logo
هزة أرضية في ليفربول بسبب محمد صلاح

هزة أرضية في ليفربول بسبب محمد صلاح

الإمارات اليوم٠٣-٠٥-٢٠٢٥

تسببت احتفالات جماهير ليفربول بأهداف الفريق بمرمى توتنهام التي قادته للفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز الأحد الماضي عقب حسم المباراة بنتيجة 5-1 في حدوث زلازل صغيرة بالمدينة الإنجليزية، وفقا لدراسة أجرتها جامعة ليفربول.
وقال البروفيسور بن إدواردز، أحد مديري البحث "تسببت أهداف "الريدز" وشغف جماهيره في هزات أرضية. حماسهم كان كافياً حرفياً لتحريك الأرض".
وتسبب هدف النجم المصري محمد صلاح في هزة بقوة 1.6 درجة على مقياس ريختر يليه هدف ديستيني أودوجي في مرماه (1.35 درجة) ثم كودي جاكبو (1.03 درجة) وأخيراً هدف لويس دياز الذي تسبب في هزة بلغت 0.64 درجة لأنه تم إلغاؤه في البداية.
وجاءت الهزة الأكبر مع هدف أليكسيس ماك أليستر الذي وضع الريدز في المقدمة 2-1 وحسم اللقب عملياً، وبلغت قوتها 1.74 على مقياس ريختر.
وقال الدكتور فرناز كامرانزاد إنه على الرغم من أن الهزات كانت صغيرة وليست كبيرة بما يكفي للشعور بها في المدرجات، فإنها تركت "علامة" رمزية في ملعب أنفيلد، معقل ليفربول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أموريم لا يخشى الضغوط ويحلم بلقب بناء المستقبل
أموريم لا يخشى الضغوط ويحلم بلقب بناء المستقبل

الاتحاد

timeمنذ 40 دقائق

  • الاتحاد

أموريم لا يخشى الضغوط ويحلم بلقب بناء المستقبل

بلباو(د ب أ) يشعر روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي، بالارتياح لعدم مواجهة نفس الضغوط التي يعيشها نظيره أنجي بوستيكوجلو، مدرب توتنهام قبل مباراة الفريقين، مساء اليوم الأربعاء، في نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم. ويخوض الفريقان مواجهة حاسمة وملتهبة على ملعب سان ماميس، حيث سينقذ الفريق الفائز موسمه بتحقيق لقب قاري، والتأهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وقال أموريم: «في أندية كبيرة مثل توتنهام ومانشستر يونايتد، يواجه بعض المدربين شبح الإقالة لمجرد الخسارة في مباراة، وهو أمر صعب تفسيره». وأضاف المدرب البرتغالي: «الجماهير تلمس ما نحاول فعله، وأنني أفكر أحياناً في النادي أكثر من نفسي». وتابع: «الناس تدرك، وخاصة إدارة النادي، أن الفريق يعاني العديد من المشاكل الصعبة، ولا أجد كلمات لتفسير إعجاب الجماهير بي في مثل هذه الفترة الصعبة». وقال: «سأحاول إثبات جدارتي للجماهير ولمسؤولي النادي». واستدرك: «لا أقلق أبداً من الإقالة، لأنها جزء من عمل أي مدرب، ويبقى الأهم من ذلك أنني أعرف جيداً المهام المطلوبة مني، وشرحتها مسبقاً». واكتفى مانشستر يونايتد بستة انتصارات فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز منذ تولي أموريم المسؤولية خلفاً للهولندي إيريك تين هاج في نوفمبر الماضي، لكن المدرب البرتغالي حافظ على سجل الفريق خالياً من الهزائم في مشواره بالدوري الأوروبي. وبشأن فرص الفوز باللقب الأوروبي في إسبانيا، قال أموريم: «لقب الدوري الأوروبي لن يغير موسمنا، فالكل يعرف ذلك سواء من اللاعبين أو الجماهير». وأتم تصريحاته: «لكن التتويج باللقب الأوروبي، بإمكانه أن يساعدنا على بناء مستقبلنا».

توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا
توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوروبية إلى ملعب «سان ماميس» بمدينة بلباو الإسبانية، حيث يحتضن نهائى الدوري الأوروبي لموسم 2024/2025 بين عملاقى إنجلترا، توتنهام هوتسبر ومانشستر يونايتد، مساء اليوم الأربعاء 21 مايو، فى مواجهة تمثل «طوق نجاة» حقيقى لكلا الفريقين بعد موسم مخيب محليًا، وتحمل آمالًا كبيرة بالتتويج القارى والتأهل إلى دورى أبطال أوروبا الموسم المقبل. موسم للنسيان محليًا يدخل الفريقان هذه المباراة بعد موسم كارثى فى الدورى الإنجليزى الممتاز، حيث اقترب كلاهما من الهبوط إلى دورى الدرجة الأولى فى واحدة من أكثر النسخ غرابة فى تاريخ البريميرليج. توتنهام أنهى الموسم فى المركز السابع عشر بفارق نقاط ضئيل عن مراكز الهبوط، فى حين لم يكن حال مانشستر يونايتد أفضل كثيرًا، حيث تخبط بين الإصابات والأداء غير المستقر، ليجد نفسه فى المراكز السفلية حتى الأسابيع الأخيرة. وسط هذا الظلام، جاءت بطولة الدورى الأوروبى بمثابة بصيص الأمل، حيث أعاد الفريقان اكتشاف أنفسهما فى المنافسة القارية. تجاوز توتنهام خصومًا أقوياء من بينهم ميلان ومارسيليا، بينما شق مانشستر يونايتد طريقه بصعوبة متجاوزًا أتلتيك بلباو فى نصف النهائي، ليضرب موعدًا مع السبيرز فى نهائى إنجليزى خالص. تفوق طفيف للشياطين على صعيد المواجهات المباشرة، التقى الفريقان 204 مرات عبر التاريخ، حقق مانشستر يونايتد الفوز فى 96 مباراة مقابل 57 لتوتنهام، وتعادلا فى 51 لقاء. لكن اللافت أن توتنهام تفوق فى آخر ثلاث مواجهات بين الطرفين هذا الموسم، وهو ما يمنحه دفعة نفسية كبيرة قبل النهائى المنتظر. سجل الأندية الإنجليزية فى البطولة تمتلك الأندية الإنجليزية تاريخًا مرموقًا فى بطولة الدورى الأوروبى «كأس الاتحاد الأوروبى سابقًا». حيث حصد ليفربول اللقب ثلاث مرات، وتشيلسى مرتين، ومانشستر يونايتد مرة واحدة عام 2017، بينما توج توتنهام باللقب فى نسختين سابقتين، إضافة إلى أرسنال وإيبسويتش تاون بلقب لكل منهما. توتنهام يسعى لإنهاء صيام دام 41 عام يأمل توتنهام فى تحقيق أول لقب أوروبى له منذ عام 1984، حيث كانت آخر تتويجاته الأوروبية فى كأس الاتحاد الأوروبي. ورغم موسم محلى مخيب للآمال، يحتل فيه الفريق المركز السابع عشر فى الدورى الإنجليزي، إلا أن المدرب أنجيه بوستيكوجلو يرى فى هذه المباراة فرصة لإعادة الفريق إلى منصات التتويج الأوروبية. فرصة لإنقاذ الموسم من جانبه، يسعى مانشستر يونايتد لتحقيق لقبه الثانى فى الدورى الأوروبي، بعد تتويجه عام 2017. ورغم تراجع الأداء فى الدورى المحلي، إلا أن الفريق بقيادة المدرب روبن أموريم أظهر قوة فى المسابقة الأوروبية، خاصة بعد فوزه الكبير على أتلتيك بلباو فى نصف النهائي، مما منحه ثقة كبيرة قبل مواجهة الختام. نهائي بطعم الأمل لا شك أن هذه المباراة تحمل أهمية استثنائية، ليس فقط لأنها نهائى قاري، بل لأنها تمثل آخر أمل للفريقين فى تحويل موسم مخيب إلى ذكرى لا تنسى. فالفائز لن يتوج فقط بلقب أوروبى ثمين، بل سيضمن مقعدا فى دورى أبطال أوروبا، مما يعنى عودة إلى الواجهة الأوروبية، ودفعة مالية ومعنوية كبيرة قبل الموسم المقبل. فى بلباو، كل شيء سيكون على المحك، والأكيد أن الجماهير ستشهد ليلة كروية لا تنسى.

عودة ثلاثي يونايتد عشية نهائي «يوروبا ليغ»
عودة ثلاثي يونايتد عشية نهائي «يوروبا ليغ»

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

عودة ثلاثي يونايتد عشية نهائي «يوروبا ليغ»

تلقى مانشستر يونايتد دفعة معنوية جيدة عشية نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، بعودة الثلاثي الهولندي جوشوا زيرسكي، والبرتغالي ديوغو دالو، والفرنسي ليني يورو، إلى التمارين، أمس، ويلتقي يونايتد نظيره توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في بلباو، اليوم، في الوقت الذي يسعى الفريقان لإنقاذ موسمهما. وغاب زيرسكي عن المباريات الثماني الأخيرة إثر إصابته في وتر الركبة خلال مواجهة مضيفه نيوكاسل، في أبريل، وكذلك غاب دالو عن ست مباريات بسبب إصابة في ربلة الساق، في حين لم يشارك المدافع يورو في مباراة الجمعة، التي خسرها فريقه أمام تشلسي بهدف، بسبب مشكلات في القدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store