
روسيا تدعم أسطولها بكاسحة ألغام بحرية جديدة
وجاء في بيان صادر عن الخدمة:"شهد حوض بناء السفن التابع لمصنع Sredne-Nevsky الروسي مؤخرا احتفالية خصصت لرفع علم البحرية الروسية على كاسحة الألغام البحرية الجديدة أفاناسي إيفانيكوف، والتي تم تطويرها في المصنع لصالح الأسطول الشمالي في الجيش الروسي، في إطار المشروع 12700".
وبحسب الخدمة الصحفية لوزارة الدفاع الروسية حضر الاحتفالية قائد الأسطول الشمالي في الجيش الروسي، كونستانتين كابانتسوف، وقائد القاعدة البحرية التابعة لأسطول بحر البلطيق الروسي، الأدميرال أليكسي جوفتونوجكو، وممثلون عن مصنع Sredne-Nevsky الذي صنعت فيه السفينة، وخلال الاحتفالية قام قائد السفينة فاسيلي كولباكوف برفع العلم على السفينة معلنا ضم السفينة لخدمة الجيش.بدأ العمل على تصنيع السفينة المذكورة في سبتمبر 2021، وأنزلت إلى المياه أول مرة في أغسطس 2024، وخضعت بعدها لسلسلة من الاختبارات قبل تلسيمها للجيش، وتعتبر "أفاناسي إيفانيكوف" تاسع كاسحة ألغام بحرية من نوع "ألكسندريت" يتم تطويرها لصالح الجيش الروسي في مصنع Sredne-Nevsky في إطار المشروع 12700.
يبلغ طول كل سفينة من سفن "ألكسندريت" الروسية 61 م، وعرضها 10 أمتار، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 890 طنا، كما لها القدرة على نقل طاقم مكون من 44 شخصا، والإبحار بسرعة 16.5 عقدة بحرية، وحصلت هذه السفن على هياكل مصنوعة من خلائط خاصة من البلاستيك والمعدن، ما يجعلها عصية على الاكتشاف من قبل الألغام البحرية المغناطيسية، فضلا عن تجهيزها بمعدات سونار متطورة، وغواصات صغيرة يتم التحكم بها لاسلكيا لتساعدها على اكتشاف وتدمير الألغام البحرية.
المصدر: flot.com
سخر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من البحرية البريطانية متسائلا "ماذا حصل لها؟" بعدما أظهر تقرير تخلفها الواضح عن الأسطول الروسي.
ذكرت وسائل إعلام أن هيئة الإنقاذ البحري الروسية ستحصل على سفن قطر وإنقاذ جديدة كاسحة للجليد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار
ويشير علماء الجامعة إلى أن الدماغ البشري ينقسم إلى أقسام، كل قسم مسؤول عن وظائف خاصة به في الجسم. والتحكم بالحركات مسؤولة عنه منطقة في الفص الجبهي تسمى القشرة الحركية. فعندما يريد الشخص تحريك أصابعه، أو ضغط قبضته، أو القيام بأي عمل آخر، تحفز مجموعات فردية من الخلايا العصبية في القشرة الحركية. فإذا حددنا الخلايا العصبية التي أصبحت نشطة، فيمكننا نقل الإشارة اللازمة إلى الطرف الاصطناعي. ووفقا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم عمل الخلايا العصبية المثارة، يتدفق الدم إليها، والهيموغلوبين الموجود فيه يحمل الأكسجين إلى خلايا الدماغ، ويأخذ ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بطول موجي يتراوح بين 780 إلى 2500 نانومتر (الأكثر نشاطا 850 نانومتر). ويعتمد نظام التحكم في الأطراف الصناعية الحيوية المبتكرة في الجامعة، على خاصية الهيموغلوبين في امتصاص الضوء. ويقترح الخبراء لقراءة الأفكار تركيب مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء التي "تشعع" القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لتحديد كمية الضوء غير الممتصة لأن كمية الضوء التي تبقى غير ممتصة تحدد الخلايا العصبية النشطة، وبالتالي الإجراء الذي يريد الشخص القيام به. ويقول البروفيسور: "تتضمن الأنظمة المماثلة في العالم، كالتي طورتها شركة إيلون ماسك، زرع أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو أمر خطير بحد ذاته. إضافة إلى ذلك، يجب تغيير الأقطاب الكهربائية بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب عطلها. ونحن نقدم استراتيجية أكثر أمانا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية المماثلة دون الحاجة إلى زرع أقطاب كهربائية في الدماغ. حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي". وقد صنع علماء الجامعة نموذجا عاملا لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق الفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء. يمكن لهذه اليد الاصطناعية القيام بحركات بسيطة، مثل شد وبسط اليد "حسب الطلب" من الخلايا العصبية في الدماغ. ويخطط المبتكرون لتحسين المنظومة إضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء الإجراءات التي تتطلب مهارات حركية دقيقة باستخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة (الزر، والكتابة، والرسم، والخياطة، والعزف على الآلات الموسيقية، وما إلى ذلك). كما يخططون لابتكار أطراف مماثلة للساق. المصدر: نوفوستي أعلن ميخائيل لوسيف مدير شركة "الاتحاد الطبي البيولوجي " أن خبراء الشركة ابتكروا ساقا اصطناعية فائقة الخفة والمتانة مصنوعة من مادة مركبة من البوليمر - ألياف الكربون. أفادت إدارة ريادة الأعمال والتطوير المبتكر في موسكو بإكمال اختبار جهاز متعدد القنوات للأطراف الصناعية الحيوية. قام المتخصصون من معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا وجامعة الميكانيكا والبصريات بتطوير مشبك إلكتروني بصري قصير الذاكرة، يتم التحكم فيه بواسطة إشارات ضوئية وكهربائية هجينة. طور علماء من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية وشركة الطب السيبراني "موتوريكا" ومركز "سكولتيخ"، تكنولوجيا محلية فريدة من نوعها، ترفع من حساسية الأطراف الاصطناعية. عمل العلماء الروس في جامعة "بيرم" القومية للدراسات التكنولوجية على تطوير أطراف اصطناعية مرنة يمكن لها أن تتمدد بحسب نمو الطفل.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة
ويمكن لهذا الاختراع، بحسب مبتكريه، أن يسرع من تطوير الأطراف العصبية الاصطناعية ويساعد في دراسة عمل الدماغ. وأشارت الخدمة الصحفية إلى أن "المولد الجديد" يقوم بمحاكاة نبضات كهربائية تستخدمها الخلايا العصبية للتواصل فيما بينها. ويكمن سر هذا التطوير في دائرة خاصة تحتوي على وحدة ديودات (أقطاب موجبة) غير متناظرة. ويمكن تعديل تردد نبضاتها عن طريق تغيير معايير الدائرة التذبذبية. أما شكل الإشارة فيتم تعديله من خلال إضافة أو إزالة الديودات (الأقطاب). ويعد تصميم هذا التطوير أبسط مرتين من النماذج المماثلة لأنه يتكون من 7 عناصر بدلا من 14 عنصرا. وحسب فريق البحث برئاسة البروفيسور فلاديمير بونومارينكو، فإن هذا الاختراع لن يستخدم لفهم عمل الشبكات العصبية فحسب، بل وفي مجال الأطراف العصبية الاصطناعية لتطوير غرسات تحل محل الخلايا العصبية التالفة، وكذلك في مجال الروبوتات لتطوير أنظمة استشعار أكثر "ذكاء". ويعتقد المطورون أن الخلايا العصبية الإلكترونية الحالية تعتبر إما بسيطة جدا أو معقدة للغاية، وتمكن المطورون من إيجاد "وسط مثالي"، حيث يعتبر تصميمهم دقيق بما يكفي لمحاكاة العمليات البيولوجية، ولكنه في نفس الوقت بسيط ورخيص التكلفة في التصنيع. ويعمل الفريق البحثي في الوقت الراهن على تطوير شبكة من هذه "الخلايا العصبية الإلكترونية"، الأمر الذي سيمكّنهم من محاكاة الحالات المعقدة للدماغ، والبحث عن طرق لمكافحة الأمراض التنكسية العصبية. وسيتم تطوير دوائر إلكترونية جديدة تتصرف مثل الخلايا العصبية الحقيقية، مما سيساعد في تصميم حواسيب عصبية أكثر كفاءة وتقنيات طبية متطورة. وقد تم دعم هذا البحث العلمي بمنح مالية من صندوق العلوم الروسي. المصدر: تاس كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مستشفى "بريغهام" للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ. استعرض أول مريض غير قادر على الكلام، "تلقى شريحة دماغية من Neuralink" قدراته الجديدة عبر فيديو حرّره وعلّق عليه باستخدام إشارات دماغه فقط.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
صحيفة: روبوتات التوصيل في روسيا ستصبح مشاركا كاملا في حركة المرور على الطرق
وذكرت الصحيفة أن ذلك ورد في مسودة النظام القانوني التجريبي الجديد (ELR)، التي تلقتها وزارة التنمية الاقتصادية الروسية من شركة "ياندكس". وتم التنويه بأن الوضع القانوني للروبوتات لم يكن منظما بأي شكل من الأشكال في السابق ولكن نظام EPR سيفرض عليها القيود لأول مرة. ووفقا للنظام الجديد، سيكون بمقدور روبوتات التوصيل التحرك على أرصفة المشاة، ومسارات الدراجات، وداخل المباني، وعلى أطراف الطرق، وعلى الحافة اليمنى من طريق السيارات العام، وسيتوجب عليها في التقاطعات الالتزام بإشارات المرور. وسيتم تجهيز كل روبوت أيضا بنظام ليدار(الليدار أو اللادار يستخدم تحديد المدى عن طريق الضوء أو الليزر) للتوجيه المكاني، ومصابيح أمامية، وضوء أحمر وعاكسات. الحد الأقصى للسرعة عند القيادة على الرصيف هو 10 كم/ساعة، وعند عبور معبر المشاة - 6 كم/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يزيد عرض الروبوت عن 80 سم، وطوله عن 110 سم، ووزنه عن 120 كلغم (باستثناء وزن حمولة التوصيل). في حالة وقوع حادث، يمكن للمتضرر المطالبة بتعويض عن الأضرار يصل إلى 500 ألف روبل من الشركة باستخدام نظام تأمين خاص. في حالة حدوث ضرر خطير بالصحة أو الوفاة، سيتم تعليق EPR. وبحسب ياندكس، لم يتسبب روبوت التوصيل حتى الآن بأي حادث أدى إلى أضرار جسيمة. ونقلت الصحيفة عن فلاديمير فولوشين، مدير إدارة التنمية الرقمية واقتصاد البيانات في الوزارة، أن "وزارة التنمية الاقتصادية، بالتعاون مع هيئات السلطة المختصة، ستقدم الدعم القانوني للمشروع حتى يتم تنفيذ الابتكارات بأمان مع مراعاة مصالح جميع المشاركين في السوق". في خريف عام 2021، تم إطلاق مشروع مشترك بين مؤسسة البريد الروسية و"ياندكس"، التي تعد أكبر شركة تكنولوجيا في روسيا، لتقديم خدمة توصيل الطرود عبر الروبوتات في العاصمة الروسية موسكو. وتتعاون "ياندكس" مع مؤسسة البريد الروسية كشريك لوجستي في المشروع، حيث تقدم روبوتات حديثة وتوفر الصيانة لها. المصدر: RT أعلن مركز "روبين" الروسي للتصاميم والهندسة البحرية أنه يعمل على مشروع لتطوير روبوتات مائية جديدة متعددة الاستخدامات. أعلن مكسيم ليكسوتوف نائب عمدة موسكو عن إطلاق أول ترام بلا سائق بعد أن اجتاز 3200 كم من الاختبارات الناجحة، استمرارا لتطوير المواصلات العامة الذكية والصديقة للبيئة في روسيا.