
طالب هندي يُقنع سائق أجرة بخفض السعر باستخدام ChatGPT .. فيديو
تمكن شاب هندي يدعى ساغان ماهتو، من إثارة تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي بعدما استخدم ChatGPT للتفاوض مع سائق 'أوتو' في مدينة بنغالورو.
وخلال فيديو وثّق التجربة، ظهر ماهتو وهو يستعين بـ ChatGPT لمساعدته في الحوار مع السائق بلغة 'الكانادا' المحلية، سعيًا لتقليص أجرة الرحلة.
وبدأ الشاب حديثه بالقول: 'أنا طالب، وأسلك هذا الطريق يوميًا، ولا يمكنني دفع أكثر من 100 روبية'، ليبدأ بعدها نقاش غير مباشر عبر الأداة مع السائق الذي طلب في البداية 200 روبية.
المثير أن السائق، وبعد نقاش قصير بلغة الكانادا المترجمة، وافق في النهاية على تخفيض المبلغ إلى 120 روبية، موضحًا: 'طلبت 200 روبية، لكن بما أنك طالب، سأخفض الأجرة'.
ولقي الفيديو انتشارًا واسعًا، محققًا ملايين المشاهدات، فيما أشاد المتابعون بالطريقة الذكية التي لجأ إليها الشاب لتجاوز حاجز اللغة والتواصل، معتبرين أنها نموذج عملي لكيفية الاستفادة من الوسائل التقنية في الحياة اليومية.
وأكد ماهتو أن الهدف من التجربة هو توعية الناس بإمكانات هذه الأدوات، واستخدامها بشكل إيجابي لحل التحديات اليومية دون أي تجاوز أو إساءة.
إقرأ أيضًا
استخدام عبارات من فضلك وشكرًا في ChatGPT يكلف الشركة ملايين الدولارات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ 11 ساعات
- صحيفة مال
تعاون استراتيجي بين مصمم 'آيفون' ومبتكر ChatGPT
أعلنت OpenAI عن تعاون استراتيجي مع LoveFrom، لتصميم جيل جديد من الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تعكس طموحا مشتركا لإعادة تعريف مستقبل التكنولوجيا الشخصية. ويجمع هذا التعاون 'بين سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI (المطورة لـ ChatGPT)، وجوني إيف، رئيس التصميم السابق في آبل، الذي يُنسب إليه تصميم منتجات أيقونية مثل 'آيفون' و'آيباد' وiMac، حيث بدأ العمل بين الطرفين بهدوء منذ عام 2023، في إطار رؤية لإطلاق منتجات تجمع بين التصميم المتقن والذكاء الاصطناعي المتقدم'. وضمن هذه الشراكة، أعلنت OpenAI عن 'صفقة استحواذ على io، وهي شركة تكنولوجية متخصصة في المنتجات والهندسة شارك في تأسيسها جوني إيف، إلى جانب سكوت كانون وإيفانز هانكي وتانغ تان. وتُقدر قيمة الصفقة بنحو 6.5 مليار دولار'. وأوضح إيف وألتمان في بيان مشترك نُشر عبر موقع OpenAI، قائلا: 'طموحاتنا لتطوير وهندسة وتصنيع مجموعة جديدة من المنتجات تتطلب تأسيس شركة جديدة بالكامل'. اقرأ المزيد ورغم هذا التعاون الوثيق، 'لن ينضم إيف رسميا إلى OpenAI، وستبقى شركته LoveFrom مستقلة، لكنها ستلعب دورا محوريا في تقديم الدعم الإبداعي والتصميمي لكل من OpenAI وio'.


Independent عربية
منذ 18 ساعات
- Independent عربية
الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟
أكبر كذبة سمعتها من مدرس طوال سنوات دراستي هي ضرورة أن أتقن خطوات القسمة المطولة، في الواقع نشأ جيل كامل من التلاميذ على هذا الاعتقاد الخاطئ، انطلاقاً من فكرة مغلوطة مفادها بأننا حينما نكبر لن نجد في متناولنا آلات حاسبة. آنذاك، كان ضرباً من خيال أن نتصور أننا جميعاً سنحمل في جيوبنا يوماً ما جهازاً ليس آلة حاسبة إلكترونية فحسب، بل يكتنز في قلبه كل المعرفة التي بلغها الإنسان. هكذا، عند ظهور الهواتف الذكية المحمولة وضعت معظم الرياضيات التي تعلمتها أيام الدراسة في تسعينيات القرن الـ20 وأوائل الألفية الثانية في زاوية منسية من ذاكرتي، التي لم أعد أفتش فيها أيضاً عن تواريخ الأحداث الكبرى ولا الظواهر الجغرافية والمعادلات العلمية، من دون أن يطرح ذلك أدنى ثأثير في مجريات حياتي اليومية. ولكننا اليوم أمام تكنولوجيا جديدة لا تكتفي بتحديد ما ينبغي لنا اكتسابه من معارف ومهارات، بل تتجاوز هذه الحدود إلى إعادة تشكيل الطريقة التي نتعلم بها في حد ذاتها. الجيل الأحدث من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل "تشات جي بي تي" ChatGPT و"جيميناي"Gemini وروبوت الدردشة الصيني "ديب سيك" DeepSeek، يزيح عن كاهلنا عبء إتمام الواجبات المنزلية التقليدية، إذ يسعه أن يكتب مواضيع جديدة تماماً، أو أن ينجز أوراق العمل في غضون ثوان معدودة. في إعلان حديث لتطبيق الكتابة والتحرير الذكي "غرامرلي" Grammarly، ظهر تلميذ يتخبط في أداء واجباته المدرسية، ولكن ما إن يكتشف الأداة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حتى يعلق بدهشة: "يا إلهي، إنها تشبهني، ولكنها أفضل". وفيما يسارع المعلمون إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في فصولهم الدراسية، ووضع صياغة جديدة للمناهج الدراسية بما يتلاءم مع هذا التحول الجذري، يرتفع صوت بعض الفلاسفة وعلماء المستقبليات مطالبين بإعادة كتابة المناهج الدراسية من أساسها. وفق عدد متزايد من مؤيدي المقترح القائل بإعادة تعريف التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي، من الأجدر أن يتحول التركيز إلى تعزيز التفكير النقدي والمنطق والاستدلال. فمن دون هذه المهارات، يلوح في الأفق خطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي. إذا كانت أدوات مثل "تشات جي بي تي" تتولى جميع المهمات التي تتطلب الاستدلال والتفكير، وتحتفظ بالحقائق التي كنا نضطر إلى حفظها عن ظهر قلب في الماضي، فإننا نواجه خطر إصابة أدمغتنا بالضمور نتيجة قلة الاستخدام. في وقت سابق من العام الحالي، وجد باحثون في "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" في الولايات المتحدة أن الاعتماد المكثف على تقنيات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" generative AI الذي يتميز بقدرته على إنشاء محتوى بناء على البيانات التي تدرب عليها مثل "تشات جي بي تي" يتسبب في فقدان العمال مهارات أساسية من قبيل الإبداع، والحكم السليم، وحل المشكلات. وذكر الباحثون في دراسة عرضت تفاصيل نتائجهم: "استخدام هذه الأشكال من التكنولوجيا بشكل غير سليم، يقود، بل إنه يقود فعلاً، إلى تدهور القدرات المعرفية والإدراكية [من تفكير وتحليل واستدلال...] التي ينبغي الحفاظ عليها من أي اندثار". وجدت دراسة نهضت بها "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي سيقود إلى "تدهور القدرات المعرفية" (حنا بركات صندوق كامبريدج للتنوع / صور أفضل بالذكاء الاصطناعي ) في الحقيقة، تتلخص إحدى أبرز مفارقات الأتمتة الذكية في أن إيكال المهمات الروتينية إلى الآلات، وترك معالجة الحالات الاستثنائية أو غير المعتادة للمستخدم البشري، يحرم الأخير من فرص يومية تسهم عادة في تنمية مهارات التقدير السليم لديه، وتعزيز اتخاذ القرارات الصائبة، إضافة إلى تطور قدراته الإدراكية. حتى أن أثر الذكاء الاصطناعي بات ينعكس في طريقة استخدام الناس له على وسائل التواصل الاجتماعي. مثلاً، اجتاح هذه المنصات أخيراً "ترند" يظهر المستخدمون فيه وقد وقفوا أمام مرآة وأمسكوا غرضاً ما [جهاز تحكم بالتلفزيون مثلاً] بعدما وضعوا قبالتها ورقة أو قطعة قماش تحول دون انعكاس صورة الغرض في المرآة، ثم يصورون المشهد من زواية محددة مرفقين الفيديو بتعليق ساخر يقول: "كيف للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي؟" [المغزى من هذا هو تسليط الضوء على كيفية تفاعل الناس مع التكنولوجيا والفيزياء في حياتهم اليومية، وكيف يمكن أن تؤدي المفاهيم الخاطئة أو عدم الفهم الكامل إلى تفسيرات خاطئة أو مدهشة للظواهر البسيطة]. وفي عشرات التعليقات على مقطع فيديو نشر أخيراً على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أشار المستخدمون إلى "غروك" Grok، علماً أن الأخير روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي أنشأته شركة "إكس أي آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك، وسألوه كيف أمكن للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي. قدم الروبوت الإجابات المطلوبة، من دون أن يضطر المستخدمون إلى شحذ أدمغتهم أو استدعاء أي معارف أساسية. وفي المستقبل الأبعد، ربما تحملنا أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة على أن نتعلم من جديد كيف نعيش في عالم تنتفي فيه معظم المهمات الموكلة إلى البشر بعد أن تتولاها الآلات المؤتمتة. البروفيسور السويدي في "جامعة أكسفورد"، نيك بوستروم، المعروف بتحذيره العالم من الذكاء الاصطناعي المنفلت العقال في كتابه الصادر عام 2014 بعنوان "الذكاء الخارق" Superintelligence، تناول هذه القضية من زاوية جديدة في أحدث مؤلفاته بعنوان "اليوتوبيا العميقة: الحياة والمعنى في عالم اكتملت فيه الحلول" Deep Utopia: Life and Meaning in a Solved World. وفيه، تخيل مستقبلاً قريباً تنجز فيه أنظمة الذكاء الاصطناعي والروبوتات مختلف المهمات بكفاءة تضاهي أداء البشر. وكتب بوستروم: "بدلاً من تأهيل الأطفال كي يغدوا في المستقبل عمالاً منتجين اقتصادياً، علينا تنشئتهم على أن ينعموا بعيش ملؤه والرضا والتطور الذاتي. أشخاصاً يمتلكون مهارات عالية في فن الاستمتاع بالحياة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف: "ربما يشمل ذلك إتقان فن الحوار، وتنمية الذائقة تجاه الأدب والفن والموسيقى والدراما والسينما، والتأمل في جمال الطبيعة وعفوية البرية، وتعزيز روح المنافسة الرياضية. ومن المجدي أيضاً أن نتعلم تقنيات التأمل واليقظة الذهنية، وأن نفسح المجال أمام ممارسة الهوايات والإبداع وروح اللعب والمقالب الذكية والألعاب، لا بوصفها مجرد تسلية بل كمجال للإبداع والتجريب والمشاركة. كذلك علينا ألا نغفل عن تنمية متعة التذوق وتهذيبها، وترسيخ الحس الجمالي الرفيع، وأخيراً أن نقدر رابطة الصداقة ونحتفي بها". في حديثه لـ"اندبندنت" العام الماضي، وصف البروفيسور بوستروم هذه الاحتمالات بأنها "احتمالات مستقبلية جذرية"، وذلك عندما نصل إلى مرحلة تكتمل فيها الحلول لكل مشكلات اليوم، وتحال فيها مسؤولية التقدم المستقبلي إلى أجسام وأدمغة اصطناعية. "عندها، ربما يبتعد المجتمع عن التركيز على الكفاءة والفائدة والربح، ويتجه نحو "التقدير والامتنان والنشاط الذاتي واللعب"، يقول البروفيسور بوستروم. هكذا، سينصب تركيزنا على تعلم مهارات بدنية، أو حتى ألعاب استكشفها الذكاء الاصطناعي منذ زمن بعيد. فقد أتقنت هذه الأنظمة الشطرنج منذ 30 عاماً، ومع ذلك ما زلنا نرغب في ممارسة هذه اللعبة. تتفوق أجهزة الكمبيوتر على أبطال البشر في الشطرنج منذ أن ألحق حاسوب "ديب بلو" من تصميم شركة "آي بي أم" الهزيمة بمنافسه البطل الروسي غاري كاسباروف، واقتنص النصر قبل نحو 30 عاماً، ولكن حتى الآن ما زال الناس يستمتعون بلعب الشطرنج ومشاهدته. وعلى نحو مماثل، إذا صار الذكاء الاصطناعي متفوقاً في المعرفة، فسنظل نستمتع باكتسابها. مفاد ذلك بأنه حتى في هذا السيناريو المستقبلي، يظل للتعلم مكانته الخاصة ومقامه الأصيل. كتب البروفيسور بوستروم في كتابه "اليوتوبيا العميقة": "أعتقد أن الشغف بالتعلم يضفي عمقاً ومعنى كبيرين على حياة تغلب عليها ثقافة الترفيه. إنه انفتاح العقل على ميادين العلوم والتاريخ والفلسفة، من أجل الكشف عن السياق الأوسع للأنماط والمعاني التي تتجسد في نسيج حياتنا". يعيد هذا الكلام صدى مشاعر مماثلة عبرت عنها السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة والناشطة إليانور روزفلت قبل نحو قرن من الزمن، التي شددت على القيمة الجوهرية للتعلم، مؤكدة أنه ليس مجرد وسيلة لبلوغ غاية، بل غاية في حد ذاته. وقالت مشيرة إلى أنه لا شيء يفوقه أهمية: "التعلم هو الأساس، التعلم والعيش".


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 أيام
- مجلة رواد الأعمال
12 أداة ذكاء اصطناعي ستحتاجها في حياتك اليومية.. اعرفها بالتفصيل
أصبح أدوات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. حيث يقدم حلولًا ذكية تسهل المهام، وتحسن الإنتاجية وتحول الطريقة التي نتعامل بها مع العالم من حولنا من المساعدات الصوتية إلى أدوات التحليل المتقدمة. كما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحدث فرقًا كبيرًا في مجالات العمل، التعليم، الصحة، وحتى الترفيه. 12 أداة ذكاء اصطناعي ستحتاجها في هذا التقرير تستعرض 'رواد الأعمال' 12 أداة ذكاء اصطناعي لا غنى عنها في حياتك اليومية. التي ستساعدك في تنظيم وقتك، وتحسين أدائك، وتبسيط الروتين اليومي. My Edit تبرز MyEdit لنهجها الشامل وسهل الاستخدام في تحرير الوسائط. تستغل قوة الذكاء الاصطناعي لتوفير أدوات كانت في السابق حكرًا على المحررين المحترفين. تعمل هذه المنصة على ديمقراطية عملية تحسين الصور والصوت. مما يجعلها في متناول جمهور أوسع. MyEdit هي إلى حد ما أفضل أداة ذكاء اصطناعي مجانية متاحة في عام 2025. بفضل مجموعتها الكبيرة من ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتأثيرات الذكاء الاصطناعي، وأدوات التحرير بالذكاء الاصطناعي. ستجد صعوبة بالغة في العثور على برنامج يحتوي على المزيد من وظائف الذكاء الاصطناعي. PhotoDirector PhotoDirector هو محرر صور ديناميكي يعتمد على الذكاء الاصطناعي يجمع بين أدوات التحرير التقليدية وتقنية الذكاء الاصطناعي الرائدة. قدرته على تحويل الصور العادية بسهولة إلى قطع بصرية مذهلة تميزه كأفضل أداة ذكاء اصطناعي مجانية لتحرير الصور. يتميز البرنامج بشكل خاص ببراعته في استبدال السماء وإضافة تأثيرات فنية. مما يجعله خيارًا رائعًا للمصورين الذين يتطلعون إلى إضافة لمسة إبداعية إلى أعمالهم. Stable Diffusion Stable Diffusion هي واحدة من أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي لتوليد الصور. إنها سهلة الاستخدام لأي مستوى مهارة وتنتج نتائج دقيقة للغاية تتطابق تمامًا مع الوصف الذي تقدمه والنمط المختار. هناك 18 نمطًا للاختيار من بينها، بما في ذلك Game GTA، السريالية، والبيكسل آرت. يمكنك توليد الصور من وصف نصي بسيط، أو باستخدام صورة سابقة. ChatGPT يعد ChatGPT برنامج دردشة آلي بارزًا، تم اختياره لنهجه المتطور في محاكاة المحادثات الطبيعية. وهو أيضًا أحد أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي للمساعدة في الكتابة، حيث يقوم بإنشاء محتوى بمهارات كتابة على مستوى جامعي. بدعم من OpenAI، يعد أحد أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المجانية لفهم وإنشاء نصوص شبيهة بالإنسان، مما يجعله رصيدًا قيمًا في تطبيقات متنوعة. هذه الأداة مثيرة للإعجاب بقدرتها على التعلم والتكيف من التفاعلات، وتحسين استجاباتها باستمرار لتكون أكثر دقة وذات صلة. Grok 3 يمثل Grok 3 قفزة كبيرة إلى الأمام في قدرات الذكاء الاصطناعي، حيث يدمج موارد حاسوبية متقدمة مع ميزات مبتكرة تعزز قدراته على حل المشكلات واسترجاع المعلومات. يضعه أداؤه في المعايير وإدخال أدوات، مثل: DeepSearch وتحرير الصور كمنافس جدير بالملاحظة في مشهد الذكاء الاصطناعي. في حين، Grok 3 لا يمنحك إجابات فحسب – بل يرشدك خلال المنطق الكامن وراءها، مما يوفر نظرة شفافة لعملية تفكيره. وهذا يعني أنه لن يخبرك بما يعتقده فحسب – بل سيخبرك لماذا، وهي صفة نادرة في كل من الآلات والبشر في هذه الأيام. DeepSeek DeepSeek هو نموذج مفتوح مصمم مع تركيز قوي على مهام التفكير والمنطق والترميز، خاصة في المجالات الفنية والرياضية الكثيفة. إنه يحقق توازنًا مقنعًا بين إمكانية الوصول والأداء، حيث يقدم مخرجات عالية الجودة بلغات متعددة. Power Director يعد PowerDirector من أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المجانية لتكامله المبتكر للذكاء الاصطناعي في تحرير الفيديو. يبرز بميزات، مثل: تأثيرات الجسم بالذكاء الاصطناعي وتتبع الحركة. مما يفتح آفاقًا إبداعية جديدة مع تبسيط عملية التحرير. تم تصميم البرنامج ليكون في متناول المستخدمين من جميع مستويات المهارة، مما يجعل تحرير الفيديو بجودة احترافية ممكنًا لجمهور أوسع. تضمن مجموعته الشاملة من الأدوات أن المستخدمين لديهم كل ما يحتاجونه لإنشاء مقاطع فيديو مذهلة وجذابة بصريًا. Synthesia Synthesia هي أداة ذكاء اصطناعي رائدة تبسط إنتاج الفيديو عن طريق تحويل النص إلى محتوى فيديو جذاب، مما يجعلها في متناول الشركات والأفراد الذين لا يمتلكون موارد إنتاج الفيديو التقليدية. كما توفر أكثر من 230 صورة رمزية (أفاتار) يمكنها تسليم نصك بأكثر من 140 لغة ولهجة ونبرة صوت. يمكنك حتى إنشاء صور رمزية مخصصة وتوجيهها بإيماءات دقيقة – مثل رفع الحاجبين وإيماءات الرأس – مما يضيف طبقة من التخصيص والواقعية إلى مقاطع الفيديو الخاصة بك. Runway اشتهرت Runway بنهجها السريع في التكرار والبحث، وقد تطورت من أداة تحرير مدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى منصة متكاملة لإنشاء الفيديو. مع إطلاق Gen-3 Alpha، تستهدف Runway بوضوح مستقبل سرد القصص: تحويل النص إلى فيديو يبدو سينمائيًا، خاضعًا للتحكم، ومثيرًا للإعجاب تمامًا. يمكّن المستخدمين من توليد تعليقات صوتية عالية الجودة وذات صوت طبيعي، مما يجعله حلاً مثاليًا لمنشئي المحتوى والشركات التي تحتاج إلى صوت احترافي. يمكنك إدخال نص. والاختيار من بين أكثر من 200 صوت بأكثر من 20 لغة، وتخصيص السمات مثل النبرة والسرعة والفواصل. هو أفضل أداة ذكاء اصطناعي مجانية لاجتماعات Zoom أو Google Meet أو Microsoft Teams. يلتقط صوت الاجتماع، ويولد نصوصًا حية، ويوفر ملخصات مدعومة بالذكاء الاصطناعي مع النقاط الرئيسية وعناصر الإجراء، والتي يمكن مشاركتها تلقائيًا عبر البريد الإلكتروني أو Slack أو داخل مساحات عمل الفريق. بفضل ميزات مثل مزامنة التقويم، وتحديد المتحدثين، والتحديدات الذكية. يساعد Otter الفرق على البقاء مركزين دون الحاجة إلى تدوين الملاحظات يدويًا. Perplexity إذا كانت Google تبدو كإفراط في المعلومات وكان ChatGPT يبدو غير مؤكد بعض الشيء في بعض الأحيان، فقد يكون Perplexity AI هو الخيار الأمثل. يتم تسويقه كمحرك 'للإجابة'، يجمع بين سهولة المحادثة في روبوت الدردشة وسرعة وعمق أداة بحث حديثة. إنه يشبه وجود مساعد بحث ذكاء اصطناعي لا يمنحك إجابة فحسب، بل يخبرك أيضًا بمكان العثور عليها. كتبت: منار بحيري