
عصام إمام يعلق على شائعات تدهور صحة الفنان "الزعيم"عادل إمام
عصام إمام: "عادل إمام بخير وبصحة جيدة"
نفى المنتج عصام إمام، شقيق الفنان المصري عادل إمام، الشائعات التي انتشرت خلال الـ24 ساعة الماضية حول تدهور الحالة الصحية للزعيم ونقله إلى العناية المركزة.
وأكد عصام في تصريحات لصحيفة "الدستور" أن "عادل إمام بخير وبصحة جيدة"، واصفًا الشائعات بأنها "كاذبة وتفتقر إلى المصداقية".
تفاصيل الشائعات ورد العائلة
خلال الساعات الماضية، تصدر اسم عادل إمام محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد منشورات على منصة إكس زعمت نقله إلى غرفة العناية الفائقة بسبب تدهور حالته الصحية.
وتداولت حسابات على منصات "x"تويتر أنباء عن دخوله المستشفى، مما أثار قلق محبيه.
لكن عصام إمام، في تصريح لـ"صحيفة الدستور" المصرية ، شدد على أن هذه الأخبار "لا أساس لها من الصحة"، وأن الزعيم يقضي وقته مع عائلته ويتمتع بحياة هادئة بعيدًا عن الأضواء.
كما أعربت مصادر مقربة من العائلة، وفقًا لمنشورات على إكس "x"، عن استيائها من تكرار مثل هذه الشائعات، مؤكدة أن عادل إمام لا يعاني من أي أزمات صحية خطيرة، وأن آخر ظهور له كان في مايو/آيار 2024 2024 بمناسبة عيد ميلاده الـ83، حيث احتفل مع أصدقائه من الوسط الفني مثل يسرا ولبلبة.
وتأتي هذه الشائعات في ظل غياب عادل إمام عن الساحة الفنية منذ عرض مسلسله الأخير "فالنتينو" في 2020، وتأجيل مشروع فيلمه المرتقب "الواد وأبوه" مع نجله محمد إمام.
وكان عصام إمام قد أعلن في وقت سابق اعتزال الزعيم للتمثيل، مشيرًا إلى رغبته في قضاء وقت أكبر مع عائلته وأحفاده.
لكن هذا الغياب أثار موجات متكررة من الشائعات حول صحته، خاصة بعد نفي سابق لإصابته بألزهايمر في 2022 و2024.
وعلى منصة إكس، تفاعل الجمهور بشكل واسع مع نفي الشائعات، حيث عبّر محبو الزعيم عن ارتياحهم لتصريحات عصام إمام.
ودعا العديد من النشطاء، عبر حسابات بدوام الصحة والعافيةو للفنان عادل إمام .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 4 ساعات
- العرب اليوم
عادل إمام أيقونة الكوميديا والسياسة يحتفل بـ85 عامًا و6 عقود من التألق الفني
يحتفل عشاق الفن والسينما والمسرح والدراما هذا الشهر بحدث مميز، وهو يوم ميلاد الفنان القدير عادل إمام ، الذي يوافق 17 من شهر مايو.وهذا العام يتم الاحتفال بـ85 عامًا من العمر، وأكثر من 60 عامًا من الفن، ومكانة لا ينافسه فيها أحد على الساحة العربية، حيث استحق عادل إمام بجدارة لقب "الزعيم". فنان تجاوز حدود التمثيل، ليصبح ظاهرة ثقافية وإنسانية، وجزءًا لا يتجزأ من الذاكرة الجمعية للعرب، في السينما والمسرح والتلفزيون. وفي عيد ميلاده الخامس والثمانين، لم يكن الاحتفاء به مجرد مناسبة عابرة، بل لحظة صادقة لاستعادة مسيرة فنية فريدة، ومواقف إنسانية شكّلت الوعي العام لأكثر من جيل. ورغم الغياب عن الأضواء منذ سنوات، يظل عادل إمام حاضرًا في كل بيت، وعلى كل شاشة، وفي وجدان كل من عاش وتربّى على أعماله التي جمعت بين الفن والرسالة. من مسرح الجامعة لزعامة الشاشة وُلد عادل إمام في 17 مايو عام 1940 في قرية شها بمحافظة الدقهلية، وانتقل في شبابه إلى حي السيدة زينب بالقاهرة، حيث بدأت تتشكّل ملامح شخصيته. التحق بكلية الزراعة بـ"جامعة القاهرة"، وهناك كانت نقطة التحول؛ إذ جذبته أضواء المسرح الجامعي، ليبدأ رحلة طويلة مع التمثيل، امتدت لعشرات السنين. ظهر في البداية بأدوار ثانوية في المسرح والتلفزيون، لكنه سرعان ما فرض نفسه نجمًا صاعدًا بفضل موهبته الفريدة وذكائه الفني، إلى أن انفجر حضوره في السبعينيات والثمانينيات، عندما تصدر شباك التذاكر لسنوات متتالية، وظل كذلك حتى التسعينيات. لكن الزعامة لم تأتِ من فراغ. فعادل إمام لم يكن مجرد نجم شباك، بل فنانًا ذا وعي عميق، اختار أدواره بعناية، وقدم عشرات الأعمال التي ناقشت القضايا السياسية والاجتماعية الشائكة، من خلال الكوميديا الراقية والدراما المؤثرة. ومن الصعب حصر أعمال الزعيم، لكنها كلها كانت تعبيرًا عن قضايا عصره. ففي "الإرهاب والكباب"، قدّم صورة المواطن المقهور في مواجهة البيروقراطية. وفي "طيور الظلام"، ناقش بذكاء الصراع بين السلطة والتيارات الدينية. أما في "النوم في العسل"، فدخل عوالم مظلمة من الكبت والاغتراب، وفي "اللعب مع الكبار" و"المشبوه" و"الحريف"، مزج بين البطولة الشعبية والهمّ السياسي. وعلى خشبة المسرح، ظل اسم عادل إمام مقرونًا بعروض شكلت وجدان أجيال، أبرزها "مدرسة المشاغبين"، و"الواد سيد الشغال"، و"شاهد ما شافش حاجة"، و"الزعيم"، حيث تجلّى حضوره وقدرته على قيادة الخشبة بإحساس ساخر وعميق في آن واحد. وفي التلفزيون، عاد في العقدين الأخيرين بقوة عبر مسلسلات مثل "فرقة ناجي عطالله" و"العراف"، و"صاحب السعادة"، و"مأمون وشركاه"، ليؤكد أنه فنان قادر على التأقلم مع تغيرات الذوق العام، دون أن يفقد هويته أو هيبته الفنية. رفاق مدرسة المشاغبين عادل إمام وأحمد زكي وهادي الجيار ويونس شلبي وفي لفتة تقديرية، أعلنت "الشركة المتحدة" في مصر عن إنتاج فيلم وثائقي بعنوان "الزعيم.. رحلة عادل إمام"، يوثق أبرز محطات حياته ومسيرته الفنية، ويُعرض على قناة "الوثائقية" هذا الشهر، ضمن احتفالات عيد ميلاده. الوثائقي يتضمن شهادات من كبار الفنانين والنقاد، ويُعدّ أول عمل توثيقي شامل عن حياته، كما يعد آخر ظهور لبشير الديك يتحدث فيه عن الزعيم. ورغم ابتعاده عن التمثيل في السنوات الأخيرة، إلا أن جمهور عادل إمام لا يزال وفيًا له، ويتداولون يوميًا مشاهد من أفلامه ومسرحياته وجمله التي تحوّلت إلى تعبيرات دارجة في الشارع المصري والعربي. نجح في تقديم الفن بوصفه جزءًا من الحياة، لا مجرد تسلية. رفع قضايا الحرية، والتطرف، والفساد، وطرح أسئلة المجتمع الحقيقية دون أن يتخلى عن خفة دمه أو صدقه في الأداء. وما ميّز مسيرة عادل إمام أيضًا هو قدرته على التطور، والانفتاح على الأجيال الجديدة من الفنانين، دون أن يفقد هويته الخاصة أو يتنازل عن قيمه الفنية. كانت الكاميرا تعشقه، وكان هو بدوره يفهم نبض الشارع، ويتكلم بلسانه، ويضحك كما يضحك، ويبكي كما يبكي. فعادل إمام لم ينل لقب "الزعيم" من فراغ. بل صنعه بنفسه، بموهبته وموقفه، ووعيه بدور الفن في التغيير. هو ابن الشعب، وابن الطبقة الوسطى، وصوت البسطاء في زمن تعقدت فيه الأصوات. ثمانون عامًا من العطاء، لم تُسقط عنه لقب "الزعيم"، لأنه لم يكن مجرد نجم شباك، بل صانع وعي وممثل شعب، واسمه سيبقى محفورًا في ذاكرة الفن العربي إلى الأبد. ومع حلول عيد ميلاده الـ85، لم يغب عادل إمام عن قلوب زملائه، الذين سارعوا لتقديم التهاني والتعبير عن امتنانهم له عبر "العربية.نت" و"الحدث.نت". فقالت لبلبة، التي شكلت معه ثنائيًا سينمائيًا شهيرًا: "اشتغلنا سوا سنين، وكان دايمًا مثال في الاحترام والجدية. ربنا يديه الصحة، لأنه مش بس فنان، ده جزء من حياتنا واستكملت يا زعيمنا". أما النجمة يسرا، الصديقة القريبة منه فنيا وإنسانيا، فأكدت أنها "تعلمت من عادل إمام الكثير من الأشياء فهو يعد مدرسة في الإنسانية والتمثيل والالتزام والعطاء". بينما قالت الفنانة إلهام شاهين إن "الزعيم فنان استثنائي.. وجوده في حياتنا شرف، وهو السبب في إننا نؤمن إن الفن يغير المجتمع". فيما قال الفنان خالد الصاوي: "كل مرة كنت أقابله كنت أتعلم. هو مش ممثل بس.. هو وجدان شعب كامل، وصوت كان دايما سابق عصره". بينما أعرب الفنان خالد سرحان عن حبه الكبير للزعيم قائلًا: "هو ملهمي الأول في التمثيل. وأنا محظوظ إني اتعلمت من فنه وأسلوبه. عادل إمام حالة إنسانية مش بس فنية". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
حملات مقاطعة وموجة غضب جماهيري تدفع شركة اتصالات مصرية لحذف إعلان من منصاتها الإعلامية
خبرني - تسبب إعلان تلفزيوني لشركة اتصالات مصرية في إثارة ردود فعل متباينة بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبره البعض مُسيئًا لمشجعي نادي الزمالك المصري. ورآه آخرون احتفالية حماسية قد يختم بها النادي الأهلي موسمه بعد منافسة ضارية وصعبة على بطولة الدوري مع غريميه بيراميدز والزمالك ستتواصل حتى المباراة الأخيرة من مباريات مجموعة التتويج في البطولة. الإعلان وعنوانه "الأهلي حالة" يحتوي على تتابع لقطات لمشجعي النادي الأحمر في مواقف يومية متعددة، مُصاحَب بأغنية جماعية على غرار "أهازيج" مشجعي ألتراس أهلاوي في المدرجات. غير أن ما أثار ردود فعل غاضبة لدى مشجعي نادي الزمالك - صاحب الشعبية الكبيرة بين مشجعي أندية كرة القدم في مصر - هو ظهور شخص يرتدي ملابس بيضاء لإجباره على الذهاب لمستشفى الأمراض العقلية، ويحاول مسعفون إدخاله بالقوة إلى إحدى سيارات الإسعاف التي ظهرت بلون الأبيض وخطين أحمرين، وهو ما يشبه قميص نادي الزمالك المصري، بالإضافة إلى لقطة أخرى لإخراج مشجع يعتقد أنه زملكاوي من أحد المقاهي لعدم تشجيعه الأهلي. ولاحقا، تقدم نادي الزمالك بشكوى رسمية إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر ضد شركة "اتصالات مصر" والشركة المنتجة للإعلان. واستند النادي في شكواه إلى مادة في قانون تنظيم الصحافة والإعلام تنص على حظر نشر أو بث أي مادة أو إعلان يحض على التمييز، أو العنف، أو العنصرية، أو الكراهية. وقال المجلس إنه رصد انتشار الإعلان عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وإنه اتخذ الإجراءات القانونية اللازمة في شأنه. غضب جماهيري هاجمت جماهير الزمالك عبر منصات التواصل الاجتماعي الشركة المنتجة للإعلان، وسط مطالبات بمقاطعتها إثر وجود إسقاطات على النادي في الإعلان. نشر اليوتيوبر المصري أبو عمر، المعروف بمحتواه الذي يعرض فيه الهواتف وتقنيات الاتصال، عبر صفحته على موقع فيسبوك، يؤكّد أنه قام بالتحويل إلى شركة أورانج المنافسة لشركة اتصالات بسبب الإعلان المسيء للنادي الأبيض، ودعا جميع مشجعي الزمالك إلى اتخاذ نفس الإجراء، ونشر صورة من فواتير التحويل للشركة الجديدة. حملات الهجوم والمقاطعة دفعت شركة "اتصالات مصر" مُزوِد خدمة الهواتف المحمولة والأرضية والإنترنت إلى إصدار بيان توضيحي تعتذر فيه لجماهير الزمالك وتقول إن رسالة الإعلان تعرضت لتأويل بطريقة غير صحيحة، وأن الشركة تحترم جميع الفرق الرياضية في مصر. وأشارت إلى أن مضمون الإعلان "مجرد شكل دعائي، ولا توجد به أي نوايا عدائية لأي مؤسسة رياضية". ودفعت حملات الهجوم والمقاطعة إلى اتخاذ شركة "اتصالات مصر" قراراً بحجب الإعلان عبر جميع منصاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. "مجنون الأهلي" اليوتيوبر أحمد كمال، الذي ظهر في الإعلان ويمتلك صفحة مشهورة عبر يوتيوب تحت اسم "بتاع أفلام" يقدم فيها نقداً فنياً للأفلام والمسلسلات، نشر مقطعاً مُصوراً قصيراً عبر صفحته على يوتيوب أكد خلالها أنه لم يقصد الإساءة لجماهير الزمالك، وأن الدور الذي ظهر به في الإعلان هو لشخص مجنون بحب النادي الأهلي. وفي إطار المُكايدة أو "التحفيل" كما يُطْلَق عليه بين جماهير الكرة المصرية، أعاد مشجعين للنادي الأهلي نشر الإعلان بكثافة عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم حذفه من المنصات الرسمية لشركة اتصالات. يقول المشجع الأهلاوي محمد علي في صفحته عبر موقع إكس: "حذف إعلان اتصالات الجديد من جميع منصات السوشيال ميديا، بس على مين خلاص معانا سكرينات فيديو وصوره". أما هشام يوسف فيقول عبر موقع فيسبوك "الإعلان اتحذف .. تمام بس احنا هنشيره (نعيد نشره) ونشغله لشهور .. كل أهلاوي يشيره". نشر الملياردير المصري نجيب ساويرس والمعروف بتشجيعه للنادي الأهلي ومالك نادي "زد" أحد أندية الدوري الممتاز، عبر صفحته على موقع إكس ساخراً "إعلان جميل وأغنية حلوة مش شايف أي سبب للمنع إلا لو الزملكاوية زعلوا ..لو كده اطلب من (شركة أورانج) Orange يعملوا أغنية مضادة ... ويبقى تعادل من غير خصم نقط". من جانبه، نشر النائب محمد الجارحي، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي عبر صفحته الموثقة على موقع فيسبوك قال فيه: "إعلان حلو أوي ... كفاية حساسيات مش موجودة على أرض الواقع .. ما هي العربية ده لونها في العالم كله.. حتى اسأل جوجل"، في إشارة إلى لون سيارة الإسعاف التي ظهرت في الإعلان بلون قميص نادي الزمالك. نفس الفكرة تقريباً أكد عليها المشجع الأهلاوي عمر صفوت عبد العليم، الذي نشر عبر موقع إكس يقول: "يعني هيئة الإسعاف قصدها أن الزملكويه مرضى؟ لك الله يا زمالك"، وقام بنشر صور متعددة لسيارات الإسعاف بلونها المميز باللون الأبيض والخطين بالأحمر في مناطق مختلفة من العالم. حملات المقاطعة وشكك بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في جدوى حملات المقاطعة، خاصة أن الشركات المنافسة لشركة "اتصالات مصر" سبق وأن أنتجت بعض الإعلانات الترويجية خلال الأعوام الماضية تتضمن بعض اللقطات التي تم تفسيرها على أنها تمثل "إهانة" لمشجعي نادي الزمالك. نشر علاء على صفحته على موقع إكس بعض الصور مقتطعة من إعلانات سابقة لشركات فودافون و"وي" و"اتصالات مصر"، صُنفت على أنها مسيئة لنادي الزمالك. وكتب علاء: "كدا الزملكاويه قاطعوا وي واتصالات وفودافون. فاضلهم أورانج اللي صاحبها أهلاوي"، في إشارة إلى رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس. المشجعة الأهلاوية شيرين محمود كتبت أيضاً عبر موقع إكس، مُشَكِكَةً في جدوى حملات المقاطعة لشركة الاتصالات: "أهو من الصبح كلهم بيقولوا نفس الكلام ومعرفش لحد امته هيفضلوا يكذبوا ع جمهورهم كده! طيب أنا جنبي (بجانبي) فرع اتصالات لا شفت طابور ولا شفت واحد بس واقف ع الباب، هو إنت عاوز تفهمني أن واحد معاه خط من سنين ومعروف لكل الناس ومرتبط بحسابات بنكية ومالية و سوشال بسهولة كده أنزل أغيره عشان مشهد في إعلان ! ما تحترموا عقول الناس شوية واكبروا شوية!؟". وتسبب الإعلان الأخير في ضيق واحتقان بين الجماهير وموظفي شركة الاتصالات، وفق قول المذيع الرياضي كريم رمزي الذي قال في صفحته الموثقة عبر موقع إكس إنه سمع تسجيلاً صوتياً لإهانة موظف خدمة العملاء في شركة "اتصالات مصر" بسبب الإعلان وكتب يقول "إنك تزعق (ترفع صوتك) لموظف بيعمل شغله (يقوم بعمل وظيفته) مالوش (ليس له) أي علاقة بالإعلان.. دي مش جدعنة خالص والله". كمال شعيب المستشار القانوني لنادي الزمالك أدلى ببعض التصريحات للصحف المصرية أكد خلالها أن نادي الزمالك تقدم ببلاغ رسمي إلى النائب العام ضد الشركة المنتجة للإعلان لما يحتويه من إساءة وتحريض على التعصب.


خبرني
منذ 2 أيام
- خبرني
وفاة غامضة لمغني الراب الفرنسي ويرنوا عن عمر 31 عاماً
خبرني - توفي مغني الراب الفرنسي من أصل كاميروني ويرنوا عن 31عاماً، بعدما تصدّر مبيعات الألبومات في فرنسا عامَي 2023 و2024، وفق ما أعلن منتج أعماله السبت. وكتب المنتج ت "بابس" عبر منصة إكس: "ارقد بسلام يا أخي"، مؤكداً بذلك تقارير صحفية أفادت بأن المغني توفي في المستشفى بعد تدهور مفاجئ في صحته، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية تتعلق بسبب الوفاة. إصابة ثم وفاة وظهر ويرنوا وعلى ذراعه رباط قبل عدة أيام، وذلك في مقطع فيديو صُوِّر بمناسبة احتفال توزيع جوائز "فلام" لموسيقى الراب في باريس، وقال جيريمي بانا أوونا، المعروف باسم ويرنوا: "أشعر بالحزن لعدم تمكني من الحضور الليلة، بسبب إصابة بالغة". رغم قِصر عمره، ترك ويرنوا بصمة قوية في عالم الموسيقى، حيث تمكن من تصدر مبيعات الألبومات في فرنسا لعامين متتاليين، 2023 و2024، بحسب بيانات النقابة الوطنية للنشر الصوتي. وكان ألبومه الثالث "Pyramide 2"، الذي صدر في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قد نال جائزة "فلام سبوتيفاي" لأفضل ألبوم للسنة، وهو ما أكد موقعه كأحد أنجح فناني الراب في البلاد.