logo
رياضة : نجم التنس موراي لايعرف التزلج

رياضة : نجم التنس موراي لايعرف التزلج

الخميس 13 فبراير 2025 03:35 مساءً
نافذة على العالم - طلب نجم التنس البريطاني سير أندي موراي المعتزل مؤخراً إنقاذه من رحلة تزلج جبلية لأنه ببساطة لا يعرف التزلج.
الفائز بذهبيتي الأولمبياد نزل المنحدر لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يعرف كيف يتوقف وقال:«كلنا مبتدئون في الرحلة لكن المصعد توقف والمصعد الآخر كان بعيداً واقترح عليّ شقيق زوجتي الذهاب إليه، نزلنا 400 أو 500 متر ولم أستطع التوقف وشعرت بالذعر. جاء فريق الإنقاذ المتخصص لمساعدة المصابين وشعرت بالحرج عندما عرفوا هويتي وبدأوا بالتقاط الصور لكن في نهاية المطاف كانت تجربة ممتعة».
المصدر :
الكلمات الدلائليه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة
هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة

الدولة الاخبارية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الدولة الاخبارية

هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة

الأربعاء، 14 مايو 2025 11:04 مـ بتوقيت القاهرة في طفولتها، لم تكن نادية فكري تعرف شيئًا عن الحديد والأوزان، بل كانت تنسج أحلامها بخيوط الباليه وأجنحة المسرح، تتابع برنامج "تياترو" بعينين لامعتين، وتحلم بأن تكون يومًا سندريلا، أو بطلة "بحيرة البجع"، أو حتى "كسارة البندق"، لكن القدر كان له رأي آخر. فجأة، دخلت الإعاقة حياتها دون استئذان، كظل باغت البراءة، وسلب الطفلة توازنها، لم تعد "نادية" تقف إلا على قدمٍ واحدة، تتكئ على الأمل، وتصارع الألم بجلسات علاج طبيعي لا تنتهي، فهربت من أوجاعها بتعلم السباحة، تحاول أن تطفو فوق واقعٍ أثقلها، لا أن وفي دورة الألعاب الأفريقية مطلع التسعينيات، حينما غنّى فيه عمرو دياب "أفريقيا.. بالحب اتجمعنا"، خرجت نادية مكسورة الخاطر، كانت وقتها لا تزال طالبة في الثانوية العامة، مهمومة بالدراسة، وجريحة النفس في آن واحد، جلست تذاكر، وإذا بصوت في المذياع يبدّل مسار حياتها، فتاة تُدعى "فاتن حجازي" عادت من بطولة رفع الأثقال البارالمبية، لم تكن نادية قد سمعت من قبل بهذه الرياضة، لكن النور اشتعل داخلها. ذهبت الفتاة التي رفضت أن تكون إعاقتها معرض للشفقة، إلى النادي القريب من منزلها، وهناك استقبلها المدرب، اختبرها، فرأت نفسها بطلة حقيقية ترفع 60 كجم من المرة الأولى، تقول إنها اختارت رفع الأثقال لأنها لعبة "ملموسة"، تبدو صلبة في ظاهرها، لكنها في باطنها امتحانٌ حقيقيٌ للعزيمة، وكانت نادية في أمسّ الحاجة إلى إثبات ذاتها، بعد أعوام من الانكسار النفسي والجسدي وفي ميادين البطولة، لم تكن نادية فكري وحدها، فقد كان معها "رفيق الروح"، ففي أولمبياد سيدني 2000، بدأت شرارة الحب مع زميلها في البعثة، صلاح، وفي أولمبياد أثينا 2004، جمعهما الإنجاز الكبير، ميدالية فضية لها، وأخرى جماعية له مع فريق الكرة الطائرة جلوس، ثم توّجت القصة بالزواج. لكن الأمومة طرقت بابها في لحظة مفصلية، اضطرت إلى الغياب عن بطولة العالم 2006 من أجل رعاية طفلها الرضيع، ثم، حين كبر "محمد"، عادت نادية لتلحق بركب الأولمبياد في بكين 2008، حيث أحرزت الميدالية البرونزية، ومرة أخرى، لم تستطع المشاركة في أولمبياد لندن 2012 بسبب إنجابها طفلها الثاني، إياد، ثم جاءت الضربة الكبرى في عام 2015، حين توفيت والدتها، وكانت هي الأم التي حملت عنها أعباء الإعاقة، وساندتها في كل لحظة. في لحظة الوداع، كانت نادية في معسكر، وزوجها في بطولة خارج مصر. وبين الغياب والحزن، اهتزت الأرض تحت قدميها، كان والدها قد تركها طفلة، والآن رحلت أمها، فشعرت أنها تُقتلع من جذورها. وهنا، اتخذ زوجها قرارًا غير مسبوق، قرر أن يتخلى عن أولمبياد ريو دي جانيرو 2016، ليرعى أولاده، ويتيح لها أن تكمل الطريق، لكن نادية عادت من البرازيل بدون ميدالية، بل بخيبة أملٍ ثقيلة، مرّت بها طوكيو، ولم تتأهل، وبقي الأمل معلقًا بين سماء الحلم، وأرض الواقع القاسي. ثم جاءت باريس، بعد 16 عامًا من آخر تتويج في بكين، وفي عمر الـ50 عامًا، عادت نادية إلى المنصة، وسط تصفيق العالم، وقلوب فريقها الذي احتفى بها وكأنها ميداليتهم جميعًا، كيف لا! وتلك البطولة ومنذ أن كانت في الخامسة، تمشي بعكاز، أو تُحبس في جهاز يساعدها على الحركة، عرفت نادية معنى الألم، وتمرّست في الصبر، أمها كانت شريكتها في كل شيء، إخوتها كانوا دعمها، وزوجها ظلّها، وأبناؤها مصدر فخرها.. وفي كل لحظة كانت نادية على وشك التوقف، كانت تجد يدًا تمتد، وقلبًا يساند، ونفسًا تهمس لها "لا تستسلمي".

العداءة الهولندية سيفان حسن تأمل في أن يمر ماراثون لندن بدون متاعب
العداءة الهولندية سيفان حسن تأمل في أن يمر ماراثون لندن بدون متاعب

بوابة الأهرام

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

العداءة الهولندية سيفان حسن تأمل في أن يمر ماراثون لندن بدون متاعب

الألمانية تأمل العداءة الهولندية سيفان حسن أن يمر ماراثون لندن المقرر إقامته بعد غد الأحد، بدون أي متاعب بالنسبة لها، في سعيها للتتويج به مجددا بعدما نجحت في ذلك في أول مشاركة لها عام 2023. موضوعات مقترحة وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن سيفان حسن، الفائزة بالميدالية الذهبية في سباق 5000 متر في أولمبياد طوكيو 2020، شاركت للمرة الأولى في السباق منذ عامين وأثارت الجدل بعدما صعدت للمنصة رغم صعوبة المهمة. وقالت سيفان حسن، التي يعتبرها البعض أفضل رياضية في ألعاب القوى والتي سبق لها التتويج أيضا بالميدالية البرونزية في الأولمبياد والميدالية الذهبية في بطولة العالم : "لندن ستظل ذاكرة رائعة في مسيرتي لأنني لن أنسى ذلك أبدا، لكنني لا أرغب في حدوث أي متاعب". وأضافت : "مع اقترابي من 11 أو 13 كيلو متر من النهاية شعرت بالتعب، وقال لي الجميع ألا اواصل الجري لكنني استرحت قليلا ثم واصلت العمل واقتربت من النهاية". وتابعت: "أتذكر أنني في آخر خمس كيلو مترات من السباق مع المتصدرين كنت احتفل لأنني كنت ممتنة بوجودي معهم، الأمر يشبه أن تشاهد بعض الدراما لمدة ساعتين". وأوضحت سيفان حسن : "لن أحقق أداء أفضل مما كنت عليه قبل عامين، أتمنى ذلك، في الماراثون أكون متوترة وخائفة قليلا، الأمر لا يشبه سباق 1500 متر بحيث تنهي السباق في ثلاث دقائق، يجب عليك العمل لساعات". وقالت: "الماراثون علمني الصبر لم أكن أعلم من قبل أنني اتمتع بهذا القدر من الصبر ، لكن كل ماراثون يكون مختلف".

رياضة : نهاية صادمة.. نجم برشلونة يتحول إلى بائع أحذية بعد الاعتزال
رياضة : نهاية صادمة.. نجم برشلونة يتحول إلى بائع أحذية بعد الاعتزال

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

رياضة : نهاية صادمة.. نجم برشلونة يتحول إلى بائع أحذية بعد الاعتزال

الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - إعداد: إيمان أبو الحديد في الوقت الذي يستمتع فيه ليونيل ميسي بحياته في فلوريدا، ويلعب مع إنتر ميامي، بينما تقترب مسيرته من نهايتها، اتخذ أحد زملائه السابقين في برشلونة مساراً مختلفاً تماماً منذ مغادرته كامب نو. وفاز برشلونة بدوري أبطال أوروبا عام 2015 بنتيجة 3-1 على يوفينتوس في النهائي الذي أقيم بملعب الأولمبياد في برلين، وسجل كل من إيفان راكيتيتش، لويس سواريز ونيمار أهداف الفوز لبرشلونة. وبدأ الثنائي خافيير ماسكيرانو، وجيرارد بيكيه في قلب دفاع الفريق خلال المباراة النهائية، لكن المدرب الإسباني، قام بإدخال دفاع آخر في الدقائق الأخيرة من اللقاء، ذلك اللاعب هو جيريمي ماثيو، الذي خطف الأنظار بأدائه وقتها. وأُصيب مشجعو برشلونة بالدهشة مما يفعله اللاعب السابق جيريمي ماثيو حالياً في وظيفته اليومية، بعد انتشار صورة له على وسائل التواصل الاجتماعي. النجم الفرنسي الدولي السابق يعيش الآن حياة مختلفة تماماً، وهو ما صدم الجماهير، بحسب صحيفة «ماركا» الإسبانية. من هو جيريمي ماثيو؟ سيرة مختصرة لمسيرته مع برشلونة بعد خمس سنوات فقط من اعتزاله كرة القدم، اكتشفت جماهير برشلونة، أن المدافع المميز للفريق اتخذ مساراً مفاجئاً لحياته بعد الاعتزال. ماثيو، البالغ من العمر 41 عاماً، كان مدافعاً قوياً خلال مسيرته الكروية، حيث لعب لأندية مثل فالنسيا، برشلونة، وسبورتينغ لشبونة، كما شارك في خمس مباريات مع المنتخب الفرنسي. وتُعد فترته في كامب نو من أبرز محطات مسيرته، حيث كان جزءاً من فريق برشلونة إلى جانب نيمار، ليونيل ميسي، ولويس سواريز. وحقق لقبين في الدوري الإسباني، ولقبين في كأس الملك، إضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا. وخلال فترة وجوده في برشلونة، كان ماثيو يتقاضى راتباً قدره 100 ألف جنيه استرليني أسبوعياً. كيف انتهى المطاف بلاعب كبير في متجر رياضي؟ اعتزل اللاعب الفرنسي ماثيو كرة القدم في عام 2020 بعد فترة قضاها مع سبورتينغ لشبونة، ونظراً لأنه لعب بشكل احترافي لما يقارب عقدين من الزمن، فقد ظن البعض أنه لن يضطر للعمل مرة أخرى، بعد جمعه ما يكفي من المال خلال مسيرته الكروية. لكن يبدو أن الواقع مختلف عن الخيال. على عكس معظم اللاعبين السابقين الذين يتجهون عادةً إلى التدريب، أو يعملون في مجال الإعلام، فإن ما يفعله ماثيو الآن بعيد تماماً عن تلك المجالات اللامعة. ما علاقة متجر «إنترسبورت» الفرنسي بماثيو؟ زميل ليونيل ميسي السابق في برشلونة يعمل الآن في متجر رياضي، وذلك بعد مرور 10 سنوات على رفعه لقب دوري أبطال أوروبا. ماثيو، المدافع الفرنسي الذي كان جزءاً من الفريق الذهبي لبرشلونة، كما توّج أيضاً بدوري أبطال أوروبا عام 2015، يعيش اليوم حياة أكثر تواضعاً بعيداً عن أضواء الملاعب. ويعمل ماثيو حالياً كمدير في متجر «إنترسبورت» الرياضي في فرنسا. يدير ماثيو أحد الفروع الواقعة قرب مدينة مارسيليا، حيث يتولى قسم الأحذية الرياضية داخل المتجر، لكنه في الوقت نفسه يستعد للحصول على شهادة تدريب في المستقبل القريب. هذا التحول المفاجئ في حياته يُعد تذكيراً واقعياً بأن مسيرة النجومية قد تتبعها حياة بسيطة، واختيارات مختلفة عن المتوقع. تصريحاته الأخيرة.. ماذا قال عن ميسي وبرشلونة؟ كانت آخر تصريحات لماثيو قبل 3 سنوات قال فيها، إنه لا يتخيل برشلونة بدون ميسي، وأنه أعظم لاعب دخل النادي. وعند سؤاله عن المفاضلة بين ميسي وكريستيانو، أشار إلى أنه لا يعرف كريستيانو شخصياً، لكنه متأكد أن مهارات ميسي استثنائية، وأن برشلونة هو بيته الحقيقي. كيف استقبل الجمهور هذا التحول الصادم في حياة ماثيو؟ لم يصدق المشجعون أعينهم عندما بدأت صورة ماثيو الأخيرة تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال أحدهم: «إنه يعيش حياة بسيطة، ولم يضع أمواله على الشرب..لذا لا بأس، دعوه يعيش بسلام». وأضاف آخر: «حياة جيريمي ماثيو بعد كرة القدم متواضعة بشكل لافت، كل الاحترام له لأنه حافظ على واقعيته، ويعمل في إنترسبورت». وعلق ثالث: «ماثيو كان مدافعاً قوياً جداً، من الرائع أن نراه الآن يعمل في مجال البيع بالتجزئة». فيما قال رابع مازحاً: «الرجل انتقل من الفوز بالثلاثية إلى جانب ميسي ونيمار وإنييستا وتشافي وسواريز، إلى دوام من التاسعة إلى الخامسة». وكشفت التقارير، أن المتجر تلقى سيلاً من المكالمات الهاتفية من المعجبين، على الرغم أنهم لم يؤكدوا رسمياً أن الشخص الموجود في الصورة هو بالفعل ماثيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store