logo
الإسماعيلي يتسلح استعدادا للمصري قبل المواجهة المرتقبة

الإسماعيلي يتسلح استعدادا للمصري قبل المواجهة المرتقبة

صدى البلد٢٠-٠٢-٢٠٢٥

يتسلح فريق الإسماعيلي بقيادة عماد سليمان قبل مواجهة فريق المصري البورسعيدي المقرر لها الرابعة عصر السبت المقبل ضمن منافسات الجولة الخامسة عشرة من بطولة الدوري المصري 'دوري نايل'.
وستكون مباراة المصري والإسماعيلي القادمة رقم 107 في تاريخ المواجهات التي تجمع بينهما في ديربي القناة.
وفاز الإسماعيلي في 48 لقاء بينما فاز المصري في 21 مباراة وحسم التعادل 37 مواجهة.
ويسعى عماد سليمان، المدير الفني للإسماعيلي، إلى فرض المزيد من التركيز على اللاعبين لتخطي سلسة النتائج السيئة التي يعيشها الفريق بعد 5 هزائم متتالية في آخر 5 مباريات خاضها في الدوري المصري .
ويحتل الإسماعيلي المركز الخامس عشر برصيد 12 نقطة، بينما يحتل المصري المركز الرابع برصيد 23 نقطة بجدول ترتيب الدوري المصري 'دوري نايل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟
شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟

رغم كل ما وصلت إليه الرياضة من تطوّر، ورغم وجود أنظمة مراقبة دقيقة وجيوش من رجال الأمن في الملاعب، لا تزال أعمال الشغب تطلّ برأسها بعد كل صافرة نهاية. عنفٌ جماعيٌ يتفجّر تحت راية "الانتماء"، واحتفالات تتحوّل إلى معارك مروّعة، وأرواح تُزهق باسم "التشجيع". آخر فصول هذه الظاهرة جاءت من العاصمة الألمانية برلين ، حيث احتشد الآلاف من مشجعي نادي "غالطة سراي التركي" للاحتفال بتتويج فريقهم بلقب الدوري التركي للمرّة الـ25 في تاريخه. لكن الاحتفالات تحوّلت إلى أعمال شغب خطيرة، بعدما ألقى المشجعون الحجارة والألعاب النارية والزجاجات على الشرطة، ما أسفر عن إصابة 33 عنصرًا من قوات الأمن ، نقل اثنان منهم إلى المستشفى، فيما اعتُقل 34 شخصًا. هذه الحادثة تعيد إلى الأذهان سلسلة من الكوارث التي ارتبطت بالملاعب حول العالم، وتطرح تساؤلًا قديمًا متجددًا: متى تنتهي كرة الدم ؟ "مجزرة" بورسعيد.. دماء في المدرجات من بين أكثر الحوادث مأسوية في تاريخ اللعبة الشعبية الأولى، تبرز "مجزرة" بورسعيد في مصر عام 2012. بعد مباراة جمعت المصري البورسعيدي والأهلي القاهري، اندلعت مواجهات دموية داخل الملعب وخارجه، قُتل فيها 74 مشجعًا، معظمهم من جماهير الأهلي، وأصيب المئات. المجزرة لم تكن مجرد حادث عرضي، بل وصفت بأنها "مدبّرة"، وسط اتهامات بتواطؤ أمني وسوء تنظيم، مما جعلها واحدة من أسوأ الكوارث في تاريخ الكرة العالمية، وأدّت إلى تعليق النشاط الكروي في مصر لفترة طويلة. شغب بلا حدود: من إندونيسيا إلى المغرب ليست بورسعيد وحدها. ففي إندونيسيا عام 2022، وقعت واحدة من أسوأ الكوارث بعد تدافع جماهيري في استاد كانجوروهان عقب مباراة بالدوري المحلي، ما أودى بحياة 135 شخصًا، بينهم أطفال ونساء، بعدما استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع داخل المدرج، في مشهد "صادم" للعالم أجمع. أما في المغرب، فتكررت المواجهات بين الجماهير ورجال الأمن في أكثر من مباراة، أبرزها أحداث الشغب بين جماهير الرجاء والجيش الملكي، ما أدى إلى إغلاق مدرجات وفرض عقوبات صارمة على الأندية. لماذا لا ينتهي الشغب رغم "الحداثة"؟ رغم الكاميرات، والبصمة الإلكترونية، وقوانين العقوبات ، إلا أن الشغب لا يزال حيًّا في "المستطيل الأخضر". فلماذا؟ أبرز الأسباب تعود للتعصب "الأعمى"، فكثير من المشجعين يخلطون بين الانتماء والعداء، وبين الحماسة والكراهية. ويأتي استغلال الملاعب سياسيًا أو اجتماعيًا من أسباب الشغب أيضًا في بعض البلدان، إذ تتحوّل روابط المشجعين إلى أذرع احتجاجية أو جماعات ضغط. بالإضافة إلى ضعف الردع، ففي كثير من الحالات، تكون العقوبات غير رادعة، أو لا تُطبّق بصرامة. وأخيرًا، الإعلام التحريضي، فخطاب رياضي متشنّج يزيد من الاحتقان الجماهيري بدل تهدئته. تجارب ناجحة.. هل يمكن أن نتعلم؟ في ثمانينيات القرن الماضي، واجهت كرة القدم الإنكليزية تحدياً كبيراً تمثل في ظاهرة "الهوليغانز"، وهم جماعات من المشجعين المعروفين بسلوكهم العنيف والشغب المرتبط بالمباريات، سواء داخل الملاعب أو خارجها. وبلغت هذه الأزمة ذروتها في "كارثة هيلزبره" عام 1989، حين أدّى التدافع الجماهيري وسوء التنظيم الأمني خلال مباراة بين " ليفربول" و"نوتنغهام فورست" إلى مقتل 97 مشجعاً، لتُسجل كواحدة من أسوأ كوارث المستديرة في تاريخ "الفوتبول". رداً على هذه المأساة، تبنّت السلطات في انكلترا تشريعات أمنية صارمة، منعت دخول مثيري الشغب إلى الملاعب، وفرضت رقابة إلكترونية مشددة، إلى جانب حملات توعية لرفع المسؤولية الجماهيرية. وأسهمت هذه الإجراءات في الحدّ بشكل كبير من العنف المرتبط بكرة القدم، لتصبح التجربة الإنكليزية نموذجاً يُحتذى في إدارة الجماهير. كرة القدم يجب أن تُبكي من الفرح لا من الحداد ما زالت الملاعب ساحات للتوتر بدل أن تكون ساحات للفرح. المطلوب ليس فقط تطبيق القوانين، بل إعادة تعريف ثقافة التشجيع. يجب أن نعلّم الأجيال أن كرة القدم لعبة، وليست حربًا. وأن الهزيمة لا تبرر التخريب، كما أن الفوز لا يمنح أحدًا ترخيصًا بالفوضى. فإلى متى سنبقى نحسب عدد المصابين والضحايا بعد كل مباراة؟

بيراميدز يُرسّخ مكانته بين الكبار
بيراميدز يُرسّخ مكانته بين الكبار

النهار

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

بيراميدز يُرسّخ مكانته بين الكبار

أصبح نادي بيراميدز محور الحديث على الساحة الرياضية المصرية أخيراً، بفضل الإنجاز التاريخي الذي ينتظره في هذا الموسم، وتحديداً في النصف الثاني من شهر مايو/ أيار 2025. يسعى بيراميدز لتحقيق الثلاثية الأولى في تاريخه بالجمع ما بين الدوري المصري والكأس ودوري أبطال أفريقيا. هذا الإنجاز يُتيح له فرصة للمنافسة على تأهّله للمشاركة في بطولة الإنتركونتيننتال 2025، وكأس العالم للأندية 2029. وسط هذا التألق الملحوظ لنادي بيراميدز، وتراجع الأندية الكبرى، مثل الأهلي والزمالك، ظهرت موجة انتقادات تقلّل من إنجازات الأول، معتبرين أنّ ما يحققه النادي مجرّد ظاهرة موسمية عابرة لن تتكرّر. لكن من المعروف أنّ مثل هذه الانتقادات شائعة في كرة القدم، ولا سيما انتقادات جماهير الأندية التي اعتادت على الهيمنة على منصات التتويج. من أبرز ما يعتمد عليه هؤلاء هو أنّ نادي بيراميدز، منذ ظهوره في الساحة الرياضية، أحدث تأثيراً غير مسبوق. فقد شهدت السوق المحلية المصرية ارتفاعاً في قيمة اللاعبين، بفضل ضمّه لاعبين بارزين من الداخل والخارج، ممّا عزّز مكانته ليتنافس مع عمالقة الكرة المصرية "الأهلي والزمالك" على الألقاب منذ البداية. ومع ذلك، يفتقر النادي إلى سمة الكبار المتمثلة بحصد الألقاب، ولم يتمكّن سوى من الفوز بكأس مصر الموسم الماضي 2023-2024، التي انسحب منها الأهلي، وخرج الزمالك من مراحلها الأولى. منذ عام 2019، تمّ تعيين أجهزة فنية على مستوى عال، من دون تحقيق إنجاز يُذكر. لكنّ الجيل الحالي بقيادة المدرب الكرواتي كرونوسلاف يورشيتش تمكّن من حصد أول الألقاب والدخول في سباق تاريخي لتحقيق خمسة ألقاب في موسم واحد. ويبقى السؤال: ما الذي يميز أداء بيراميدز في هذا الموسم؟ الإجابة تتلخص في كرونوسلاف يورشيتش الذي نجح بأفكاره التكتيكية والفنية العالية، وبجرأته على تحويل الفريق إلى واحد من أقوى الفرق. وبفضل قيادته وحسن إدارته للنجوم، مثل محمد الشيبي ورمضان صبحي وفيستون مايلي وغيرهم، تمكن من تجاوز الحواجز النفسية، التي كانت تمنع اللاعبين من الحفاظ على توازنهم في النهائيات، وأصبح لدى بيراميدز سمة الفرق الكبرى: وهي سياسة النفس الطويل، والتخلّص من روح الانهزاميّة. نادي بيراميدز الآن يمضي بثبات، ويقدّم أداءً استثنائياً، يجعله مرشّحاً وبقوّة للفوز على نادٍ مثل ماميلودي صن داونز حتى على أرضه في نهائي دوري أبطال أفريقيا، كما أنه قريب من التتويج بلقبين محليين على حساب الأهلي والزمالك. إن حقّق هذا الإنجاز، فلن يكون مجرّد تألّق موسميّ عابر، بل بداية حقيقية للوقوف كثيراً على منصّات التتويج، مؤكّداً أنّ هناك نادياً كبيراً آخر أتيحت له الفرصة لينافس الكبار ويهدّد مكانتهم.

فاركو يشعل الدوري المصري.. ويسقط بيراميدز بثلاثية
فاركو يشعل الدوري المصري.. ويسقط بيراميدز بثلاثية

ليبانون 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

فاركو يشعل الدوري المصري.. ويسقط بيراميدز بثلاثية

أشعل نادي فاركو أجواء الدوري المصري، الأحد، بعد أن ألحق بنادي بيراميدز متصدر البطولة أول هزيمة، ليقدم هدية للأهلي الذي يلاحق الفريق السماوي. وفاز فاركو على بيراميدز 3-2 في المباراة التي أقيمت بينهما بإستاد المكس بالإسكندرية ضمن فاعليات مسابقة دوري نايل ليشعل صراع المنافسة على لقب الدورى المصري. وقدم فاركو هدية ثمينة للأهلي بفوزه على بيراميدز، وبذلك للأحمر فرصة تقليص الفارق مع بيراميدز في جدول ترتيب الدوري المصري. وتوقف رصيد بيراميدز عند النقطة 47 في صدارة جدول ترتيب الدوري، بفارق 4 نقاط عن الأهلي الوصيف الذي سيلعب مباراة الجولة ضد حرس الحدود لاحقا، بينما رفع فاركو رصيده إلى 29 نقطة في المركز السادس. تقدم فاركو بالهدف الأول عن طريق أحمد شريف في الدقيقة 65، وأضاف محمود عماد الهدف الثاني بعدها بدقائق معدودة. وفى الدقيقة 77 نجح البديل إبراهيم عادل من إحراز هدف تقليص الفارق لبيراميدز، قبل أن يعود عمرو ناصر من إحراز الهدف الثالث لفاركو، وفى الوقت بدل الضائع أحرز مروان حمدي الهدف الثانى لبيراميدز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store