logo
ماذا تقدم تويوتا كامري هايبرد 2025؟.. وسعرها في الإمارات

ماذا تقدم تويوتا كامري هايبرد 2025؟.. وسعرها في الإمارات

صدى البلد٠٨-٠٢-٢٠٢٥

تواصل تويوتا اليابانية وارئدة صناعة السيارات، من تعزيز تواجدها عالميًا وعربيًا، بعد ظهور النسخة الهجينة كامري موديل 2025، والتي تنتمي إلى فئة السيدان.
تجهيزات السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025
تضم السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 نظام صوتي ترفيهي مكون من 6 مكبرات، شاشة رقمية وشاشة ملونة تعمل باللمس يتراوح قياسها بين 8 بوصة للفئة الأساسية بينما تقدم الفئات الاعلى تجهيزًا بشاشة قياس 12.3 بوصة تدعم التطبيقات الذكية مثل ابل كار بلاي واندرويد اوتو، منافذ شحت تايب سي، مكيف هواء أوتوماتيكي، عجلة قيادة متعددة المهام.
تويوتا كامري هايبرد 2025
ابعاد وتصميم السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025
ترتكز السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 على قاعدة عجلات بطول 2.825 مم، بينما يصل الطول الكلي إلى 4.920 مم، وعرض يبلغ 1.840 مم، ويقدر ارتفاع السيارة بحوالي 1.445 مم، وتأتي السيارة بسعة تخزين خلفية تقدر بـ 493 لترًا، مع عجلات يتراوح قياسها بين 17 و18 بوصة، وإضاءة LED، وشبكة عصرية باللون الأسود، مرايات كهربائية مزودة بإشارات ضوئية.
تويوتا كامري هايبرد 2025
القدرات الفنية للسيارة تويوتا كامري هايبرد 2025
تعتمد السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 على تقنيات هجينة تتمثل في محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 2500 سي سي، ومحرك كهربائي بقوة 134 حصانا و208 نيوتن متر من عزم الدوران، لتصل القوة الاجمالية إلى 227 حصانا، وعزم دوران يبلغ 221 نيوتن متر، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء E-CVT.
تويوتا كامري هايبرد 2025
أسعار السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 في الامارات
تبدأ أسعار السيارة عالميًا من 33,730 دولار أمريكي ما يعادل 123,900 درهم إماراتي، وصولًا إلى 37,280 دولار أمريكي أو ما يعادل 136,900 درهم إماراتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تٌهيمن السيارات الكهربائية الصينية على الأسواق؟
كيف تٌهيمن السيارات الكهربائية الصينية على الأسواق؟

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

كيف تٌهيمن السيارات الكهربائية الصينية على الأسواق؟

في خضم التحوّل العالمي المتسارع نحو الطاقة النظيفة والمركبات الصديقة للبيئة، تواصل الصين فرض سيطرتها على سوق السيارات الكهربائية، مثبتة موقعها كقوة صناعية لا يمكن تجاهلها، رغم التحديات التجارية والتوترات الجيوسياسية التي تواجهها. فمنذ أن فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية على الواردات الصينية خلال إدارة ترامب، ظن كثيرون أن الهيمنة الصينية ستتراجع، لكن ما حدث كان العكس تماماً. إذ استطاعت الصين ترسيخ موقعها في السوق العالمية، مستفيدة من إمكاناتها الصناعية الضخمة، واستراتيجياتها التصديرية الذكية، إلى جانب تطور تقني ملحوظ جعل من سياراتها الكهربائية خياراً مفضّلًا في العديد من الأسواق. تشير آخر البيانات الصادرة عن إدارة الجمارك الصينية إلى أن حصة الصين من إنتاج السيارات عالمياً بلغت 41%، وهو ما يعكس قدرة البلد على تلبية الطلب العالمي المتنامي على المركبات الكهربائية. كما أظهرت الأرقام أن الصين صدّرت سنوياً ما يزيد عن 198,483 سيارة كهربائية، بنمو سنوي نسبته 18%، في مؤشر واضح على ديناميكية القطاع ومتانة سلاسل التوريد الصينية. ورغم هذا النمو، تراجعت الصادرات نحو بلجيكا، التي تُعد واحدة من أبرز أسواق السيارات الكهربائية في أوروبا، بنسبة 17% إلى نحو 19,861 سيارة، ما يبرز التحديات المتفاوتة في بعض الوجهات مقابل التوسع الكبير في أخرى. في نيسان/أبريل 2025، شهدت صادرات الصين من السيارات الكهربائية طفرة ملحوظة في الأسواق الآسيوية، حيث تم تصدير نحو 91,924 سيارة، بنسبة نمو بلغت 44% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتلقت الأسواق الأوروبية 61,437 سيارة، إلا أنها سجّلت تراجعاً سنوياً بنسبة 2.3%، ما يعكس تأثير بعض السياسات الحمائية التي بدأت تظهر في بعض دول الاتحاد الأوروبي. وفي المقابل، شهدت صادرات الصين إلى أميركا اللاتينية ودول الكاريبي ارتفاعاً بنسبة 8.4%، حيث استوردت هذه الأسواق 29,467 سيارة كهربائية، في دلالة على اتساع رقعة التأثير الصيني في الأسواق الناشئة. وتُظهر الأرقام التفصيلية أن الفلبين كانت في صدارة الدول المستوردة خلال ذلك الشهر، حيث استقبلت 15,367 سيارة كهربائية صينية، تلتها البرازيل بـ11,897 سيارة، ثم بريطانيا بـ11,627، وتايلاند بـ11,197، وأوستراليا بـ10,857 سيارة، ما يؤكد تنوع الأسواق التي باتت تعتمد على المنتج الصيني، ليس فقط من حيث الكمية بل من حيث الثقة بالجودة والتقنية. ويأتي هذا النجاح مدفوعاً بعوامل عدة، أبرزها تفوّق الشركات الصينية في هذا القطاع، وعلى رأسها شركة BYD، التي نجحت في عام 2024 في تجاوز شركة تسلا الأميركية لتصبح الأولى عالمياً في مبيعات السيارات الكهربائية. ويُعزى ذلك إلى الأسعار التنافسية التي تقدمها الصين، حيث انخفض متوسط سعر السيارات الكهربائية الصينية بنسبة 20% خلال عام 2024، كما أن 40% من هذه السيارات تُباع بأقل من 25 ألف دولار، ما يجعلها متاحة لشريحة أوسع من المستهلكين، لا سيما في الأسواق النامية. ولعلّ أحد أهم العوامل الحاسمة في هذا التفوق هو الفارق السعري مقارنة بسيارات الوقود، حيث تشير التقديرات إلى أن السيارة الصينية الكهربائية أرخص بنحو 700 دولار من نظيرتها التي تعمل بالوقود التقليدي، كما أن الفرق قد يصل إلى 50% مقارنة بسيارات كهربائية مماثلة من حيث المواصفات تنتجها شركات يابانية أو ألمانية. كما ساهم انخفاض أسعار البطاريات عالمياً بنسبة 25%، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، في خفض الكلفة الإجمالية للإنتاج، ما منح الشركات الصينية أفضلية إضافية في المنافسة العالمية. كل هذه العوامل مجتمعة تضع الصين في موقع مريح لقيادة مستقبل النقل المستدام، إلا أن هذا التقدم لا يخلو من تحديات. فالتوترات التجارية، لا سيما مع أوروبا والولايات المتحدة، يمكن أن تضع قيوداً على وتيرة التوسع في بعض الأسواق. كما أن بعض الدول بدأت تُبدي قلقًا من الاعتماد المفرط على التكنولوجيا والمنتجات الصينية، خاصة في ظل اعتبارات تتعلق بالأمن القومي والاستقلال الصناعي. أضف إلى ذلك الحاجة إلى تعزيز خدمات ما بعد البيع والدعم الفني في الخارج، وهي نقطة ضعف تسعى الشركات الصينية إلى معالجتها لضمان الاستدامة في الأسواق الدولية. في المحصلة، لم تعد الصين مجرد لاعب كبير في سوق السيارات الكهربائية، بل تحولت إلى مهندس حقيقي لمستقبل هذا القطاع. ومع استمرار تحسن تقنياتها، وتنامي قدرتها على إنتاج مركبات بأسعار معقولة، وزيادة حضورها في أسواق جديدة، فإن الطريق يبدو مفتوحاً أمامها لتوسيع هيمنتها، ما لم تعترض هذا التقدّم متغيرات سياسية أو تنظيمية على مستوى العالم. الصين اليوم لا تكتفي بالمنافسة، بل تعيد تشكيل قواعد اللعبة بأكملها.

تويوتا تنقل جزءًا من إنتاج "جي.آر كورولا" إلى بريطانيا لتسريع التصدير
تويوتا تنقل جزءًا من إنتاج "جي.آر كورولا" إلى بريطانيا لتسريع التصدير

صوت بيروت

timeمنذ 9 ساعات

  • صوت بيروت

تويوتا تنقل جزءًا من إنتاج "جي.آر كورولا" إلى بريطانيا لتسريع التصدير

أفاد مصدران مطلعان بأن تويوتا تعمل على نقل بعض إنتاج سيارتها الرياضية جي.آر كورولا إلى بريطانيا، وأنها ستنفق نحو 56 مليون دولار على خط هناك لتصنيع سيارات مخصصة للتصدير إلى أمريكا الشمالية. وقال المصدران اللذان تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتيهما إن تويوتا تهدف من خلال نقل بعض الإنتاج من اليابان إلى الاستفادة من طاقة إنتاجية زائدة في بريطانيا لمساعدتها على خفض أوقات انتظار تسليم السيارات. وأضافا أن هذه الخطوة لم تكن رد فعل على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات السيارات. كانت إدارة ترامب قد وافقت هذا الشهر على تخفيض الرسوم الجمركية على واردات السيارات من بريطانيا إلى 10 بالمئة على ما يصل إلى 100 ألف سيارة سنويا. وتسعى اليابان لألا تشملها الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على جميع واردات السيارات البالغة 25 بالمئة. وتنتج تويوتا سيارتها جي.آر كورولا في اليابان للسوق اليابانية وللتصدير إلى أمريكا الشمالية والأسواق الأخرى. لكن المصدرين قالا إنها غير قادرة على مواكبة الطلب في أمريكا الشمالية نظرا لاهتمام عشاق المحركات الشديد بالسيارة التي تعمل بالبنزين. وقال المصدران إنه من المقرر أن تنشئ الشركة خط إنتاج في مصنع برناستون في ديربيشاير واستثمار نحو ثمانية مليارات ين (56 مليون دولار) لإنتاج 10 آلاف سيارة سنويا للتصدير إلى أمريكا الشمالية اعتبارا من منتصف 2026. وأضافا أنه من المقرر إرسال مهندسين مؤقتا من اليابان لمشاركة تكنولوجيا الإنتاج والخبرات الأخرى. وردا على أسئلة من رويترز، قالت تويوتا إنها تبحث دائما عن طرق لتحسين الإنتاج. وأضافت أن ما ورد في التقرير ليس شيئا أعلنته الشركة. سلسلة جي.آر، التي تشمل جي.آر كورولا وجي.آر ياريس، هي علامة ظهرت للنور بدافع مما يشتهر به رئيس مجلس الإدارة أكيو تويودا من حب للسباقات، وتضفي طابعا من التكنولوجيا الخاصة برياضة السيارات على السيارات التجارية. وقال أحد المصدرين إنه على الرغم من أن المبيعات ليست كبيرة من حيث الأرقام، فإن هامش الربح من هذه السيارات أعلى. (الدولار = 142.4100 ين)

"شينخوا": مقاطعة شانشي بشمالي الصين توسع صادرت السيارات إلى الشرق الأوسط
"شينخوا": مقاطعة شانشي بشمالي الصين توسع صادرت السيارات إلى الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

"شينخوا": مقاطعة شانشي بشمالي الصين توسع صادرت السيارات إلى الشرق الأوسط

أفادت وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا" بأن مقاطعة شانشي بشمالي الصين توسع صادرت السيارات إلى الشرق الأوسط، لافتة إلى أنه "وصلت سفينة دحرجة إلى ميناء جبل علي في الإمارات العربية المتحدة مؤخرا، بعد رحلة بحرية استغرقت نصف شهر، محملة بـ82 سيارة صينية مستعملة ستباع في السوق المحلية". وكشف وانغ كه، رئيس قسم التجارة الدولية بشركة شانشي المحدودة للخدمات اللوجستية الدولية، أن معظم هذه المركبات تعتمد بشكل أساسي على نظام المحرك الكهربائي الهجين الذكي المزدوج، مشيرا أن سيارات الطاقة الجديدة تحظى بإقبال متزايد بين العملاء في الشرق الأوسط، موضحاً أن قيمة عقد تصدير هذه الدفعة بلغ 10.15 مليون يوان (حوالي 1.41 مليون دولار أميركي). ولفت وانغ إلى أنه مع تزايد اهتمام العالم بالحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة، يتزايد طلب السوق على مركبات الطاقة الجديدة، قائلا "إن حصة هذه الفئة من السيارات في صادرات الشركة ارتفعت من 42 بالمئة إلى 50 بالمئة مقارنة بالعام الماضي". وأوضحت الوكالة أنه خلال السنوات الأخيرة، استفادت الشركة من مبادرة "الحزام والطريق"، حيث وسعت نطاق صادراتها من المواد الخام التقليدية، مثل خام الحديد والفحم والمعادن غير الحديدية، لتشمل أنواعا جديدة ومتنوعة من المنتجات. ولفتت إلى أنه منذ بداية عام 2024، تواصل الشركة دفع أعمال تصدير المركبات المستعملة بمساعدة ودعم من الهيئات الحكومية، وتتعاون مع شركات خارجية في الإدارة وتطوير الأعمال بشكل مشترك، ما يسهم في بناء سلسلة إمداد مستقرة في مناطق الشرق الأوسط وآسيا الوسطى. وأشارت إلى أنه في منطقة الشرق الأوسط، تتخذ الشركة من دبي في الإمارات مركزا لتوزيع مركباتها، وأقامت شراكات استراتيجية مع تجار محليين كبار، حيث تشتري السيارات المطابقة للمواصفات من الصين لتصديرها وفقا لاحتياجات السوق المستهدفة. ولضمان سلامة البضائع، أنشأت كذلك "مستودعا افتراضيا" في ميناء جبل علي، وتم التعاقد مع شركة تأمين كبيرة لتغطية عمليات التصدير. ولفتت إلى أنه بعد حوالي عام من التشغيل، تمكنت هذه الشركة الصينية من كسب ثقة العملاء والمستهلكين في الخارج بفضل مصداقيتها وسمعتها الطيبة، موضحة أن البيانات أظهرت أنه حتى 20 أيار الحالي، أبرمت الشركة عقود تصدير لسيارات مستعملة مع الأسواق الخارجية خلال هذا العام بلغت 1051 سيارة، بإجمالي 164 مليون يوان، حيث ستصدر 95 بالمئة من هذه السيارات إلى سوق الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store