logo
هندرسون صدمه مانشستر يونايتد فعاقب السيتي وورّط مرموش

هندرسون صدمه مانشستر يونايتد فعاقب السيتي وورّط مرموش

العربي الجديدمنذ 2 أيام

فرض حارس كريستال بالاس، دين هندرسون (28 عاماً)، نفسه نجماً في لقاء فريقه أمام
مانشستر سيتي
، اليوم السبت، في نهائي كأس إنكلترا لكرة القدم، بتصديات حاسمة منحت فريقه اللقب، الذي طال انتظاره بعد الانتصار بنتيجة (1ـ0)، وذلك بعدما لعب الدولي الإنكليزي دوراً حاسماً في المواجهة النهائية، واختير أفضل لاعب من قِبل مواقع عديدة مختصة، ولا سيماً أنه تصدى لركلة جزاء نفذها المهاجم المصري، عمر
مرموش
(26 عاماً)، وهي نقطة تحول مهمة في النهائي، من شأنها أن تعقد علاقة اللاعب المصري مع فريقه، خصوصاً بعد استبداله من قِبل المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً)، في الشوط الثاني، وقد تكون نقطة تحوّل في مسيرة مرموش، الذي ظهر محبطاً وهو يُغادر الملعب، لاعتقاده أنه ورّط فريقه. كذلك برز الحارس الإنكليزي بتصديات أخرى أمام المهاجم النرويجي، إيرلينغ هالاند (24 عاماً
).
ضاعت
🎥- لمشاهدة مباريات اشترك وتابع هنا:
@NiNjA_4K1
- تابع حسابي الأساسي: Via :
@AZiiHD
pic.twitter.com/MrcP3yHQAQ
— تغطيه 2 (@dfcka8eGnD48774)
May 17, 2025
ونشأ هندرسون في فريق مانشستر يونايتد، إذ قضى مواسم في الفريق دون أن ينال الفرصة لتمثيل "الشياطين الحُمر"، فقد كان بديلاً للحارس الإسباني العملاق، ديفيد دي خيا، ورغم تراجع مستوى الإسباني وارتكابه الكثير من الأخطاء، فإن حامي العرين الإنكليزي لم يحصل على الفرصة ليكون الحارس الأول، بل إن إدارة الفريق أعارته بشكل مستمرّ لأندية، منها نوتنغهام فورست وشيفيلد يونايتد، لاعتقادها أنه غير قادر على أن يكون الحارس الأساسي في الفريق. وقد هاجم هندرسون إدارة فريقه، في عام 2022، بتصريحات قوية، بعد أن كان دائماً خارج التشكيلة الأساسية، وقال في تصريحات نقلها موقع شبكة الإذاعة البريطانية: "إن الجلوس 12 شهراً على دكة الاحتياط يُعد حقاً جريمة بالنسبة إلى لاعب في سني. لقد كنت غاضباً، لأنني أخبرت الإدارة بأنني يجب أن ألعب باستمرار، أو عليهم منحي فرصة الرحيل، وكنت على وشك ترك الفريق قبل أن يأتي المدير الفني الهولندي، إريك تين هاغ، غير أنني لم أتحدث معه، لقد كان الأمر مُحبِطاً، لأنني رفضت الكثير من العروض الجيدة في الصيف الماضي، من أجل الفريق
".
كرة عربية
التحديثات الحية
5 لاعبين لا يستغني عنهم الطرابلسي رغم الانتقادات
وفي موسم 2023ـ2024، انتقل بشكل نهائي إلى كريستال بالاس، مقابل 18 مليون يورو، لتنطلق مرحلة جديدة في مسيرته، بعدما بات أساسياً في الفريق، وتمكن من الحصول على دعوة إلى منتخب إنكلترا، وقد عوّض بذلك غيابه عن بطولة أوروبا 2021، فقد تعرّض لإصابة حرمته اللعب فترة طويلة، وجعلته خارج الحسابات ليُهدر فرصة المشاركة في بطولة قوية، وبالتالي كان نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي أمام مانشستر سيتي فرصة أمام هندرسون ليُظهر حقيقة قدراته، وقد أسعد حتماً جماهير فريقه السابق، مانشستر يونايتد، بالنظر إلى التنافس التاريخي بين الفريقين. والطريف أن أول مباراة للحارس الإنكليزي مع مانشستر يونايتد أساسياً، كانت أمام كريستال بالاس في عام 2021، حيث استغل هندرسون سفر الحارس دي خيا إلى إسبانيا لأسباب عائلية طارئة، ليخوض أول مباراة له مع "الشياطين الحمر" في الدوري الإنكليزي، وبعد سنوات أهدى هذا الفريق لقباً تاريخياً
.
تمريرة دي بروين 🥶🥶🥶🥶🥶😨😨😨😨😨
تصدي غير طبيعي من هندرسون ضد هالاند!
pic.twitter.com/BYwp3uHPLn
— عمرو (@bt3)
May 17, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا
جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا

أثار نجم منتخب إنكلترا ونادي كريستال بالاس مارك جويهي (24 عاماً) اهتمام العديد من أندية البريمييرليغ الساعية للتعاقد معه خلال الفترة المقبلة، ولكن قد تُغيّر خطوة غير متوقعة مسار مستقبله بالكامل، ففي الوقت الذي أبدت فيه أندية بارزة مثل تشلسي ونيوكاسل وتوتنهام هوتسبيرز رغبتها في ضمه، اتخذ المدافع قراراً قد يمنح الأفضلية لفرق الدوري الإسباني لكرة القدم، ومع تبقّي عام واحد فقط على نهاية عقده، بدأ جويهي يُعيد ترتيب أوراقه مستفيداً من أصوله العائلية التي قد تُقرّبه من حلم اللعب في الليغا. ووفقاً للتفاصيل التي نشرتها صحيفة ذا صن البريطانية أمس السبت، فإن جويهي قرّر تجديد جواز سفره الإيفواري، وهو ما يمنحه امتيازاً قانونياً بموجب اتفاقية "كوتونو" التي تُتيح للاعبين المنحدرين من دول أفريقية أن يُعاملوا باعتارهم لاعبين محليين في إسبانيا، وتكتسب هذه الخطوة أهمية إضافية كبيرة، لأن أندية الليغا لا يمكنها إشراك أكثر من ثلاثة لاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي في كل مباراة، ما يجعل الجواز الأفريقي مفتاحاً ذهبياً لجذب أنظار ريال مدريد وبرشلونة من دون عوائق قانونية. وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوة لم تأتِ بمعزل عن تغيّرات المشهد الكروي الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إذ بات يُنظر إلى اللاعبين البريطانيين على أنهم أجانب في الدوريات الأوروبية، وقد دفع هذا التحوّل سابقاً جود بيلنغهام (21 عاماً) إلى التقدّم بطلب للحصول على جواز سفر أيرلندي قبل انتقاله إلى صفوف نادي ريال مدريد، في مسعى لتفادي تلك القيود، وهي الخطوة نفسها التي قد يُكررها جويهي في الفترة القادمة ولكن بصيغة أفريقية. ميركاتو التحديثات الحية ريال مدريد يريد بيع نجمه وعينه على الحصان الأسود في الميركاتو واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن هذه المستجدات قد تُعقّد مهمة أندية البريمييرليغ في التعاقد مع اللاعب، خاصة نادي تشلسي الذي يحتفظ ببند إعادة شراء يتيح له الاستفادة من أي صفقة مستقبلية، ولن يكون النادي اللندني مرتاحاً لاحتمال رحيله مجاناً في صيف 2026، وتجدر الإشارة إلى أن كريستال بالاس رفض، في صيف العام الماضي، عرضاً بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني للتخلي عن جويهي، لكن اقتراب نهاية عقده قد يدفع رئيس النادي ستيف باريش إلى اتخاذ قرار بيعه في سوق الانتقالات الصيفية المقبلة لتفادي خسارته من دون مقابل. ويجدر الذكر أن جويهي، المولود في ساحل العاج، انتقل إلى منطقة لويشام في لندن عندما كان يبلغ عاماً واحداً فقط، ويحمل الجنسيتين البريطانية والإيفوارية بفضل والده، وقد انضم إلى كريستال بالاس قادماً من تشلسي في صيف 2021 مقابل 18 مليون جنيه إسترليني، وسرعان ما فرض نفسه أحدَ أبرز مدافعي الفريق، ومع توالي العروض واقتراب نهاية عقده، تبدو إدارة النادي مدركة تماماً احتمالية رحيله، خاصة أنها اعتادت بيع المواهب الشابة إذا وصل العرض المناسب.

سبورتينغ لشبونة بطلاً للدوري البرتغالي.. غيوكيرس يقود التتويج التاريخي
سبورتينغ لشبونة بطلاً للدوري البرتغالي.. غيوكيرس يقود التتويج التاريخي

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

سبورتينغ لشبونة بطلاً للدوري البرتغالي.. غيوكيرس يقود التتويج التاريخي

تُوّج نادي سبورتينغ لشبونة بلقب الدوري البرتغالي لكرة القدم لموسم 2024-2025، بعد فوزه على فيتوريا غيماريش، يوم أمس السبت، بنتيجة هدفين دون رد، في الجولة الـ34 والأخيرة من المسابقة، وسجل هدفي الفوز كل من البرتغالي بيدرو غونسالفيس (26 عاماً) في الدقيقة 55، والمهاجم السويدي المتألق، فيكتور غيوكيرس (26 عاماً)، في الدقيقة 82، وبهذا الانتصار الحاسم رفع سبورتينغ رصيده إلى 82 نقطة، ليحسم سباق اللقب بفارق نقطتين عن منافسه التقليدي بنفيكا . ودخل سبورتينغ لشبونة الجولة الأخيرة متساوياً في النقاط مع بنفيكا، بعد تعادلهما المثير بهدف لمثله، في الجولة الـ33 قبل الأخيرة، التي أُقيمت على ملعب النور معقل بنفيكا، ورغم حدة المنافسة بين الفريقين طوال الموسم، فإن المواجهات المباشرة كانت لصالح سبورتينغ، الذي تفوق ذهاباً بنتيجة (1-0)، ليمنحه ذلك أفضلية حاسمة في مشوار التتويج باللقب الـ21 في تاريخ النادي، ولم يحقق سبورتينغ لقبي دوري متتاليين منذ عام 1954، ما يجعل هذا الإنجاز تاريخياً بالنسبة للجماهير. وبالإضافة إلى تتويجه باللقب، فقد ضمن سبورتينغ لشبونة بطاقة التأهل المباشر إلى دوري أبطال أوروبا، في الموسم المقبل، بينما سيضطر بنفيكا إلى خوض الأدوار التمهيدية، وأنهى بورتو الموسم في المركز الثالث، بعد فوزه السهل على ناسيونال، ليضمن مشاركته في الدوري الأوروبي. ويأتي هذا الإنجاز لسبورتينغ، رغم التغييرات التي شهدها الفريق، بعد رحيل المدرب روبن أموريم (40 عاماً) إلى مانشستر يونايتد الإنكليزي، إذ تولى البرتغالي روي بورغز (51 عاماً) المسؤولية في ديسمبر/ كانون الأول، خلفاً لجواو بيريرا، الذي لم يستمر سوى أسابيع معدودة. وإلى جانب صلابة الدفاع وانضباط خط الوسط، لعب الهجوم دوراً حاسماً في حصد سبورتينغ لشبونة اللقب، خاصة بفضل الأداء الاستثنائي للمهاجم السويدي، فيكتور غيوكيرس (26 عاماً)، الذي كان رأس الحربة الأبرز في البرتغال هذا الموسم، وترك بصمة مؤثرة في معظم جولات الدوري. وقدّم غيوكيرس موسماً استثنائياً بكل المقاييس، فقد تُوّج بلقب هداف الدوري البرتغالي بعد تسجيله 39 هدفاً في 33 مباراة، إلى جانب تقديمه ثماني تمريرات حاسمة، وتُعد أرقام النجم السويدي من العليا على مستوى أوروبا هذا الموسم، إذ يتقدم حتى الآن في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، متفوقاً بفارق طفيف على نجم ريال مدريد، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، ومهاجم ليفربول الإنكليزي، المصري محمد صلاح (32 عاماً)، مع الإشارة إلى أن كلا النجمين لا يزال في جعبتهما مباراتان قبل نهاية الموسم الكروي الحالي. ميركاتو التحديثات الحية هداف سبورتينغ لشبونة يخطف أنظار ريال مدريد بعد أرقامه القوية ووسط هذا التألق اللافت، أشارت التقارير الإعلامية البرتغالية إلى أن هذا الموسم قد يكون الأخير بالنسبة لغيوكيرس مع سبورتينغ لشبونة، في ظل اهتمام متزايد من كبار أندية أوروبا، خاصة في الدوري الإنكليزي الممتاز، وقد ارتبط اسمه بالانتقال إلى أرسنال وتشلسي، اللذين يضعان صاحب الـ26 عاماً على رأس قائمة أولوياتهما في سوق الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك بعد أن خطف الأنظار بقدراته البدنية والتهديفية، ليصبح واحداً من أكثر المهاجمين المطلوبين في أوروبا حالياً. Gyokeres a fazer o segundo dos 🦁 O Sporting cada vez mais próximo do título! 👏 #sporttvportugal #LIGAnaSPORTTV #LigaPortugalBetclic #Sporting #VitóriaSC #betanolp — sport tv (@sporttvportugal) May 17, 2025 Os marcadores ✨ — Sporting CP 🏆🏆 (@SportingCP) May 17, 2025

غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم
غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم

أضاع مانشستر سيتي الإنكليزي، بقيادة مدربه الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً)، فرصة إنقاذ الموسم بالحصول على لقب بطولة كأس إنكلترا لموسم 2024-2025، إذ دخل المواجهة أمام كريستال بالاس بفرص كبيرة في حصد اللقب، ولكنّه عجز عن تخطي منافسه، الذي انتصر (1ـ0)، وحصد أول لقب في تاريخه، وسط صدمة جماهير "السيتي"، فبعد التألق الكبير في الموسم الماضي، فإن الفريق أنهى موسم 2024ـ2025 دون ألقاب، وهو أمر لم يكن متوقعاً مع بداية الفريق القوية في الموسم . وللمرة الثانية في مسيرته مع النادي الإنكليزي، بعد موسمه الأول مع الفريق في 2017 - 2018، يعجز غوارديولا عن حصد الألقاب مع "السيتي"، وهو أمر جعل مدرب برشلونة سابقاً متوتراً وغاضباً، في نهاية المواجهة الختامية، وظهر عليه ذلك بخلافه مع حارس كريستال بالاس، دين هندرسون، إذ اعتبر المدرب صاحب الرصيد الكبير من التتويجات أن الحارس بالغ في إضاعة الوقت، ومنع فريقه من التعديل بتوقف اللعب بشكل مستمرّ، ومن النادر أن ظهر الإسباني متوتراً بمثل هذه الطريقة، ما يعكس تعطشه الكبير لحصد الألقاب في موسم كارثي بالنسبة إليه ولفريقه، الذي تعوّد على النجاح مع المدرب الإسباني، بما أن الصفقة غيّرت الكثير في تاريخ "السيتي ". كرة عالمية التحديثات الحية هندرسون صدمه مانشستر يونايتد فعاقب السيتي وورّط مرموش وهناك أسباب عديدة يُمكن أن تبرر فشل مانشستر السيتي في حصد الألقاب، إذ لم يقدم المنتدبون إضافة كبيرة، خاصة في النصف الأول من الموسم، بعدما أهدر الفريق نقاطاً ثمينة في الدوري الإنكليزي، وخسر مباريات مهمة في دوري أبطال أوروبا، ومع الإصابات التي طاولت نجوم الفريق، مثل البلجيكي كيفن دي بروين والنرويجي إيرلينغ هالاند، فإن العناصر الجديدة لم تكن جاهزة من أجل مدّ يد المساعدة إلى الفريق في الأوقات الحرجة. كما أن أداء عددٍ من نجوم "السيتيزنز"، مثل الإنكليزي فيل فودن، والبرتغالي بيرناردو سيلفا، إضافة إلى إصابة الإسباني رودري، صاحب الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، ورطّت الفريق كثيراً، ليتلقى "السيتي" الصدمة بعد الأخرى في كل المسابقات، وتفرض على المدرب غوارديولا ضرورة إحداث ثورة في الفريق، بما أنه ينوي القيام بالعديد من الصفقات في "الميركاتو" الصيفي، حتى يستعيد فريقه الهيبة، ويعود لحصد الألقاب وسط توقعات بأن يكون الموسم المقبل أفضل .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store