
طارق الشناوي ينتقد أبطال المشروع X ويشير إلى ضرورة تعلم ياسمين صبري التمثيل
تلقى فيلم المشروع X انتقادات، حيث أشار النقاد إلى أنه لم يرتقِ إلى مستوى التوقعات والتكلفة الباهظة، كما تم انتقاد أداء النجوم كريم عبد العزيز وياسمين صبري وإياد نصار.
طارق الشناوي ينتقد أبطال المشروع X ويشير إلى ضرورة تعلم ياسمين صبري التمثيل
شوف كمان: أخبار الفن: كريم وعز بأسلوب جيمس بوند ومها الصغير مع منى الشاذلي
وفي حديثه مع ET بالعربي، قال الناقد الفني طارق الشناوي: 'الفيلم على الشاشة لم يكن قويًا كما كان متوقعًا، رغم التكلفة العالية والإبهار الكبير، الفيلم يقدم للمشاهد نقلة نوعية على مستوى الصورة، لكن السؤال هنا إلى أي مدى يمكن أن تقنع هذه النقلة المشاهد في ظل ضعف السيناريو، حيث أن معظم المشاهد تبدو غير أصيلة، بل تأثرت بمراجع أخرى، وهذا كان أكبر عائق بالنسبة لي مع الفيلم'.
من نفس التصنيف: تركي آل الشيخ يشارك فيديو من كواليس فيلم «7 Dogs» مع زيزو
طارق الشناوي ينتقد أداء كريم عبد العزيز وإياد نصار في المشروع X
كما أبدى طارق الشناوي رأيه حول أبطال الفيلم، مشيرًا إلى أن كريم عبد العزيز لم يكن في أفضل حالاته، ولم يعكس الوهج الذي اعتاد عليه الجمهور، وهو ما لاحظه أيضًا في أداء إياد نصار.
طارق الشناوي ينتقد ياسمين صبري
وعن ياسمين صبري، قال: 'كما ذكرت سابقًا، ياسمين لا تزال وجهًا جميلًا يبحث عن مخرج يساهم في إعادة صياغة إحساسها ومشاعرها، ولكن يجب أن نضع في اعتبارنا أننا نتحدث عن فتاة جميلة، فهي في الفيلم ربما تعلمت قيادة الفيسبا، لكن الأهم هو أن تتعلم فن التمثيل'.
وفي نفس الوقت، أثنى طارق الشناوي على النجوم الشباب مثل أحمد غزي، حيث قال: 'أحمد غزي من قهوة المحطة، الجمهور ينتظر أعماله، وأصبح يشكل نجمًا قادمًا بقوة، واستخدامه للحالة المرحة كان ذكيًا جدًا، ورزقه الله بطلة مميزة'.
يحقق فيلم المشروع X إيرادات مرتفعة في السينمات، متفوقًا على الأفلام المنافسة ومتصدراً القائمة، ويضم الفيلم إلى جانب الفنان كريم عبد العزيز مجموعة من الفنانين مثل ياسمين صبري، هنا الزاهد، إياد نصار، عصام السقا، مريم محمود الجندي، أحمد غزي، وعدد آخر من الفنانين، بالإضافة إلى مشاركة الفنان ماجد الكدواني كضيف شرف، الفيلم من إخراج بيتر ميمي، وكان يحمل في البداية اسم الأرض السوداء قبل الاستقرار على اسمه النهائي، ويعتبر من أضخم الأفلام السينمائية حيث تم تصويره في عدة دول عربية وأجنبية مثل تركيا، إيطاليا، إسبانيا، بالإضافة إلى مدينة الجونة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 18 دقائق
- بوابة الفجر
أسما شريف منير تتصدر تريند "جوجل".. لهذا السبب
تصدر اسم الإعلامية أسما شريف منير تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد إعلان حفل زفافها وسط حضور الأهل والأصدقاء المقربين، في ليلة طغت عليها اللحظات العاطفية. حفل زفاف أسما شريف منير شاركت الإعلامية أسما شريف منير خبر زواجها مع متابعيها على "إنستجرام"، معلنة بداية فصل جديد في حياتها، بعد سنوات من التأمل والتجارب. وكتبت في منشور مؤثر:'الحمد لله اتجوزت، والقرار ده جه بعد رحلة طويلة مع نفسي.. تعلمت منها كتير، وخضت تجارب مختلفة.. فهمت إني محتاجة إيه من الجواز، وإيه اللي مهم وإيه اللي مش مهم.. قعدت فترة بدعي ربنا يعوضني خير صبري، وكنت دايمًا بقول يا رب اختار لي ولا تخيرني.. وتوكلت على الله تمامًا في القرار ده'.


النبأ
منذ 24 دقائق
- النبأ
لغز اقتصار موسم عيد الأضحى على فيلمين لـ تامر حسنى وكريم عبد العزيز
«موسم باهت».. هذا ما ينطبق تماما مع ما يشهده موسم أفلام عيد الأضحى من قلة أعداد الأعمال المعروضة في سابقة جديدة لم تحدث من قبل. واكتفى موسم أفلام عيد الأضحى على غير العادة بمناسبة ضئيلة بين فيلمين في مشهد يبدو أنه متفق عليه امتدادا لوسم عيد الفطر الماضي الذي لم يشهد سوى عرض 4 أعمال فقط غاب عنها نجوم الصف الأول. وطرح المشهد بقوة عدة تساؤلات لدى النقاد الفنيين والجمهور، هل أصبح تقليص عدد الأفلام في موسم كبير مثل عيد الأضحى قرارا ناتجا عن ذكاء توزيع بهدف منح بعض الأعمال فرصة مشاهدة أوسع؟ أم أنه توجيه مقصود لإجبار الجمهور على مشاهدة فيلم أو اثنين بعينهم، دون إتاحة مساحة للاختيار أو التنافس الحقيقي؟ جاء الفيلم الأول لموسم عيد الأضحى «مشروع X» من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وبطولة كريم عبد العزيز، إياد نصار، ياسمين صبري، أحمد غزي، عصام السقا. تدور أحداث الفيلم حول عالم آثار يكتشف سرا قد يغير مستقبل الطاقة ليجد نفسه مطاردا من منظمة سرية تسعى لإسكاته فيدخل في مواجهة شرسة لحماية ابنته وكشف الحقيقة. أما الفيلم الثاني فهو «ريستارت»، بطولة تامر حسني وهنا الزاهد، ومن تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق، ويشارك فيه عدد من الفنانين من بينهم باسم سمرة، محمد ثروت، عصام السقا، السيد أسامة. تدور القصة حول فني هواتف بسيط يقع في حب مؤثرة على السوشيال ميديا، ويبدأ رحلة مع عائلتهما بحثًا عن الشهرة عبر الإنترنت، ما يقود لسلسلة من المواقف الكوميدية الساخرة. وأثيرت تساؤلات كثيرة حول غياب أفلام أخرى كانت مرشحة للعرض في الموسم مثل «الجواهرجي» لمحمد هنيدي ومنى زكي، و«أحمد وأحمد» لأحمد السقا وأحمد فهمي وغيرهم من الافلام، ما دفع البعض للربط بين هذا الغياب وبين رغبة بعض شركات التوزيع في منح أحد الافلام مساحةعرض أوسع دون منافسة حقيقية. حرق الأفلام في هذا الصدد، يرى المخرج أمير رمسيس أن تقليص عدد الأفلام في موسم العيد ليس مشكلة بل يعد خطوة مدروسة. وأضاف «رمسيس» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «الفيلمان المعروضان حاليا ضخمان وقادران على أن يحتلا قاعات العرض لكن لدينا أفلام كثيرة سواء في العلب أو في المراحل النهائية وكان ممكن تنزل». وتابع: «لكن أعتقد أن التوزيع الجيد لفيلم متكلف زي مشروع X لازم يتفرد له مساحة علشان الناس تشوفه بما يتماشى مع الإيرادات المنتظرة، وأيضًا فيلم ريستارت لتامر حسني فيلم ضخم مش فيلم صغير وده نوع من الذكاء التوزيعي إنك ما ترميش الأفلام جنب بعضها، علشان كده كنا بنشتكي زمان من ظاهرة حرق الأفلام في العيد». واستكمل: «لو نتذكر موسم العيد الماضي كان يوجد زخم وشهرين كاملين لم يكن فيهم غير فيلم واحد فقط في السينمات وهو إكس مراتي، وكنا بنشكو من خلو القاعات، في حين إن في أفلام نزلت قبل كده اتظلمت لأنها اتزنقت في العيد، فممكن يكون التخطيط هذا الأفضل لصيف ها العام وان هذه خطوة إيجابية». واختتم: «نزول الفيلمين دول فقط أفضل لكي لا تظلم أفلام أخرى تنزل جنبهم لأن الماضي اتظلمت أفلام نزلت جنب أفلام إنتاجا أكبر، وطالما أن الصيف فاضي وعندنا شهرين فيهم إيرادات، وفيه جمهور بيدخل السينما فأعتقد إن ده الذكاء اللي حصل السنة دي». فرصة للمشاهدة وفي سياق متصل، علّق الناقد الفني الدكتور ياسر محب على اقتصار موسم عيد الأضحى السينمائي هذا العام على فيلمين فقط، قائلا إن خريطة العروض السينمائية في مصر لم تعد واضحة أو مستقرة منذ سنوات حيث تمر أوقات يزدحم فيها شباك التذاكر بعدد كبير من الأفلام وهو ما كان يثير شكاوى من المنتجين والموزعين. وأضاف «محب» -في تصريحات خاصة لـ«النبا»- أن وجود فيلمين فقط من بطولة نجوم كبار هذا العام قد يكون في صالح السوق إذ يمنح فرصة أكبر للجمهور لمشاهدتهما دون تكدس في دور العرض، مؤكدا أن الجمهور قد يطالب بمزيد من الأفلام لكن هذا الأمر لم يعد شرطا حتى في السينما العالمية إذ لم تعد كل الأعمال تُطرح في المواسم التقليدية فقط بل باتت توزع على مدار العام. وأوضح أن النجوم أصبحوا يوازنون بين مشاركاتهم في السينما وظهورهم في دراما رمضان وأعمال المنصات الرقمية ما يفرض نمطًا مختلفا في توزيع الأعمال. وتابع: «لا أعتقد أن قلة عدد الأفلام ستؤثر سلبا على السينما المصرية بل العكس فيلمان لنجوم كبار كفيلان بجذب الجمهورلا سيما مع قرب انطلاق موسم الصيف الذي سيشهد عروضا مميزة». واختتم قائلا: «لم تعد فكرة أن من لا يشارك في موسم العيد يكون خاسرا قائمة كما كانت من قبل العام السينمائي حافل والنجوم أصبحوا أكثر وعيا بالتوازن بين ظهورهم في مختلف المنصات بما يحقق لهم الاستمرارية دون استهلاك زائد». أزمة صناعة على الجانب الآخر، قال الناقد الفني الدكتور طارق سعد، إن قلة أفلام العيد تُعد استمرارا لمشكلة ارتفاع تكاليف الصناعة، مشيرا إلى أن العيد قديمًا كان مناسبة مهمة للخروج والفسحة وكانت الشوارع تغلق بسبب وجود افلام تصل أحيانًا لـ5 أو 6 أفلام تعرض في وقت واحد. وأضاف «سعد» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «أما اليوم فقد أصبح الإنتاج مركزا في عدد قليل من الأعمال بسبب التكلفة المرتفعة، كما تقلص عدد الشركات المنتجة وأصبحت كل شركة تكتفي غالبا بفيلم واحد تضع فيه كامل تركيزها ليكون نجاحا جماهيريا ويغطي التكلفة ويحقق أرباحا». وتابع: «في السابق كان الناس يخرجون يوميا لمشاهدة أفلام مختلفة أما الآن ومع الأوضاع الاقتصادية الحالية وارتفاع أسعار التذاكر والتكاليف أصبح الجمهور يبحث عن وجبة سينمائية صغيرة ومعقولة وهذا أيضا من الأسباب». وأضاف أن التكاليف أثرت بشكل كبير على غزارة الإنتاج، مشيرا إلى أن المنتجين يشكرون على صمودهم في ظل هيمنة المنصات. واستكمل: «المنصات الآن تقدم محتوى على مدار الساعة،والمشاهد فقد شغفه بالذهاب إلى السينما بل إن بعض المنصات تعرض الأفلام بشكل حصري ويجد الجمهور في ذلك خيارا أوفر». وأكد أنه من الضروري حدوث تعاون بين المنصات والمخرجين لإنتاج أفلام مشتركة كما حدث في بداية ظهور قناة روتانا التي دعمت المنتجين ماديا مقابل الحصول على حقوق العرض وهو نموذج خدم الصناعة بشكل مباشر. وأشار إلى أن توزيع الأفلام لم يعد كما كان فأصبح توزيع المنصات أكثر أهمية واحترافية، محذرا من الاعتماد على بيع بعض الأفلام غير الناجحة للمنصات فقط من أجل تعبئة المحتوىرغم أنها لم تحقق نجاحا جماهيريا. وأوضح أن صناعة السينما يجب أن تعامل كاستثمار وصناعة هامة خاصة أن المنصات يجب أن تنفق على الأفلام كما تفعل مع المسلسلات لتخرج الأفلام بجودة مناسبة وتفعل ذلك إحدى المنصات العربية حاليا. وتابع: «أما عن ما يتردد بشأن إفساح المجال لأعمال معينة وتأجيل أعمال أخرى لصالحها فرأى أن هذا أمر وارد في إطار التنسيق ولا مشكلة فيه ما دام يتم بالتراضي وللمصلحة العامة لأن الإيرادات تعد تورتة يتم تقاسمها وكل طرف يسعى لتفادي الخسارة». وأضاف: «العناد ليس في صالح أحد وهناك متخصصون يشوفون على توزيع توقيتات العروض لضمان تحقيق إيرادات مثلًا فيلم تامر حسني كان من المفترض أن يعرض في عيد الفطر وتأجل وتم عرضه حاليا، وفيلم أحمد السقا كان يفترض طرحه في العيد حاليا ولم يصدر عنه إعلان حتى الآن وربما يطرح في أغسطس». وأكد أن هذه الترتيبات تكون حسب رؤية المسؤولين عن التوزيع لتحقيق أكبر استفادة وإذا لم يحقق المنتج الأرباح فلن يستطيع الاستمرار في الإنتاج ولهذا يحرص الصناع على اختيار توقيتات مناسبة.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
كريم الحسيني يحتفل بعيد ميلاد ابنه بكلمات مؤثرة: "كل سنة وانت عمري وحبيبي وصاحبي وأخويا الصغنون"
احتفل الفنان كريم الحسيني بعيد ميلاد ابنه "فيجو" عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ووجه له رسالة مليئة بالحب والدعوات الصادقة، عبّر فيها عن مدى ارتباطه القوي بابنه واعتزازه به، في لفتة أبوية نالت إعجاب وتفاعل جمهوره ومتابعيه. وكتب كريم الحسيني في منشوره: "كل سنة وانت عُمرى وحبيبي وصاحبي وأخويا الصغنون وابني البكرى.. ربنا يحميك يا حبيبي ويحفظك ويسدد خطاك وينجحك فى حياتك ويكتب لك كل خير يارب اللهم آمين بحبك يا فيجو". وقد أرفق الفنان رسالته المؤثرة بصورة تجمعه بابنه، ظهر فيها الثنائي في لحظة دافئة تعكس العلاقة القوية التي تربط بين الأب وابنه، وهو ما لمسه المتابعون في كلماته الصادقة والمليئة بالمشاعر. وانهالت التعليقات من أصدقاء كريم الحسيني وجمهوره الذين هنأوه بعيد ميلاد ابنه، متمنين له السعادة والنجاح في حياته، وداعين بأن يحفظه الله له ويجعله قرة عين والديه. يُذكر أن كريم الحسيني يُعد من الفنانين الذين يحرصون على إظهار جانبهم العائلي والإنساني من خلال مواقع التواصل، حيث يشارك جمهوره من وقت لآخر بلحظات خاصة تجمعه بأسرته، مما يجعله أقرب لقلوب محبيه، ويضفي لمسة إنسانية على حضوره الفني المعروف.