
تحطم طائرة حربيّة في فنلندا... وهذا مصير الطيّار
تحطمت مقاتلة من طراز F/A-18 Hornet قرب مطار روفانييمي في لابلاند الفنلندية.
وأفادت قوات الدفاع الفنلندية (FDF) في بيان رسمي عبر منصة "إكس" بأن فرق الإنقاذ عثرت على الطيار بصحة جدية، بعدما تمكن من القفز من على متن الطائرة قبل تحطمها، دون توضيح ما إذا كان مصابا أم لا.
ووفقا للبيان وقع الحادث حوالي الساعة 10:50 صباحا، حيث تلقت خدمات الطوارئ في المنطقة تحذيرا بوقوع حادث جوي بعد وقت قصير من الحادثة.
وأبلغت هيئة الإذاعة الفنلندية الرسمية (Yle) بأن صحفييها الذين تواجدوا في المنطقة رصدوا سحبا من الدخان تنبعث من موقع قرب مطار المدينة.
ووفقا للسلطات الفنلندية، لا يزال العمل جاريا على تحديد أسباب الحادث. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 7 ساعات
- صوت بيروت
واشنطن تعرض "مكافأة مالية ضخمة" لكشف شبكات حزب الله المالية بأمريكا الجنوبية
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن رصد مكافأة مالية ضخمة قيمتها 10 ملايين دولار للحصول على معلومات حول الشبكات المالية لحزب الله في أمريكا الجنوبية. ونشر الحساب الرسمي لبرنامج 'مكافآت من أجل العدالة' التابع لوزارة الخارجية الأمريكية عبر منصة إكس: 'حزب الله يمارس أنشطته في مناطق بعيدة عن مقره في لبنان، بما في ذلك في أمريكا الجنوبية. إذا كانت لديك معلومات حول تهريب حزب الله أو غسيل الأموال أو أي آليات مالية أخرى في منطقة الحدود الثلاثية، يرجى الاتصال بنا. قد تكون مؤهلاً للحصول على مكافأة والانتقال'. وأشار برنامج مكافآت من أجل العدالة إلى أن 'شبكات حزب الله المالية في أمريكا الجنوبية، وخاصة في منطقة الحدود الثلاثية بين الأرجنتين والبرازيل والباراغواي، تقوم بغسل الأموال وتزوير الوثائق الأميركية، وتزوير الوثائق الباراغوانية، والاحتيال باستخدام بطاقات الائتمان، وتزوير الأموال، والتهريب، والسجائر، والمخدرات. كما أنهم يشاركون في أنشطة تجارية تبدو مشروعة مثل البناء الاستيراد والتصدير وبيع العقارات'. حزب الله يمارس أنشطته في مناطق بعيدة عن مقره في لبنان، بما في ذلك في أمريكا الجنوبية. إذا كانت لديك معلومات حول تهريب حزب الله أو غسيل الأموال أو أي آليات مالية أخرى في منطقة الحدود الثلاثية، يرجى الاتصال بنا. قد تكون مؤهلاً للحصول على مكافأة والانتقال. — Rewards for Justice عربي (@Rewards4Justice) May 19, 2025


ليبانون ديبايت
منذ 16 ساعات
- ليبانون ديبايت
ثغرات في السياج الحدودي مع الأردن تشعل القلق داخل إسرائيل
حذرت أوساط إسرائيلية من استمرار عمليات التهريب على الحدود الأردنية، على خلفية رصد حالتي تسلل خلال الساعات الـ24 الماضية. وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، إن حادثتي تسلل وقعتا خلال الـ24 ساعة الماضية في المثلث الحدودي بين الأردن وسوريا و"إسرائيل"، حيث تمكن "مواطنون أجانب" في الحالتين من الوصول إلى "الأراضي الإسرائيلية" قبل أن يتم اكتشافهم. والأحد ألقى الجيش الإسرائيلي القبض على رجل تسلل إلى الداخل من جهة الحدود الأردنية السورية، وبينما يعتقد أن المتسلل مهاجر غير شرعي، إلا أن تحقيقا يجري معه للتأكد من ملابسات الحدث. وقبل ذلك بيوم، وقعت حادثة "خطيرة أخرى"، على الحدود الإسرائيلية الأردنية، عندما ألقى إسرائيليون القبض على متسلل تسلل إلى منطقة كيبوتس شعار الجولان وكيبوتس مسعدة في وادي الأردن. وبحسب التقارير، لم يتم تفعيل أي إنذار في مكان الحادث، وهو ما يثير مخاوف كبيرة بشأن سلامة نظام الإنذار في المنطقة. وتوجهت قوات من الجيش الإسرائيلي إلى مكان الحادث، وتم اقتياد المشتبه به للتحقيق معه. وتشير التفاصيل الأولية التي تم الكشف عنها حول هويته، إلى أنه عامل مهاجر يحمل الجنسية الأردنية، عبر نهر اليرموك ودخل الحدود. ويحذر سكان منطقة الأغوار منذ فترة طويلة من أن "السياج الحدودي مخترق ويمكن عبوره بسهولة". وتثير هذه الأحداث تساؤلات صعبة بشأن أمن الحدود في منطقة الحدود المثلثة بين إسرائيل وسوريا والأردن. ويتمثل القلق الرئيسي لسكان المنطقة في عدم إطلاق أي إنذار خلال الحادثة في غور الأردن، ما يشير إلى وجود خلل في نظام الأمن المحيط. وفق "إسرائيل اليوم". وقام مسؤولون أمنيون بفحص طريقة التسلل، وتشير نتائج التحقيق الأولي إلى أنه قد تكون هناك ثغرات إضافية في السياج لم يتم تحديدها بعد. وعزز الجيش الإسرائيلي أنشطته العملياتية على طول الحدود في أعقاب الأحداث. كتب عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان على شبكة إكس قائلا: "ثلاث عمليات تسلل من الحدود الأردنية في يوم واحد. كما كان الحال في 7 أكتوبر، كذلك الآن - علامات التحذير واضحة. ويجب ألا ندع الكارثة تتكرر. الجيش يحتاج إلى تعزيزات فورية في جميع القطاعات. ولكي يحدث هذا، يجب تجنيد الجميع". وفق قوله.


ليبانون ديبايت
منذ 16 ساعات
- ليبانون ديبايت
الجيش الإسرائيلي يتوعد خان يونس بهجوم واسع النطاق
على وقع تواصل القصف والغارات المكثفة على غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته تواصل العمل في أنحاء القطاع ضمن عملية "عربات جدعون". ودعا المتحدث باسم أفيخاي أدرعي، سكان محافظة خان يونس إلى الإخلاء غربا نحو منطقة المواصي. كما أوضح في منشور على إكس أن "الجيش يشن هجوماً غير مسبوق". وكان الجيش أشار في بيان بوقت سابق، اليوم الاثنين، إلى استهداف أكثر من 160 هدفًا خلال الساعات الأخيرة. وأضاف أن قوات "تواصل بتوجيه من هيئة الاستخبارات وقيادة المنطقة الجنوبية وجهاز الشاباك، العمل ضد المنظمات في أنحاء غزة، لتدمير البنى التحتية وتصفيّة المخربين"، وفق تعبيره. كما لفت إلى أنه تم استهداف "خلايا في شمال القطاع ومواقع إطلاق مضادة للدروع ومبانٍ عسكرية". أما في وسط القطاع، فلفت إلى ضرب "مسارات تحت أرضية ومستودع وسائل قتالية". وفي الجنوب، أعلن أنه "تم استهداف خلايا مخربين، ومبانٍ عسكرية، ومواقع إطلاق مضادة للدروع، ومبانٍ مفخخة، فضلا عن غرفة عمليات". بالتزامن أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل سوف "تسيطر على كامل مساحة" غزة، مع توسيع قواتها غاراتها الجوية وعملياتها البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر. كما شدد على "منع حركة حماس من نهب المساعدات"، وفق قوله. أتى ذلك، بعدما دخلت قوة إسرائيلية خاصة وسط خان يونس بحثاً عن أسرى إسرائيليين، متنكرة بزي نساء فلسطينيات نازحات. وكانت إسرائيل أعلنت أمس بدء توسيع عملياتها البرية في غزة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن قواته البرية بدأت عملياتها في مناطق متعددة شمال وجنوب القطاع، ضمن عملية "عربات جدعون". وتسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تصعيد الضغط العسكري على حماس في القطاع المحاصر من أجل دفعها إلى تقديم مزيد من التنازلات على طاولة المفاوضات.