
"دو" تُطلق تجربة "الشبكة المستمرة" من خلال جولة رقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت "دو"، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، اليوم، تجربة حصرية تتضمن جولة استكشافية رقمية غامرة لتسليط الضوء على المواقع الخلابة في دولة الإمارات العربية المتحدة والتي لم تُكتشف بعد، وذلك من خلال تنظيم مُغامرات شيقة لمجموعة بارزة من صانعي المحتوى الرقمي في العالم. وتهدف تجربة " الشبكة المستمرة"، إلى تعزيز معرفة الجمهور بدولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال إتاحة المغامرات الاستثنائية وكشف التجارب الملهمة وعرض الوجهات المُفضّلة للجمهور وصُناع المحتوى، مدعومة بسرعات الاتصال الفائقة، والتغطية الواسعة التي تتميّز بها شبكة الجيل الخامس من "دو".
وتزخر دولة الإمارات العربية المتحدة بعدد كبير من المواقع الرائعة التي لا يعرفها الكثيرون، والتي تحكي لزوارها أسرار جمالها ضمن قصصها الشيقة التي تستحق أن تروى. وتسلط التجربة الضوء على كنوز الإمارات وقصصها الشيقة، من خلال تداول جهاز هاتف ذكي، ينتقل من صانع محتوى إلى آخر، ليفتح الباب واسعاً أمام سلسلة من التجارب الواقعية والمُلهمة التي تجوب أنحاء الدولة. ومن بين المغامرات، يمكن للمتابعين والجمهور استكشاف تجارب متنوعة، حيث تسعى "دو" إلى تحطيم الرقم القياسي لأطول بث مباشر عن كنوز الإمارات الخفية عبر منصة "تيك توك" عبر شبكتها للجيل الخامس.
وبهذه المناسبة، قال كريم بنكيران. الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في شركة "دو" : إن "تجربة (الشبكة المستمرة) تهدف إلى ترسيخ المكانة التي تتمتع بها (دو) بوصفها الشبكة المُفضّلة للجمهور وصناع المحتوى، حيث تركز على تعزيز نظرة الجمهور إلى (دو)، باعتبارها أكثر من مجرد مزود لخدمات الاتصالات، بل كشريك في مغامراتهم اليومية. كما تعمل هذه التجربة على تجاوز التوقعات التقليدية من قبل شركة خدمات الاتصالات، إذ تُبرز الدور المحوري لــــ (دو) في تمكين أساليب الحياة الغنية بالتجارب الشيقة والاستكشاف والتفاعل مع النسيج الثقافي المتنوع لدولة الإمارات العربية المتحدة".
ومن المقرر أن تنطلق التجربة يومي 11 و12 أبريل 2025 في مغامرة فريدة من نوعها يُشارك فيها نخبة من أبرز صانعي المحتوى الرقمي، حيث يتبادلون هاتفاً واحداً فيما بينهم لتوثيق التجارب الحقيقية والاستثنائية من متعة التزلج على الكثبان الرملية في المناطق الصحراوية بالدولة، إلى التجديف بقوارب "الكاياك" في أبوظبي، والاستمتاع بركوب المناطيد الهوائية. وخلال ماراثون رقمي يمتد على مدار 48 ساعة، تتنوّع الأنشطة التشويقية بين مغامرات الانزلاق بالحبال في جبال رأس الخيمة، واستكشاف قلعة الفجيرة التاريخية، في تأكيد واضح على مواصلة "دو" التزامها بتقديم تجربة تتجاوز مجرد خدمات الاتصال، لترسخ مكانتها المرموقة كبوابة للتجارب الرائعة التي تستحق المشاركة والتفاعل.
يمكنكم استكشاف خبايا وأسرار المواقع التي لا يعرفها الكثيرون في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع إعادة تعريف المعنى الحقيقي لخدمات الاتصالات.
نبذة عن "دو":
"دو"، تحيا بها الحياة، من خلال قيادتها لمستقبل رقمي متطور، حيث تُعد الشركة الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، وتُقدم مجموعة واسعة من الحلول المبتكرة في مجالات الهاتف المحمول، والثابت، وخدمات النطاق العريض، وحلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المبتكرة والخدمات المالية الرقمية، التي تهدف إلى تبسيط خدمات الاتصالات وتوفير التقنيات المتطورة على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن خلال استراتيجيتها التي تركز على الرقمنة أولاً، والمدعومة بشبكة ألياف ضوئية فائقة وتقنية الجيل الخامس، تُمكّن "دو" الجهات الحكومية، والمؤسسات، والأفراد من التقدم التكنولوجي من خلال التعاون مع شبكة ديناميكية من الشركاء لتعزيز تميز العمليات التشغيلية لكافة قطاعات الاعمال وازدهار المجتمع، وتعمل على المساهمة في بناء مستقبل رقمي متقدم وأكثر اتصالاً في المنطقة، مما يرسخ التطور الرقمي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
-انتهى-
#بياناتشركات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
يوسف الفاروق: صناعة المحتوى تتطلب فهمًا عميقًا للجمهور المستهدف
قال صانع المحتوى يوسف الفاروق، إن السوشيال ميديا أصبحت من أقوى أدوات العصر الحديث في التأثير والتسويق وبناء الهوية الرقمية، مشيرًا إلى أن من يمتلك المهارة في استخدامها وصناعة المحتوى عليها يستطيع أن يحقق حضورًا فعّالًا ونجاحًا واسع النطاق. وأوضح 'الفاروق'، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية شعيب ببرنامج 'أنا وهو وهي'، المذاع على قناة 'صدى البلد'، أن السوشيال ميديا لم تعد مجرد منصات ترفيه، بل تحوّلت إلى قنوات رئيسية للأعمال والتعليم والتأثير المجتمعي، مؤكدًا أن الأفراد والمؤسسات التي تتقن فنون المحتوى هي الأقدر على البروز في هذا الفضاء الرقمي المتسارع، معقبًا: "الذي يتحكم في المحتوى يتحكم في الانتباه، وبالتالي في التأثير". وأشار إلى أن صناعة المحتوى بشكل احترافي تتطلب فهمًا عميقًا للجمهور المستهدف، والتفاعل المستمر معه، إضافة إلى امتلاك مهارات الكتابة المرئية، والتصوير الإبداعي، واستخدام الأدوات الرقمية بشكل ذكي، لافتًا إلى أن التميز في هذا المجال لا يأتي بالصدفة، بل عبر تطوير مستمر للمهارات وتحليل الأداء. أهم ما يميز صانع المحتوى المحترف هو الاتساق في الهوية والأسلوب ولفت إلى أن أهم ما يميز صانع المحتوى المحترف هو الاتساق في الهوية والأسلوب، والقدرة على تقديم قيمة حقيقية للمتابعين، سواء من خلال الترفيه، أو المعلومة، أو التحفيز. وأضاف: "الجمهور اليوم ذكي، ويبحث عن محتوى صادق، متجدد، ومبني على احتياجه الحقيقي". وشدد على أهمية المتابعة الدقيقة لخوارزميات المنصات مثل تيك توك وإنستغرام وسناب شات، موضحًا أن فهم آليات الانتشار والتفاعل يساهم في توسيع الوصول وتحقيق نتائج ملموسة، سواء على مستوى الشهرة أو العائد المالي. المستقبل سيكون لمن يملك الكلمة المؤثرة والصورة القوية والرؤية الواضحة ودعا الشباب إلى استثمار وقتهم في تعلم أدوات صناعة المحتوى، والتعبير عن أفكارهم ومواهبهم من خلال منصات السوشيال ميديا، مؤكدًا أن المستقبل سيكون لمن يملك الكلمة المؤثرة والصورة القوية والرؤية الواضحة.


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
189 % نموا في السياحة الصينية إلى الشرق الأوسط و'السعودية ودبي' تتصدران استراتيجيات جذب المسافرين
أكد معرض 'سوق السفر العربي 2025' على الأهمية المتزايدة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في تشكيل مستقبل السياحة العالمية، وذلك خلال جلسة نقاشية رفيعة المستوى جمعت نخبة من خبراء القطاع، الذين استعرضوا اتجاهات السفر والإنفاق والتحولات الرقمية في واحدة من أسرع الأسواق نموًا في العالم. وأظهرت بيانات يورومونيتور إنترناشونال أن الإنفاق على السفر الخارجي من المنطقة سيبلغ نحو 2.5 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2029، بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 7%، في حين سيصل السفر المحلي إلى 4.3 تريليون دولار، مع توقع أن تشكّل الرحلات داخل المنطقة 61% من إجمالي الرحلات بحلول نهاية عام 2025. وأدارت الجلسة الإعلامية مينجي وانغ من صحيفة 'تشاينا ديلي'، بمشاركة عدد من كبار المسؤولين والخبراء، منهم الحسن الدباغ (الهيئة العامة للسياحة)، وغاري باورمان (تشيك إن آسيا)، وبون سيان تشاي ( وشهاب شايان (دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي). التوطين مفتاح جذب المسافر الآسيوي أكد المشاركون أن المسافرين من آسيا والمحيط الهادئ يُظهرون توجهًا متزايدًا نحو التجارب الثقافية الغامرة، مع اعتماد كبير على المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي في اتخاذ قرارات السفر. كما أن أكثر من 60% من المسافرين يحجزون رحلاتهم لحضور فعاليات موسيقية ورياضية، بينما يتأثر 40% بمحتوى المنصات مثل 'تيك توك'، في حين تلعب السينما والتلفزيون دورًا بارزًا في اختيار الوجهات. نموا سياحيًا من الصين وبحسب تقرير 'توريزم إيكونوميكس'، من المتوقع أن يتضاعف عدد الليالي الفندقية للزوار من آسيا وأفريقيا بحلول عام 2030، وأن تنمو الليالي الفندقية من الصين إلى الشرق الأوسط بنسبة 189%، مع تصدّر الهند الأسواق المصدّرة للسياحة. وتسعى وجهات مثل دبي والسعودية إلى جذب هذه السوق من خلال استراتيجيات محلية دقيقة، تأخذ في الاعتبار اللغة، الثقافة، العادات الغذائية، والخصوصيات الاجتماعية. ففي دبي، تُوظف مبادرات مثل أجندة دبي الاقتصادية (D33) وتقنيات السرد القصصي على منصات مثل 'بيليبيلي' و'ريد نوت' لتوسيع الوصول إلى المسافرين، مستفيدة من الربط الجوي المتطور عبر طيران الإمارات وفلاي دبي. أما السعودية، فقد تبنّت نهجًا شاملًا يستهدف كل سوق على حدة ضمن دول المنطقة الـ49، لتقديم عروض سياحية مُخصصة ومدروسة، بدعم من شراكات إعلامية وتجارية تهدف إلى بناء صورة ذهنية قوية للوجهة السعودية التكنولوجيا والاستدامة توجهان رئيسيان أشارت مديرة المعرض دانييل كورتيس إلى أن التخطيط المعتمد على الهاتف المحمول والذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل طريقة حجز الرحلات، مع فروقات ملحوظة في استخدام المنصات الرقمية بين الدول الآسيوية. وأضافت أن الاستدامة أصبحت أولوية للمسافرين الشباب، إذ أظهرت دراسة حديثة أن 30-40% من مسافري جيل الألفية والجيل Z مستعدون لدفع المزيد مقابل خيارات سفر صديقة للبيئة.


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
«المذيع الفرفوش» في قفص الاتهام.. من هو سيد غنيم؟
تحوّل البلوغر المصري سيد غنيم، المعروف بلقب "المذيع الفرفوش"، من شخصية اشتهرت بمقاطع غير لائقة على مواقع التواصل الاجتماعي إلى متهم يواجه اتهامات خطيرة تتعلق بنشر محتوى مخل بالآداب وتسهيل الدعارة الإلكترونية. "غنيم" بدأ نشاطه الرقمي بأسلوب يمزج بين الخفة والجرأة، قبل أن يتجه تدريجيًا إلى محتوى أكثر إثارة للجدل، تضمن استعراضات جريئة وعبارات ذات إيحاءات، وهو ما أثار موجة انتقادات واتهامات بتجاوز الحدود الأخلاقية. التصعيد القانوني جاء عقب بلاغ قدّمه المحامي أيمن محفوظ إلى النيابة العامة، اتهم فيه غنيم بتقديم محتوى خادش عبر منصاته، يشمل استضافة فتيات يرتدين ملابس فاضحة ويتلفّظن بعبارات إيحائية، معتبرًا ذلك تحريضًا صريحًا على الفسق، وتسهيلًا لأعمال منافية للآداب، فضلًا عن ممارسة نشاط إعلامي دون ترخيص، في مخالفة لقوانين الإعلام والجرائم الإلكترونية. وأظهرت تحريات الإدارة العامة لمباحث الآداب أن غنيم اعتاد نشر هذه المقاطع غير اللائقة بشكل متكرر، بهدف جذب أكبر عدد من المشاهدات وتحقيق أرباح مادية، مستغلًا الطبيعة المثيرة للمحتوى. وبعد رصد دقيق وتحديد موقعه، ألقت قوات الأمن القبض عليه، وتمت إحالته إلى جهات التحقيق المختصة، حيث يواجه عدة تهم تتعلق بالإخلال بالآداب العامة، واستغلال الفضاء الرقمي لأغراض مشبوهة. وفي هذا السياق، قال المحامي أيمن محفوظ، صاحب البلاغ المقدم ضد المتهم، إن الأخير اعتاد استضافة فتيات يظهرن في مشاهد تتنافى مع قيم المجتمع، وذلك في أماكن سياحية مثل الساحل الشمالي، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق الانتشار عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي. وأشارت التحريات الأولية إلى أن المتهم يمارس نشاطًا إعلاميًا دون الحصول على التراخيص اللازمة، كما أنه لا يمتلك ترخيصًا قانونيًا للموقع الإلكتروني الذي يبث من خلاله محتواه. وأكد أن المتهم يحقق أرباحًا شهرية تُقدّر بنحو 60 ألف جنيه من نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق "تيك توك". aXA6IDgyLjI2LjIzMC4yMzEg جزيرة ام اند امز LV