logo
«هواوي الكويت» تستضيف غبقة في «جميرا المسيلة» احتفاءً برمضان

«هواوي الكويت» تستضيف غبقة في «جميرا المسيلة» احتفاءً برمضان

الرأي٢٣-٠٣-٢٠٢٥

نظّمت «هواوي» غبقتها الرمضانية السنوية في فندق جميرا المسيلة، حيث اجتمع شركاء العلامة التجارية، الشخصيات الإعلامية، والمؤثرون في أمسية احتفالية تجمع بين الأجواء الروحانية للشهر الفضيل والتواصل الاجتماعي الهادف.
وحرصت «هواوي» من خلال الغبقة على تعزيز الروابط مع شركائها والإعلاميين تقديرًا لدعمهم المستمر. تميّزت الأمسية بأجواء دافئة وودية حيث استمتع الحضور بتجربة رمضانية أصيلة تضمّنت أشهى المأكولات التقليدية في أجواء تعكس التراث والثقافة العربية الأصيلة.
تقدير للشركاء والإعلاميين
وحضر الفعالية السفير الصيني في الكويت تشانغ جيانوي، والرئيس التنفيذي لـ«هواوي الكويت» جيف زو، إلى جانب فريق «هواوي الكويت».
وعكس حضورهم تقدير «هواوي» العميق للدعم المستمر من شركائها الإعلاميين والمجتمعيين. وتم خلال الأمسية التأكيد على الدور المحوري الذي تلعبه هذه الشراكات في إيصال رؤية هواوي وتعزيز الابتكار التقني داخل المجتمع. وكانت الغبقة فرصة لتعزيز العلاقات وترسيخ التزام هواوي بمستقبل التكنولوجيا في الكويت وخارجها.
دعم وتعزيز الابتكار
وعلى هامش الغبقة، أكدت «هواوي» التزامها المستمر بدعم المجتمع المحلي من خلال التكنولوجيا والابتكار. وشهد الحدث مناقشات حول أحدث منتجات الشركة، بما في ذلك الأجهزة الذكية والتقنيات المبتكرة التي تسعى هواوي من خلالها إلى تقديم تجارب أكثر تطورًا وسهولة للمستخدمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيانوي: المركز الثقافي الصيني منصة حضارية للتواصل مع الكويت
جيانوي: المركز الثقافي الصيني منصة حضارية للتواصل مع الكويت

الرأي

timeمنذ 3 أيام

  • الرأي

جيانوي: المركز الثقافي الصيني منصة حضارية للتواصل مع الكويت

أكد سفير جمهورية الصين الشعبية لدى البلاد، تشانغ جيانوي، أن التبادل الإنساني بين بلاده والكويت شهد تطوراً لافتاً خلال السنوات الأخيرة، مبيناً أن المركز الثقافي الصيني أصبح منصة رئيسية لتعزيز التفاهم والتواصل الحضاري بين البلدين. وفي كلمته خلال حفل افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» تحت عنوان «الشاي مدعاة للوئام – الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي»، أول من أمس، عبّر السفير جيانوي عن شكره للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، مشيدًا بالدور الفاعل الذي تقوم به الشيخة الدكتور العنود إبراهيم الصباح في دعم الثقافة الصينية وتعزيز جسور التواصل بين الشعبين. وقال إن «التبادلات الثقافية تمنح الحضارات ألوانها الحقيقية، والتعلم المتبادل يصنع الازدهار، والثقافتان الصينية والكويتية، تلتقيان في تقدير التقاليد والسعي لصنع الحياة الجميلة». وتطرّق إلى أهمية تقنية الصبغ باللون النيلي باعتبارها فناً عريقاً يعكس تطلعات الشعب الصيني نحو الجمال، مؤكدًا أن الشاي الصيني«ليس مجرد مشروب، بل رمز ثقافي يحمل في طياته قيم السلام والتسامح والتعايش بين الثقافات». وأشار إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تعاونًا متزايدًا بين الصين والكويت في المجال الثقافي، في إطار مبادرة الحضارة العالمية التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ، منوهاً بأن السفارة الصينية في الكويت نفّذت العديد من الفعاليات التي ساهمت في تعميق الفهم المشترك بين الشعبين. وأكد أن المركز الثقافي الصيني، بصفته أول مركز من نوعه للصين في منطقة الخليج، أصبح نافذة حيوية لتعلّم اللغة الصينية والتعرّف على الثقافة الصينية التقليدية والمعاصرة. وأضاف «منذ بدء التشغيل التجريبي، نظّم المركز سلسلة من الدورات والفعاليات التي لاقت إقبالاً واسعاً، ما يعكس اهتمام الشعب الكويتي المتزايد بالثقافة الصينية». وفي لفتة شخصية، أعلن السفير عن قرب انتهاء فترة عمله في الكويت وعودته إلى الصين، وقال:«كان لي شرف الإشراف على تأسيس المركز الثقافي الصيني والمشاركة في فعالياته، وأغادر الكويت وأنا أحمل أجمل الذكريات، وأتمنى للمركز المزيد من التقدم، وأتطلع لاستمرار دعم المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب». جسور من ناحيتها، أكدت الشيخة العنود الصباح، حرص المجلس الوطني على المواصلة في بناء الجسور الثقافية خصوصاً أن الكويت تحتفي هذا العام بأنها عاصمة للثقافة والإعلام العربي. وفي كلمة ألقتها بالمناسبة باللغتين العربية والصينية، قالت:«منذ بدء العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين الكويت والصين عام 1971، ظللنا نحرص ونعتز بالتعاون بين البلدين في مجالات عدة، أهمها الثقافة والإعلام والتعليم، وتكلل ذلك بالعديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، لمد الجسور والتواصل البنّاء بين الشعبين الصديقين». توافد لتعلّم اللغة الصينية قال مدير المركز الثقافي الصيني في الكويت ليو جينهونق، إن الفعالية تهدف إلى تعريف الجمهور الكويتي بثقافة التراث غير المادي الصيني، من خلال عرض حي لفنين تقليديين بارزين؛ هما فن صباغة قماش الإنديغو التقليدي، وفن الشاي الصيني. وأوضح أن المركز الثقافي بات يستقطب اهتماماً متزايداً من الجمهور الكويتي الذي يتوافد للسؤال عن دورات اللغة الصينية والأنشطة الثقافية.

افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» لتعزيز التواصل الحضاري
افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» لتعزيز التواصل الحضاري

الجريدة

timeمنذ 3 أيام

  • الجريدة

افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي» لتعزيز التواصل الحضاري

أكد السفير الصيني لدى البلاد تشانغ جيانوي أن الثقافة تفتح الأبواب بين الشعوب، وأن التبادل الإنساني بين الصين والكويت شهد تطوراً لافتاً من خلال المركز الثقافي الصيني في الكويت، الذي أصبح منصة رئيسية لتعزيز التفاهم والتواصل الحضاري بين البلدين، حيث إنه أول مركز من نوعه في منطقة الخليج، وقد أصبح نافذة حيوية لتعلم اللغة الصينية والتعرف على الثقافة الصينية التقليدية والمعاصرة. وخلال حفل افتتاح فعالية «تجربة التراث الصيني غير المادي»، بعنوان «الشاي مدعاة للوئام – الصبغ باللون النيلي وفن تحضير الشاي»، في المركز الثقافي الصيني، قال تشانغ إن «التبادلات الثقافية تمنح الحضارات ألوانها الحقيقية، والتعلّم المتبادل يصنع الازدهار. ثقافاتنا، الصينية والكويتية، تلتقيان في تقدير التقاليد والسعي لحياة جميلة». من ناحيتها، أكدت الأمينة العامة المساعدة بالتكليف لقطاع الآثار الإسلامية في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخة العنود إبراهيم الصباح حرص المجلس على مواصلة بناء الجسور الثقافية، مضيفة أنه «منذ بدء العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين الكويت والصين في 1971، نحرص ونعتز بالتعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والاعلام والتعليم، والتي تخللت بالعديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، لمد الجسور والتواصل البناء بين الشعبين الصديقين، من خلال وضع خريطة طريق، والتي شهدت على أول اتفاقية ثقافية بين البلدين وقعت عام 1982 بين المجلس ونظرائنا في الصين، والتي وضعت أساسات التعاون، ووطدت العلاقات الإنسانية على مدى 43 عاما من زيارات وفعاليات وأنشطة متنوعة».

سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية
سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • الأنباء

سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة والأنيقة تصل إلى الكويت بتصميم فاخر ومزايا احترافية

أعلنت هواوي عن توافر سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» الجديدة، التي تجمع بين أحدث الابتكارات في عالم الساعات الذكية وخامات فاخرة من الطراز الأول، وبالاستناد إلى النجاح الكبير الذي حققته سلسلة «WATCH FIT»، تأتي النسخة الرابعة بخطوة جريئة نحو فئة الساعات الراقية التي عادة ما يهيمن عليها منافسون أعلى سعرا. وتتميز الساعة بهيكل مصنوع من الألمنيوم وإطار من التيتانيوم، بالإضافة إلى زجاج الياقوت الفاخر، ما يعكس جودة استثنائية في التصميم، كما تقدم مجموعة متقدمة من مزايا تتبع الصحة واللياقة البدنية، تشمل أوضاعا مخصصة لرياضة الغولف والغوص، لتمنح المستخدمين تجربة احترافية متكاملة. وتتوافر سلسلة «HUAWEI WATCH FIT 4» بألوان الأسود، الأبيض، الأرجواني، الأزرق والأخضر، ويمكن الحصول عليها في الكويت بسعر ابتداء من 44.9 دينارا عبر منصات «هواوي» الإلكترونية أو من خلال الموزعين المعتمدين. وتجمع سلسلة «WATCH FIT 4»، والتي تشمل إصدار «FIT 4» و«FIT 4 Pro»، بين الأناقة والوظائف المتقدمة والراحة اليومية، وتأتي بتصميم مربع عصري مزود بتاج دوار، ما يجعلها قطعة تجمع بين الموضة والتقنية. ويتميز إصدار «FIT 4 Pro» بسمك فائق النحافة يبلغ 9.3 ملم ووزن خفيف لا يتجاوز 30.4 غراما، مع استخدام خامات راقية مثل زجاج الياقوت وهيكل من الألمنيوم فئة الطيران وإطار من سبيكة التيتانيوم، أما إصدار «FIT 4»، فيبلغ سمكه 9.5 ملم ويزن 27 غراما فقط، ما يمنحه خفة وأناقة لا مثيل لها. ويتميز كلا الإصدارين بشاشة «AMOLED» مذهلة بحجم 1.82 إنش، تعتمد على تقنية «HUAWEI Hybrid AMOLED»، والتي توفر سطوعا يصل إلى 3 آلاف شمعة، لتجربة مشاهدة استثنائية حتى تحت أشعة الشمس المباشرة. ولأول مرة في سلسلة «FIT»، تأتي الساعة مزودة بمستشعر ضغط جوي مدمج يمنح المستخدم بيانات دقيقة للأنشطة الخارجية. كما تم تعزيز نظام تحديد المواقع (GPS) بفضل تقنية «HUAWEI Sunflower» المطورة، التي تقدم دقة غير مسبوقة في التتبع، وتقدم هواوي أيضا خاصية تتبع المسارات الرياضية المائية، لترتقي بالأداء والسلامة في الرياضات المائية. ولا تتوقف القدرات الاحترافية هنا، إذ يقدم إصدار «FIT 4 Pro» مزايا متقدمة للمستخدمين النشطين، مثل تتبع الخرائط التضاريسية لضمان البقاء على المسار الصحيح في كل مغامرة، ولمحبي رياضة الغولف، هناك وضعيتان جديدتان: «وضع الملعب» و«وضع التدريب». كما تدعم الساعة الغوص حتى عمق 40 مترا، وتحتوي على وضع مخصص للغوص الحر والتدريبي، ما يجعلها رفيقا مثاليا لعشاق المغامرات المائية، أما دعم الجري على المسارات الجبلية فهو بمستوى احترافي يمنح الرياضيين تجربة غنية وآمنة. ومن ناحية الصحة، فقد شهدت سلسلة «WATCH FIT 4» نقلة نوعية، حيث تتيح مراقبة تقلب معدل نبضات القلب (HRV) أثناء النوم، مع إمكانية تتبع مستمر طوال اليوم عبر تحديث «OTA»، كما تم دمج ميزة «الحالة المزاجية» لمتابعة الحالة النفسية وتعزيز التوازن الذهني. ويقدم إصدار «FIT 4 Pro» تحليلات متقدمة وتنبؤات شخصية مبنية على البيانات الحيوية لدورات الحيض، وفترات التبويض، والخصوبة، وتأتي السلسلة الجديدة ببطارية تدوم حتى 7 أيام من الاستخدام العادي، وحتى 10 أيام كحد أقصى، ويمكن شحن «HUAWEI WATCH FIT 4» بالكامل خلال 75 دقيقة فقط، بينما يشحن إصدار «FIT 4 Pro» خلال 60 دقيقة. ومع هذا المزيج من التقنيات المتطورة، والتصميم الأنيق، والسعر الجذاب، تمثل ساعة «HUAWEI WATCH FIT 4» خيارا ثوريا لكل من يبحث عن ساعة ذكية متكاملة تتحدى قواعد اللعبة في عالم الأجهزة القابلة للارتداء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store