logo
إياد نصار: دوري في ظلم المصطبة تطلب تدريبًا على اللهجة المحلية

إياد نصار: دوري في ظلم المصطبة تطلب تدريبًا على اللهجة المحلية

الدستور٢٣-٠٢-٢٠٢٥

يواصل النجم إياد نصار تصوير باقي مشاهده في مسلسل ظلم المصطبة الذي يشارك من خلاله في السباق الرمضاني لعام 2025، امام كلا من ريهام عبد الغفور وفتحي عبد الوهاب.
وقال إياد نصار في تصريحات صحفية إلي أن هذا العمل مختلف تماما عن كل ما قدّمه من قبل، مؤكدًا أن أغلب الأحداث تدور في دمنهور، ما استدعى تدريبًا على اللهجة المحلية الخاصة بالمنطقة، نظرًا لأن سكانها يتحدثون بطريقة مميزة ولهم لهجتهم الخاصة.
قصة مسلسل ظلم المصطبة
تدور أحداث المسلسل داخل مدينة دمنهور، حيث حسن الذي تتشابك حياته مع حياة صديقه حمادة، وينافسه على حب ربيعة، ومع سفر حسن إلى الخارج يجد حمادة الفرصة سانحة للفوز بربيعة، ويستطيع بنفوذ شقيقه الشيخ علاء على تحقيق مصالحه الشخصية.
أبطال مسلسل ظلم المصطبة
مسلسل ظلم المصطبة بطولة إياد نصار، فتحي عبد الوهاب، ريهام عبد الغفور، بسمة، أحمد عزمي، وعدد كبير من ضيوف الشرف، وهو ينتمي إلى دراما الـ15 حلقة، والعمل من إخراج محمد علي.
إياد نصار يحصل على جائزة أفضل ممثل
على جانب آخر وقبل بداية الموسم الرمضاني، حصل الفنان إياد نصار على جائزة أفضل ممثل عن دوره في مسلسل "صلة رحم" في جوائز النقاد للدراما العربية ADCA في دورته الرابعة، من خلال تقييم لجنة تضم عدد كبير من النقاد في مصر والوطن العربي، حيث حصل على أعلى معدل، خلال مراحل التقييم الثلاثة حتى الوصول إلى المرحلة النهائية والحصول على الجائزة، ليكون أول ممثل يحصل على أعلى تقييم خلال الدورات الأربعة كما أكدت إدارة الجائزة.
وعن صلة رحم قال إياد أن هذا العمل هو بمثابة تحد جديد بالنسبة لي، حيث يبحث دائما عن المغامرة فيما يقدمه، وتابع: "لا أشعر بالراحة لمنطق التعامل مع المنطقة الآمنة، فأنا أحب المغامرة، وخوض تجارب جديدة، فتلك التجارب جعلتني أهتم أكثر بتقديم موضوعات تمس المواطن، وتتقاطع مع هموم الناس، هذا النوع من الهموم جائز، فأنا أحب أن أخوض التجارب الإنسانية التي تخص الكل وليست مقتصرة على جمهور معين".
وأضاف "المسلسل يتناول قضية مهمة وشائكة، وهي تأجير الأرحام، والتي لم يتم تقييمها من قبل من خلال عمل كامل بكل ملابساته بهذا الوضوح، فقصة المسلسل تشبه كرة الثلج، عندما نقدم قرارات صغيرة في حياتنا بدون معرفة توابعها، وتظل التوابع تتضخم حتى تتحول لمأساة، تلك هي المعالجة التي تناولها المسلسل"، وكان مسلسل "صلة رحم" قد حقق نجاحا كبيرا في رمضان الماضي، مما جعله يستحوذ على عدد كبير من الجوائز منها أفضل مسلسل وتأليف ووجه شاب ممثلة ومونتاج وهندسة صوت، وكوافير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آدم إياد نصار: تعلمت من والدي الكثير.. وأتمنى أكون فنانا
آدم إياد نصار: تعلمت من والدي الكثير.. وأتمنى أكون فنانا

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

آدم إياد نصار: تعلمت من والدي الكثير.. وأتمنى أكون فنانا

ايات الامين - تصوير: محمد شعلان تحدث آدم نجل الفنان إياد نصار عن تأثير والده في تربيته ونشأته، وذلك في حديث خاص مع "بوابة الأهرام". موضوعات مقترحة وكشف آدم في حوار خاص مع "بوابة الأهرام" عن أحب الأعمال التي يفضل متابعتها لوالديه وأيضاً أنه رغم حبه لمسلسل ظلم المصطبة لم يستطيع أن يشاهد كل حلقاته بسبب أنه مسلسل به جرعة من الكآبة. كما كشف أنه يتمنى أن يخطو نفس خطى والده حول حبه وعشقه للفن، لكنه لم يحدد بعد لأنه يحب مهنة التمثيل كثيرا وكذلك مهنة الإخراج. ‎فيلم المشروع x ويشارك إياد نصار في بطولة فيلم مشروع إكس ‎الفيلم يطرح لأول مرة بالسينمات بتقنيات IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، ليمنح الجمهور تجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة في العالم العربي، كما يتضمن العديد من المغامرات التي صورت في عدد من الدول حول العالم بين مصر وتركيا وإسبانيا وإيطاليا والبحر الأحمر. ‎ تفاصيل شخصيات أبطال "المشروع X" ‎ ويُجسد بطل العمل الفنان كريم عبدالعزيز دور "يوسف الجمَّال" عالم المصريات، والذي ينطلق في رحلة مشوّقة تمتد من قلب القاهرة إلى الفاتيكان وأعماق المحيطات، في محاولة للإجابة عن السؤال التاريخي الغامض: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة؟ فهى رحلة مليئة بالمطاردات، والأكشن، والغموض، مدعومة بتقنيات عالية ومشاهد صعبة تم تصوير بعضها تحت الماء وبمشاركة طائرات حربية ومدنية وغواصات حقيقية. ‎ فيما تجسد ياسمين صبري دور "ليلى"، وهى غواصة تعمل في الجونة بالغردقة وتقابل "يوسف الجمال" عن طريق الصدفة، وتتوالى الأحداث في إطار تشويقي مميز، حول رحلة مثيرة تعكس مغامرات مثيرة في محاولة لفضح أسرار بناء الهرم الأكبر "خوفو".

محمد جمعة ينعي حفيد نوال الدجوي
محمد جمعة ينعي حفيد نوال الدجوي

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

محمد جمعة ينعي حفيد نوال الدجوي

نعى الفنان محمد جمعة "أحمد شريف الدجوي"، حفيد سيدة الأعمال نوال الدجوي، الذي أنهى حياته بطلق ناري بالوجه، عقب عودته من إسبانيا. وكتب جمعة منشورًا عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حيث قال: "إنا لله وإنا إليه راجعون أحمد شريف الدجوي في رحاب الله نسألكم الدعاء". يذكر أن آخر أعمال محمد جمعة فيلم "شقو" مع عمرو يوسف، محمد ممدوح، ودينا الشربيني، وأمينة خليل، ويسرا، من تأليف وسام صبري، إخراج كريم السبكي، وإنتاج أحمد السبكي، وشارك محمد جمعة في مسلسل "صلة رحم". ومسلسل "صلة رحم" من 15 حلقة وعرض في النصف الأول من شهر رمضان 2024. مسلسل "صلة رحم" بطولة إياد نصار ويسرا اللوزي، أسماء أبو اليزيد، ومحمد جمعة، وعابد عناني، ونبيل نور الدين، وهبة عبد الغني، وعمرو القاضي، وداليا خليف، وريام كفارنا، وسلوى محمد على، ومحمد دسوقي، وصفاء جلال، وبتول حداد، ومحمد السويسي، تأليف محمد هشام عبية، وإخراج تامر نادي، وإنتاج صادق الصباح. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

إياد نصار: «المشروع X» جرىء ومختلف وأحب تجسيد الشخصية المليئة بالصراعات الداخلية
إياد نصار: «المشروع X» جرىء ومختلف وأحب تجسيد الشخصية المليئة بالصراعات الداخلية

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

إياد نصار: «المشروع X» جرىء ومختلف وأحب تجسيد الشخصية المليئة بالصراعات الداخلية

قال الفنان إياد نصار إن فيلمه الجديد «المشروع x» الذى يشارك فيه أمام الفنان كريم عبدالعزيز مفاجأة للجمهور، مشيرًا إلى أن هذا الفيلم لا يشبه أى عمل فنى قدمه من قبل، لافتًا إلى أن السيناريو يعطى الممثلين مساحة كبيرة للإبداع. وقال «نصار»، فى حواره مع «الدستور»، إنه يفضل تجسيد الشخصيات المركبة، ولا يختار أدواره بعشوائية، بل يبحث عن التحدى دائمًا، معبرًا عن سعادته بفيلمه الجديد «من أيام الجيزة»، الذى يشارك فيه ويتولى إنتاجه، وسيعرض خلال موسم الصيف المقبل، مشيرًا إلى أنه اتجه للإنتاج لأنه يسعى للاستثمار. ■ بداية.. كيف جاءت مشاركتك فى فيلم «المشروع x»؟ - تواصلت معى شركة الإنتاج وأبلغتنى بترشيحى لتجسيد الشخصية، وقرأت المعالجة الأولى للسيناريو، وحينها شعرت بأننى أمام مشروع مختلف وكبير وجرىء، فوافقت على المشاركة. هذا الفيلم لا يشبه أى عمل فنى قدمته من قبل، والسيناريو يعطى الممثلين مساحة كبيرة للإبداع. وفيما يخص القصة، فهى تعتمد على مفاجأة الجمهور فى كل مشهد تقريبًا، وأرى أن هذا العمل يتحدى القالب التقليدى فى الأكشن.. وهذا ما أبحث عنه باستمرار. ■ ما أوجه الاختلاف بينه والأعمال التى قدمتها من قبل؟ - أولًا: هو أول فيلم مصرى يجرى تصويره بتقنية «IMAX»، وهى نقلة نوعية فى السينما المصرية.. ثانيًا: الفيلم من نوعية الأكشن النفسى المشوق، وهو نوع نادر فى السينما العربية.. ثالثًا: يشارك فى الفيلم نخبة من النجوم المميزين، مثل كريم عبدالعزيز وياسمين صبرى وعدد من ضيوف الشرف المهمين. كل هذه العناصر تؤكد أنه فيلم مختلف، إضافة إلى أن التنفيذ تم باحترافية كبيرة، لنكون فى النهاية أمام تجربة غنية بصريًا، وهذا بالضبط ما نحتاج إليه فى وقت باتت فيه المنافسة قوية جدًا. ■ لماذا جرى اختيار هذا العنوان الغامض؟ - أعتقد أن العنوان الغامض يثير فضول المشاهد منذ اللحظة الأولى.. «المشروع X» ليس مجرد اسم بل هو حالة وفكرة ومصير، وسيتأكد المشاهد من هذا حينما يرى العمل. الغموض هنا جزء من رسالة الفيلم «لا شىء واضحًا تمامًا فى الحياة». ■ كيف كانت الكواليس؟ - أجواء التصوير كانت مليئة بالحماس والتركيز؛ كل فرد من طاقم العمل كان حريصًا على تقديم شىء مختلف ومميز، وكان هناك التزام شديد من الجميع، لأننا كنا نعلم أننا بصدد تجربة جديدة فى السينما المصرية. كما أن استخدام تقنية الـ«IMAX» أضفى بُعدًا بصريًا استثنائيًا على الفيلم، وهذا استوجب تحضيرات دقيقة جدًا، وأعتقد أن الجمهور سيشعر بهذه الروح حين يشاهد العمل. وأؤكد أننى لو لم أكن من أبطال الفيلم، وكنت مجرد مشاهد عادى، لتمنيت أن أشاهد العمل فى السينما للاستمتاع بهذه التجربة. ■ ما الصعوبات التى واجهتكم خلال التصوير؟ - مشاهد الأكشن كانت صعبة، وقد بذلنا فيها مجهودًا بدنيًا كبيرًا واحتاجت لتركيز عالٍ، وكان هناك تنسيق دقيق بين فريق التصوير ومصممى المعارك. وأود أن أشكر الجهة المنتجة التى وفرت كل الإمكانات اللازمة لإنجاز هذه المشاهد بحرفية عالية، دون أن يكون هناك أى تهاون فى التفاصيل. ■ ماذا يمكن أن تقول عن الشخصية التى تجسدها؟ - يمكن أن أقول إنها شخصية مختلفة تمامًا عن كل ما قدمته من قبل. وتحمل بُعدًا نفسيًا معقدًا، وستكون مفاجأة للجمهور، وأنا أؤمن بأن الشخصيات الصعبة والمتعددة الأبعاد هى التى تترك أثرًا لدى المشاهد. ■ لماذا تميل إلى تقديم الشخصيات المركبة؟ وهل هذا يؤثر عليك؟ - أحب الشخصية المليئة بالصراعات الداخلية، لأنها تجبرنى على الغوص فى عمقها وتفاصيلها، وتصبح بالنسبة لى تحديًا.. لا أختار أدوارى بعشوائية، بل أبحث عن التحدى دائمًا. أما بالنسبة لتأثير الشخصيات علىّ فهذا شىء طبيعى بالنسبة للممثل، لأنه يندمج مع كل شخصية يجسدها لفترة طويلة، فتلازمه أحيانًا، إلى أن يخرج منها بشخصية جديدة. كممثل، أستطيع الفصل تمامًا بين شخصيتى فى الحياة العادية والشخصيات التى أقدمها، سواء فى التليفزيون أم السينما. ■ كيف كان التعاون مع كريم عبدالعزيز؟ - التعاون مع كريم عبدالعزيز كان ممتعًا للغاية. هو فنان أقدره جدًا على المستويين الشخصى والمهنى. «كريم» شخص شغوف جدًا بالعمل، وأراه «مجنون نجاح»، لأنه لا يتوقف عن البحث عن الأفضل دائمًا ويهتم بأدق التفاصيل، مثل الأداء وحركة الكاميرا، ويخلق من حوله بيئة تشجع كل من يعمل معه على التميز وتقديم أفضل ما لديه. كما أنه طاقة إبداعية وتمثيلية كبيرة، ولا يتعامل مع من حوله من منطلق أنه بطل العمل، لأنه يؤمن بأن الفن لعبة جماعية وليست فردية. وهناك انسجام كبير بينى وبين «كريم»، سواء فى طريقة التفكير أم فى أسلوب العمل، وهذا انعكس على طبيعة المشاهد التى جمعتنا، وعلى أجواء التصوير بشكل عام. وخارج العمل، نحن صديقان مقربان، وهناك تشابه كبير بيننا فى طريقة التفكير، وحتى فى الإحساس الفنى.. أنا وكريم عبدالعزيز صديقان منذ فيلم «الفيل الأزرق»، والتفاهم بيننا يجعل العمل أكثر سلاسة ومتعة. هذا التفاهم ينعكس على الأداء فى أثناء التصوير؛ فعندما تعمل مع شخص ترتاح له على المستوى الشخصى، يصبح كل شىء أسهل وأجمل. ■ هل أحببت هذا التعاون مع المخرج بيتر ميمى وياسمين صبرى؟ - التعاون مع بيتر ميمى كان رائعًا، هو مخرج يعرف جيدًا ما يريده ويهتم بكل التفاصيل، وأنا أحترم فكره وطريقته وأكون مطمئنًا بوجوده فى أى مشروع سينمائى. وياسمين صبرى فنانة موهوبة ومجتهدة جدًا، أحببت بساطتها وطريقة تفكيرها فى الفن والحياة. كما فوجئت بجيل الشباب الذى يسعى لتقديم أفضل ما عنده.. فقد أبهرنى أداء أحمد غزى، وأعتبره اكتشافًا؛ فهو متميز ويحضر نفسه جيدًا. وأحببت العمل مع عصام السقا، وأراه فنانًا مختلفًا ويهتم بالتفاصيل وله أسلوبه الخاص فى التمثيل. ■ كيف ترى المنافسة السينمائية الحالية؟ - السوق السينمائية أصبحت أكثر نضجًا، والمنافسة دائمًا ما تدفعنا للتطوير، وأعتقد أن «المشروع X» لديه فرصة كبيرة، لأنه مختلف ويعتمد على قوة القصة والصورة. ■ ما تفاصيل فيلمك الكوميدى الجديد «من أيام الجيزة» الذى سيعرض قريبًا؟ - «من أيام الجيزة» فيلم له مكانة خاصة جدًا فى قلبى، وأنا متحمس للغاية لعرضه فى شهر يوليو المقبل. لقد استمتعت بتصويره، خاصة أنه عمل كوميدى مختلف، والكوميديا هنا نابعة من طبيعة الشخصيات وتركيبتها، وليست مجرد سعى وراء الإفيه أو الضحك السهل، والفيلم بسيط فى تفاصيله وجميل، ويقدمنى بشكل جديد، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور. ويشاركنى فى الفيلم مجموعة رائعة من الفنانين، مثل حاتم صلاح وآية سماحة وعمرو عبدالجليل، وأخرج الفيلم مرقص عادل، وهى أولى تجاربه فى الإخراج الكوميدى، لكنه فاجأنا جميعًا بما قدمه، وأعتقد أنه سيكرر الأمر فى المستقبل، لما يمتلكه من حس فنى مميز. ■ هل تستمتع بالكوميديا أكثر أم بتجسيد الشخصيات المركبة؟ - الشخصيات الكوميدية تُعد أيضًا تحديًا مثل الشخصيات المركبة، وهى ليست سهلة كما يعتقد البعض، بل تحتاج إلى ذكاء كبير فى الأداء. أما الأدوار المركبة، فهى تشكل تحديًا خاصًا، وهذا النوع من الأدوار هو الأقرب إلى قلبى. ■ ما الذى دفعك لدخول تجربة لإنتاج «من أيام الجيزة»؟ - فكرت كثيرًا قبل دخول مجال الإنتاج، وكان الدافع الأساسى هو الاستثمار، وهذا شىء طبيعى.. صحيح أننى ممثل، وأنعم بتسليط الضوء على حاليًا، لكن لا شىء يدوم.. لذا فكرت فى المستقبل. شاهدت مرة لقاءً مع الفنان فريد شوقى، تحدث فيه عن أهمية أن يستثمر الفنان أمواله فى مجاله، لأنه الأقدر على فهمه، وأحببت الفكرة، وبدأت بالتخطيط لإنتاج أعمال تقدم جيلًا جديدًا من الفنانين وتدعم المواهب الحقيقية. ■ هل ترى أن الإنتاج هو المستقبل المنطقى لأى ممثل؟ - «مش شرط».. لكنه اختيار ذكى؛ فعندما تمتلك الخبرة والرؤية وتفهم طبيعة السوق، يصبح من المنطقى أن تشارك فى صناعة القرار، لا أن تظل فقط منفذًا.. الإنتاج مسئولية كبيرة لكنه أيضًا فرصة لخلق محتوى تحبه وتؤمن به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store