
بخطوات سهلة واقتصادية.. طريقة تحضير الناجتس
يفضل الكثير من الأطعمة الخفيفة والسهلة، كالناجتس التي تعتبر من أكثر الأكلات المحببة للكبار والصغار، لمذاقها الشهي المقرمش، ولكن عند التفكير فيها قد تأخذ ربة البيت خطوة للوراء عند تجهيزها في المنزل نظرًا لغلاء الأسعار.ولكن لحسن الحظ أنه يمكنك تحضيرها بطريقة اقتصادية وبخطوات سهلة، وفقًا لما قدمته قناة «سفرة»، على قناتها الرسمية على تطبيق «واتس آب».
اقرأ أيضًا| للرجيم.. طريقة تحضير ناجتس الدجاج الصحيةالمقادير:2 صدور دجاج مفروم2 بطاطس مسلوقة ومهروسة3 ملعقة كبيرة دقيقملعقة صغيرة بودرة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 21 ساعات
- الدستور
رهائن خلف الشاشات.. الدستور ترصد مآسى فتيات وقعن فى فخ «الابتزاز الإلكترونى»
فى زوايا الإنترنت المظلمة، ترتكب جرائم لا تُرى بالعين المجردة لكنها تترك جراحًا عميقة فى النفوس، وتُنسج خيوط جرائم معقدة تستهدف الضعفاء، لا لابتزازهم فقط، بل ربما للاتجار بهم واستغلال نقاط ضعفهم وشعورهم بالخوف ليتحولوا لضحايا يُساقون عبر التهديد الإلكترونى إلى أعمال مشبوهة وصفقات غير مشروعة، بلا قدرة على الصراخ أو الهروب. وفى السطور التالية ترصد «الدستور» قصصًا حقيقية لأشخاص تم الزجّ بهم فى دوامة الابتزاز الرقمى، الذى تحول لنوع جديد من العبودية ووسيلة لصيد البشر وإخضاعهم للمبتزين، لتدق جرس الإنذار حول قضية الابتزاز الإلكترونى وضحاياه، لأنهم ليسوا مجرد أرقام، بل أشخاص دفعهم الخوف ليقعوا فى فخ مجرمين وشبكات منظمة تستغلهم للتربح، ليتحولوا إلى رهائن إلكترونية. من علاقة عاطفية لمستريحة «ملابس وبرفانات»: عملية النصب ادخلتنى السجن شابة فى الثلاثين من العمر، خريجة كلية نظم ومعلومات، ساقها حظها العثر إلى التعرف على شخص أوهمها بحبه لها وخدعها بمظاهر الغنى والثراء الذى يعيش فيه وطلب منها الزواج، ثم بدأ يراسلها إلكترونيًا حتى انساقت وراء رغباته، خاصة بعد أن رأت المكان الذى يعيش فيه فى فيلا بكمبوند بمنطقة التجمع الخامس، ووجدت فيه فتى الأحلام الذى سينقذها من كابوس العنوسة. الإغراء كان أكبر منها، فوافقت على الارتباط بهذا الشاب، وتطورت الأمور بينهما تدريجيًا من الرسائل العاطفية إلى إرسال صور بملابس البيت، لتتحول بعد ذلك إلى صور فاضحة، صار بعدها يتحكم بها ويلقى عليها أوامره. بعدها، طلب منها «فتى الأحلام» أن تعمل معه فى تجارة خاصة بالملابس الحريمى، ثم أعطاها مبلغًا من المال للاستثمار، وعندما بدأت التجارة طلب منها أن تعرض على أصدقائها وجيرانها فى المنطقة الانضمام للعمل معها ليكونوا شركاء فى التجارة بعد دفع مبلغ مالى معين، مع تهديدها وابتزازها بالصور التى معه حال رفضها تنفيذ أى قرار. بالفعل، نجحت الشابة فى جمع العديد من الأشخاص واستولت على أموالهم، حتى إنها جمعت منهم ملايين الجنيهات وأعطتها للشخص الذى يبتزها، والذى لم يكتف بذلك، بل جعلها توقع على إيصالات أمانة بمبالغ كبيرة لضمان الولاء، قبل أن يطالبها بالسداد. الأمر لم ينته عند ذلك، خاصة بعد أن طالب دافعو الأموال بأموالهم أو بالحصول على أرباح من التجارة أو إبلاغ الشرطة، لذا لم يكن أمامها سوى التوجه لقسم الشرطة ولمباحث الإنترنت وتحرير بلاغ بالواقعة كلها. جاء فى البلاغ، الذى حمل رقم ٢١٧٨ لسنة ٢٠٢٤ جنح التجمع الخامس، أن المشكو فى حقه، «أ.ش»، يقيم بكمبوند بالتجمع الخامس، ويبتزها برسائل نصية أرسلها عبر تطبيق «واتس آب» إلى هاتفها الخاص، وتتضمن صورًا وفيديوهات خاصة لها بملابس المنزل والنوم مع عبارات تهديد بنشر تلك الصور، وابتزازها بطلب مبالغ مالية مقابل عدم التشهير بها أو الإساءة لسمعتها. وأوضحت، فى البلاغ، أن المبتز طلب منها مبالغ مالية خاصة بعلاقة تجارية بينهما، وأنها تأخرت فى سداد بعض المستحقات فنشر عدة صور خاصة بها، وتسبب ذلك فى أضرار مادية ومعنوية وأدبية جسيمة. وقالت: «كان عايز يتقدم لى، وكان فيه علاقة تجارية بينا، وسبق أن أعطانى مبالغ مالية لاستثمارها فى العمل الخاص ببيع البرفانات والملابس الحريمى، وعند التأخر فى سداد بعض المستحقات المالية قام بتهديدى وابتزازى». هذا البلاغ لم يحمها من عدد من المحاضر التى حُررت ضدها من قِبل أصحاب الأموال، وتم القبض عليه والتحقيق معها بتهمة الاستيلاء على أموال المواطنين والنصب عليهم، ثم صدر الحكم عليها من محكمة القاهرة الاقتصادية بالسجن لمدة ثلاث سنوات. خبير قانونى: العصابات الإلكترونية تستهدف القاصرات والجرائم ضمن الاتجار بالبشر حذر المحامى والخبير القانونى يحيى رضوان من تفشى جرائم الابتزاز والاستدراج الإلكترونى، خاصة التى تستهدف الفتيات القاصرات وغير المتعلمات، مؤكدًا أن هناك عصابات منظمة تعمل على تجنيد الضحايا بطرق خادعة تبدأ من «علاقات حب وهمية» وتنتهى بالتورط فى أنشطة غير مشروعة. وقال «رضوان» إن المجرمين يستغلون الضحايا لإدارة حسابات عبر منصات التواصل الاجتماعى، وتصوير «لايفات» لجذب المتابعين وتحقيق الربح، عبر ارتداء ملابس خارجة عن تقاليد المجتمع، مضيفًا: «فى كثير من الحالات، يتم تهديد الفتيات بصور وفيديوهات خاصة لابتزازهن ودفعهن للاستمرار، حتى تتحول الضحية إلى شريكة فى الجريمة». وكشف المحامى عن تأسيسه مجموعة دعم قانونى لضحايا الابتزاز الإلكترونى، ساعد خلالها عددًا من الفتيات اللائى تورطن فى أعمال مشبوهة تحت وطأة التهديد، مشيرًا إلى أن بعض الصور التى تُستخدم فى التهديد يتم تعديلها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعى، ما يزيد من صعوبة نفيها. وقال «رضوان» إن فتيات أخبرنه بتعرضهن للابتزاز من شباب تعرفن عليهم عبر الإنترنت، حيث يبدأون بطلب صور وفيديوهات شخصية ثم يساومونهن على العمل معهم فى أعمال إجرامية، من بينها تهريب مواد مخدرة، وإلا سيتم فضحهن أمام ذويهن. وأكد الخبير القانونى أن خط الدفاع الأول ضد هذه الجرائم هو الأسرة، من خلال الرقابة الأبوية الواعية والتوعية المستمرة. وأضاف: «على الأب والأم ألا يتركا أبناءهما دون رقابة فى هذا العالم المفتوح، فلا أحد يعلم مع من يتواصل أبناؤه، وهل هو شخص عادى أم مجرم يستدرجهم؟». كما شدد على أهمية استخدام تطبيقات الرقابة الأبوية على الهواتف، قائلًا: «من السهل أن يخترق المجرمون أجهزة الأبناء للوصول إلى معلومات شخصية عن العائلة، وأحيانًا تكون نقرة واحدة كفيلة بتدمير سُمعة أسرة كاملة». وفيما يخص الجانب القانونى، أوضح رضوان أن القانون المصرى يفرض عقوبات مشددة على مرتكبى هذه الجرائم، حيث تنص المادة ٥ من قانون مكافحة الاتجار بالبشر على أن استغلال شخص فى عمل محظور أو نشاط غير قانونى، حتى بموافقته أو موافقة وليّه، يُعد جريمة كاملة، وتصل عقوبتها إلى السجن المشدد وغرامة لا تقل عن ٥ آلاف جنيه. وأضاف أن المادة ٦ من نفس القانون تُغلّظ العقوبة إلى السجن المؤبد وغرامة تصل إلى ٥٠٠ ألف جنيه فى حال الكشف عن هوية المجنى عليه أو تقديم معلومات كاذبة حول القضية. منتحل شخصية خليجى يهدد قاصرًا ويروّج صورها للتربح الحالة الثانية كانت لفتاة قاصر من أسيوط، عمرها لا يتجاوز ستة عشر عامًا، بدأت مأساتها من طلب المساعدة على إحدى صفحات البيع والشراء، حين طلبت شراء بطاطين مستعملة، فأرسلت إليها إحدى السيدات رسالة خاصة على حسابها تستفسر منها عن سبب هذا الطلب، لتخبرها بأنها فقيرة وتعيش مع والدتها وشقيقتها، بعد وفاة والدهما، وتحتاج إلى المساعدة. السيدة عرضت عليها أن تطلب المساعدة من شخص قالت إنه يحمل جنسية إحدى الدول العربية- تبين بعدها أنه منتحل صفة خليجى- وهو ما حدث بالفعل، لتبدأ جريمة استغلالها. الشخص الذى تواصلت معه طلب منها أن ترسل له رسالة صوتية حول تفاصيل حياتها وحالتها المادية، وبالفعل استجابت له، وأرسلت رسالة توضح فيها وضع أسرتها، لكنه لم يقتنع بذلك وطلب منها إرسال بطاقتها الشخصية، فأخبرته بأنها قاصر، فبدأ فى اتهامها بالنصب عليه وأنها أصلًا ليست فتاة. لإثبات صدق كلامها أرسلت له بطاقة والدتها، لكنه طلب منها صورًا لها، فأرسلت له بعض الصور العادية، فطلب صورًا أخرى لها دون حجاب ليتأكد من أنها ليست «ولدًا متنكرًا»، فاستجابت له وأرسلت له صورًا بملابس النوم، لتكتشف أن هذا الشخص بدأ يترصدها ويخبرها بأنه يعلم أنها «ولد»، ويسكن فى قرية معينة فى مركز البدارى بمحافظة أسيوط، وبدأ يتحدث معها عن طبيعة المكان الذى حولها، وهذا ما جعلها تخاف من أن يضرها أو يضر أسرتها.المبتز لم يكتفِ بذلك، بل دخل على إحدى الصفحات الخاصة بقريتها وطلب معلومات عنها وعن أسرتها، وتواصل مع إحدى السيدات، التى أدلت إليه بمعلومات مفصلة عن عائلة الفتاة، ليستخدم المعلومات التى جمعها فى مواصلة تهديد الفتاة القاصر، ويطلب منها فيديوهات وصورًا أخرى غير التى أرسلتها حتى لا يسىء لها، مقابل ألا ينشر تلك الصور على مواقع مشبوهة للتربح منها. للأسف، استجابت له الفتاة الصغيرة، ووصل الأمر إلى أنه حول إليها مبلغًا من المال على رقم هاتفها، وطلب منها أن تستقل القطار لتقابله فى محطة رمسيس، لتعيش معه، مقابل ألا يرسل الصور لأهلها. فى تلك اللحظة، فكرت الفتاة بالفعل فى الذهاب إليه، لكنها خشيت أن تتوه فى الطريق، لأنها لم يسبق لها الخروج أصلًا من قريتها، ثم حاولت الانتحار، لكن أسرتها أنقذتها فى اللحظة الأخيرة، وبدأوا فى البحث عما أوصلها لتلك الحالة، وبتفحص هاتفها علموا بما حدث، ثم حاولوا استدراج المبتز لكنه شك فى الأمر، وأغلق هاتفه فلم يستطيعوا التوصل إليه بعد ذلك. إعلان عمل من المنزل يتحول إلى علاقة مشبوهة مع «ابن صاحب الشركة» لم يختلف مصير الحالة الثالثة عن سابقتيها، فهى أيضًا لشابة باحثة عن عمل، أوصلها القدر إلى طريق الاستغلال والابتزاز عبر مواقع التواصل الاجتماعى، ولكن هذه المرة من خلال إعلان للعمل من المنزل يعد بتحقيق ربح هائل. المجنى عليها قالت إنها وجدت، أثناء تفصح هاتفها، إعلانًا عن عمل من المنزل بعائد مادى مذهل، فقررت طلب تفاصيل عن العمل، لتتحدث إليها صاحبة الإعلان وتطلب منها التعرف على سنها، وعندما أخبرتها أجابتها بأن هذه السن مناسبة جدًا، لكنها عندما سألت عن تفاصيل العمل تبين أنه «عمل مشبوه». وقالت صاحبة الإعلان لها: «إنتى تكلمى ابن صاحب الشركة، هو ولد شاب صغير بالنسبة ليكى، وهو راكب عربية وقاعد فى فيلا وحياة فوق الخيال ومدير شركة استيراد وتصدير، يعنى لو ملقتيش شغل حاولى تصاحبيه وتلعبى عليه وهتكسبى منه دهب، وهيشغلك وانتى قاعدة فى البيت». وهنا أدركت الشابة حقيقة ما يحدث، فقررت أن تأخذ صور «سكرين شوت» للمحادثة، ثم توجهت إلى مباحث الإنترنت لتحرير محضر بما تعرضت له، حتى لا يتم ترصدها من صاحبة الإعلان. من لقاء عاطفى فى مقهى إلى جريمة ابتزاز بـ23 ألف جنيه كشفت فتاة عشرينية عن تعرضها لجريمة ابتزاز إلكترونى، بعد أن تعرفت على شاب عبر مواقع التواصل الاجتماعى من خلال مجموعات دردشة، حيث نشأت بينهما علاقة عاطفية تطورت لاحقًا إلى تبادل رسائل غرامية، قبل أن يطلب منها مقابلته لأول مرة. وقالت الفتاة إن اللقاء تم فى أحد المقاهى، وأضافت: «كنت واثقة فيه رغم أنها أول مرة أقابل حد من الإنترنت، لكنه استغل سنى الصغيرة وقلة خبرتى، وطلب منى تليفونى علشان يحط شريحته ويسحب فلوس من حسابه، فإديته الموبايل وعرف الباسورد ومارجعش تانى». وأشارت إلى أنها حاولت الوصول إليه مرارًا، لكنه أغلق هاتفه واختفى، ما دفعها إلى تحرير محضر سرقة رسمى فى قسم شرطة حدائق القبة، لكن المفاجأة كانت حين بدأ يرسل لها صورًا شخصية مسروقة من هاتفها تظهر فيها بملابس منزلية ودون حجاب، وهددها بنشرها ما لم تدفع له مبلغ ٢٣ ألف جنيه، بالإضافة إلى مطالبته بإرسال جهاز اللابتوب الخاص بها. انتهاك خصوصية «إنفلونسر» واستغلال فيديوهاتها تجاريًا كشفت فتاة كانت تعمل صانعة محتوى و«إنفلونسر» على مواقع التواصل الاجتماعى، عن تعرضها لانتهاك حياتها الخاصة واستغلالها تجاريًا من قبل أحد معارفها، وذلك بعد إعلانها اعتزال السوشيال ميديا وارتداء الحجاب. وقالت الضحية إنها كانت تنشر محتوى مصوّرًا بشكل منتظم على منصاتها، إلا أنها اتخذت قرارًا بالابتعاد عن هذا المجال، وطلبت من متابعيها حذف جميع الفيديوهات الخاصة بها، وقد استجاب معظمهم لذلك، باستثناء شخص واحد كان قد ساعدها سابقًا فى تصوير هذه المقاطع. وأوضحت أن هذا الشخص تجاهل طلبها، وبدأ لاحقًا فى إعادة نشر مقاطع مصوّرة لها عبر الإنترنت بهدف التربح منها وجذب المشاهدات، دون إذن منها. وأكدت أن تصرفاته تسببت لها فى أزمات شخصية وعائلية، خاصة بعد نشره مقاطع تحوى مشاهد وصفتها بـ«المحرجة»، ما اعتبرته إساءة متعمدة وابتزازًا واضحًا. ورغم محاولات عدد من الأصدقاء التدخل لحل المشكلة ووقف نشر المحتوى، إلا أن هذا الشخص رفض، وواصل استخدام الفيديوهات لأغراض تجارية. وأضافت الفتاة أنها قررت التوجه إلى مباحث الإنترنت بمنطقة العباسية لتحرير محضر رسمى ضده، حيث وجهت له اتهامات بانتهاك الخصوصية، والابتزاز، والاستغلال التجارى لمواد شخصية، وهو ما يندرج تحت جرائم الاتجار بالبشر وفقًا لوصفها. «إنترفيو» لاكتشاف المواهب يُوقع سيدة وبناتها فى الفخ فى منشور على أحد جروبات مكافحة جرائم الابتزاز الإلكترونى، طلبت سيدة المساعدة فى تحرير محضر ضد أحد صنّاع المحتوى على منصة «تيك توك»، وذلك على خلفية نشره فيديو لبناتها دون إذن، بهدف التربح وتحقيق مشاهدات. قالت السيدة إنها كانت تتابع هذا الشخص منذ فترة، وإنه معروف بتصوير أفلام قصيرة ونشرها على حسابه الشخصى. وأشارت إلى أنها شاهدت إعلانًا نشره قبل فترة، يتضمن دعوة لاكتشاف المواهب الصغيرة، فتواصلت معه واصطحبت بناتها- ومن بينهن طفلة تعمل فى المسرح- لإجراء مقابلة، حيث استقبلهن الشاب فى مكان بدا معدًّا بشكل احترافى للتصوير. وخلال جلسة التصوير، طلب منهن التعاون فى مشهد كان من المفترض أن تشارك فيه سيدة أخرى لم تحضر، موضحًا أن الفيديو سيكون مجرد تجربة لاختبار أداء الفتيات. وأضافت السيدة أنها تفاعلت مع الموقف بحسن نية، وخلعت حجابها على سبيل الدعابة أثناء التصوير، معتقدة أن الفيديو لن يُنشر وأنه مخصص فقط للمراجعة الفنية واختبار الأداء. لكن المفاجأة كانت بعد نحو شهر، حين اكتشفت أن الشاب نشر الفيديو على حسابه فى «تيك توك» دون إذن منها أو اتفاق مسبق، بهدف جنى الأرباح من خلال المشاهدات. وعلى الفور، توجهت إليه رفقة أفراد من أسرتها، حيث أقر بفعلته وحذف الفيديو تحت الضغط. إلا أن السيدة عادت بعد فترة لتجد الفيديو منشورًا مجددًا، ما دفعها لاتخاذ قرار بالإبلاغ عنه رسميًا.


الأسبوع
منذ 5 أيام
- الأسبوع
رقم واتساب النيابة العامة للإبلاغ عن الجرائم.. «رقم مباشر»
النيابة العامة سارة عبد الحميد حذرت النيابة العامة، من نشر أو تداول مقاطع مرئية أو صور تنتهك خصوصية أي شخص دون رضاه، أو نشر أخبار غير صحيحة من شأنها تضليل المجتمع وتكدير السلم والأمن العام، لما يشكله ذلك من جرائم يعاقب عليها القانون. ما هو رقم واتساب النيابة العامة للإبلاغ عن الجرائم؟ وناشدت النيابة العامة المواطنين بضرورة الإبلاغ عن أي جرائم يشهدونها من خلال التواصل مع الجهات المختصة أو الإبلاغ مباشرة إلى النيابة العامة عبر تطبيق «واتس آب» المخصص لهذا الغرض على الرقم «01229869384». حادثة اختطاف طفل وكانت قد رصدت الأجهزة الأمنية تداول مقطع مرئي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يظهر فيه قائد دراجة آلية يقوم باختطاف طفل كان يسير برفقة إحدى السيدات بالطريق العام، متضمنًا عبارات تزعم عدم توافر الأمن في الشارع المصري، والتي من شأنها تكدير السلم والأمن العام. وبعد الفحص تم تحديد هوية المتهم القائم بالنشر، كما توصلت تحريات الشرطة إلى قيامه بنشر المقطع بسوء قصد، بهدف زيادة معدلات تداوله لتحقيق مكاسب مالية. وتبين أن الواقعة المصورة قد حدثت بتاريخ 23 من شهر فبراير الماضي، بدائرة قسم شرطة الوراق بمحافظة الجيزة، وكانت ناتجة عن خلافات زوجية بشأن رؤية الأطفال، ترتب عليها قيام الزوجة بتحرير محضر تضمن اتهامها لزوجها بالضرب دون التطرق لواقعة الخطف، وقد سبق اتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها. هذا، وقد باشرت النيابة العامة التحقيقات، وبمطالعة الحساب الإلكتروني للمتهم المستخدم في ارتكاب الواقعة، تبين قيامه بنشر المقطع المشار إليه، وباستجوابه أقر بأنه حصل عليه من إحدى الصفحات التي سبق لها أن عرضته، وأنه أعاد نشره على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، مع علمه بقدم الواقعة المصورة، وذلك بقصد جذب المتابعين وتحقيق أرباح مادية، وعليه، أمرت النيابة العامة بحبس المتهم أربعة أيام احتياطيًا، وجارٍ استكمال التحقيقات.


أخبار مصر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار مصر
بأقل التكاليف.. طريقة تحضير الطحينة الكدابة #بوابة_أخبار_اليوم
بأقل التكاليف.. طريقة تحضير الطحينة الكدابة #بوابة_أخبار_اليوم تعتبر الطحينة واحدة من أكثر السلطات شيوعًا بجانب العديد من الأطباق والوصفات، خاصةً بجانب المشاوي، وفي حين أنه تكثر طرق تحضيرها، ولكن في الأوقات الأخيرة بدأت الطحينة الكدابة تتربع على العرش.ونظرًا لأن الكثير من الأمهات يبحثن عن طريقة تحضيرها، فقدمت قناة «سفرة»، على قناتها الرسمية عبر تطبيق «واتس آب». اقرأ أيضًا| «الحمص».. السوبر فود الخفي الذي سيغير حياتك!المقادير:- 2 رغيف شامي أو فينو- ملعقة كبيرة عصير ليمون- ملعقة صغيرة خل أبيض- ملح – كمون- 2 ملعقة ثوم مفروم- ملعقة زيت- ملعقة صغيرة شطة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه