logo
إعلان الفائزين بمسابقة «توفيق الحكيم للتأليف المسرحى»

إعلان الفائزين بمسابقة «توفيق الحكيم للتأليف المسرحى»

بوابة الأهراممنذ يوم واحد

اعتمد المخرج خالد جلال، رئيس قطاع المسرح، نتائج مسابقة «توفيق الحكيم للتأليف المسرحى» تحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وذلك بعد تقييم أعضاء لجنة التحكيم للأعمال التى تقدمت للمسابقة، فى إطار دور المركز القومى للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية. وقال المخرج عادل حسان، مدير عام المركز، إن لجنة تحكيم المسابقة، التى ضمت فى عضويتها المخرج سامح مجاهد، والكاتب د. ياسر علام، والناقد د. محمد سمير الخطيب، أقرت فى اجتماعها الأخير منح القيمة التشجيعية الأولى بمبلغ مالى «عشرة آلاف جنيه» لنص «ليه نظلم شفيقة؟!» للمؤلف جمال عبد الناصر عوض (أسوان)، والقيمة التشجيعية الثانية بمبلغ مالى «ثمانية آلاف جنيه» لنص «نفر توت» للمؤلف طارق عبدالعزيز إبراهيم عمار (الغربية)، وذهبت القيمة التشجيعية الثالثة بمبلغ مالى «ستة آلاف جنيه' لنص «القفص» للمؤلفة أمانى عبد الرحمن حسين (القاهرة)، فضلًا عن نشر النصوص الفائزة ضمن إصدارات المركز، مع ترشيحها للإنتاج فى إطار خطة البيت الفنى للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة، الذى رحب بالمبادرة، وأضاف حسان أن لجنة التحكيم أوصت، فى تقريرها، بمنح شهادات تقدير للنصوص المسرحية المتميزة التى لم تحصل على أى من القيم المالية التشجيعية المقررة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سحاب» يقود «رضا» و«القومية» للفنون الشعبية
«سحاب» يقود «رضا» و«القومية» للفنون الشعبية

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

«سحاب» يقود «رضا» و«القومية» للفنون الشعبية

المايسترو سليم سحاب سيتولى قيادة أوركسترا فرقة رضا للفنون الشعبية والفرقة القومية للفنون الشعبية، فضلًا عن إشرافه على إعادة تسجيل الأرشيف الموسيقى الخاص بالفرقتين. كان ذلك أبرز ما اتفق عليه مع د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، خلال اللقاء الذى بحثا فيه الحفاظ على التراث، وإحياء فنونه، وتطوير العروض الموسيقية والاستعراضية، فضلًا عن اكتشاف وتدريب ورعاية المواهب الشابة من مختلف المحافظات. اللقاء تناول كذلك أوجه التعاون بين الوزارة والمايسترو فى عدد من المشروعات الموسيقية والغنائية، التى تأتى فى إطار خطة تطوير قصور الثقافة، وتقديم الموهوبين على منصات العرض الثقافى بشكل احترافى، بما يسهم فى دعم مسارات الإبداع، وتمكين الطاقات الجديدة من الوصول إلى الجمهور. كما اتفق الجانبان على تقديم عدد من عروض المسرح الغنائى على مسارح دار الأوبرا، لتقديم محتوى فنى راقٍ، يعزز الذائقة العامة، ويواكب تطلعات الجمهور فى مختلف المحافظات. وأوضح د. هنو أن التعاون سيتم من خلال برنامج تدريبى مكثف، يسهم فى تخريج جيل جديد من العازفين، والمطربين، وأعضاء الكورال من الشباب، يحفظون التراث، ويثرون المشهد الفنى، مشيدًا بالمايسترو سليم سحاب، الذى وصفه بأنه «فنان مبدع، وقامة موسيقية كبيرة، وله تاريخ فنى حافل، وإسهامات متميزة فى دعم المواهب الشابة». بدوره، أبدى «سحاب» سعادته بهذا التعاون المثمر الذى سيفتح آفاقًا جديدة لتقديم عروض موسيقية جادة لأبناء مصر، مؤكدًا أهمية تلك المبادرات فى نشر الثقافة الفنية، وتعزيز التواصل بين الأجيال من خلال الموسيقى.

ثقافة : إعلان أسماء الفائزين بمسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي بالقومي للمسرح
ثقافة : إعلان أسماء الفائزين بمسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي بالقومي للمسرح

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : إعلان أسماء الفائزين بمسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي بالقومي للمسرح

الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً نافذة على العالم - اعتمد المخرج خالد جلال رئيس قطاع المسرح نتائج مسابقة "توفيق الحكيم للتأليف المسرحي"، وذلك بعد تقييم أعضاء لجنة التحكيم للأعمال التي تقدمت للمسابقة، في إطار دور المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية الداعم للحركة المسرحية المصرية واكتشاف المواهب المتميزة. وقال المخرج عادل حسان، مدير عام المركز، أن لجنة تحكيم المسابقة والتي ضمت في عضويتها المخرج القدير سامح مجاهد مدير عام فرقة مسرح الغد التابعة لبيت المسرح، الكاتب د. ياسر علام مدرس الدراما والنقد بالمعهد العالي للفنون المسرحية، الناقد د. محمد سمير الخطيب مدرس الدراما والنقد بكلية الآداب جامعة عين شمس، أقرت في اجتماعها الأخير منح القيمة التشجيعية الأولي بمبلغ مالي (عشرة ألاف جنيه) لنص "ليه نظلم شفيقة" للمؤلف جمال عبد الناصر عوض (أسوان)، والقيمة التشجيعية الثانية بمبلغ مالي (ثمانية ألاف جنيه) لنص "نفر توت" للمؤلف طارق عبد العزيز إبراهيم عمار (الغربية)، وذهبت القيمية التشجيعية الثالثة بمبلغ مالي (ستة ألاف جنيه) لنص "القفص" للمؤلفة أماني عبد الرحمن حسين (القاهرة)، فضلًا عن نشر النصوص الفائزة ضمن إصدارات المركز، مع ترشيحها للإنتاج في إطار خطة البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة، الذي رحب بالمبادرة. وأضاف حسان أن لجنة التحكيم أوصت في تقريرها بمنح شهادات تقدير للنصوص المسرحية المتميزة ولم تحصل علي أي من القيم المالية التشجيعية المقررة، فضلا عن تنفيذ ورش تدريبية لتطوير الكتابة المسرحية لدي جميع المتقدمين للمسابقة ، وتشمل هذه الورشة التدريب علي أصول فنيات الكتابة المسرحية، وأساليب تحليل النص المسرحي، إضافة إلي قابلية النص المكتوب للعرض. يذكر أن باب التقدم لمسابقة "توفيق الحكيم للتأليف المسرحي" في دورتها الرابعة لعام 2025، تم خلال الفترة من 1 وحتى منتصف مايو الجاري، وتقدم لها ما يزيد عن 70 نصًا مسرحيًا، المسابقة تأتي تأكيدًا على حرص المركز على تشجيع الكتاب المسرحيين، وفتح آفاق جديدة لهم.

ندوة تعريفية بـ"جائزة الكتاب العربي" في المجلس الأعلى للثقافة
ندوة تعريفية بـ"جائزة الكتاب العربي" في المجلس الأعلى للثقافة

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

ندوة تعريفية بـ"جائزة الكتاب العربي" في المجلس الأعلى للثقافة

منة الله الأبيض تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو؛ وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي؛ الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وبالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، عقدت ندوة بعنوان "ندوة تعريفية حول جائزة الكتاب العربي"، وأدارها الدكتور عادل ضرغام؛ أستاذ الأدب العربي بكلية دار العلوم جامعة الفيوم. موضوعات مقترحة شارك في اللقاء كل من: الدكتورة حنان الفياض؛ المستشارة الإعلامية لجائزة الكتاب العربي والأستاذة بجامعة قطر. والدكتورة امتنان الصمادي؛ المنسِّقة الإعلامية لجائزة الكتاب العربي والأستاذة بالجامعة الأردنية. جائزة الكتاب العربي هي جائزة دولية، وقيمتها مليون دولار، ومقرها الدوحة، وتُمنح للمترشحين من العلماء وأصحاب الدراسات النقدية والشرعية والأدبية واللغوية عن مؤلفاتهم باللغة العربية في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية والشرعية في السنوات الأربع الأخيرة من كل دورة. افتتح اللقاء الدكتور عادل ضرغام، مثمِّنًا جائزة الكتاب العربي، وقائلًا: الجوائز العربية بشكل عام علامة صحة، فالجوائز تحركها مؤسسات مهمة يمكن أن تحرك الأدب في سياقات عالمية أكبر من مجرد السياق المحلي، فعلى سبيل المثال: في الأعوام العشرين الأخيرة صار هناك اتجاه إلى كتابة الرواية التاريخية، خاصة بعد رواية "رائحة الوردة"، لإمبرتو إيكو، وكتبت على غرارها رواية "عزازيل" ليوسف زيدان. هناك جوائز في عالمنا العربي قائمة على توجه إبداعي ما، مثلما نسمع عن جوائز الكتابة الخاصة بالمدح، أو غيره، مثل جوائز مدح الرسول (صلى الله عليه وسلم)، لأنها تريد الإبقاء على هذا النمط الكلاسيكي، وكذلك الحفاظ على نوع أدبي معين؛ مثل جائزة الملتقى، الخاصة بالقصة القصيرة. فكأن هذا النوع من الجوائز يعيد إحياء نوع أدبي أو توجه أدبي بعينه، ومن هنا تنبع أهمية الجائزة، واليوم نحن نتحدث عن جائزة الدوحة للكتاب العربي. تحدثت الدكتورة امتنان الصمادي معبرة عن امتنانها الشديد لإتاحة الفرصة لهذا اللقاء للتعريف بالجائزة في جمهورية مصر العربية، موضحة السبب الأساسي وراء تخصيص تلك الجائزة، قائلة: نعم.. الجوائز العربية تتنافس فيما بينها، أما أن يأتي وقت فتصبح هناك جائزة دولية في بعد قومي، علمًا أنها في نسختها الأولى سميت "جائزة الدوحة للكتاب العربي"، لكن صاحب السمو الأمير تميم أصر أن تكون "جائزة الكتاب العربي". كلنا نعرف أننا أمام جيل يتصارع مع التطور التقني، ويُصدَم الآن بالذكاء الاصطناعي، وفي حضرة هذا التهافت على هذا النوع من التقنيات، فإننا بالضرورة نخشى على الكتابة، وقد ورد في مقدساتنا أن الكتابة مادة مقروءة تمنح الإنسان القدرة على نقل أفكاره ومعتقداته من جيل إلى جيل، هذا الكتاب الذي يمنح الفرصة لتبادل الحضارات، والأجيال الجديدة تنصرف عن الكتابة وعن أي شكل من أشكال التعليم لأنهم ربما لا يثقون بها، ويؤمنون أن العصر يمنحهم أفضل منها. وما نشهده من وسائط الاتصال الجديدة تدفع بالأجيال إلى أنها تشعر أنها لا تريد أن تمضي وقتًا وراء كتاب، وربما لو طلبنا منهم قراءة 100 صفحة لقالوا ليس لدينا وقت، في حين أنهم قد يقضون 3 ساعات أمام شاشات الهواتف على وسائل التواصل الاجتماعي. ما الذي تفعله الجوائز حتى تهتم كل الدول بإطلاقها؟ وبماذا تتميز جائزة الكتاب العربي عن غيرها من الجوائز؟ أنها جاءت لتهتم بالشكل الشمولي أكثر، ومجالاتها أوسع. يفترض أن تكون الجوائز حاضرة محليًّا ودوليًّا وعالميًّا، وتتسم بمنهجية واضحة، والقيمة المالية المفروضة لها، ومن المؤكد أن الجوائز ترفع نسبة القراءة للكتب الفائزة، وغربلة المنجز الفكري والثقافي والمعرفي، ويتحول الفائز من مفكر فرد إلى مفكر دولي، فالفوز يضاف إلى المنجز الدولي أكثر منه فائدة مالية للفائز. الجوائز تسهم في تحرك المشهد العام العربي، المقروئية العالية، والتنوع الجغرافي. هذه الجوائز هي الأقل جدلًا بعد تحقيق الفوز مقارنة مع جوائز الإبداع. وتحدثت الدكتورة حنان الفياض حول التعريف بجائزة الكتاب العربي، قائلة إن تلك الجائزة انطلقت في العام 2023، تكرم المؤلفين والمؤسسات الفاعلة في صناعة الكتاب العربي، ولها عدد من الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها، ومن أهمها تكريم المؤلف، والدفع بالمؤسسات بما فيها دور النشر لأن تكون شريكًا حقيقيًّا في الارتقاء بمستوى الكتاب العربي، وكذلك الاهتمام باللغة العربية والحفاظ عليها، وتعزيز الدبلوماسية الثقافية وتحقيق القوة الناعمة التي تطمح إليها دولة قطر. وأشارت فياض إلى فئات الجائزة؛ وهي فئة الكتاب المفرد، وفئة الإنجاز، وتمنح لتكريم كاتب على مجموع نتاجه الفكري والثقافي، والقيمة المالية مليون دولار أمريكي تتوزع على الفئتين ومجالاتهما. كما تحدثت عن مجالات منح الجائزة والتخصصات الفرعية تتنوع كل عام، كما تحدثت عن شروط الترشح، وعلى رأسها أن يكون الكتاب مكتوبًا باللغة العربية، وألا يكون قد مضى على تأليف الكتاب أكثر من أربع سنوات، كما تحدثت عن مواعيد الترشح للجائزة، وآليات الترشح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store