
مهاجم أتلتيكو مدريد يسجل أسرع 'هاتريك' في تاريخ الدوري الإسباني (فيديو)
سجل مهاجم فريق أتلتيكو مدريد، النرويجي ألكسندر سورلوث، أسرع هاتريك في تاريخ الدوري الإسباني، خلال مباراته أمام فريقه السابق ريال سوسييداد، ضمن الجولة 35 من 'لا ليغا'.
وسجل سورلوث أربعة أهداف متتالية خلال الشوط الأول من اللقاء الذي جرى على ملعب 'ميتروبوليتانو' بالعاصمة مدريد.
ونجح المهاجم النرويجي في توقيع ثلاثية في ظرف 10 دقائق و46 ثانية فقط.
⏱️ 10 دقائق و46 ثانية.
أسرع هـــــــــاتريك في تاريخ
@LaLigaArab
! ⚽️⚽️⚽️
ألكسندر سورلوث 🫡🇳🇴
pic.twitter.com/hS1Ethz2FT
— أتلتيكو مدريد (@AtletiArab)
May 10, 2025
وأصبح المهاجم سورلوث صاحب أسرع 'هاتريك' في تاريخ الدوري الإسباني من حيث التوقيت الزمني داخل المباراة، متفوقا بذلك على الرقم القياسي الذي ظل صامدا لعقود طويلة، والمسجل باسم موندو لاعب فالنسيا، الذي سجل ثلاثية في غضون أول 15 دقيقة ضد ريال سوسييداد أيضا في عام 1941 في تاريخ المسابقة الممتدة منذ عام 1929.
وحسب الإحصائيات الرسمية للمباراة، فإن المدة الزمنية بين أول أهداف المهاجم النرويجي وآخرها بلغت 3 دقائق و57 ثانية فقط، وهو أسرع 'هاتريك' أيضا من حيث الفارق الزمني بين الأهداف في تاريخ المسابقة، ليتفوق على الفرنسي كيفين غاميرو، الذي أحرز 'هاتريك' لفريق أتلتيكو مدريد أيضا ضد سبورتينغ خيخون في 18 فيفري،2017 خلال 4 دقائق و46 ثانية.
وتعد هذه الرباعية هي الثانية لألكسندر سورلوث في الدوري الإسباني، حيث سبق له أن سجل أربعة أهداف كاملة 'سوبر هاتريك' بقميص فياريال في مرمى ريال مدريد يوم 19 ماي 2024.
Alexander Sörloth, Sociedad karşısında 4 dakikada hat-trick yaptı.🔥
pic.twitter.com/AJfjhZhULT
— Boşuna Tıklama (@bosunatiklama)
May 10, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 3 أيام
- جزايرس
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.


النهار
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
أنشيلوتي مدربا جديدا لمنتخب السيليساو
سيخوض المدرب المخضرم، الإيطالي، كارلو أنشيلوتي، مغامرة جديدة في مشواره التدريبي، مع منتخب البرازيل. ونشر الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بيان أعلن فيه: 'يفخر الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بتأكيد أن كارلو أنشيلوتي، سيصبح المدرب القادم للمنتخب البرازيلي'. وأضاف البيان: 'سيتولى المسؤولية رسميًا عقب انتهاء موسم 2024/2025 من الدوري الإسباني، قبل انطلاق تصفيات كأس العالم للاندية'. وأردف مسؤولي الكرة البرازيلية: 'يُعد السيد أنشيلوتي أسطورة في عالم كرة القدم، فهو أنجح مدرب في تاريخ كرة القدم'. وختم الاتحاد البرازيلي بيانه، مضيفا: 'يرحب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم ترحيبًا حارًا بأنشيلوتي، ويتطلع إلى حقبة جديدة من النجاح تحت قيادته'.


حدث كم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- حدث كم
برشلونة يقضي على أحلام ريال مدريد بـ'ريمونتادا' صاعقة
فاجأ فريق ريال مدريد أصحاب الأرض بهدفين متتاليين سجلهما مهاجمه الفرنسي كليان مبابي مبكرا في الدقيقتين (5 من ركلة جزاء، 14). ولكن رد برشلونة جاء سريعا وصاعقا بإحرازه أربعة أهداف متتالية 'ريمونتادا'، الأول سجله المدافع إريك غارسيا في الدقيقة 19، وأدرك الجناح الكتالوني لامين يامال التعادل بحلول الدقيقة 34، قبل أن يحرز النجم البرازيلي رافينيا هدفين متتاليين في الدقيقتين (34، و45) من زمن الشوط الأول. وعاد مبابي في الشوط الثاني ووقع على الهدف الشخصي الثالث له 'هاتريك' والثالث للفريق الملكي عند الدقيقة 70 من زمن اللقاء الذي جرى على ملعب 'لويس كومبانيس الأولمبي' بمدينة برشلونة، ولكن ذلك لم يكن كافيا لإنقاذ 'الميرينغي' من الهزيمة. وواصل فريق برشلونة بذلك سلسلة انتصاراته محققا فوزه الخامس على التوالي ليرفع رصيده إلى 82 نقطة ويبتعد في صدارة ترتيب الدوري 'لا ليغا' بفارق 7 نقاط عن وصيفه ريال مدريد، ويصبح الفريق الكتالوني قاب قوسين أو أدنى من حسم اللقب لصالحه. يذكر أن برشلونة أكد علو كعبه على ريال مدريد في الموسم الحالي بفوزه عليه ذهابا وغيابا في الدوري، وهو الفوز الرابع على التوالي في مواجهات 'الكلاسيكو' الأربع الأخيرة بين الفريقين.