«آبل» تضيف ميزة الترجمة الفورية إلى سماعات «آيربودز»
وأفاد التقرير بأن الميزة ستكون متاحة ضمن تحديث برمجي لسماعات الإيربودز في وقت لاحق من العام الجاري وسترتبط بتحديث نظام التشغيل آي.أو.إس 19 الخاص بهواتفها.
وأوضح التقرير أن المنتجات المنافسة "بيكسل بودز" من جوجل توفر هذه الميزة منذ سنوات.
ولم ترد شركة أبل على طلب رويترز للتعليق. وصرحت الشركة العام الماضي بأن سماعات إيربودز برو 2 اللاسلكية يمكن تحويلها إلى سماعة أذن شخصية من خلال تحديثات برمجية.
وقالت بلومبرج يوم الاثنين إن أبل تخطط لإجراء تحديث كبير لبرامجها في وقت لاحق من هذا العام يتضمن تغييرات في تصميم أنظمة التشغيل لأجهزة آيفون وآيباد وماك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ 14 ساعات
- صحيفة مال
'آبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في عام 2026
تعتزم أبل إطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. وأفادت بلومبيرغ نيوز أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج. وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالًا فاترًا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي. اقرأ المزيد وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين. وذكر التقرير أن أبل علقت خططًا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة. وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.


الشرق السعودية
منذ 15 ساعات
- الشرق السعودية
Google Beam.. جهاز من جوجل لإجراء مكالمات الفيديو بـ"طريقة مبتكرة"
رفعت شركة جوجل الستار عن جهاز جديد سيغير مفهوم التواصل عن بُعد بين البشر، وهو Google Beam، الذي يعتمد على مجموعة كبيرة من المستشعرات والكاميرات ومكبرات الصوت، والذكاء الاصطناعي، لتقديم تجربة تواصل حية. وطورت الشركة الأميركية هذا المفهوم ضمن مشروع تجريبي يُعرف باسم Project Starline، وظل لسنوات عديدة في طور الاختبارات، وكانت عقدت العام الماضي شراكة مع شركة HP لتبدأ في توسيع إتاحة الفكرة والوصول بها كمنتج تجاري لأرض الواقع. ويقدم Google Beam تجربة فريدة للتواصل الغامر، إذ تقوم الخدمة بالتقاط دقيق لكافة أبعاد وملامح الشخص، ومن ثم تضغطها بشكل يحافظ على دقتها، مع تقليل حجمها ليسهل نقلها بشكل فوري عبر الاتصال الحالي بالإنترنت، ومن ثم يتم إعادة بناء البث المصور ثلاثي الأبعاد عند استقباله لدى الطرف الآخر، ليتم عرضه بكامل جودته عبر شاشة مخصصة لعرض المحتوى ثلاثي الأبعاد. المنصة التي يجلس أمامها كل طرف من طرفي الاتصال تكون مزودة بمجموعة معقدة من المستشعرات المتنوعة بين كاميرات عالية الدقة وأخرى للحركة وغيرها لالتقاط بيانات حول الأبعاد الثلاثية لجسم أطراف الاتصال، وذلك لبناء مجسم رقمي ينقل أدق تفاصيل الحركات وملامح الوجه بشكل فائق. وأشارت جوجل إلى أنها استخدمت قوة المعالجة لهذا الكم الضخم من البيانات عبر حوسبتها السحابية مع خدمة "جوجل كلاود"، إلى جانب استخدام نماذج ذكاء اصطناعي متخصصة في معالجة البيانات الخاصة بالمحتوى المصور الغامر ثلاثي الأبعاد Volumetric 3D Content. واتخذت الشركة خطوة أخرى لتسهيل عملية التواصل عن بُعد، حيث استخدمت جوجل تقنية للترجمة الصوتية Speech Translation، ليتمكن أي شخصين من التواصل معاً، حتى وإن كانا لا يتحدثان اللغة نفسها، فمع التقنية الجديدة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، سيصل صوت كلا الطرفين للطرف الآخر مترجم صوتياً، مع الحفاظ على الصوت والنبرة والمشاعر نفسها. وأعلنت جوجل تعاونها مع "إتش بي" (HP) لتبدأ في الوصول بجهازها الجديد Google Beam إلى المزيد من العملاء في قطاع الأعمال، إلى جانب تعاونها مع شركات كبرى مثل Zoom وسيلز فورس وDeloutte وديولينجو ليقدموا جهاز الاتصالات الغامرة الجديد إلى موظفيهم.


الوئام
منذ 17 ساعات
- الوئام
تغيير تاريخي في أيفون ونظام 'iOS'
في خطوة تاريخية قد تغيّر تجربة استخدام هواتف أيفون إلى الأبد، فتحت شركة أبل نظام التشغيل iOS أمام تطبيقات المساعدين الصوتيين من جهات خارجية، مما يمهد الطريق أمام إمكانية استبدال 'سيري' بالمساعد الصوتي الذي يختاره المستخدم. لطالما كان 'سيري' الركيزة الأساسية في تجربة المستخدم على أجهزة أبل، إذ يلبي احتياجات الملايين يومياً، لكنه الآن يواجه تحديات كبيرة مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة وظهور مساعدين صوتيين أكثر تطوراً وذكاءً. جاء هذا التغيير استجابة لضغوط اللوائح الأوروبية التي أجبرت أبل على السماح بتثبيت تطبيقات خارج متجرها الرسمي، وهو ما يمثل أكبر تعديل في تاريخ نظام آيفون، ويعكس توجه الشركة نحو مزيد من الانفتاح والتكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي. وفي إطار تطوير هذه الاستراتيجية، دخلت أبل في شراكة مع شركة OpenAI لدمج تقنية 'ChatGPT' في نظام iOS، مما سيمكن المستخدمين من الحصول على إجابات دقيقة وذكية لا يمكن لسيري تقديمها بنفس الكفاءة. كما تشير التسريبات إلى محادثات مع شركات أخرى مثل 'Perplexity' لجلب مزيد من أدوات الذكاء الاصطناعي إلى أجهزة آيفون. هذه الخطوة تؤكد توجه أبل نحو تحديث تجربة المساعد الصوتي لتكون أكثر ذكاءً وتفاعلاً مع المستخدم، مع الحفاظ على مكانة آيفون كواحد من أكثر الأجهزة تطوراً في عالم التكنولوجيا. حتى الآن، لم تصدر أبل بياناً رسمياً يؤكد هذه الخطوات، لكن المؤشرات تؤكد أن 'سيري' لن يكون كما عرفناه سابقاً، وربما يختفي تماماً في المستقبل القريب، مما يفتح صفحة جديدة في تاريخ التكنولوجيا الذكية.