logo
شهيد لقمة العيش.. مصرع شاب من كفرالشيخ في حادث بدولة ليبيا

شهيد لقمة العيش.. مصرع شاب من كفرالشيخ في حادث بدولة ليبيا

تحيا مصر٢٣-٠٤-٢٠٢٥

سادت حالة من الحزن الشديد بين أهالي قرية برج مغيزل التابعة لمركز مطوبس التابع لمحافظة
قال أحد اهالي قرية الشاب عليه رحمة الله تعالى في حديث خاص لموقع " تحيا مصر" أن تلقت أسرة الشاب عصران مصطفي القباني صاحب الـ26 خبر وفاته وسط حالة كبيرة من الحزن والصدمة حيث خرج في رحلة بحث عن الرزق الحلال سعياً وراء لقمة العيش ولكنها لم يعلم أن هذة الرحلة تكتب له رحيل بطريق مأساوية.
وأضاف أحد اهالي قرية " عصران" عليه رحمة الله أنه قبل السفر كان دايم التردد الي المسجد دائم المواظبا على أداء الصلوات وكان يحلم بالسفر من أجل تحقيق آمال وطموحات له ولأسرته ونحن نسعى من أجل إنهاء إجراءات استلام الجُثمان تمهيدًا لدفنه بمقابر العائلة بقرية برج مغيزل التابعة لمركز ومدينة مطوبس بكفرالشيخ خلال الساعات القادمة.
تحولت صفحات الفيس بوك ومواقع التواصل الاجتماعي بمحافظة كفرالشيخ الي دفاتر عزاء حزنا علي رحيل الشاب " عصران " داعين له بالرحمة والمغفرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد
عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد

يمرس

timeمنذ 44 دقائق

  • يمرس

عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد

منذ متى أصبحت الأوطان تُباع وتُشترى على موائد اللصوص؟ منذ متى أصبحت دماء الشهداء وقوداً لسلطةٍ غاشمة، وآهات الجرحى أنشودةً يرقص عليها الجلادون؟ لقد صعدوا على أكتاف المقاومين الشرفاء، وارتقوا على أنين الثكالى، وبنوا عروشهم على رمال الوعود الكاذبة. واليوم، لم يتبقَ من كل ذلك سوى سراب، سرابٌ يخنق أرواحنا ويسلبنا ما تبقى من كرامة. المدارسُ أغلقت أبوابها في وجه أبنائنا، لتُغتال أحلامهم وتُجَهَّل عقولهم عن عمدٍ وقصد، العملةُ المحلية تنهارُ كأوراق الخريف، لتدهسُ ما تبقى من قوتِ يومٍ، والأسعارُ تشعلُ النيران في جيوب الفقراء، والموظفون وهم عصب الحياة، ينتظرون رواتبهم في سراديب اليأس، بينما الفسادُ يرتعُ في وضح النهار، لا حسيبَ ولا رقيب. أما الخدمات، فحدّث ولا حرج، كهرباءٌ غائبة، ماءٌ مقطوع، في صيفٍ يلفحُ الوجوه بلهيبٍ لا يرحم، ورطوبةٍ تخنق الأنفاس، والصحةُ انكشفت عورتها، وظهرت على حقيقتها.. مؤسساتٌ مهترئة، تعجزُ عن مواجهة الحُمِّيَّات والأمراض المعدية التي تحصدُ الأرواح كل يوم بصمتٍ مخيف. الناسُ تموتُ، نعم تموتُ، ليس من رصاص الأعداء، بل من إهمال حكومةٍ أصبحت رمزاً للصوصية والعار. أي سلطةٍ هذه؟ أي حكومةٍ وأي رئاسةٍ تلك التي تتربع على عرش الخيانة والجحود؟ إنهم عارٌ على كل جنوبي، بل عارٌ على كل يمني في جنوبه و شماله وشرقه وغربه. لقد نفدت منّا الكلمات، وجفّت الأقلام، وصارت الحناجر مبحوحةً من كثرة الصراخ. فهل أصبحت قلوبهم من حجر؟ أم أنهم باعوا ضمائرهم في سوق النخاسة؟ أيها المسؤولون، يا من شيّدتم الفلل الفخمة في الداخل من مال الشعب المكلوم، وتغرّبتم وتنصلتم من مسؤولياتكم، وهجرتم وطنكم لتسكنوا الفنادق والأجنحة الفاخرة، يا من تجلسون خلف المكاتب الوثيرة، وتنعمون بالراحة والبذخ والرفاهية، بينما شعبكم يتجرع مرارة العيش، ويصارع الموت كل ليلة: إعلموا أن التاريخ لا يرحم، وأن دماء الأبرياء لن تذهب سدى، وليعلم القاصي والداني أن هذا النظام فاسدٌ من رأسه حتى أخمص قدميه، وأن كل من يدعمه، وكل من يملي عليه ويوجهه، شريكٌ في الجريمة. و لولا أن الفساد هو فساد المنظومة برمتها، لكان لابد من محاكمتكم محاكمةً ميدانية، ليكون مصيركم عبرةً لمن يعتبر. لكن السؤال المرير يبقى: ماذا نفعل؟ وإلى من نشتكي؟ وهل حتى رحيلهم وإقالتهم أصبح حلماً بعيد المنال؟ ولكن.. لا تظنّوا أن اليأس سيقتل فينا الأمل، فمن رَحِمِ المعاناة يولد الصمود، ومن قلب الظلام ينبثق الفجر، ومن تحت الرماد ستنفض عدن عنها غبار الموت لتولد من جديد كطائر الفينيق، يقرع آذانكم بصوت كزلزلة مدوية، وغضب كحمم بركانية، وستظل صرخاتنا تتعالى، وأقلامنا كالسيف تُنَكّل بفسادكم، حتى يأتي اليوم الذي نرى فيه عدن بإذن الله وقد استعادت بريقها، وعادت إليها الحياة، وشعبها ينعم بالكرامة والعيش الكريم، وإنه لآت لامحالة، عاجل غير آجل، لتقرّ أعيننا بعد مخاض عسير، وظلم وآلام ليس مثلها نظير، ولينتظر أولئك العابثون ما ينالهم من مصير، ولا نامت عين كل جبان، خائن، حقير.

ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر
ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر

انطلق صباح اليوم أولى جلسات محاكمة ستة من موظفي إحدى شركات المقاولات ومكتب استشارات هندسية، أمام محكمة جنح أكتوبر، على خلفية الانفجار المأساوي لخط الغاز بطريق الواحات، والذي أودى بحياة ثمانية مواطنين وأصاب 16 آخرين، إلى جانب احتراق 11 سيارة. القضية، التي تحمل رقم 4648 لسنة 2025، تعود إلى كارثة وُصفت بأنها نتيجة "إهمال جسيم"، دفعت عائلات الضحايا إلى التمسك بمحاسبة كافة المتورطين، والمطالبة بإدخال متهمين جدد ضمن الدعوى. طالب فريق الدفاع عن أهالي الضحايا باستدعاء ممثلين قانونيين لجهاز مدينة السادس من أكتوبر، وشركة الغاز، وإدارة المرور، من أجل تحديد مدى مسؤوليتهم عن الكارثة، بالإضافة إلى توجيه اتهامات بالإهمال إلى هذه الجهات. كما تقدم الدفاع بطلب عاجل لصرف نفقة علاجية للمصابين، تُموَّل إما من خزينة الدولة أو من الشركة المسؤولة عن الحادث، إلى حين صدور حكم نهائي في القضية. أما على صعيد التعويضات، فقد تقدمت كل أسرة من أسر الضحايا بدعوى مدنية تطالب بمبالغ بلغت 100 ألف وواحد جنيه لكل مصاب، و200 ألف وواحد جنيه لأسر المتوفين. وفي مشهد مؤثر، رفض "عصام سالم"، والد أحد الضحايا، التصالح بشكل قاطع، مؤكدًا تمسكه بحق نجله، قائلًا: "ابني كان ماشي في أمان الله.. وراح ضحية إهمال مش هنعديه بالساهل". من جهته، روى "عبد الرحمن" – أحد الأهالي – اللحظات الأخيرة في حياة ابنه محمد، مدير المبيعات، قائلًا: "شم ريحة غاز ونزل مع صاحبه يشوف إيه اللي بيحصل، وفجأة العربية انفجرت. قعد 6 أيام في العناية المركزة، وآخر حاجة عملها إنه اتصل بأمه وودعها". شهدت الجلسة تواجدًا أمنيًا مكثفًا، وحضرها عدد من أهالي الضحايا، من بينهم منة الله، وجدتها، وسما الطالبة الجامعية، وأسرة الشاب حذيفة، إلى جانب محمود، وممثلي الدفاع عنهم.

عبد الواحد السيد: دخلت السجن بدلًا من لاعب الزمالك.. وكنت "هضرب" مشجع في جنوب إفريقيا
عبد الواحد السيد: دخلت السجن بدلًا من لاعب الزمالك.. وكنت "هضرب" مشجع في جنوب إفريقيا

بطولات

timeمنذ 3 ساعات

  • بطولات

عبد الواحد السيد: دخلت السجن بدلًا من لاعب الزمالك.. وكنت "هضرب" مشجع في جنوب إفريقيا

كشف عبد الواحد السيد، مدير الكرة السابق بنادي الزمالك، كواليس أزمته في الإمارات رفقة الثنائي نبيل عماد دونجا ومصطفى شلبي. وقال عبد الواحد السيد في تصريحات عبر قناة "إم بي سي مصر 2": "كنا معزولين عن العالم، لكنها كانت فترة استجمام بالنسبة لي، كنت أراجع حساباتي بعد أن وصلت إلى مرحلة جيدة، وفجأة وجدت نفسي هنا وكنا في مكان جيد، ولا أستطيع أن أصفه بالسجن، كنت أتعامل مع الموقف بهدوء، لكن دونجا كان أكثر تأثرًا". وواصل: "لن أخوض في التفاصيل، لكنني دخلت الموقف بدلًا من لاعب آخر، فعلت ذلك بمحض إرادتي، حتى لا أترك اللاعبين بمفردهم، البعض قال (هذا حبسجي)، لكن لا، أنا دخلت بمزاجي، بدلًا من لاعب آخر قد لا يعرفه الناس ولم أكن طرفًا في الأمر، لكنني وضعت نفسي فيه لأكون بجانب اللاعبين، وكان وجودي مهمًا بجانب دونجا ومصطفى شلبي، خاصةً دونجا". طالع.. عبد الواحد السيد: لم أفعل مثل سيد عبد الحفيظ.. ووقعت عقوبة على لاعب الزمالك بـ4 ملايين ونصف واستكمل: "أتحدّى أي شخص أن يُثبت وجود فيديو واحد يُظهرني أهاجم فيه أحدًا، لم تكن لي علاقة بالمشكلة، ولم يُهمني ما قيل، أهم ما في الأمر أنني لم أترك اللاعبين وحدهم". وأضاف: "المشكلة تفاقمت بسبب الإعلام الرياضي، لأن الموضوع كان في طريقه للحل، لكن فجأة تم إغلاق كل شيء، في النهاية هذا ملعب، والموقف نفسه حدث سابقًا بين فريقين كبيرين في الإمارات، لكن الإعلام الرياضي ضخّم الأمور من لا شيء". وأكمل: "أما عن المشادة مع أحد الجماهير في جنوب إفريقيا، فقد فوجئت بأحد أفراد المجموعة التي كانت تسافر معي يقول لي إن بعض الأشخاص يرغبون في رفع لافتات معينة". واسترسل: "يبدو أن الشخص الذي كان في المدرجات أراد إثارة مشكلة وتحويل المباراة إلى أزمة سياسية، ثم فوجئت به يناديني ويطلب مني أن أعتذر له، وقال لي لفظًا غير لائق، وأنا لا أعرفه، كان بعيدًا عني، لكن لو كان أمامي (كان الله يرحمه)، كنت سأضربه، أنا لا أسب، أنا أضرب مباشرة، أنا متربٍّ جيدًا، ولا أستخدم الشتائم". ورد على سؤال هل سينتقل رمضان صبحي إلى الزمالك بعقد استثنائي؟ قائلًا: "أنا الآن خارج النادي، ولا أُبدي رأيي إلا في الغرف المغلقة. هناك لاعبين يحتاجهم الزمالك وسيُحدثون فارقًا كبيرًا مع الفريق. عندما كنت موجودًا، كانت هناك أسماء مطروحة جيدة بالفعل". وأضاف:" أنا ضد تفكير ضم لاعب من الأهلي ردًا على صفقة زيزو، الأهم هو أن أبحث عن مصلحة النادي، وليس الرد على أحد". وواصل: "أحمد الجفالي لاعب جيد جدًا، مشكلته أن عضلاته ضعيفة ويتعرض لإصابات كثيرة، وبالنسبة لتشجيع بيراميدز، جمهور الزمالك لا يشجع إلا الزمالك. لم أسمع يومًا عن مشجع زملكاوي يُشجع نادٍ آخر من قلبه". وردًا على التفويت لصالح بيراميدز: "كلام غير منطقي لو فاز الزمالك، كان لا يزال لديه فرصة لاحتلال المركز الثاني هذا كلام لا يصح ولا يليق بنادٍ مثل الزمالك وعواد حارس كبير، وقد أخطأ، لكننا لم نكن موفقين، وهذا أمر وارد في كرة القدم، ومحمود جاد، أمام الأهلي، ارتكب نفس الخطأ ووضع الكرة أمام لاعب الأهلي، فهل كان يُفوّت؟ بالتأكيد لا، ولا يوجد لاعب ينزل الملعب بنيّة التفويت". وأتم بخصوص تشجيع الأهلي في كأس العالم للأندية: "أنا لا أشاهد إلا نادي الزمالك فقط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store