
المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور ينظم زيارات تفقدية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية والإصلاحيات.
ريفينو جيلالي خالدي
في إطار خطة تسديد التبليغ، وفي سياق الأعمال الاجتماعية التي يسهر عليها المجلس العلمي المحلي خلال شهر رمضان المبارك، حلّت لجنة المرأة وقضايا الأسرة يوم الخميس 19 رمضان 1446هـ الموافق لـ: 20 مارس 2025م بكل من:
– المركز الاجتماعي للأشخاص المسنين بسلوان.
– مركز حماية الطفولة بالناظور.
– مدرسة براقة للتعليم العتيق.
إقرأ ايضاً
في زيارات تفقدية وتواصلية مع توفير بعض المستلزمات من المواد الغذائية والألبسة لفائدة نزلاء هذه المراكز إحياء لسنة التآزر والتكافل والتضامن التي حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم، كما ساهم المجلس العلمي في إفطار جماعي للطالبات بدار الطالبة بسلوان يومه الخميس 12رمضان 1446ه الموافق 13 مارس 2025م.
والفيديو أسفله يوثق لهذه الالتفاتة الإنسانية التي لاقت استحسان نزلاء هذه المراكز ورسمت الفرح والسرور على محياهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أريفينو.نت
منذ 7 ساعات
- أريفينو.نت
تعزية في وفاة المشمول برحمته عبد القادر قوبع والد زميلنا الأستاذ مصطفى قوبع.
أريفينو : تلقينا ببالغ الأسى و الحزن نبأ وفاة المشمول برحمته الواسعة و المسمى قيد حياته الحاج عبد القادر قوبع , الذي انتقل إلى عفو الله . و بهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم أريفينو بكل مكوناته بأحر التعازي و أنبل المواساة لزميلنا السيد مصطفى قوبع رئيس العصبة المغربية لحماية الطفولة و لكافة أبنائه , راجينا من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته و يسكنه فسيح الجنان بجوار نبيه عليه الصلاة و السلام راجينا من العلي القدير أن يرزق الصبر و السلوان لكافة أبنائه و بناته و أصهاره و كافة أفراد الأسرة و معارفه , و أن يكرم الفقيد بواسع الرحمة و المغفرة. إقرأ ايضاً رحم الله الفقيد وكتبه من عباده الصابرين والصالحين، وأسأل الله أن يرزقنا الرضاء بقدره وأن يربط على قلوبنا ويملأها بالسكينة والصبر. و لايسعنا أمام هذا المصاب الجلل إلا أن نقول : ( إنا لله و إنا إليه راجعون ).


أريفينو.نت
منذ 2 أيام
- أريفينو.نت
صرخة من قلب الجنة المهدورة في الناظور! شاطئ 'تمرست' الساحر يغرق في النفايات؟
أريفينو.نت/خاص على مسافة لا تتجاوز خمسة كيلومترات من بلدة رأس الماء، الوجهة الساحلية المعروفة، يستلقي شاطئ 'تمرست'، الذي طالما عُرف كوجهة مثالية للباحثين عن السكينة وعشاق الطبيعة الخلابة وجمال البحر. إلا أن المشاهد التي وثقتها عدسات المواطنين والزائرين مؤخراً تبعث على الأسى والقلق العميق، كاشفةً عن واقع بيئي مرير لا ينسجم مع سحر المنطقة ولا مع مبادئ المحافظة على البيئة. لوحة سوداء على رمال ذهبية.. الطبيعة تئن! الصور الملتقطة ترسم وضعاً كارثياً: أكوام من النفايات تغطي الرمال، ومخلفات بلاستيكية مبعثرة في كل حدب وصوب، فضلاً عن بقايا أخرى تنبعث منها روائح تزكم الأنوف. هذا المشهد المأساوي لا يكتفي بتشويه الجمال الطبيعي للشاطئ فحسب، بل يمتد ليشكل تهديداً جدياً للنظام البيئي البحري والبري المحلي. 'حسبنا الله ونعم الوكيل'.. استياء وغياب للمسؤولية! بهذه العبارة المفعمة بالأسف، لخص أحد رواد الشاطئ شعوره بالإحباط جراء الإهمال الفاضح الذي يعاني منه هذا الموقع الطبيعي. وتساءل المصدر ذاته عن الدور المنوط بالجهات المسؤولة في مراقبة مثل هذه التجاوزات، وفي إطلاق حملات دورية للتنظيف ورفع مستوى الوعي البيئي. إقرأ ايضاً غياب التجهيزات ليس مبرراً للكارثة! وعلى الرغم من أن شاطئ 'تمرست' لا يصنف ضمن الشواطئ المجهزة بكافة المرافق كالشواطئ السياحية الكبرى، فإن هذا الوضع لا يمكن أن يتخذ ذريعة لتبرير حجم التدهور البيئي الذي آل إليه. ويزيد من حدة المشكلة غياب حاويات القمامة المخصصة أو أي مبادرات موسمية لتنظيف الشاطئ من طرف الجهات المختصة. نداء عاجل.. قبل فوات الأوان! إن المطلوب حالياً لا يقتصر على مجرد تدخل استعجالي من قبل السلطات المحلية أو المصالح المكلفة بالبيئة، بل يتعداه إلى ضرورة تضافر الجهود لترسيخ وعي حقيقي لدى الزوار والمصطافين بأهمية المحافظة على نظافة هذه الفضاءات، باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من الهوية الطبيعية للمنطقة ومورداً ثميناً للأجيال القادمة. فالتقاعس المستمر من جانب المسؤولين، المصحوب بلامبالاة بعض المواطنين، قد يقود حتماً إلى خسارة هذا الشاطئ تدريجياً، وهو أمر لا يمكن القبول به في منطقة حباها الله بمؤهلات طبيعية وسياحية فريدة.


منذ 2 أيام
حكاية الحاج عامر القذافي… لما رفضت الطائرة أن تطير دونه!
agadir24 – أكادير24 عاشت طائرة متجهة إلى الأراضي المقدسة من مطار سبها الليبي لحظات درامية غير مألوفة، بعدما عادت مرتين إلى نقطة الانطلاق، وكأنها أبت أن تقلع دون أحد حجاجها، الحاج عامر القذافي، الذي تخلّفت عنه الرحلة بسبب خطأ في المعطيات الأمنية. فوجئ الحاج عامر، وهو يستعد لأداء مناسك الحج، بمنعه من الصعود إلى الطائرة بسبب خلل تقني في اسمه ضمن قاعدة بيانات المنظومة الأمنية بالمطار، مما اضطر الطائرة إلى الإقلاع بدونه، وسط حالة من الحزن خيّمت عليه. لكن القدر تدخّل بطريقة مدهشة، إذ اضطرت الطائرة للعودة إلى مطار سبها بعد دقائق فقط من إقلاعها، نتيجة عطل في نظام التكييف، ما أعاد الأمل للحاج عامر في إمكانية تصحيح وضعيته الأمنية والالتحاق بالرحلة. وبينما سارع الرجل إلى التواصل مع الجهات المختصة لإصلاح الخلل، أقلعت الطائرة مرة أخرى بعد إصلاح العطب، دون أن يتمكن من اللحاق بها، ظانًا أن الفرصة ضاعت مجددًا. غير أن المفاجأة الكبرى حدثت عندما عادت الطائرة ثانية للسبب ذاته، ما أحدث صدمة ودهشة بين الركاب وموظفي المطار، خاصة وأن العطل نفسه أعاد الرحلة مجددًا إلى نقطة الصفر. استغل الحاج عامر الفرصة هذه المرة، وبعد محاولات مكثفة، تمكن من تسوية وضعيته الأمنية، ليصعد إلى الطائرة في النهاية، وسط ترحيب من الركاب والمضيفين، وهو يبتسم ويقول: 'سبحان الله… كأنها طائرة لا ترضى أن تطير دوني!' خلّفت هذه القصة الإنسانية صدى واسعًا في ليبيا وخارجها، حيث تناقلها الناس على مواقع التواصل، باعتبارها واحدة من أغرب المصادفات، التي يرى فيها كثيرون لمسة من اللطف الإلهي في موسم روحاني مميز.