
نيوكاسل يونايتد يكرر تفوقه على أرسنال ويبلغ النهائي
بلغ نيوكاسل المباراة النهائية من بطولة كأس الرابطة الإنجليزية، وذلك لدى فوزه على ضيفه أرسنال 2/صفر الأربعاء، في إياب الدور قبل النهائي من البطولة.
وكرر نيوكاسل فوزه بنفس النتيجة في مباراة الذهاب التي أقيمت في ملعب "الإمارات" في العاصمة لندن في يناير / كانون الثاني الماضي، ليتأهل للنهائي متفوقا 4/صفر بمجموع المباراتين.
وتقدم نيوكاسل في الدقيقة 19 عن طريق جاكوب ميرفي، قبل أن يضيف أنتوني جوردون الهدف الثاني في الدقيقة 52.
وسيلعب نيوكاسل في المباراة النهائية التي ستقام في ملعب "ويمبلي" يوم 16 مارس / آذار المقبل، مع الفائز من مواجهة ليفربول وتوتنهام، حيث يلتقيان إيابا الخميس، بعد فوز توتنهام على ملعبه 1/صفر في مباراة الذهاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
الخنوس مستعد للاستمرار مع ليستر سيتي رغم هبوط الفريق إلى "تشامبيونشيب"
يتواصل الغموض بشأن مستقبل الدولي المغربي بلال الخنوس ، لاعب ليستر سيتي ، بعد هبوط النادي الإنجليزي إلى دوري الدرجة الأولى "تشامبيونشيب". وأشارت العديد من التقارير، إلى اهتمام أندية كبرى بخدمات اللاعب المغربي، أبرزها أرسنال وليفربول الإنجليزيين. ووفقا لموقع "africafoot"، فإن الخنوس أبلغ إدارة فريقه ليستر سيتي، باستعداده لمواصلة المشوار مع الفريق خلال الموسم المقبل، والمساهمة في عودته سريعا إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. ووأوضح المصدر ذاته، أن اللاعب المغربي أكد أنه لا يمانع في الالتزام بقرارات إدارة النادي، مشيرا إلى أنه سيرحل في حال أرادت الإدارة الاستفادة من قيمة فسخ عقده.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!
بينما يسعى كل من مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير لإنهاء موسم باهت بطريقة مشرفة، تتجه الأنظار مساء الأربعاء إلى مدينة بيلباو الإسبانية، حيث يحتضن ملعب "سان ماميس" نهائي الدوري الأوروبي، في مواجهة إنجليزية خالصة تعكس أوجاعًا أوروبية متراكمة أكثر من كونها احتفالًا بإنجاز. يدخل الفريقان هذا النهائي وهما محملان بذكريات سلبية من مشاركاتهما القارية الأخيرة، وكأن التاريخ لا يفتأ يذكرهما بأن المجد الأوروبي لا يُمنح بسهولة، بل يُنتزع بالدموع والعرق. كوابيس قارية في الذاكرة القريبة بالنسبة لمانشستر يونايتد، لا تزال مرارة السقوط أمام فياريال في نهائي الدوري الأوروبي عام 2021 حاضرة بقوة؛ وآنذاك، انتهى اللقاء بالتعادل (1-1)، قبل أن يذهب الفريقان إلى ركلات الترجيح التي استمرت حتى وصل الأمر إلى الحارس دافيد دي خيا، الذي أضاع الركلة الحاسمة ليخسر "الشياطين الحمر" اللقب بطريقة درامية. أما توتنهام، فإن آخر ظهور قاري له في نهائي بطولة أوروبية كان في دوري أبطال أوروبا 2019، حين واجه ليفربول في ملعب "واندا ميتروبوليتانو" بمدريد. ورغم حلم التتويج الأول في تاريخ النادي بدوري الأبطال، تلقى السبيرز هدفًا مبكرًا من ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بأقدام محمد صلاح، قبل أن يحسم أوريغي الأمور في الدقيقة (87)، لتتبدد آمال أبناء ماوريسيو بوتشيتينو آنذاك، وتُضاف خيبة جديدة إلى تاريخ النادي المتعثر قاريًا منذ 1984، حين توج بآخر ألقابه الأوروبية عبر كأس الاتحاد الأوروبي. سعي لإنقاذ موسم متعثر ويدخل الفريقان المباراة وهما يدركان أن التتويج باللقب الأوروبي لا يُعد مجرّد إنجاز، بل طوق نجاة لموسم خيّب فيه كل منهما آمال جماهيره؛ مانشستر يونايتد أنهى مشواره في البريميرليغ بشكل مخيب، وابتعد عن المراكز المؤهلة لدوري الأبطال. في المقابل، لم يكن موسم توتنهام أفضل حالًا، إذ فشل في الحفاظ على استقراره الفني رغم البداية الجيدة تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوغلو، لينتهي به المطاف خارج المراكز الأربعة الأولى، ومع تذبذب واضح في الأداء الدفاعي والهجومي على حد سواء. وما يمنح هذه المواجهة طابعًا تاريخيًّا خاصًّا، هي أنها الثانية فقط التي تجمع بين الفريقين في المسابقات القارية، ويعود اللقاء الأول إلى موسم 1963-64 ضمن بطولة كأس الكؤوس الأوروبية، حيث تقابل الفريقان في الدور ثمن النهائي، وانتهت المواجهة بفوز مانشستر يونايتد بنتيجة 4-3 في مجموع المباراتين، ليحجز بطاقة العبور إلى ربع النهائي آنذاك. ذكريات 2017 آمل جماهير مانشستر يونايتد يتطلع مانشستر يونايتد إلى استعادة ذكريات موسم 2016-17، حين ظفر بلقب الدوري الأوروبي تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، بعد فوزه في النهائي على أياكس أمستردام بهدفين من دون رد. اللافت أن تلك المباراة شهدت مشاركة عدد من اللاعبين الذين أصبحوا الآن من عناصر الخبرة في الفرق الكبرى، مثل أندريه أونانا الحارس الحالي ليونايتد، وزميله السابق في أياكس ماتيس دي ليخت. ذلك الانتصار كان بمثابة تتويج لحقبة انتقالية في تاريخ مانشستر يونايتد، بعد اعتزال السير أليكس فيرغسون، لكنه لم يكن كافيًا لإعادة الفريق إلى قمة الهرم الأوروبي، لتتوالى السنوات من دون أي لقب قاري جديد. أما توتنهام، فليس أمامه سوى التتويج لإثبات قدرته على المنافسة في أوروبا؛ فمنذ تتويجه الأخير بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984، لم يعرف الفريق طعم المجد القاري، وظل حلمه يواجه التحطم في الأمتار الأخيرة، سواء في نصف النهائي أو النهائي، وسط شكوك دائمة حول قدرة الفريق على التعامل مع الضغوط في المواعيد الكبرى.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
بلال الخنوس يتخذ قرار صادم بشأن مستقبله
فاجأ النجم المغربي بلال الخنوس الجميع بقرار غير متوقع بشأن مستقبله، تزامنًا مع اقتراب نافذة الانتقالات الصيفية، وذلك وسط اهتمام عدة أندية أوروبية. وترك الخنوس بصمته سريعًا كلاعب يتمتع بموهبة لافتة، في أول موسم له في البريميرليغ، إذ يُجيد التحكم بالكرة وصناعة الفرص وقيادة الهجمات من العمق، وحسب متابعين كان "النقطة المضيئة" الوحيدة في موسم بائس انتهى بهبوط الثعالب إلى دوري الدرجة الأولى الإنجليزي "تشامبيونشيب". بلال الخنوس يصدم أرسنال وليفربول بقراره وحسب شبكة "فوت أفريكا"، فإن بلال الخنوس قرر الاستمرار مع نادي ليستر سيتي، رغم هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الأولى "تشامبيونشيب"، وهو ما يتعارض مع العديد من التقارير الصحفية التي كانت قد رجّحت رحيله هذا الصيف. وعلى الرغم من أن رحيل الخنوس عن ليستر سيتي لن يكون معقدًا، خاصة وأن عقده يتضمن شرطًا جزائيًّا منخفض القيمة، ما يجعله هدفًا مغريًا لعدة أندية تريد ضمه في مقدمتها أرسنال وليفربول، إلا أن اللاعب فاجأ الجميع بقراره بالبقاء. المصدر ذاته أشار إلى أن هبوط ليستر سيتي إلى الدرجة الأولى لم يشكّل عائقًا أمام الدولي المغربي، بل على العكس، فقد أبلغ إدارة "الثعالب" باستعداده الكامل لمواصلة المشوار مع الفريق الموسم المقبل، بهدف المساهمة في مشروع العودة السريعة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، مؤكدًا أنه لا يُمانع في الالتزام بجميع قرارات إدارة النادي، ولن يتردد في الرحيل فقط إذا أرادت الإدارة الاستفادة من قيمة فسخ عقده. ورغم أن الخنوس لم يُكمل سوى موسم واحد فقط داخل أسوار ملعب "كينغ باور"، إلا أن اسمه أصبح محط أنظار الأندية الإنجليزية والأوروبية على حد سواء، وسط تقديرات تشير إلى أن إدارة ليستر سيتي لن تمانع في بيعه مقابل حوالي 30 مليون يورو، خاصة في ظل حاجة النادي لإعادة الهيكلة بعد الهبوط. بلال الخنوس يعلق على هدفه ضد النيجر ويقدم وعدا لمشجعي المغرب اقرأ المزيد وتشير المصادر إلى أن أرسنال يُعد أبرز المهتمين بضم الخنوس، حيث أبدى المدرب ميكيل أرتيتا إعجابه الشديد بقدراته، بل وطلب من إدارة النادي وقف المفاوضات مع نجم ريال سوسييداد، الإسباني مارتن زوبيميندي، والتركيز بدلًا من ذلك على التعاقد مع الدولي المغربي. وبين مستقبل غامض ووضع رياضي غير مستقر، يبقى القرار النهائي في يد بلال الخنوس، الذي لا يزال مرتبطًا بعقد مع ليستر سيتي حتى يونيو/ حزيران 2028، وقد شارك خلال موسم 2024-25 في 37 مباراة بجميع المسابقات، سجل خلالها ثلاثة أهداف وقدم ست تمريرات حاسمة. الجدير بالذكر أن بلال الخنوس ورغم صغر سنه لديه خبرة جيدة على الصعيد الدولي، حيث سبق له خوض 20 مواجهة ضمن صفوف المنتخب المغربي، أحرز خلالها هدفًا واحدًا، مع امتلاك مشوار مميز مع منتخبات أسود الأطلس تحت 17 و20 و23 عامًا.