logo
قضية أسماء الأحذية النسائية تابع... إحراق أحد فروع المحل في طرابلس

قضية أسماء الأحذية النسائية تابع... إحراق أحد فروع المحل في طرابلس

المركزية٠٢-٠٥-٢٠٢٥

المركزية - في متابعة لحادثة إطلاق مؤسسة RITIKA للأحذية أسماء مرتبطة بآل بيت الرسول محمد على أحذية نسائية وما أثارته هذه القضية من ردّات فعل مندّدة في لبنان، أقدم مجهولون، فجر اليوم، على إطلاق النار باتجاه أحد فروع المؤسسة الواقع في شارع نديم الجسر – طرابلس، شمال لبنان، قبل أن يلوذوا بالفرار.
وأدّى ذلك إلى اندلاع حريق داخل المحل، ممّا استدعى تدخّلاً من فرق الدفاع المدني التي وعملت على إخماد النيران.
كما توجّهت فرق الصليب الأحمر اللبناني إلى الموقع حيث أُفيد عن إصابة أحد عناصر مخابرات الجيش اللبناني بجروح نتيجة تطاير الزجاج في وجهه بفعل الحرارة الشديدة.
وأيضاً، وصلت دوريه لقوى الأمن الداخلي إلى المكان وبدأت تحرياتها لمعرفة الفاعلين.
يُذكر أن المحل المستهدَف كان قد أثار موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره صوراً لأحذية وحقائب نسائية نُسبت أسماؤها إلى زوجات وبنات النبي محمد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش ينتشل جثة غريق من البحر
الجيش ينتشل جثة غريق من البحر

IM Lebanon

timeمنذ 2 أيام

  • IM Lebanon

الجيش ينتشل جثة غريق من البحر

أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان أنه 'بتاريخ 22 / 5 / 2025، انتشل عناصر من الجيش جثة مواطن قبالة شاطئ حالات – جبيل، بعد تعرضه للغرق بتاريخ 17 / 5 / 2025 أثناء ممارسته رياضة الغطس، وتم تسليمها إلى الصليب الأحمر اللبناني.' القسم: لبنان May 22, 2025 05:29 PM

انتشال جثة من البحر قبالة شاطئ حالات في جبيل
انتشال جثة من البحر قبالة شاطئ حالات في جبيل

المنار

timeمنذ 2 أيام

  • المنار

انتشال جثة من البحر قبالة شاطئ حالات في جبيل

أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان لها الخميس عن انتشال جثة قبالة شاطئ حالات قضاء جبيل في محافظة جبل لبنان. وقال البيان إنه 'بتاريخ 22/5/2025، انتشلت عناصر من الجيش جثة مواطن قبالة شاطئ حالات – جبيل، بعد غرقه بتاريخ 17/5/2025 أثناء ممارسته رياضة الغطس. وتم تسليم جثته إلى الصليب الأحمر اللبناني'.

محمد حيدر… عيون أمل التي أطفأتها الغارة في عيترون
محمد حيدر… عيون أمل التي أطفأتها الغارة في عيترون

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

محمد حيدر… عيون أمل التي أطفأتها الغارة في عيترون

بينما تعيش قرى جنوب لبنان تحت وطأة التصعيد والغارات المتكررة، جاء نبأ اغتيال محمد حيدر في عيترون ليحمل بعدًا إنسانيًا يتجاوز أرقام الضحايا والمواجهات. لم يكن محمد حيدر مجرد اسم جديد على قائمة الشهداء، بل كان قصة معاناة وأسرة واجهت الأذى مرتين، أولاً بفقدان زوجته بصرها في هجوم سابق، وثانيًا بفقدان محمد نفسه في غارة جديدة. قصة محمد حيدر أمس الأربعاء، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية دراجة نارية عند مفترق العنيسة في بلدة عيترون، مما أدى إلى استشهاد محمد حيدر. كانت الغارة جزءًا من سلسلة تصعيد أمني في الجنوب شهدت خلال أقل من 24 ساعة اغتيال ثلاثة أشخاص في عمليات منفصلة. محمد حيدر، ابن البلدة، عُرف بارتباطه الوثيق بعائلته، خصوصًا زوجته أمل، التي فقدت بصرها في هجوم «البيجر» في 17 أيلول الفائت. كان محمد العينين اللتين ترى بهما أمل، يصطحبها بشكل متكرر للعلاج الفيزيائي بعد إصابتها، ويتولى رعاية ابنهما الذي عانى من صدمة نفسية بعد رؤية والدته غارقة في دمائها. هذا وتصاعدت عمليات الاغتيال في جنوب لبنان بشكل لافت خلال الأيام الأخيرة، حيث شهد يوم الاغتيال ذاته سقوط علي سويدان في ياطر، وحسين برجي في عين بعال، وكلها نتيجة غارات لطائرات مسيّرة إسرائيلية، ضمن سياسة استهداف عناصر وقيادات حزب الله. أما هجوم «البيجر» الدموي، فبرجع إلى أيلول الفائت، حين وقعت انفجارات متزامنة في أجهزة اتصال لاسلكية (بيجرات) كان يستخدمها عناصر من حزب الله في الجنوب، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بينهم مدنيون من عائلات عناصر الحزب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store