logo
وكالة الأنباء الإيرانية: منع عرض مسلسل معاوية تسبب في زيادة الإقبال على مشاهدته

وكالة الأنباء الإيرانية: منع عرض مسلسل معاوية تسبب في زيادة الإقبال على مشاهدته

24 القاهرة١٩-٠٣-٢٠٢٥

قالت وكالة الأنباء الإيرانية، في تقريرًا لها إن
مسلسل معاوية
من أكثر الأعمال المثيرة للجدل والنقاش بين وسائل الإعلام في رمضان هذا العام، على الرغم من حظره في إيران.
وعلقت الوكالة على قرار الحظر في إيران قائلًة أنه لم يعد لمسألة المنع والمصادرة أي معنى في عالم الاتصالات اليوم.
وأضافت: بل على العكس، ضاعفت هذه القيود والمنع في إيران من الإقبال على مسلسل معاوية واهتمام الجمهور به، حتى أن الجمهور الذي لم يكن على دراية بطبيعة المسلسل وطريقة عرضه شجعه هذا المنع والتدخلات على مشاهدته ومتابعته.
وكالة الأنباء الإيرانية: منع عرض مسلسل معاوية تسبب في زيادة الإقبال على مشاهدته
وفي وقت سابق، رد الكاتب خالد صلاح على انتقادات مسلسل معاوية الذي شارك في كتابته وأثار جدلا منذ إعلان عرضه في رمضان 2025 بسبب رصده الفترة ما بعد استشهاد الخليفة عثمان بن عفان وتولي علي بن أبي طالب.
وكتب خالد صلاح منشورًا عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قال فيه: معاوية لم يكن مجرد رجل دولة أو قائد عسكري يخوض معاركه على أسنة الرماح بل كان إنسانًا، صاغته الأيام كما تصوغ النار الحديد، قاسيًا حين تستدعي الحاجة، ولينًا حيث ينبغي التروي والتدبر، حين بدأنا هذا المشروع مع MBC Studios، لم تكن غايتنا أن نصوغ حكاية تُضاف إلى سجل الروايات المتضاربة، ولم يكن قصدنا أن ننتصر لرؤية على أخرى، أردنا أن نقترب من معاوية، لا كخليفة نقش اسمه على دواوين الحكم، بل كإنسان وجد نفسه في قلب زلزال لا يهدأ، وأجبرته الحياة على أن يكون لاعبًا رئيسيًا في صراعات لم يخترها بنفسه، بل ألقتها الأقدار بين يديه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامر المصري: غياب الدراما التاريخية أثَّر على أفكار الأجيال الجديدة
سامر المصري: غياب الدراما التاريخية أثَّر على أفكار الأجيال الجديدة

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

سامر المصري: غياب الدراما التاريخية أثَّر على أفكار الأجيال الجديدة

تحدث الفنان السورى سامر المصرى عن مشاركته فى مسلسل «آسر»، الذى ُعرض مؤخرًا، وتصدر منصات التواصل الاجتماعى، وقال إنها جاءت بدافع عدة أسباب، أبرزها السيناريو المميز الذى جذبه منذ البداية، إلى جانب وجود نخبة من النجوم، على رأسهم باسل خياط. وأوضح أنه استعد لتجسيد شخصيته من خلال قراءة النص أكثر من مرة لفهم بيئة الشخصية وخلفيتها النفسية والاجتماعية بعمق. وكشف سامر المصرى، فى حواره ل«المصرى اليوم»، عن تفاصيل مشاركته فى رمضان الماضى بمسلسل «معاوية» وتجسيده شخصية عمر بن الخطاب، مشيرًا إلى أن هذه لم تكن المرة الأولى التى يقدم فيها شخصية تاريخية، إذ سبق وأن جسد دور خالد بن الوليد.وتابع أن التحضير لشخصية «عمر» تطلب مجهودًا خاصًا، إذ كثف من قراءاته، واطلع على عدد من الكتب المهمة، منها «سيرة عمر بن الخطاب» لابن الجوزى، وتاريخ الطبرى، وابن كثير... وإلى نص الحوار:الفنان السورى سامر المصرى■ بداية.. ما الذى دفعك للمشاركة فى مسلسل «آسر»؟- هناك عدة أسباب دفعتنى للمشاركة فى هذا العمل، أولها أن السيناريو جذبنى بشدة لما يحتويه من صراعات إنسانية حقيقية وعميقة، كما أن وجود نخبة من النجوم الكبار مثل باسل خياط، وخالد القيش، وباميلا الكيك، كان عاملًا محفزًا إضافيًا. فالمشاركة فى عمل يضم هذه الأسماء تُعد فرصة مهمة لأى فنان. إلى جانب ذلك، فإن الإنتاج السخى الذى حظى به المسلسل أضفى عليه قيمة فنية كبيرة.■ حدثنا عن كواليس تجهيزك لشخصية «عزت كماشة» المعقدة؟- شخصية «عزت» تُعد من الشخصيات المركبة للغاية، فهى تجمع بين القسوة والوجع الداخلى فى آنٍ واحد. قرأت النص أكثر من مرة لمحاولة فهم بيئة الشخصية وخلفيتها النفسية والاجتماعية بشكل أعمق، كما حرصت على عقد جلسات مطولة مع الكاتب والمخرج لمناقشة كل تفصيلة تخص الشخصية، بدءًا من نبرة الصوت وحتى لغة الجسد، لأننى أؤمن أن التفاصيل الدقيقة هى ما يصنع الفارق الحقيقى ويجعل الأداء أكثر إقناعًا للمشاهد.■ ما أبرز التحديات التى واجهتك أثناء تجسيد «عزت»؟- أكبر تحدٍ كان فى تقديم شخصية الشر بطريقة إنسانية دون مبالغة أو تحويلها إلى كاريكاتير. «عزت» شخصية قاسية ومؤلمة فى الوقت نفسه، وكان من الضرورى الحفاظ على توازن دقيق بين الانفعال والكتمان، وبين الغضب والألم الداخلى. التحدى الأكبر كان فى جعل المشاهد يتعاطف مع شخصية مؤذية، من خلال إبراز عمق جرحها الداخلى، حتى يرى الإنسان وراء القسوة.■ هل شعرت بتعاطف شخصى مع «عزت»؟الفنان السورى سامر المصرى- نعم، تعاطفت معه جدًا. لا يوجد شر مطلق فى الحياة، الإنسان ابن بيئته وتجربته، ولو وُضع «عزت» فى ظروف مختلفة، ربما كان ليصبح إنسانًا آخر. فهو ضحية مجتمع قاسٍ لم يحتويه، وأنا أؤمن أن كل شخصية، حتى الشريرة، تحمل بعدًا إنسانيًا يستحق الفهم.■ العمل يتناول موضوعات مثل الحب والصداقة والخيانة.. ما الرسالة التى شعرت بها؟- الرسالة الأساسية تتمحور حول هشاشة العلاقات الإنسانية، وكيف أن لحظة واحدة من الخيانة قد تغيّر كل شيء. فالخيانة لا تدمر علاقة فقط، بل تترك أثرًا فى النفس والروح. العمل يدعو للتأمل فى النوايا والقرارات، لأنه ليس كل ما يبدو فى ظاهره بسيطًا.■ «آسر» عمل معرب مقتبس عن مسلسل تركى شهير يحمل اسم «إيزيل».. كيف ترى فكرة الاقتباس؟مشهد من مسلسل «معاوية»- لا مانع لدى من الاقتباس طالما أنه يتم بذكاء ويُحترم فيه خصوصية البيئة الجديدة، ولا يجب أن يكون مجرد نقل حرفى، بل إعادة صياغة تناسب ثقافتنا وقيمنا. النجاح فى بلد معين لا يعنى أن العمل سينجح لدينا بالشكل نفسه إلا إذا تمت معالجته بوعى.■ وماذا عن كواليس التعاون مع فريق العمل فى «آسر»؟- التجربة كانت ممتعة جدًا. باسل خياط فنان ملتزم وذكى، وباميلا الكيك لديها طاقة تمثيلية قوية، أما خالد القيش فهو صديق قديم، والتفاهم بيننا كان كبيرًا. أجواء التصوير كانت إيجابية، وهذا انعكس بشكل واضح على أداء كل منا.■ بالعودة إلى مسلسل «معاوية».. كيف كانت استعداداتك لتجسيد شخصية «عمر بن الخطاب»؟- هذه لم تكن المرة الأولى التى أجسد فيها شخصية تاريخية، فقد سبق أن قدمت دور خالد بن الوليد، وبالطبع كان التحضير لتجسيد شخصية عمر بن الخطاب تحديًا كبيرًا. شعرت بمسؤولية عظيمة منذ اللحظة الأولى، وكنت حريصًا على أن أقدّمه بطريقة تليق بمكانته العظيمة. ركزت بشكل خاص على فهم شخصيته من الداخل، طريقة تفكيره، وقوة إيمانه، لأتمكن من تجسيده بشكل صادق ومؤثر.■ ما هى أبرز المراجع التى استعنت بها فى التحضير لتقديم هذه الشخصية؟مشهد من مسلسل «آسر»- بطبيعتى أحب القراءة، خصوصًا فى مجالى التاريخ والدين، وعندى خلفية جيدة عن المرحلة التى تنتمى إليها الشخصية. لم أبدأ الاطلاع عندما عُرض عليّ الدور فقط، بل كنت على معرفة سابقة بهذا العصر، وهذا ساعدنى كثيرًا فى فهم الشخصية بشكل أعمق. لكن بالتأكيد، مع بدء التحضير، زادت قراءاتى بشكل مكثف، واطلعت على عدد من الكتب المهمة، مثل «سيرة عمر بن الخطاب» لابن الجوزى، وتاريخ الطبرى، وابن كثير، وغيرها من المصادر التى ألقت الضوء على حياة الخليفة وشخصيته.■ إلى أى مدى استغرق منك التحضير للشكل الخارجى والأداء الفنى للدخول فى عمق الشخصية؟- من ناحية الشكل والأداء، استغرق التحضير وقتًا طويلًا، بلغ نحو ثلاثة أشهر من التدريب المكثف، والتحضيرات المستمرة، وتغييرات فى المظهر وطريقة التحدث، حتى وصلت إلى مرحلة شعرت فيها أننى أعيش الشخصية بكل تفاصيلها.■ البعض يرى أن تجسيد شخصيات الخلفاء الراشدين فى الأعمال الفنية أمر مثير للجدل.. ما رأيك فى هذه الانتقادات؟- أفهم هذه الانتقادات وأحترمها، لكننى أؤمن بأن الفن، إذا قُدّم باحترام وصدق وأمانة، يمكن أن يكون وسيلة فعّالة لنقل القيم والتاريخ إلى الناس، خصوصًا للجيل الجديد الذى قد لا يُقبل كثيرًا على القراءة، لكنه يتأثر بشكل كبير بما يراه على الشاشة.■ كان الأزهر يرفض فى السابق تقديم الخلفاء الراشدين فى الدراما.. لكنه اليوم أجاز ذلك.. فهل يُعدّ هذا التحوّل خطوة فى إطار تجديد الخطاب الدينى؟- نعم، أرى فى ذلك نوعًا من التجديد والتطور فى فهم أهمية الوسائل الحديثة. فعندما تُفتح الأبواب لمثل هذه الأعمال، فإن ذلك يدل على وعى بأهمية مخاطبة الناس بلغتهم وأدوات عصرهم، ما دام العمل لا يخرج عن إطار احترام الدين والتاريخ.■ هل كان سيناريو المسلسل لتقديم عمر بن الخطاب مطابقًا للأحداث التاريخية.. أم أنه تضمن بعض الإضافات الدرامية؟- اعتمد السيناريو بشكل كبير على المصادر التاريخية الموثوقة، مع بعض الإضافات الدرامية البسيطة التى تهدف إلى ربط الأحداث وجعل القصة أكثر تماسكًا، ومع ذلك، فإن جوهر الأحداث ظل محافظًا على أصله دون تغيير.■ ما هى أبرز الصعوبات التى واجهتها فى شخصية عمر بن الخطاب؟- تمثلت الصعوبة الأكبر فى الإحساس بثقل المسؤولية. فعمر بن الخطاب شخصية عظيمة، وتجسيدها يتطلب دقة عالية وتوازنًا دقيقًا بين القوة والرحمة، وبين العدل والإنسانية. كما أن الحفاظ على مصداقية الأداء كان تحديًا كبيرًا فى حد ذاته.■ من وجهة نظرك.. هل غياب الدراما التاريخية أثّر على أفكار الأجيال الجديدة؟- نعم، إن غياب هذا النوع من الدراما أحدث فراغًا كبيرًا، وفتح المجال أمام ثقافات وأفكار أخرى أثّرت فى الجيل الجديد. ومن الضرورى أن نُعيد تقديم تاريخنا بأسلوب جميل وقريب من وجدانهم، حتى لا يبتعدوا عن جذورهم وهويتهم.■ هل تتوقع عودة الدراما السورية إلى مكانتها السابقة؟- شخصيًا متفائل جدًا، رغم التحديات الصعبة التى مرت بها. يبقى الفنان السورى مبدعًا، والدراما السورية تحظى بجمهور واسع فى جميع أنحاء الوطن العربى، ومع عودة الاستقرار والدعم الذى تشهده بلدى سوريا، أثق أنها ستعود أقوى من قبل.■ هل هناك شخصية تاريخية تتمنى تجسيدها؟- نعم، لطالما حلمت بتقديم شخصية ياسر عرفات، فهو من أغنى الشخصيات العربية دراميًا، وحياته مليئة بالأحداث التى تهم جميع الشعوب العربية. وقد طُلب منى سابقًا تجسيد شخصية جمال عبد الناصر، لكننى اعتذرت لأن الشخصية قد تم تقديمها كثيرًا، ولم أجد فى النص الجديد ما يضيف زاوية مختلفة.■ شاركت أيضًا فى الموسم الرمضانى الماضى بمسلسل «تحت الأرض».. حدثنا عن تجربتك فى هذا العمل؟- فى مسلسل «تحت الأرض»، قدمت شخصية مختلفة تمامًا عن شخصية عمر بن الخطاب، إذ اتسمت بالغموض والتعقيد. كانت تجربة مميزة، استمتعت خلالها بتجسيد دور يحمل أبعادًا نفسية واجتماعية عميقة، ضمن إطار البيئة الشامية، ولكن بطابع مختلف تمامًا عن أعمال البيئة الشامية التى شاركت فيها سابقًا.

محمد بدر يعلن نتائج جوائز "ميديا آيدول" رمضان 2025: تكريم الأفضل من اختيار أساتذة الإعلام
محمد بدر يعلن نتائج جوائز "ميديا آيدول" رمضان 2025: تكريم الأفضل من اختيار أساتذة الإعلام

أهل مصر

timeمنذ 4 أيام

  • أهل مصر

محمد بدر يعلن نتائج جوائز "ميديا آيدول" رمضان 2025: تكريم الأفضل من اختيار أساتذة الإعلام

أعلن الإعلامي محمد بدر رئيس وكالة EAMA الإعلامية عن النتائج النهائية لجوائز "ميديا آيدول" لاختيار أفضل الأعمال الفنية والإعلامية في موسم رمضان 2025، وذلك عقب انتهاء التصويت الذي شارك فيه أساتذة من معهد النقد الفني بأكاديمية الفنون وكلية الإعلام بالجامعة الحديثة MTI وكلية الإعلام جامعة السويس، حيث تمت عملية التصويت على مرحلتين بدأت بترشيحات أولية من حوالي ألف طالب من الجهات الراعية، تلاها تصويت نهائي من 55 أستاذًا ومعيدًا لاختيار الفائزين. تُقام الاحتفالية يوم السبت 31 مايو الجاري بمسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون بالهرم، برئاسة شرفية للأستاذ الدكتور سامي الشريف، والدكتور أشرف جلال، والدكتور هشام جمال ممثلًا للدكتورة غادة جبارة والدكتور وليد شوشة بسبب سفرهما لأداء فريضة الحج. وأكد بدر أن "ميديا آيدول" هي أول جائزة متخصصة في مصر تُمنح من قِبل أساتذة أكاديميين لصناع الإعلام، وتشمل صناع المسلسلات والبرامج بفئاتها الخمس (تقديم–إخراج–تحرير–إعداد–مراسلة) إضافة إلى الحملات الإعلانية الرمضانية. النتائج النهائية كالتالي: 1. أفضل مسلسل اجتماعي طويل: "وتقابل حبيب" (تامر مرسي) 2. أفضل مسلسل اجتماعي قصير: "لام شمسية" (محمد السعدي) 3. أفضل مسلسل تشويق وخيال: "المداح ج5" (أنور صادق صباح) 4. أفضل مسلسل كوميدي: "أشغال شقة جدًا" (عبدالله أبو الفتوح) 5. أفضل مسلسل تاريخي: "معاوية" (MBC Studios) 6. أفضل مسلسل أطفال: "إنه رسول الله ج2" (أيادي المستقبل ونور ميديا) 7. أفضل مخرج: كريم الشناوي 8. أفضل سيناريست: عمرو محمود ياسين 9. أفضل ممثلة دور محوري: ياسمين عبدالعزيز 10. أفضل ممثل دور محوري: مصطفى شعبان 11. أفضل ممثلة رئيسية: سهر الصايغ 12. أفضل ممثل رئيسي: أحمد مالك 13. أفضل ممثل تشويق: ياسر جلال 14. أفضل ممثلة تشويق: غادة عادل 15. أفضل ممثل رئيسي تشويق: خالد الصاوي 16. أفضل ممثلة كوميدية محوري: دنيا سمير غانم 17. أفضل ممثل كوميدي محوري: هشام ماجد 18. أفضل ممثلة كوميدية رئيسية: أسماء جلال 19. أفضل ممثل كوميدي رئيسي: مصطفى غريب 20. أفضل ممثلة مساعدة: ثراء جبيل 21. أفضل ممثل مساعد: محمد شاهين 22. أفضل ممثلة قديرة رئيسية: انتصار 23. أفضل ممثل قدير رئيسي: محمود حميدة 24. أفضل ممثلة قديرة مساعدة: سلوى عثمان 25. أفضل ممثل قدير مساعد: محمود عزب (قلبي ومفتاحه) 26. أفضل ممثلة شابة: منة عرفة 27. أفضل ممثل شاب: محمود عمرو ياسين 28. أفضل ممثلة صاعدة: تقى حسام (قلبي ومفتاحه) 29. أفضل ممثل صاعد: يوسف رأفت (سيد الناس) 30. أفضل طفلة ممثلة: سليا محمد سعد (النص وكامل العد++) 31. أفضل طفل ممثل: علي البيلي (لام شمسية) 32. أفضل ممثلة عربية بأول عمل مصري: إسلام مبارك (السودان) 33. أفضل مخرج بأول عمل تلفزيوني: كوثر يونس 34. أفضل ممثلة بدور خاص: مريم عادل الجندي (نعمة – منتهي الصلاحية) 35. أفضل ممثل بدور خاص: مينا أبو الذهب (عبيد – ولاد الشمس) 36. أفضل مطربة ممثلة: نيكول سابا 37. أفضل مطرب ممثل: محمد دياب 38. أفضل تتر بداية: بهاء سلطان (ولاد الشمس) 39. أفضل تتر نهاية: خالد سلطان (حكيم باشا) 40. أفضل موسيقى تصويرية: عادل حقي (وتقابل حبيب) 41. أفضل مهندس صوت: يوسف الميهي (لام شمسية) 42. أفضل مونتير: عمرو عاصم (وتقابل حبيب) 43. أفضل مؤثرات بصرية: أروما استوديوز (تامر مرتضى ومحمد فهمي سليمان – جودر ج2) 44. أفضل تتر تصميم: أوكتبوس استوديو (ياسر عزمي – لام شمسية) 45. أفضل مدير تصوير: أحمد زيتون (وتقابل حبيب) 46. أفضل ديكور: أحمد عماد ميدا (النص) 47. أفضل أزياء: منى التونسي (جودر ج2) 48. أفضل مكياج: آية راضي (المداح ج5) 49. أفضل مؤثرات مكياج خاصة: إسلام أليكس (المداح ج5، النص، جودر ج2) 50. أفضل كوافير: حسن الكرزلي (لام شمسية) 51. أفضل مساعد إخراج كاستنج: أحمد إسماعيل (منتهي الصلاحية، وتقابل حبيب، ولاد الشمس، حكيم باشا، جودر ج2) 52. أفضل برنامج ديني: "نفوس" – مصطفى حسني 53. أفضل برنامج مقالب: "رامز إيلون مصر" – رامز جلال 54. أفضل حملة إعلانية: "اتصالات e& - الدنيا فيها أكتر" (ميديا هب – إخراج مروان حامد) 55. أعلى قناة مشاهدة: MBC مصر – محمد عبدالمتعال واختتم بدر تصريحه قائلاً: إن اختيار أكاديمية الفنون كمقر للاحتفالية هو تكريم رمزي لكل فنان درس وتخرّج من هذا الصرح، وعودته إليه لتسلُّم جائزة من أساتذته تمثل أسمى درجات التقدير والاعتراف بالموهبة والاجتهاد. جدير بالذكر أن "ميديا آيدول" تُعد عيدًا للفنانين والإعلاميين في مصر، وسيتم الإعلان قريبًا عن الفائزين بجوائز أفضل إعلامي لعام 2024/2025، على أن يتم تكريمهم إلى جانب الفنانين في نفس الحفل.

منى الشاذلى واديب وليلى علوى فى عزاء المنتج وليد مصطفى
منى الشاذلى واديب وليلى علوى فى عزاء المنتج وليد مصطفى

الجمهورية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

منى الشاذلى واديب وليلى علوى فى عزاء المنتج وليد مصطفى

كما حرص على الحضور كل من خالد صلاح، وعلاء الكحكي، وإيهاب طلعت. وشيعت كارول سماحة جثمان زوجها الراحل المنتج وليد مصطفى ، فى مثواه الأخير حتى تم دفنه بمسقط رأسه بمدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية ، حيث خرجت الجنازة من القاهرة بعد أداء صلاة الجنازة عليه في مسجد الشرطة بالشيخ زايد بالسادس من أكتوبر. وكانت النجمة اللبنانية كارول سماحة نعت زوجها رجل الأعمال والمنتج وليد مصطفى والذي رحل فجر اليوم الماضى، حيث كتبت عبر حسابها بموقع فيس بوك: "إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.. فقدتُ اليومَ زوجي وحبيبي الدكتور وليد مصطفى بعد رحلة طويلة من الصراع مع المرض. لم أرَ في حياتي مَنْ آمن بالنضال مثلك وليد.. حبيبي، خسرتُ جسدَكَ لكنَّ روحَكَ ستظلُّ قدوة لي. لن أنسى وصيتَكَ، وستبقى ذكراكَ ناراً في قلبي... حتى نلتقيَ حيثُ لا ألمَ ولا بكاء ولا فراق. Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store