونالدو. ورأى زغول أن هذه الخطوة تعد فرصة مهمة أيضًا للأندية العربية لتعزيز صفوفها بلاعبين مميزين، ما قد يمنحها حضورًا أقوى ومنافسة أكثر جدية على الساحة الدولية. من جانبها، رأت رئيسة تحرير صحيفة " الملاعب '، دعاء موسى، في تصريح لجريدة ' البطولة '، أن هذه الخطوة قد تكون سلاحًا ذا حدّين، إذ إن إدخال عناصر جديدة قبل بطولة كبيرة مثل كأس العالم للأندية قد يُربك الانسجام الفني، خاصة في حال عدم وجود وقت كافٍ للتأقلم بين اللاعبين الجدد وباقي المجموعة. وأكدت موسى أن كرة القدم اليوم لم تعد مجرد أسماء، بل أصبحت منظومة متكاملة، وأي تغيير في هذه المنظومة قبل انطلاق بطولة رسمية كبرى قد يؤثر سلبيًا أكثر مما يُفيد، لا سيما بالنسبة للفرق التي تسير على خط ثابت وتتمتع باستقرار فني. أعلن الفيفا عن مجموعة من التعديلات التنظيمية والتقنية الجديدة التي سيتم تطبيقها لأول مرة في كأس العالم للأندية 2025، والتي أثارت الكثير من الجدل وردود الفعل. من أبرز هذه التعديلات، ما يتعلق بتعامل حراس المرمى مع الكرة داخل منطقة الجزاء، حيث تقرر احتساب ركلة ركنية للفريق المنافس إذا احتفظ الحارس بالكرة لأكثر من ثماني ثوانٍ، بدلًا من الركلة الحرة غير المباشرة. وبحسب الفيفا، فإن الهدف من هذا التعديل، هو الحد من تضييع الوقت وتشجيع اللعب السريع، لكن هذه الخطوة أثارت جدلًا واسعًا حول مدى تأثيرها على تركيز الحراس وإمكانية تعريضهم لضغط مفرط خلال المباريات. وفي هذا الإطار قالت دعاء، إن هذه القوانين تُضاعف الضغط على حراس المرمى، إذ باتوا مطالبين بتركيز عالٍ، وتنظيم الدفاع، والانسجام الكامل مع خط الظهر، وها هم الآن يواجهون أيضًا عامل الوقت كخصم مباشر لهم. وشدّدت دعاء على أن تطبيق هذه القوانين دون مراعاة للظروف الواقعية، كالإصابات أو الضغط البدني خلال المباراة، قد يؤدي إلى ظلم غير مقصود بحق الحراس، خاصة مع وجود رقابة مستمرة قد لا تكون منصفة في جميع الحالات. وأضافت، ينبغي أن "تُطبّق هذه القوانين بعقلانية ومرونة، لا بحرفية جامدة، حتى نحافظ على عدالة اللعبة، ونعزّز في الوقت نفسه من سرعتها ومتعتها". وسيشهد المونديال تجربة تقنية جديدة تتمثل في وضع كاميرات صغيرة على أجسام الحكام، بهدف تقديم زاوية تصوير فريدة للجماهير من قلب الحدث، بالإضافة إلى استخدامها في برامج تدريب الحكام مستقبلًا. واعتبر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام في فيفا، أن " هذه النسخة الموسعة من البطولة تمثل تحديًا جديدًا للتحكيم العالمي، ويجب أن يتمتع الطاقم التحكيمي بأعلى درجات الانضباط والتكامل"، واصفًا الطاقم بـ"Team One". كما أشار ماسيمو بوساكا، مدير قسم التحكيم في الفيفا، إلى أن " هذه التجربة تُعد محاولة لتوحيد المعايير التحكيمية على مستوى العالم، مع مراعاة الفروقات الثقافية والعقلية بين الدول". في خضمّ التحوّلات التنظيمية ووسط الضجيج التسويقي الذي يحيط بالنسخة الموسّعة من كأس العالم للأندية 2025، تبقى الجماهير الركيزة الأساسية التي لا يمكن تجاوزها أو تجاهلها، فهي من تمنح البطولات معناها الحقيقي وزخمها الشعبي. وحول ذلك أوضح صوقار: " بالنسبة للجمهور، ومهما تطوّرت بطولة كأس العالم للأندية وارتفعت قيمتها التسويقية، فإنها لن تتفوّق على دوري أبطال أوروبا من حيث الأهمية والمكانة". لكن النسخة الجديدة تُعدّ الأولى من نوعها بهذا الحجم وعدد الفرق، على غرار بطولات كبرى وهو ما يعني أن الجماهير ستشهد مباريات بمستويات متفاوتة، كما هو الحال في هذه البطولات. وتحدث صوقار عن الأندية العربية المشاركة، مشيرًا إلى أن البطولة هذا العام ستشهد حضورًا عربيًا مميزًا، بوجود خمس فرق كبرى، أبرزها الأهلي المصري، الوداد الرياضي، الهلال السعودي، والعين الإماراتي، إلى جانب أندية تونسية قوية. ولفت إلى أن هذه الفرق تتمتع بجماهيرية عريضة في الوطن العربي، ما يُعزز من حجم المتابعة ويضفي أجواءً خاصة على منافسات البطولة. وأكد صوقار على وجود تحديات أبرزها فارق التوقيت، حيث ستُقام بعض المباريات في ساعات متأخرة، كالثانية فجرًا، مما قد يؤثر على نسب المشاهدة، ويدرك الجمهور أن البطولة لا تضاهي في أهميتها البطولات القارية الكبرى، لكنه يُبدي فضولًا كبيرًا لمتابعة النسخة الجديدة، لا سيما لمعرفة مدى قدرة الأندية العربية على مواجهة الفرق العالمية، وفرصها في بلوغ الأدوار المتقدمة. ووفقًا لتوقعات الفيفا، قد تحقق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية أكثر من 2.5 مليار مشاهدة تلفزيونية حول العالم، وهو رقم يفوق نسخ البطولات السابقة مجتمعة.

مجموعة الوداد/ دي بروين: "هناك احتمال كبير بعدم مشاركتي في كأس العالم للأندية"
مجموعة الوداد/ دي بروين: "هناك احتمال كبير بعدم مشاركتي في كأس العالم للأندية"

البطولة

timeمنذ 16 ساعات

  • البطولة

مجموعة الوداد/ دي بروين: "هناك احتمال كبير بعدم مشاركتي في كأس العالم للأندية"

أثار ، قائد فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، تساؤلات حول إمكانية مشاركته مع فريقه في النسخة الجديدة من بطولة كأس العالم للأندية ، في مجموعة تضم الوداد ، العين و يوفنتوس. ويأتي هذا في ظل انتهاء عقده مع "السيتيزنس" بنهاية الموسم الحالي، وإعلانه المسبق عن نيته الرحيل وعدم التجديد. وفي تصريحات نقلتها صحيفة "الجارديان" البريطانية، أعرب دي بروين عن قلقه حيال الإصابات المحتملة التي قد تعيق انتقاله إلى فريق آخر بعد نهاية عقده، قائلًا:"يجب أن أهتم بصحتي جيدًا، فإذا تعرضت لإصابة خلال كأس العالم للأندية، فمن سيهتم بضمي حينها؟ لذا، أرى أن هناك احتمالًا كبيرًا لعدم مشاركتي في هذه البطولة". وعن مستقبله الاحترافي، أكد دي بروين أنه سيحسم قراره النهائي في الوقت المناسب، مضيفًا:"سأتخذ قراري عندما أشعر بالاستعداد والراحة التامة. أريد أن أنهي المباراتين المتبقيتين ثم أتخذ قراري، ولكن الأمر ليس بهذه البساطة". ويستعد دي بروين لخوض آخر مباراتين له بقميص مانشستر سيتي، الأولى أمام بورنموث على ملعب الاتحاد، والثانية أمام فولهام في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.

الوداد يصدم نجمين سابقين لفريقي برشلونة ومانشستر سيتي
الوداد يصدم نجمين سابقين لفريقي برشلونة ومانشستر سيتي

WinWin

timeمنذ 18 ساعات

  • WinWin

الوداد يصدم نجمين سابقين لفريقي برشلونة ومانشستر سيتي

يواصل نادي الوداد الرياضي رحلة البحث عن التعاقد مع لاعبين بارزين في الفترة الحالية، استعدادا لمشاركته القادمة في النسخة المقبلة من بطولة كأس العالم للأندية التي تحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية. وفي خطوة أثارت الكثير من النقاش في الأوساط الرياضية، رفض الوداد الرياضي التعاقد مع اسمين لامعين في عالم كرة القدم الأوروبية، هما الإسباني بيدرو رودريغيز، نجم لاتسيو وبرشلونة السابق، والفرنسي بنجامين ميندي، لاعب نادي زيورخ السويسري. القرار، رغم ثقله، لم يكن ارتجاليا، بل جاء نتيجة تقييم دقيق أجراه الجهاز الفني، ليكشف عن ملامح إستراتيجية جديدة تتبناها الإدارة في تعاملها مع سوق الانتقالات الصيفية. الوداد يرفض بيدرو وميندي في سياق متصل علم موقع "winwin" من مصادره، أن الطاقم الفني للوداد لم يقتنع بقدرة اللاعبين المذكورين على تلبية المتطلبات الفنية والتكتيكية للفريق في المرحلة المقبلة. نجم الوداد السابق مرشح للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025 اقرأ المزيد بيدرو، رغم خبرته الواسعة وألقابه القارية، لم يعتبر خيارا مناسبا ضمن التصور المستقبلي للفريق، بينما لم ير الطاقم أن ميندي، رغم تاريخه مع أندية أوروبية كبرى، يتماشى مع ديناميكية الفريق الحالية واحتياجاته الدفاعية. ورغم أن مثل هذه الأسماء كانت كفيلة بإثارة الحماسة في صفوف الجماهير، إلا أن الإدارة فضلت توجيه بوصلتها نحو لاعبين جاهزين بدنيا وذهنيا، يمكنهم تقديم إضافة حقيقية منذ اللحظة الأولى، لا أن يكونوا مجرد صدى لماضٍ كروي لامع. استعدادات مكثفة للمحفل العالمي تأتي هذه التحركات في سياق الاستعدادات الضخمة التي يجريها الفريق الأحمر للمشاركة في كأس العالم للأندية، المقرر تنظيمها في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة الممتدة من 14 يونيو إلى 13 يوليو. ويمثل هذا الحدث العالمي فرصة حاسمة للوداد لتثبيت اسمه بين كبار الأندية، في ظل مشاركته ضمن مجموعة نارية تضم مانشستر سيتي الإنجليزي، ويوفنتوس الإيطالي، والعين الإماراتي. وحرصا على دخول البطولة بأقصى درجات الجاهزية، قررت إدارة النادي برمجة مباراتين وديتين من العيار الثقيل أمام كل من بورتو البرتغالي وإشبيلية الإسباني، والمقررتين يومي 27 و31 مايو الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store