
أبطال مسلسل مدرسة النخبة يواجهون الانتقادات
من أولى حلقاته، أثار مسلسل مدرسة النخبة ضجة واسعة على السوشال ميديا، بين مؤيد ومعارض، والبداية كانت من مشهد اعتبره البعض "غير لائق"، لكن شملان النصار علّق بكل وضوح "الضجة كلها على مشهد ثانيتين أو ثلاث، ما تأثر على عشر حلقات".
والهجوم طال أيضًا أداء بعض الممثلين، خاصة كوثر البلوشي، وواحدة من أكثر النقاط جدلًا كانت اللغة، خصوصًا استخدام "الإنجليزي" وسط الحوار، وحتى الحوار اعتبره البعض "سطحي".
لكن الجدل الأكبر كان حول قصة العمل وتشابهها مع أعمال عربية مثل "بنات الروابي" و"بنات ثانوي"، وحتى الأجنبية مثل "Elite" و"Mean Girls".
وعبدالله عبد الرضا و محمد خالد النشمي – مؤلف العمل – كان عنده رد واضح على كل الاتهامات.
ومن بين الانتقادات أيضاً أن المسلسل لا يمثّل واقع الكويت. وخصوصًا فكرة المدرسة المختلطة والاحتفالات الغربية مثل الهالوين والكريسماس.
رغم كل هذه الانتقادات، نجح المسلسل بكسر التوقعات، وأكد أبطاله أن الانتقاد دليل نجاح ومنهم مهدي برويز والغالية.
مسلسل مدرسة النخبة حقق أرقام مشاهدات عالية، وفئات عمرية أكبر من المستهدفة تابعته، ورغم إن معظم أبطال المسلسل في بدايتهم، إلا إنهم واجهوا الموجة بثقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
ذكرى رحيل الفنان شعبان حسين.. صاحب "أبو تلاتة" وأيقونة الكوميديا المصرية
تحل اليوم الخميس 22 مايو ذكرى رحيل الفنان القدير شعبان حسين، الذي وافته المنية في 22 مايو 2012، تاركًا إرثًا فنيًا غنيًا ظل محفورًا في ذاكرة الجمهور، من أبرزها شخصيته الكوميدية الخالدة "ثروت عبدالهادي" (أبو تلاتة) في مسلسل «يوميات ونيس». وُلد شعبان حسين في 24 نوفمبر 1940، وتخرج في معهد الفنون المسرحية ضمن دفعة زملائه النجوم محمد صبحي ونبيل الحلفاوي. ارتبط اسمه بالكوميديا والدراما، حيث تعاون مع محمد صبحي في أعمال لا تُنسى، أبرزها مسلسل «سنيل بعد المليون» (1987)، ومسرحية «لعبة الست»، حيث قدم شخصية "محمود بلاليكا".أعمال خالدة في السينما والتلفزيون شارك شعبان حسين في عشرات الأعمال التي تركت بصمة في الفن المصري، منها: «شعبان تحت الصفر» (1980) مع عادل إمام. «بيت القاضي» (1984) مع نور الشريف وفاروق الفيشاوي. «الثأر» (1982) بطولة محمود ياسين ويسرا. «إعدام ميت» (1985) مع محمود عبدالعزيز وفريد شوقي. ورحل الفنان الكبير إثر أزمة قلبية، وكان آخر أعماله مسلسل «فرح العمدة» الذي عُرض في نفس عام رحيله (2012). رغم غيابه، تظل أعماله شاهدة على موهبته الفذة وقدرته على صناعة البهجة في قلوب الجمهور.


ET بالعربي
منذ 2 ساعات
- ET بالعربي
إلهام علي تحتفل بذكرى زواجها من خالد صقر: "يعني طرحة ومنديل"
على طريقتها الخاصة والمليئة بالعفوية والمشاعر، احتفلت إلهام علي بذكرى زواجها من خالد صقر حيث وثّقت اللحظة عبر سناب شات أثناء وجودها في السيارة برفقة زوجها. "يا رب تبقى زوجي في الدنيا والآخرة".. إلهام توجه رسالة مؤثرة لخالد صقر إلهام بدأت الفيديو بجو من الدعابة وقالت: "كلها كم ساعة إن شاء الله وأدخل في ذكرى زواجي، يعني طرحة وكذا المنديل، يعني طرحة!"، قبل أن تضيف: "كل عام وأنت بخير". ليرد خالد: "وأنتِ بخير يا حبيبتي، إن شاء الله العمر كله منك يا رب، يا رب إن شاء الله ويديمك ويخليك لي ويحفظك يا رب، إن شاء الله عقب 100 سنة إن شاء الله". إلهام بدورها عبّرت عن حبّها الكبير بكلمات مؤثرة: "يا رب اللهم آمين بوجودك وحسك ورضاك وجمالك وحلاوتك وتفوقك ونجاحك وتميزك.. كل تفصيلة تتمناها تتحقق لك يا رب العالمين وياك إن شاء الله، وإن كنت أتمنى شيء، فأتمنى أنه أنا يعني تبقى زوجي في الدنيا والآخرة". خالد اكتفى برد مؤثر وبسيط:"يا حبيبتي آمين يا رب آمين". وفي نهاية الفيديو، أضافت إلهام لمستها المرحة بطلبها لأجواء احتفالية: "يلا بندخل العرس، أبي كذا أغاني عرس، بعدين سوّي لي العائلة أغاني عرس، تفضلوا ها يعني الزفّة، عرفتوا؟" زواج إلهام علي و خالد صقر في 22 مايو 2019، احتفل الثنائي إلهام علي وخالد صقر بزواجهما في حفل عائلي بسيط اقتصر على المقربين، بعيدًا عن الأضواء وضجة الإعلام. ووقتها شاركت إلهام متابعيها عبر سناب شات بلقطات من التحضيرات وأجواء الحفل، مؤكدة أن اختيارهما للبساطة كان عن قناعة ورغبة في خصوصية اللحظة.


ET بالعربي
منذ 6 ساعات
- ET بالعربي
عبر الأثير
تدور أحداث مسلسل عبر الأثير في إطار دراما اجتماعية مؤثرة تلامس مشاعر ووجدان المشاهد، من خلال شخصية أثير، شابة في الثلاثينات من عمرها تعمل مذيعة في إذاعة محلية، تبدو أثير أمام الناس امرأة قوية، واثقة، وحيوية، تنشر الطاقة الإيجابية بصوتها الدافئ وكلماتها المحفزة، لكنها في الحقيقة تحمل في أعماقها جرحًا عميقًا لم يندمل. خلف الميكروفون، هناك فتاة اقتُلعت من دفء حضن والديها في سن مبكرة، وعايشت ماضياً قاسيًا شكّل ملامح شخصيتها الحالية، وبينما تحاول أن تُبقي صوتها أداة لبث الأمل في الآخرين، تصارع في الخفاء آلامها الشخصية وتساؤلات لم تجد لها إجابة بعد.