
السلطات البرازيلية تفكك عصابة احتيال مصرفي اختلست أجور لاعبي كرة القدم المحترفين
الألباب المغربية
أعلنت السلطات البرازيلية، اليوم الثلاثاء 24 يونيو الجاري، إنها فككت عصابة احتيال مصرفي اختلست أجور لاعبي كرة القدم المحترفين.
وقالت وزارة العدل البرازيلية، إن المحتالين المشتبه بهم سرقوا أكثر من مليون ريال برازيلي (حوالي 156000 يورو) من اللاعبين.
وقام هؤلاء بفتح حسابات مصرفية بأسماء اللاعبين باستخدام وثائق مزورة، ثم طلبوا تحويل رواتبهم من الحسابات التي دفعتها أنديتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 33 دقائق
- الرياضية
90 مليونا.. بطاقة خروج رودريجو من الريال
حدَّد نادي ريال مدريد الإسباني 90 مليون يورو «77 مليون جنيه إسترليني» سعرًا لرحيل البرازيلي رودريجو، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم، خلال فترة الانتقالات الصيفية، وفق إذاعة «كادينا سير» التي أشارت إلى رغبة أرسنال الإنجليزي القوية في الاستفادة من خدماته. وعانى أرسنال من نقص القوة الهجومية الموسم الماضي، إذ إن هدَّافه الألماني كاي هافيرتز، سجل تسعة أهدافٍ فقط، وهو الأعلى بين زملائه. وبخلاف رودريجو، يخطط النادي على عددٍ من النجوم، أبرزهم نيكو ويليامز «22 عامًا»، جناح أتلتيك بلباو الإسباني، لكنْ احتمالية قدومه ضعيفةٌ لتفضيله الانضمام إلى برشلونة. ويظلُّ احتمال رحيل رودريجو واردًا بعد أن أخبر مسؤولي النادي، مايو الماضي، بأنه لا يريد اللعب مع الفريق، ورفض المشاركة ضد برشلونة في الشهر ذاته، «كونه يعيش في ظل نجومٍ كبار أمثال الفرنسي كيليان مبابي، والبرازيلي فينيسيوس جونيور، والإنجليزي جود بلينجهام»، إضافةً إلى تراجع دوره مع نهاية الموسم، الذي جلس معظمه على مقاعد البدلاء، كما جاء في صحيفة «ماركا» الإسبانية. وعلى الرغم مما تردَّد عن أن اللاعب «24 عامًا» ترك انطباعًا جيدًا لدى المدرب الجديد تشابي ألونسو خلال التدريبات إلا أن أرسنال لا يزال مرتبطًا بشكلٍ كبيرٍ به، إذ لم يحصل بعد على ضماناتٍ كافيةٍ بأنه وضعه سيتغيَّر. وأوضحت الإذاعة في تقريرها، الثلاثاء، أن أرسنال قد يمتثل للمطالب المادية للريال، لكنَّها أشارت إلى أن اللاعب نفسه، يستكشف خياراتٍ أخرى، فهو يعلم أن هناك اهتمامًا من مانشستر سيتي. ولفتت إلى أن أي انتقالٍ محتملٍ لرودريجو، سيكون في أغسطس المقبل لمشاركة اللاعب حاليًّا مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية حيث لعب أساسيًّا أمام الهلال السعودي «1-1»، وصنع هدفًا لزميله جونزالو جارسيا، لكنَّه جلس على مقاعد البدلاء طوال المباراة الثانية أمام باتشوكا المكسيكي، التي منحت المدرب ألونسو فوزه الأول. ومنذ انضمامه إلى الريال قادمًا من سانتوس البرازيلي عام 2019، شارك رودريجو في 268 مباراةً، وسجل فيها 68 هدفًا، وصنع 51، وتوِّج بـ 12 لقبًا، أبرزها الدوري الإسباني ثلاث مراتٍ، ودوري أبطال أوروبا مرتين.


نافذة على العالم
منذ 35 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار قطر : هبوط ليون رسميا إلى الدرجة الثانية
رياضة 82 24 يونيو 2025 , 10:41م باريس - قنا أعلنت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم، هبوط نادي ليون رسميا إلى مصاف أندية الدرجة الثانية بقرار من المديرية الوطنية للرقابة والإدارة. جاء هذا القرار خلال جلسة الاستماع التي عقدت اليوم، وفشل النادي في إقناع الهيئة الرقابية المالية الفرنسية لكرة القدم برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها في نوفمبر الماضي، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي. ويستطيع نادي ليون استئناف القرار. وقد جاء ذلك بسبب الأزمة المالية الضخمة التي أضرت بالفريق، حيث تجاوزت الديون 500 مليون يورو. وأنهي ليون الذي توج بلقب الدوري العام 7 مرات آخرها موسم /2007 - 2008/، الموسم الماضي في المركز السادس بعدما جمع 57 نقطة. أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 35 دقائق
- يورو نيوز
سيلفي والخطر خلفي.. سائح يُتلف لوحة فنية من القرن ال18 بعد سقوطه عليها في فلورنسا
ورغم أن الرجل كان يقف على المنصة المخصصة لإبعاد الزوار عن لوحة فرديناندو دي ميديتشي، "دوق توسكانا الأكبر" (حوالي 1695-1700) للرسام الإيطالي الباروكي أنطون دومينيكو غابياني، إلا أن المسافة الآمنة لم تكن كافية لحمايتها منه. وتداولت وسائل الإعلام المحلية، وكذلك رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اللحظة الكارثية. وقد أُزيلت اللوحة المدرجة ضمن معرض "فلورنسا وأوروبا: فنون القرن الثامن عشر" في متحف أوفيزي لإجراء أعمال إصلاح وترميم. وبعد المعاينة، أكد المتحف أن الأضرار طفيفة نسبيًا. ومع ذلك، أعلن عن إغلاق أبوابه أمام الزوار حتى 2 يوليو، ريثما يتم استكمال الترميم لضمان جاهزية اللوحة للعرض مجددًا، حيث ستبقى ضمن المعرض حتى نهايته في 28 نوفمبر. من جهته، صرّح سيمون فيردي، مدير معارض أوفيزي، في بيان له: "تنتشر ظاهرة الزوار الذين يأتون إلى المتاحف فقط لالتقاط صور السيلفي أو إنشاء الميمز (صورة أو فيديو ينتشر كدعابة). سنقوم بوضع حدود واضحة جدًا لمنع أي تصرفات لا تتماشى مع روح مؤسساتنا أو احترام التراث الثقافي." وأضاف: "ستتم مقاضاة السائح، الذي تم التعرف عليه على الفور." في كثير من الأحيان، يتسبب زوار المتاحف، الباحثون عن "اللقطة المثالية"، في إلحاق أضرار غير مقصودة بالمعروضات، وهي ظاهرة آخذة في التزايد في الآونة الأخيرة. على سبيل المثال، سبق أن أتلف سائح كان يزور قصر مافيي في فيرونا عملاً فنيًا مرصعًا بالكريستال يحمل عنوان "كرسي فان جوخ" (2006-2007) للفنان نيكولا بولا. وقد أظهرت كاميرات المراقبة السائح وهو يجلس على الكرسي لالتقاط صورة فوتوغرافية، قبل أن ينهار المقعد تحت وزنه. وأعلن المتحف أنه تم إبلاغ الشرطة بالحادثة. وفي أبريل/نيسان الماضي، تعرضت لوحة الفنان مارك روثكو، المعنونة بـ"رمادي، برتقالي على كستنائي، رقم 8" (1960)، للتلف أثناء عرضها في متحف بويمانس فان بونينجن في هولندا. وقد وقع الحادث عندما قام طفل بزيارة المعرض في روتردام وأحدث خدشا في اللوحة. ووفقًا لصحيفة ألجمين داجبلاد الهولندية، قُدرت قيمة اللوحة بـ50 مليون يورو.