
بماذا ستتميز محطة "روس" عن المحطة الفضائية الدولية؟
ويقول: "تنفيذ مشروع محطة ROS أكثر ربحية بكثير. لأنه لا يقتصر على مدار جديد، وهو أمر مهم جدا من وجهة نظر دراسة الإشعاع، ولكن يتميز أيضا في مجال الطاقة، حيث ستزود بمصادر طاقة أقوى بعدة مرات من الموجودة في المحطة الفضائية الدولية. وستكون هذه ألواح شمسية عالية الكفاءة".ويذكر أن دميتري باكانوف، المدير العام لمؤسسة "روس كوسموس" أفاد في وقت سابق، أن الوحدة الأولى من المحطة الفضائية الروسية، التي ستحل محل المحطة الفضائية الدولية، بلغت درجة عالية من الجاهزية.
أعلنت مؤسسة "روستيخ" أنها تعمل على تطوير منظومة اتصالات عبر تقنية الفيديو، لاستخدامها في محطة (Ros) المدارية الروسية.
ستجهز محطة الفضاء الروسية المستقبلية بروبوت روسي الصنع، يقوم بأداء المهام التي ينفذها حاليا الروبوتان التابعان لوكالتي الفضاء الأوروبية والأمريكية في محطة الفضاء الدولية.
أعلنت وكالة "روس كوسموس" أنها صادقت على الجدول الزمني الذي أعده الخبراء الروس لبناء محطة (ROS) المدارية الروسية الواعدة.
أعلن كبير المصممين لمحطة (ROS) المدارية الروسية الواعدة، فلاديمير كوجيفنيكوف أن المحطة ستحصل على كمبيوتر بمواصفات فائقة ليقوم بمعالجة البيانات التي ستحصل عليها من الأقمار الصناعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا ترصد ثوران بركان شيفيلوتش من الفضاء
وجاء في تقرير صادر عن الوكالة:" قمر (ميتيور-إم) الروسي تمكن من رصد ثوران بركان شيفيلوتش الموجود في كامتشاتكا. الأسبوع الماضي نفث البركان عمودين من الرماد بارتفاع 8 و8.5 كلم". أضاف التقرير:"كان البركان غير نشط لمدة 6 أشهر تقريبا، وآخر نشاط رصد له قبل هذه المرة كان في نوفمبر 2024، ومن ثم تغير نشاطه الشهر الجاري. وفي 16 مايو الجاري، وتمام الساعة 08:30 بالتوقيت المحلي، أطلق البركان في الهواء عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8 كيلومترات، وبعدها تحرك عمود الرماد باتجاه الشمال الغربي (اتجاه خليج أوزيرنوي). وفي 17 مايو، وتمام الساعة 12:20 بالتوقيت المحلي، أطلق أيضا عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8.5 كلم". وشيفيلوتش هو بركان نشط في كامتشاتكا، عمره 60-70 ألف سنة، يتكون من بركان شيفيلوتش القديم وكالديرا قديمة وبركان شيفيلوتش الجديد النشط. يقع البركان على بعد حوالي 50 كم من قرية كليوتشي في منطقة أوست-كامتشاتسكي ،على بعد 450 كم من بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. المصدر: تاس درس خبراء المعهد المشترك للبحوث النووية تكوين الرماد الذي سقط نتيجة ثوران بركان شيفيلوتش عام 2023. وتبين أنه يحتوي على الكروم والزرنيخ والأنتيمون، ما يشكل خطورة على صحة الإنسان. نجح علماء جامعة الأورال الفيدرالية، بدعم مؤسسة العلوم الروسية، في تحديد التاريخ الدقيق لأكبر ثوران بركاني خلال العشرة آلاف سنة الماضية.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تختبر ناقلة جنود برمائية جديدة (فيديو)
وقال تقرير صادر عن المؤسسة:"صممت هذه المركبة المدرعة لنقل وحدات مشاة البحرية والقوات البرية وتوفير الدعم الناري لقوات الإنزال العسكرية في جميع الظروف القتالية، وجهّزت بوحدة قتالية يتم التحكم فيها عن بعد مزودة بمدفع رشاش وقاذف قنابل أوتوماتيكي، كما حصلت على معدات خاصة لقطر المركبات العسكرية الأخرى". ويظهر الفيديو الذي نشرته "روستيخ" للمدرعة الجديدة كيف يمكن لهذه الآلية الحركة برشاقة وسرعة على الطرق الوعرة، وكيف يمكنها العوم والحركة في الماء بشكل ممتاز، كما يظهر المقطع أن المدرعة جهّزت بمعدات رؤية ليلية ورشاش أوتوماتيكي يتم التحكم به من داخل قمرة القيادة. ونوهت "روستيخ" إلى أن المدرعة ستخضع لسلسلة من الاختبارات لتأكيد خصائصها التكتيكية والتقنية واختبار قدراتها على الأرض وفي الماء، وفي ظروف الطقس المختلفة، كما سيتم اختبار قدراتها في إطلاق النار أثناء حركتها على سطح الماء. صممت مدرعة "BT-3F" كنسخة مطورة عن مركبات نقل المشاة القتالية الروسية BMP-3F، ويمكنها نقل 12 جنديا بعتادهم العسكري الكامل، كما يمكن نقلها بطائرات الشحن العسكرية الكبيرة وإنزالها من الجو بالمظلات، وتتسلح هذه المركبة برشاش Kord من عيار 12.7 ملم يمكن التحكم به عن بعد، كما يمكن تجهيزها بمنظومات "كورنيت-إي" الروسية المزودة بصواريخ مضادة للدبابات. المصدر: روسيسكايا غازيتا بدأت روسيا باختبار منظومة صاروخية محمولة جديدة، مصممة للتعامل مع مختلف أنواع الطائرات المسيّرة. أعلنت شركة "كلاشينكوف" أنها ستعرض مجموعة من أحدث طائراتها المسيرة في المعرض الدولي للأسلحة والمعدات العسكرية MILEX-2025 الذي سيعقد في العاصمة البيلاروسية مينسك. ابتكر باحثون من جامعة جنوب الأورال نموذجا أوليا لأول طائرة مسيرة، تحمل اسم "الكنغر"، يمكنها حمل طائرات مسيرة صغيرة إلى مسافة تصل إلى 80 كم، تعمل بالكهرباء من الألواح الشمسية. سلّمت مؤسسة "روستيخ" الروسية للتكنولوجيا والصناعات العسكرية وزارة الدفاع الروسية اليوم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-35 إس".


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
العثور على بقايا مستعر أعظم تتمتع بتناظر فريد!
قد يُعمّق هذا الاكتشاف فهمنا لديناميكيات انفجارات المستعرات العظمى وتفاعلاتها مع الوسط البينجمي، وفقا لموقع " وعادة ما تكون بقايا المستعرات الأعظمية (وهي نتاج انفجارات النجوم)، عبارة عن هياكل منتشرة ومتوسعة تحتوي على مادة قذفها الانفجار، بالإضافة إلى مادة بينجمية التقطتها موجة الصدمة. وتمكن علماء من جامعة "سيدني الغربية" من تحديد أحد هذه الأجسام، المُسمى "G305.4–2.2" باستخدام التلسكوب التداخلي الراديوي الأسترالي ASKAP ، ويتميز هذا الجسم بتناظر دائري فريد من نوعه بين بقايا المستعرات الأعظمية، مما دفع العلماء لتسميته "تِليوس" (Teleios)، وهي كلمة يونانية تعني "المثالي" أو "الكامل". ويقع "تليوس" على مسافة تبلغ إما 7170 أو 25100 سنة ضوئية، مما يعني أن قطره قد يتراوح بين 45.6 أو 156.5 سنة ضوئية على التوالي. كما تُظهر الجزء الجنوبي الشرقي من الغلاف المحيط به علامات تدل على تفاعله مع الهياكل المحلية للوسط البينجمي. وتشير الدراسة إلى أن هذا الجسم نشأ نتيجة مستعر أعظم من النوع Ia، وربما حدث تحت مستوى قرص المجرة. يذكر أن بقايا المستعرات العظمى (السوبرنوفا) تلعب دورا حاسما في تطور المجرات. فموجاتها الصادمة تعيد تشكيل بنية المادة في الفضاء بين النجمي، بينما تثريها بعناصر ثقيلة في الوقت نفسه. وبفضل ذلك تحصل الأجيال التالية من الأنظمة النجمية على تركيب كيميائي أكثر ثراء. للأسف، فإن معرفتنا عن تعداد بقايا المستعرات الأعظمية لا تزال محدودة للغاية. وحتى اليوم، تمكن الفلكيون من اكتشاف حوالي 300 من هذه الأجسام في مجرة درب التبانة. بينما تشير الحسابات إلى أن مجرتنا يجب أن تحتوي على أكثر من ألفي بقية مستعر أعظم إضافية. ومن المستحيل اكتشافها جميعها لأنه تقع نسبة كبيرة منها على الأرجح في مناطق من المجرة يصعب تمييزها خلف البنى الكونية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من بقايا المستعرات الأعظمية تكون خافتة جدا بالنسبة لأدواتنا الرصدية، بينما تكون البقايا الساطعة "الشابة" صغيرة الحجم بشكل يصعب رصده. المصدر: تمكن العلماء من تحديد المسؤول عن "حادث الدهس" الكوني الذي تسبب في إتلاف بنية ضخمة بالقرب من مركز درب التبانة تُعرف باسم "الأفعى". اكتشف فريق دولي من علماء الفلك لأول مرة سحابة كبيرة من الهيدروجين الجزيئي على مسافة قريبة نسبيا من النظام الشمسي تبلغ حوالي 300 سنة ضوئية.