
كارثة في مناجم حجة... انهيار جبلي يودي بحياة 7 أشخاص أثناء بحثهم عن الذهب
يمن مونيتور/قسم الأخبار
شهدت محافظة حجة اليمنية حادثا مأساويا أودى بحياة سبعة أشخاص من أبناء منطقة بني ريبان في مديرية كُشر، إثر انهيار منجم ذهب كانوا يعملون فيه.
ووفقا للمعلومات الأولية، فقد وقع الحادث قبل ساعات قليلة نتيجة الجفاف الذي تسبب في انهيار جزء من الجبل على العمال، فيما نجا شخص واحد فقط من الكارثة.
وأشارت المصادر إلى أن الضحايا هم: نصرالله يحيى صالح جبران ريبان، ورمزي علي صالح زوبر ريبان، ومحمد هادي علي سرحان ريبان، وأحمد علي حسين أحمد ريبان، ومحمد علي حسين أحمد ريبان، وفاروق راجي صالح هادي ريبان.
ولم يتم حتى الآن التأكد من هوية الضحية السابعة، بينما تم إنقاذ علي صيفان ريبان الذي نجا بأعجوبة من الحادث المروع، ويخضع حاليًا للعلاج.
ويأتي هذا الحادث في ظل ظروف معيشية صعبة تدفع بالعديد من اليمنيين إلى العمل في مهن خطرة مثل التنقيب عن الذهب في المناجم غير النظامية، دون توفر أدنى شروط السلامة. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 37 دقائق
- اليمن الآن
حريق هائل يلتهم سيارة فاخرة في الحديدة، وينفجر فيها بعد فشل محاولات إطفاء النيران
أفادت مصادر محلية ومواطنون في مدينة الحديدة، عن نشوب حريق هائل اندلع في سيارة فاخرة تسبّب في انفجارها، مما أثار حالة من الذعر والهلع بين السكان في المنطقة. وبحسب شهود عيان، فإن الحريق بدأ بشكل مفاجئ، حيث اشتعلت النيران بسرعة داخل السيارة، ما دفع المواطنين إلى التحرك فورًا لمحاولة إطفاء الحريق، لكنهم فشلوا في ذلك بسبب اشتداد اللهب والانفجار الذي وقع لاحقًا. وأشارت المصادر إلى أن ركاب السيارة نجوا من الحادث، إذ تمكّنوا من الخروج منها قبل أن تنفجر، وسط صراخ وصراخات من المارة الذين حاولوا المساعدة دون جدوى. وأكد مواطنون أن الحريق كان شديدًا لدرجة أن الألسنة النارية كانت تصل إلى الجو، فيما انتشرت رائحة الدخان في أنحاء الشارع، ما أدى إلى توقف حركة المرور لبعض الوقت. وحتى اللحظة، لا تزال أسباب الحريق مجهولة، ولا توجد معلومات دقيقة عن نوع السيارة أو طبيعة الحادث، وقد بدأت الجهات المختصة بالتحقيق في الواقعة للوقوف على أسباب الانفجار والحرائق التي تسببت بها. يُذكر أن الحديدة، التي تشهد منذ فترة توترات أمنية متقطعة، تشهد أحيانًا حوادث مماثلة تثير قلق السكان، وتزيد من مخاوفهم من تفاقم الأوضاع الأمنية في المنطقة.


اليمن الآن
منذ 37 دقائق
- اليمن الآن
المليشيا تبتكر تعذيبا مروعا للمعتقلين! (صور)
العربي نيوز: ابتكرت المليشيا الانقلابية المتمردة على الشرعية اليمنية، اصنافا جديدة مروعة من التعذيب المتوحش للمختطفين والمعتقلين في سجونها، من المعارضين لاستبدادها وفسادها، في نهب الايرادات العامة وقوت الشعب، والاثراء الفاحش لقياداتها وعائلاتها على حساب حرمان المواطنين من الخدمات الاساسية وأدنى حدود الحياة الكريمة. أكدت هذا مصادر محلية وحقوقية متطابقة، مساء الاثنين (9 يونيو)، وأفادت بأن "الناشط السياسي أنيس الجردمي، توفي في إحدى غرف العناية المركزة بأحد مستشفيات العاصمة المؤقتة مدينة عدن، أسعف إليه السبت (7 يونيو) إثر عمليات تعذيب تعرض لها في سجون مليشيا "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات. موضحة أن مليشيا "الانتقالي الجنوبي" المسماه "الحزام الامني"، والممولة من الامارات، مارست صنوف تعذيب نفسي وجسدي متوحشة بحق الناشط السياسي انيس الجردمي بعدما اختطفته مطلع إبريل 2025م، على خلفية معارضته لفساد سلطات "الانتقالي" ومليشياته، وتسببها بانهيار الخدمات والعملة والاوضاع المعيشية. وذكرت المصادر المحلية والحقوقية أن مليشيا "الحزام الامني في عدن قامت بقطع العضو الذكري للناشط الجردمي، عقابا على ما سمته شتم واهانة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزُبيدي، بجانب الضرب العنيف والمبرح والصعق الكهربائي وغيرها من وسائل التعذيب المروعة والتي تسببت بتدهور حالته ووفاته". مطالبة "النائب العام واجهزة القضاء بتحقيق عاجل ومحايد في ملابسات مقتل الناشط السياسي أنس الجردمي، وضبط ومحاسبة المتورطين في تعذيبه، ووضع حد لجرائم التعذيب التي تمارسها مليشيا الانتقالي الجنوبي بحق معارضي فساد الانتقالي الجنوبي وجرائم مليشياته، المختطفين في سجونها بمناطق سيطرتها المسلحة". وزعمت مليشيا حزام "الانتقالي الجنوبي" السبت (7 يونيو)، أنها نفذت "امر قبض قهري من نيابة الامن والبحث بتاريخ (1 ابريل) واعتقلت انس سعد ناصر الجردمي على خلفية اتهامات تتعلق بالإساءة والتحريض". وأقرت بتدهور حالته الصحية عقب اعتقاله بزعم أنه "تعرّض لعارض صحي طارئ مؤخراً، وتم نقله إلى المستشفى". شاهد .. مليشيا "الانتقالي" تقر باعتقال الجردمي (وثائق) يأتي هذا في ظل تصاعد مظاهر الفوضى والانفلات الامني والإداري في العاصمة المؤقتة عدن ومدن المحافظات الجنوبية، الواقعة تحت سيطرة مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، وتفاقم الانتهاكات والاعتداءات على المواطنين وحرمات منازلهم واراضيهم واراضي الدولة وجرائم الاختطافات والاغتيالات المتواصلة خارج القانون. وتتوالى انتهاكات واعتداءات مليشيا "المجلس الانتقالي الجنوبي" حتى بعد إضطرار رئيس "الدائرة الامنية" في المجلس، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء ارتكابه سلسلة جرائم مروعة بحق مئات المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي الجنوبي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة كما تتواصل الانتهاكات بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير ودأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.


اليمن الآن
منذ 41 دقائق
- اليمن الآن
مقتل جندي برصاص زميله في شبوة
العاصفة نيوز/خاص: قالت مصادر محلية إن جنديًا قُتل برصاص زميله، في محافظة شبوة (جنوب شرق اليمن). اقرأ المزيد... وسط صمت أمني مريب .. سائق باص يتعرض لاعتداء مسلح من أبناء مسؤول أمني كبير في تعز 11 يونيو، 2025 ( 12:18 صباحًا ) وفد رسمي وإداري يزور مشروع محطة الغاز المنزلي بمديرية يافع لبعوس 11 يونيو، 2025 ( 12:13 صباحًا ) وأضافت المصادر ان الجندي 'عبد الرؤوف عبدالله البكري الردفاني' ، أحد أفراد قوات العمالقة، قتل مساء الاثنين، برصاص زميل له في شارع الورش بسوق مدينة عزان في بمديرية ميفعة، جنوب شرق شبوة. وأشارت المصادر إلى أن الجاني لاذ بالفرار إلى جهة غير معلومة، دون معرفة أسباب ودوافع الجريمة. وكان مواطن قد قتل الأربعاء، برصاص مسلحين وسط مدينة عتق مركز محافظة شبوة (جنوب شرقي اليمن). وقالت مصادر محلية إن 'مسلحين استهدفوا سيارة المواطن 'علي أحمد النسي' ما أدى إلى مقتله، بالقرب من قيادة محور عتق، ولاذوا بالفرار.