logo
باسمة عمر محمد الفاعوري (أم رأفت) في ذمة الله

باسمة عمر محمد الفاعوري (أم رأفت) في ذمة الله

عمونمنذ يوم واحد

عمون - انتقلت الى رحمة الله تعالى باسمه عمر محمد الفاعوري (أم رافت)، ارملة احمد عبدالله الشريده الخطاطبه (ابو رأفت) .
والفقيدة والدة كل من رأفت ومحمد وحمزه وسامي.
وسيشيع جثمانها بعد صلاة ظهر يوم الاثنين الموافق 30/6/2025 من مسجد كفرنجه الكبير في عجلون.
إنا لله وإنا إليه راجعون .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحل الوالدان وبقي الألم .. خمسة أطفال من غزة يتجرعون مرارة اليتم
رحل الوالدان وبقي الألم .. خمسة أطفال من غزة يتجرعون مرارة اليتم

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

رحل الوالدان وبقي الألم .. خمسة أطفال من غزة يتجرعون مرارة اليتم

#سواليف #خمسة_أطفال استيقظوا مع توجه عقارب الساعة إلى نحو الثالثة إلا عشر دقائق فجرا ليجدوا أنفسهم وسط غيمة كثيفة من الدخان، ما أن انقشع غبارها حتى وجدوا أنفسهم #أيتام الأم والأب. 'ناصر، لمى، ديما، سوار، شام'.. أطفال أكبرهم ناصر 13 عاماً وأصغرهم شام عامان فقط، شاهدوا كيف تحول أجساد والديهم إلى #أشلاء_ممزقة بفعل قصف صهيوني من طائرة ' #أباتشي ' استهدفت منزلهم الوادع غرب #مخيم_النصيرات وسط قطاع #غزة. هول الفاجعة كان كبيرا، صرخ الأبناء طويلاً، قطعت كلماتهم نياط قلوب أعمامهم وأقاربهم الذين حاولوا تهدئتهم، إلا أن الكلمات والمشاعر كانت أكبر من أن تحتوى، وأكبر من أن ينجح أحد في إسكاتها أو حتى تهدئتها. صرخات حرّى 'كلهم إلهم أب وأم، ليش احنا لأ، ليش قتلوهم ما عملوا اشي، أنا لما يطلعوا مشوار بشتاقلهم، شو أعمل الآن، كيف بدي أعيش أنا حدا يقلي، كيف بدي أعيش وأكمل حياتي، ليش ما أخذوني معهم؟' كانت هذه كلمات الطفلة 'لمى' وصرخاتها ممزوجة ببكاء مرير ومشاعر صعبة لا يمكن وصفها، جعلت كل من تواجد في المكان يبكي بكاء شديداً وهم من كانوا يحاولون التماسك وتهدئة روع الأطفال الخمسة ومواساتهم. هدأت 'لمى' قليلاً وكأنها ذهبت في غيبوبة، لتعلو #صرخات شقيقتها 'ديما'، 'الليلة كانوا قاعدين معنا، ووصونا لو صار لهم اشي ما نبكي ولا نزعل، ونسمع كلام جدتي وأعمامي، كيف راحوا؟ وليش هيك سابونا، أنا بدي إياهم رجعولي إياهم، أمانة رجعولي إياهم، بقدرش أقعد بدونهم أنا بقدرش أعيش'، كانت هذه الكلمات كفيلة أن تبكي الحاضرين جميهم ليعلو صوت بكائهم جميعاً كالأطفال. الأطفال الخمسة أصبحوا في رعاية جدتهم 'أم محمد'، والتي تساقطت دمعاتها حرى في اليوم الثاني لاستشهاد محمد وزوجته، بينما كانت تعمل على غسل ملابس الأطفال، فلم تتصور الجدة أنها ستعود لرعاية أطفال ابنها بشكل مباشر في ظل غياب والديهما، وانتقال المسؤولية عن رعاية شؤونهم كافة إليها. الشهيد الطيب الوالد الشهيد 'محمد' ويبلغ من العمر (38 عاماً)، هو ابن الشهيد ناصر أحمد غراب والذي ارتقى في مايو 2018 أثناء مشاركته في مسيرات العودة قرب السياج الفاصل شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة. ومنذ ذلك الحين أصبح محمد والذي يعمل في جهاز الدفاع المدني، بمثابة الأب لإخوانه، فهو الأكبر بينهم، وعرف عنه حنانه الشديد وتواضعه الجم، وحبه لكل من حوله، 'أبو ناصر' الطيب هكذا يصفه كل من عرفه، وأم مستشفى العودة للصلاة على جثمانه الطاهر وتشييعه إلى مثواه الأخير. أصيب الوالد الشهيد 'محمد' في قصف صهيوني سابق استهدف مقر جهاز الدفاع المدني في مخيم النصيرات، ووصفت جراحه في حينه بالمتوسطة، مكث على إثرها وقتاً طويلا في مستشفى شهداء الأقصى للعلاج، وأجريت له عدة عمليات جراحية، وكان بحاجة ماسة للسفر لاستكمال رحلته العلاجية. ورغم مرور شهور على هذه الإصابة فإن 'أبو ناصر' كان لا زال في طور العلاج الطبيعي ليده التي أزيلت منها 'أسياخ البلاتين' حديثاً. استشهد في هذا القصف الصحفي أحمد اللوح ومجموعة من كوادر جهاز الدفاع المدني وأصيب عدد آخر كان من بينهم 'أبو ناصر'، الذي كان يصرخ في المستشفى متألماً، لكنه كان يصرخ أيضاً، وينادي الله ويسأله 'لماذا لم تأخذني شهيدا عندك مباشرة (على طول)؟'. "راحوا إمي وخواتي..وأنا لمين؟" تريدُ أن تنطقها ولا يُسعفها الحُزن: "أنا لمين أضلّ؟"..بعدما يفقدُ المرء أحبّته وألوان الدنيا في عينيه وطيب الصّحبة في عُمره، لماذا يظلّ! لماذا يبقى! من وداع الشهداء في بيت لاهيا الليلة.. اللهم اربط على قلوبهم يا الله! — أحمد حجازي Ahmed Hijazi 𓂆 (@ahmedhijazee) March 24, 2025 خديجة.. الأم الاجتماعية أما الوالدة الشهيدة 'خديجة'، فعرف عنها، وفق ما يحدث مقربون عنها، حبها الشديد لأبنائها، ورعايتها الفائقة بمأكلهم ومشربهم وملبسهم، وحرصها على نشأتهم نشأة صالحة طيبة، علاوة على اهتمامها البالغ بزوجها الشهيد. 'خديجة' كانت اجتماعية من الطراز الأول، وعلاقاتها مع عائلة زوجها وأمه وحتى والده الشهيد مميزة وخاصة، إضافة لعلاقتها المميزة بخالاتها وأقاربها والتي كانت في زيارات مكوكية لهم قبل يوم واحد من رحيلها وكأنها تودعهم. ووفق ما يحدث من عرفها، فإن أكثر ما كان يحزن 'خديجة' يتم الأطفال وفقدهم والديهم أو أحدهما، وكانت تبكي كثيرا عند سماعها قصصا من هذا القبيل، ولم تكن تعلم أن أبناءها سيفقدونها برفقة أبيهم قريبا، ليعيشوا مرارة اليتم والحرمان من رعايتها وحنانها واهتمامها. حرب غزة والأيتام ووفق معطيات رسمية لوزارة التنمية الاجتماعية، فإن حرب الإبادة المتواصلة على غزة خلّفت نحو 40 ألف يتيم، 700 منهم ينطبق عليه مصطلح 'الناجي' الوحيد، أي أنه فقد كل عائلته نتيجة القصف الصهيوني. وتكشف المعطيات أن عدد الأيتام في قطاع غزة قبل الحرب بلغ 22 ألف يتيم، وهو ما يعني أن حرب الإبادة على قطاع غزة جاءت وحدها بضعفي هذا الرقم من الأيتام. منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' تقدر أن في غزة ما لا يقل عن 19 ألف طفل غير مصحوبين بذويهم، وتحول هؤلاء الصغار إلى أيتام فقدوا حنان الأبوين، وهؤلاء جزء من إجمالي عدد الأيتام إذ يقدر المكتب الإعلامي الحكومي أنهم بلغوا نحو 40 ألفاً، يعيشون من دون أحد الوالدين. وفي تقرير للمركز الفلسطيني للإحصاء نشره في أبريل المنصرم، بمناسبة يوم الطفل، كشفت التقديرات أن نحو 40 ألف طفل في قطاع غزة فقدوا أحد والديهم أو كليهما، بينهم حوالي 17 ألف طفل حرموا من كلا الوالدين، ليجدوا أنفسهم في مواجهة قاسية مع الحياة دون سند أو رعاية. وقال 'المركز، إن هؤلاء الأطفال يعيشون ظروفا مأساوية، حيث اضطر الكثير منهم للجوء إلى خيام ممزقة أو منازل مهدمة، في ظل غياب شبه تام للرعاية الاجتماعية والدعم النفسي. وبين أن المعاناة لا تقتصر على فقدان الأسرة والمأوى، بل تمتد إلى أزمات نفسية واجتماعية حادة؛ إذ يعانون من اضطرابات نفسية عميقة، مثل الاكتئاب والعزلة والخوف المزمن، في غياب الأمان والتوجيه السليم، إضافة إلى ضعف التعلم والتطور الاجتماعي، ليجدوا أنفسهم فريسة لعمالة الأطفال، أو الاستغلال في بيئة قاسية لا ترحم.

بدء مشروع صيانة طريق كفرنجة بكلفة تصل 1.2 مليون دينار
بدء مشروع صيانة طريق كفرنجة بكلفة تصل 1.2 مليون دينار

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

بدء مشروع صيانة طريق كفرنجة بكلفة تصل 1.2 مليون دينار

عمون - أكدت وزارة الأشغال العامة والإسكان، أن العمل بمشروع صيانة وتوسعة طريق كفرنجة-وادي الطواحين في محافظة عجلون سيبدأ الأربعاء المقبل. وأوضخت الوزارة في بيان اليوم الاثنين، إن أعمال المشروع تشمل توسعة الطريق الحالي، من خلال تنفيذ عمليات القطع والردم، ووضع الفرشيات وطبقة إسفلتية جديدة، إضافة الى صيانة سطح الخلطة الإسفلتية للطريق القائم، وتنفيذ مجموعة شاملة من أعمال السلامة المرورية، وتشمل الدهانات الأرضية، الحواجز المعدنية، تركيب العواكس، شبك الحماية وأعمال السلاسل الحجرية (جابيون). ولفتت إلى أن الكلفة التقديرية للمشروع تبلغ نحو 1.2 مليون دينار، ومن المتوقع أن تستمر الأعمال في المشروع لمدة 150 يومًا، حيث أن الوزارة ستقوم بإغلاق كامل للطريق من جهة طريق (كفرنجة - وادي الطواحين - مجمع عجلون)، وإغلاق جزئي من جهة (منتجع طواحين عجلون - وادي الطواحين - مسجد الإيمان)، إذ أن الإغلاق لا يشمل سكان منطقة العمل لتسهيل تنفيذ الأعمال. ودعت الوزارة المواطنين إلى استخدام طريق (كفرنجة - عنجرة - مجمع عجلون)، كمسار بديل في كلا الاتجاهين خلال فترة الإغلاق. وتهيب الوزارة بمستخدمي الطريق، الالتزام التام بالشواخص التحذيرية والإلزامية، والتعليمات الصادرة عن كوادرها العاملة في الموقع، وعن شركائها في مديرية الأمن العام، متمنية السلامة للجميع.

وفيات الاثنين 30-6-2025
وفيات الاثنين 30-6-2025

وطنا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • وطنا نيوز

وفيات الاثنين 30-6-2025

وفيات اليوم الاثنين 30-6-2025: محمد عبدالله مرزوق النصيرات أكرم أحمد خميس علي محمد مسعود المغربي باسمة عمر محمد الفاعوري فوزي عصام ناصر ناصر الدين شمعة احمد طه الحوراني صديقة عبدالرزاق حمدان نبيل أحمد العلي بلال محمد نواف احريبي محمود حسين عاصي الفالوجي زلفة عبدالسلام عابدي إنا لله وإنا إليه راجعون

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store