logo
'التنين': سيارة 'HAVAL' وقسائم تسوق لـ6 فائزين

'التنين': سيارة 'HAVAL' وقسائم تسوق لـ6 فائزين

أعلنت مدينة التنين البحرين، عن إطلاق حملة ترويجية جديدة للتسوق تزامنًا مع قرب حلول عيد الفطر السعيد تحت عنوان 'عيدية تاخذك بعيد'، والتي تتيح لزبائنها الكرام فرصة الفوز بسيارة 'HAVAL' فخمة، أو الحصول على 500 دينار بحريني من قسائم التسوق لـ 6 فائزين محظوظين، وذلك خلال الفترة من 20 مارس الجاري إلى 12 أبريل 2025.
وفي إطار هذه الحملة الرائعة، سيتاح للزبائن والمتسوقين في مدينة التنين البحرين، مقابل كل 20 دينارًا يتم إنفاقها في أي من المتاجر البالغ عددها نحو 800 متجر، فرصة المشاركة للفوز بالجائزة الكبرى سيارة ' HAVAL JOLION ' فخمة، أو الحصول على 500 دينار بحريني من قسائم التسوق المقدمة من مدينة التنين البحرين لـ 6 فائزين محظوظين.
ويمكن لجميع الزبائن والمتسوقين من جميع الجنسيات والفئات العمرية المشاركة في هذا السحب عن طريق إنفاق 20 دينارًا أو أكثر في أي متجر بمدينة التنين البحرين، مما يؤهلهم للمشاركة والفوز. وتدعو مدينة التنين البحرين الجميع للمشاركة والاستفادة من الفرص الرائعة المتاحة ضمن هذه الحملة، فلا تفوتوا الفرصة واجعلوا تجربة التسوق الخاصة بكم مميزة ومربحة.
وتأتي حملة الجوائز الجديدة تأكيدًا على التزام مدينة التنين البحرين المتواصل وسعيها المستمر لمكافأة زبائنها الكرام وتعزيز مكانتها الرائدة كأكبر مركز تسوق للبيع بالجملة والتجزئة في مملكة البحرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيتي سنتر البحرين يستعد لإطلاق حملة تسوق والعب تتيح الفوز بالعديد من الجوائز الفورية
سيتي سنتر البحرين يستعد لإطلاق حملة تسوق والعب تتيح الفوز بالعديد من الجوائز الفورية

البلاد البحرينية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

سيتي سنتر البحرين يستعد لإطلاق حملة تسوق والعب تتيح الفوز بالعديد من الجوائز الفورية

المتسوقون الذين ينفقون 30 دينار بحريني أو أكثر بين 7 مايو و10 يونيو يمكنهم تدوير عجلة الحظ للحصول على فرصة ربح جوائز فورية والمشاركة في لعبة Human Claw الحملة تتيح فرص يومية للحصول على جوائز مميزة وتتضمن بطاقات "هديتي" ومفاجآت أخرى من علامات تجارية مفضلة. كشف سيتي سنتر البحرين عن استعداده لإطلاق النسخة الأولى من حملة تسوق والعب، التي تستمر من 7 مايو ولغاية 10 يونيو 2025. وعلى مدار 35 يوماً، ستقدم وجهة التسوق تجارب تفاعلية ونابضة بالحيوية، تجمع بين فرحة الفوز ومتعة التسوق. ويمكن للعملاء الذين ينفقون 30 دينار بحريني أو أكثر المشاركة في التجربة التفاعلية، والتي تتضمن عجلة الحظ للحصول على فرصة ربح جائزة فورية، إضافة إلى إمكانية خوض تجربة لعبة Human Claw للفوز بهدايا قيمة. وقد يحتوي كل صندوق على بطاقات "هديتي"، وحقائب هدايا مميزة، ومفاجآت مشوقة من أكثر من 40 علامة تجارية رائدة في مجالات الموضة والإلكترونيات والتسلية والترفيه والمأكولات والمشروبات. طريقة المشاركة: 1. التسوق بقيمة 30 دينار بحريني أو أكثر في أي من متاجر سيتي سنتر البحرين. 2. التوجه إلى أحد المكاتب الأربعة المخصصة لاستبدال الأرصدة للحصول على رمز إلكتروني عبر رسالة نصية قصيرة للمشاركة في الفعالية. 3. الذهاب إلى منطقة الفعالية بالقرب من دبنهامز في الطابق الأرضي وتقديم الرمز الإلكتروني لمكتب التسجيل. 4. الاستمتاع بالأنشطة المميزة! وتتميز الفعالية بأجوائها الحيوية، ما يضفي مزيداً من التشويق والتفاعل على كل زيارة. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال دعيج الرميحي، المدير التنفيذي في سيتي سنتر البحرين: "ستكون حملة تسوق والعب إحدى أروع الفعاليات على أجندتنا لهذا الموسم بلا شك. فبدءاً من فرصة الفوز بجوائز فورية ووصولاً إلى عيش تجربة لعبة Human Claw، نضمن أجواء مفعمة بالتشويق والروعة واللحظات المميزة في كل زيارة. وحرصنا على تصميم هذه التجربة لمكافأة روّادنا المميزين بأسلوب لا يُنسى. وكما هو الحال دائماً، نحرص على توفير لحظات لا تُنسى لعملائنا، تقديراً لولائهم المستمر". وتقدم حملة تسوق والعب لعام 2025 طريقة جديدة وتفاعلية للاستمتاع بزيارة سيتي سنتر البحرين واستكشاف مجموعات جديدة في عالم التسوق. ويدعو سيتي سنتر البحرين الجميع للمشاركة في الفعالية المميزة بدءاً من 7 مايو، واستكشاف ما تخبئه صناديق الجوائز.

ترخيص المهن الفنية على طاولة "الشورى"
ترخيص المهن الفنية على طاولة "الشورى"

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

ترخيص المهن الفنية على طاولة "الشورى"

يناقش مجلس الشورى بعد غدًا (الأحد) مشروع قانون جديد يهدف إلى تنظيم المهن الفنية في مملكة البحرين، من خلال فرض نظام ترخيص رسمي على العاملين في المجال الفني، بما يشمل الممثلين والموسيقيين وغيرهم من الفنانين. ويقترح مشروع القانون المعنون بـ"تنظيم المهن الفنية" وضع إطار قانوني لمن يمتهنون العمل الفني كمصدر دخل، ويجعل من غير القانوني ممارسة أي مهنة فنية معترف بها دون الحصول على ترخيص من الجهة المعنية. وتشمل هذه المهن التمثيل، والغناء، والعزف، مع إمكانية إضافة مهن فنية أخرى بقرار لاحق من الوزير المختص. وينص المشروع على السماح للفنانين الزائرين بالحصول على تصاريح مؤقتة قصيرة الأجل، كما يُلزم بتنظيم رسوم تُفرض على العقود والعروض العامة التي يشارك فيها الفنانون الأجانب غير المقيمين، على أن تُحدد قيمتها بقرار من الوزير بعد موافقة مجلس الوزراء. كما يتضمن مشروع القانون إنشاء "صندوق المهن الفنية"، وهو صندوق حكومي يهدف إلى دعم الفنانين البحرينيين الحاصلين على تراخيص. ويتبع الصندوق الوزارة المختصة، ويُشرف عليه مجلس إدارة يُعيّنه مجلس الوزراء، يضم خبراء وأصحاب اختصاص في المجال. وستتأتى موارده من اشتراكات الأعضاء، ونسبة من رسوم الفنانين الأجانب، إضافة إلى العوائد الاستثمارية والتبرعات المقبولة. وأكد مقدمو المشروع من أعضاء مجلس الشورى أن غياب إطار قانوني منظم ترك الفنان البحريني دون حماية قانونية ومهنية. وجاء في المذكرة الإيضاحية: "إن غياب التنظيم القانوني أضعف من قدرة الفنان البحريني على المنافسة، وحرمه من الضمانات المهنية والاقتصادية اللازمة لاستقراره الإبداعي والاجتماعي". ووصف المقترح الفنون بأنها "حاجة مجتمعية وليست ترفًا"، وجاء في المذكرة: "الفن ليس ترفًا، بل هو ضرورة تنعكس آثارها على المجتمع بأكمله". وسيحصل الفنانون البحرينيون المرخّصون على بطاقات مهنية، تُحدد مزاياها وشروط استخدامها بقرار من الوزير المعني. أما من يُخالف أحكام القانون، سواء بمزاولة المهنة دون ترخيص أو التهرب من الرسوم، فسيُعرّض نفسه لإنذارات كتابية، أو إيقاف مؤقت، أو غرامات قد تصل إلى 100 دينار بحريني. ويولي المشروع أهمية للبُعد الثقافي الوطني، إذ يهدف إلى حماية مساحة للفنان البحريني عبر تنظيم مشاركة الفنانين الأجانب وفرض رسوم عادلة على أنشطتهم. وأكدت المذكرة أن "تنظيم دخول الفنانين الأجانب واستيفاء رسوم عادلة من أنشطتهم يحقق مبدأ تكافؤ الفرص، ويعزز من حضور الفنان البحريني كممثل للوطن فنيًا". ويحمل مشروع القانون توقيع كل من أعضاء مجلس الشورى: نانسي خضوري، دلال الزايد، خالد المسقطي، رضا فرج، ومحمد الخزاعي.

الصحافة البحرينية ودورها في الاقتصاد الوطني
الصحافة البحرينية ودورها في الاقتصاد الوطني

الوطن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الوطن

الصحافة البحرينية ودورها في الاقتصاد الوطني

يصادف مقالي الأسبوعي هذا، الاحتفال بيوم الصحافة البحرينية، ولعلها مصادفة جميلة تذكرني بحصولي على جائزة رئيس الوزراء للصحافة العام الماضي، وأيضاً مناسبة جميلة أستذكر فيها أني ابنة هذا الوطن الذي أنعم الله عليه بقيادة حكيمة سخرت كل الإمكانات لكي ترتقي بالإنسان البحريني، وتمنحه فرصاً لا حصر لها للإبداع والابتكار والازدهار، وانعكس ذلك على ازدهار مملكتنا الغالية لتكون نموذجاً للعالم أجمع. ولقد كانت الصحافة تحظى دوماً برعاية جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتصبح اليوم ركيزة أساسية في مسيرة التنمية الشاملة، ولا سيما في تعزيز الاقتصاد الوطني على مدار 25 عاماً الماضية. ولو تحدثت عن مسؤولية الصحافة الوطنية كأداة فاعلة في تحقيق الرؤية الاقتصادية، فلن أوفيها حقها، لكني سأتطرق إلى ما يعتبر محطات بارزة في مسيرة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظم، وخاصة عندما أطلق سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في عام 2008 «رؤية البحرين الاقتصادية 2030» لترسيخ التحول من الاقتصاد النفطي إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة. وساهمت الصحافة في ترسيخ مكانة البحرين كمركز مالي إقليمي جنباً إلى جنب مع المؤسسات الاقتصادية في المملكة، فكان العمل الإعلامي شريكاً في ترويج الرؤية وتعريف العالم بنا وبمملكتنا الجميلة، ونتيجة لهذا استطاعت البحرين أن ترفع أصول القطاع المالي من 11.6 مليار دينار عام 2003 إلى 186.3 مليار دينار بنهاية 2022، وشهد القطاع الاقتصادي إصدار 140 ترخيصاً لتكنولوجيا المال «فينتك» بحلول 2023، بفضل الحملات الإعلامية التي سلطت الضوء على البيئة التنظيمية الجاذبة. ولقد كانت السياحة أحد أهم ركائز تنويع مصادر الدخل للمملكة، ولم تكن السياحة لتصل إلى ما حققته اليوم، إلا عبر تضافر جهود صحفية وإعلامية عززت عمل القائمين على القطاع، فعلى سبيل المثال القريب ما شهدناه مؤخراً في سباق «الفورمولا 1» الأخير ودور التغطية الصحفية الاستباقية وخلال الحدث على رفع مستوى العوائد غير المسبوقة. ولم تقتصر الصحافة الوطنية على تعزيز الفرص الاستثمارية ودعم الصناعة والريادة والابتكار، وإنما كان لها دور كبير في مواجهة التحديات برفع الوعي الوطني، وهو ما شهدناه خلال جائحة كورونا حيث استطاعت البحرين أن تخلق من الأزمات فرصاً، ونجحت الصحافة الوطنية في أن تجعل البحرين دولة رائدة في مكافحة هذه الجائحة، بترويج جهودها الكبيرة في التعامل مع الأزمة التي أرقت العالم، وهو ما شهد به مدير منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم. كما لم تتأخر الصحافة البحرينية في المساهمة بتقديم تقارير شبه يومية للمواطن للتعريف بإجراءات الدعم الاقتصادي «4.3 مليار دينار»، مما حافظ على استقرار القطاع الخاص الذي ساهم بنسبة 72% من الناتج المحلي عام 2022. اليوم، وفي ظل التوجيهات الملكية والدعم الحكومي، تواصل الصحافة البحرينية دورها كجسر بين السياسات الاقتصادية والجمهور، مما يعزز الشفافية ويجذب الاستثمارات. ومع تسارع التحولات العالمية، تبقى الكلمة المكتوبة والمسموعة سلاحاً استراتيجياً في ترسيخ مكانة البحرين كواحة للاستقرار والفرص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store