logo
زواج سري أم حب عابر؟.. جدل قديم يتجدد حول علاقة عبد الحليم حافظ وسعاد حسني

زواج سري أم حب عابر؟.. جدل قديم يتجدد حول علاقة عبد الحليم حافظ وسعاد حسني

مصرسمنذ 7 أيام

في كل مرة يخفت فيها الحديث عن العلاقة التي جمعت بين العندليب والسندريلا، تعود تصريحات جديدة أو وثائق منسوبة لأسرتيهما لتفجّر التساؤلات من جديد. وخلال الساعات الماضية، اشتعلت مواقع التواصل والمنصات الفنية على وقع تصريحات متضاربة من أفراد من العائلتين، أحيَت واحدة من أكثر القصص إثارة في ذاكرة الفن العربي: هل كان هناك زواج حقيقي بين عبد الحليم حافظ وسعاد حسني؟ أم أن كل ما جرى كان مجرد حب لم يكتمل؟
روايات تؤكد الزواجعلى مدى سنوات، تداول عدد من الإعلاميين والمقرّبين روايات تؤكد وقوع زواج سري بين العندليب والسندريلا في عام 1960.من أبرز تلك الشهادات ما ذكره الإعلامي الراحل مفيد فوزي، الذي قال إنه كان حاضرًا لعقد القران، والذي تم -بحسب الرواية- في مشيخة الأزهر، بحضور شخصيات إعلامية وفنية كشهود، وإن حليم كان يريد أن يظل الزواج سريًا.كما أكدت شقيقة سعاد حسني أن الزواج دام لعدة سنوات، مشيرة إلى أن فوزي كان شاهدًا عليه.الوسط الفني بين التأكيد والنفيانقسمت آراء الوسط الفني حول القصة؛ فبينما يرى البعض أن علاقة حب قوية جمعت بين عبد الحليم حافظ وسعاد حسني، أكدت الفنانة نجوى فؤاد، في تصريحات تلفزيونية سابقة، أن عبد الحليم لم يكن قادرًا على الزواج في تلك الفترة بسبب ظروفه الصحية وانشغاله الكامل بالفن، مشيرة إلى أنه أحب سعاد، لكن الزواج لم يتم.كما شككت في صحة تصريحات شقيقة سعاد، موضحة أنها لم تكن قريبة منها، وبالتالي فإن حديثها يفتقر إلى الدقة.كذلك، شكك الناقد الفني طارق الشناوي، خلال تصريح تلفزيوني عام 2020، في صحة وثيقة الزواج المتداولة، موضحًا أن اسم شيخ الأزهر المدرج فيها لا يتطابق مع من كان يتولى المنصب رسميًا في تلك الفترة، وهو ما يضع علامات استفهام حول مدى مصداقية الوثيقة.السندريلا تنفي بنفسهامن جانبها، كانت الفنانة الراحلة سعاد حسني، نفت بنفسها، في تصريحات سابقة لمجلة "الموعد"، وجود أي زواج بينها وبين عبد الحليم حافظ، مؤكدة أن العلاقة بينهما كانت مهنية وشخصية لا أكثر، ولم تصل إلى مرحلة الزواج.أسرة عبد الحليم تنفي القصة مجددا.. وشقيقة سعاد تصر على رواية الزواجفي المقابل، تصر أسرة عبد الحليم حافظ على نفي كل الروايات المتداولة، بشأن زواجه من سعاد حسني، مؤكدة أنها لا تستند إلى أي أدلة موثقة.وكانت الأسرة أشارت إلى أن الوثائق التي تم تداولها في وقت سابق، خاصة تلك التي نشرتها شقيقة سعاد، وتزعم وجود وثيقة زواج، غير صحيحة، وأن الغرض منها كان مجرد استعادة الاهتمام الإعلامي باسم عبد الحليم بعد وفاته.وفي محاولة لحسم الجدل، أصدرت الأسرة بيانًا يوم الجمعة الماضي، أوضحت فيه أنها أجرت مؤخرًا مراجعة دقيقة لمقتنيات عبد الحليم حافظ ووثائقه الشخصية، وعثرت خلالها على رسالة اعتبرتها دليلًا على أن العلاقة بينه وبين سعاد لم تتجاوز حدود الإعجاب أو الحب العابر، ولم تصل إلى الزواج الرسمي.من جانبها، ردت شقيقة سعاد حسني في تصريحات صحفية، قائلة: "الموضوع لا يعنينا نهائيًا، يكفينا أننا كسبنا القضية اللي رفعها علينا الأستاذ محمد شبانة بسبب ما قيل عن زواج أختي من عبد الحليم حافظ والتشهير به، وكسبناها".وأضافت: "يكفينا أن كثيرًا من الفنانين والإعلاميين والصحفيين أكدوا زواجهما، بعيدًا عن موافقة أو اعتراف أسرة سعاد. وفي عام 2017، الإعلامي مفيد فوزي أكد بنفسه خلال ظهوره مع وائل الإبراشي أنه كان حاضرًا لحفل زواجهما، وغيره كثيرون أكدوا نفس المعلومة".الجدل لا يزال قائماورغم مرور أكثر من 50 عامًا، لا تزال قصة عبد الحليم حافظ وسعاد حسني تحضر بقوة كلما طُرحت من جديد. وبين روايات تؤكد وأخرى تنفي، تبقى القصة واحدة من أكثر الحكايات إثارة في تاريخ الفن العربي، ما يعكس حجم التأثير الذي تركه كل من العندليب والسندريلا في وجدان الجمهور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط
أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط

كان الأسبوع الجاري حافلا بالأحداث الفنية الساخنة من أبرزها، عودة الحديث مجددا عن قضية زواج العندليب الراحل عبد الحليم حافظ من السندريلا سعاد حسني، بعدما قررت أسرة عبد الحليم الخروج عن صمتها وإصدار بيان بالمستندات ينفي زواجهما. وقالت الأسرة في بيانها: إنها حافظت على التراث الفني للعندليب بشكل متواصل على مدار 48 عامًا، مشيرة إلى أن هذا التفاني في حفظ الإرث الفني يختلف تمامًا عما فعله ورثة بعض الفنانين الآخرين، ليس فقط في مصر ولكن في العالم أجمع. الأسرة أوضحت أنها تعرضت لموجة من الشائعات السلبية في الأيام الماضية، والتي طالت سيرة العندليب وسيرة الفنانة سعاد حسني، مشيرة بشكل خاص إلى الشائعة التي تم تداولها منذ أكثر من 31 عامًا حول زواج عبد الحليم حافظ وسعاد حسني بشكل عرفي، وهو الخبر الذي لم يُعلن عنه من قِبل العندليب أو السندريلا في حياتهما. وتساءل البيان: "كيف يمكن لفنان بحجم عبد الحليم حافظ أن يتزوج من سعاد حسني دون علم عائلته وأصدقائه المقربين؟"، مؤكدين أن جميع المقربين من عبد الحليم حافظ ومن بينهم كبار الفنانين والموسيقيين، أكدوا أنهم لم يسمعوا عن هذا الزواج. وفيما يخص العقد المزعوم للزواج العرفي، أعربت الأسرة عن شكوكها العميقة في صحة الوثيقة المقدمة، وأكدت أن هناك العديد من الشكوك القانونية التي تجعل هذا العقد غير منطقي. من بينها توقيعات غير حقيقية، وكذلك خطأ في تاريخ الدولة حين توقيع العقد. كما طلبت الأسرة من أسرة الفنانة سعاد حسني تقديم النسخة الأصلية من عقد الزواج العرفي المزعوم، لفحصه قانونيًا، مع الإشارة إلى أنها ستكون مستعدة للاعتذار إذا ثبت صحة العقد، لكن في حالة عدم صحة هذه الوثيقة، تطالب الأسرة بوقف تداول هذه الشائعات نهائيًا. وكانت أسرة عبد الحليم نشرت أيضا خطابا زعمت أنه بخط يد سعاد حسني كتبته لعبد الحليم حافظ، وأثار الخطاب جدلا واسعا. تعليق أسرة السندريلا أسرة الفنانة الراحلة سعاد حسني وعلى لسان جانجاه شقيقة السندريلا، علقت على الخطاب الذي نشره نجل شقيق العندليب عبد الحليم حافظ، وزعم أنه بخط السندريلا. ووصفت شقيقة سعاد حسني، خلال تصريحات تليفزيونية على قناة 'المحور'، الخطاب المنشور بخط السندريلا بـ 'المهزلة' التي تمثل إساءة لـ عبد الحليم حافظ ومكانته الفنية ولجمهوره أيضًا. حزن شقيقة سعاد حسني بسبب الخطاب الذي نشرته أسرة العندليب ولفتت: لم يسعفني الوقت لقراءة الخطاب كاملا ولكني قرأت سطرين فقط وشعرت بالحزن الشديد على الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، لأنه تعرض لإساءة غير مقبولة من أحد أفراد عائلته، ولكن يظل العندليب قيمة فنية لن تتكرر. وأكدت: "الخطاب عبارة عن قص ولزق وغير منطقي، وتم تركيبه بشكل واضح، ولم ترد فيه كلمة واحدة تشير إلي سعاد حسني وبالتالي فما أثير غير واقعي من الأساس" واستطردت:"شعرت بالحسرة لما قرأته من تعليقات مهينة ولو كان بإمكان الأموات أن ينطقوا لصرخوا بـ كفى، ماذا تفعلون؟ لا أعرف الهدف من نشر الخطاب وما حدث تصرف خاطئ تمامًا". وبسؤالها إذا كانت تفكر في مقاضاة من نشر الخطاب من عائلة عبد الحليم حافظ، أكدت احترامها لتاريخ وقيمة العندليب وبالتالي لن تفعل ذلك. انفصال السقا ومها الصغير هذا الأسبوع أيضا شهد انفصال الفنان أحمد السقا رسميًّا عن زوجته الإعلامية مها الصغير، في خبر كان محزنا ومفاجئا للجمهور. السقا أعلن خبر الانفصال بالأمس من خلال منشور كتبه عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. وقال السقا خلال المنشور: 'الناس اللي بتسأل.. أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ ستة أشهر، وتم الطلاق رسميًّا منذ شهرين تقريبًا، وأعيش حاليًّا لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين وأمي وأختي، وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر'. وأضاف السقا: 'لا أريد الحديث كثيرًا في هذا الأمر، وسبحان مقلب القلوب ومبدلها، وتمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها التي فوجئت بها مثلكم، ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها'. هذا الانفصال جاء بعد 36 سنة جواز أثمر عن ثلاثة أبناء، لينهي قصة من قصص الحب والزواج الجميلة بين الطرفين، ما مثل صدمة كبيرة للجمهور. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ
نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

نجل شقيق العندليب يكشف سر عدم زواج عبدالحليم حافظ

كشف محمد شبانة نجل شقيق المطرب الراحل عبدالحليم حافظ، السبب الرئيسي وراء عدم زواج العندليب طيلة حياته حتى وفاته. اقرأ أيضًا| أنغام تتألق في أحدث ظهور لها| صوروتحدث محمد شبانة فى لقائه في برنامج "عرب وود " ، قائلا : الدكتور قال لعبدالحليم حافظ فسيولوجيا مفيش أي مشكلة تقدر تتجوز، لكن سيكولوجيا خطر عليك"وتابع محمد شبانة : " لأن الجو ومشاكله اليومية ممكن تأثر عليك وترفع لك الضغط، وانت عندك دوالي المريء، ممكن تنزل في لحظة، وهي دي اللي أودت بحياته في الآخر ".نجل شقيق العندليب: العقد المنتشر لزواج عبدالحليم حافظ وسعاد حسني مزورفي سياق متصل كشف محمد شبانة في وقت سابق، نجل شقيق الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، كواليس جديدة حول العلاقة التي جمعت بين العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسندريلا سعاد حسني، وأكد أن ما أُثير بشأن زواجهما لا يستند لأي وثائق حقيقية.وقال محمد شبانة خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل" الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل على قناة "صدى البلد 2": "ترددنا كتير قبل ما نعرض الخطاب اللي لقيناه بخط إيد سعاد حسني، لكن طلعناه في النهاية عشان نوضح إن الحب اللي كان بينهم مكنش نهايته جواز، وإن القصة اللي الناس مصدقاها عن علاقتهم مش دقيقة".وأكد أن الخطاب الذي عُرض لم يكن بهدف الإساءة لسعاد حسني، بل لتوضيح الحقائق: "إحنا مأسأناش ليها، بس حبينا نوضح إن الحب اللي الناس فكراه بينهم مكنش بالشكل اللي اتقال، صحيح كان في مشاعر، لكن مفيش نصيب حصل".أما عن وثيقة الزواج المنتشرة على مواقع التواصل، فعلق عليها شبانة قائلًا: "العقد المنتشر ده مزور، الشهود مكتوبين بالآلة الكاتبة، والشيخ اللي موقع عليه مبصم، ومكتوب فيه جمهورية مصر العربية، مع إن وقتها مكناش بنكتب كده".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store