logo
بنك مسقط يتوج بجائزة 'العلامة التجارية الأكثر ثقة' في السلطنة

بنك مسقط يتوج بجائزة 'العلامة التجارية الأكثر ثقة' في السلطنة

بنوك عربية١١-٠٣-٢٠٢٥

بنوك عربية
توج بنك مسقط، بجائزة 'العلامة التجارية الأكثر ثقة' بناءً على استبيان نظمته مجلة عالم الأعمال والاقتصاد التابعة لمؤسسة المتحدة للخدمات الإعلامية، والذي استند إلى تقييمات وآراء الجمهور.
وتم الإعلان عن الجائزة خلال حفل أقيم في فندق إنتر سيتي تحت رعاية قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، بحضور معالي علي بن مسعود السنيدي رئيس الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين والرؤساء التنفيذيين من القطاعين الحكومي والخاص.
وتسلم الجائزة محمد بن حسن اللواتي، مساعد مدير عام إدارة المشاريع المؤسسية والابتكار ببنك مسقط، الذي أعرب عن فخره بهذا التتويج الذي يعكس الثقة الكبيرة التي يحظى بها البنك لدى عملائه، مقدماً الشكر لمؤسسة المتحدة للخدمات الإعلامية على هذا التكريم.
وأكد اللواتي أن الجائزة تأتي تتويجاً لاستراتيجية البنك المتمحورة حول تعزيز تجربة العملاء وتقديم خدمات مصرفية مبتكرة تلبي تطلعاتهم، إلى جانب دوره الريادي في إطلاق مبادرات مجتمعية مستدامة على مدى أكثر من أربعة عقود.
ويُعد هذا الإنجاز امتداداً لسلسلة نجاحات حققها البنك على المستويين المحلي والإقليمي، حيث حصد مؤخراً جوائز مرموقة مثل 'أفضل مكان للعمل' من مؤسسة 'أفضل أماكن للعمل'، و'أقوى بنك في عُمان لعام 2024' من مجلة 'The Asian Banker'، وجائزة الابتكار في الخدمات المصرفية للشركات من 'Infosys Finacle'، فضلاً عن إدراجه ضمن قائمة 'أقوى 30 بنكاً في الشرق الأوسط' لعام 2024 وفق مجلة فوربس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو يؤكد عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم
روبيو يؤكد عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

روبيو يؤكد عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم الثلاثاء، إن إدارة الرئيس دونالد ترمب تعمل على التوصل إلى اتفاق يسمح لإيران بامتلاك برنامج نووي مدني دون تخصيب اليورانيوم، لكنه أقرَّ بأن التوصل إلى مثل هذا الاتفاق «لن يكون سهلاً». وأكد روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ عدم السماح لإيران بأي شكل من أشكال تخصيب اليورانيوم، وقد تستمر في فرض العقوبات المتعلقة بالصواريخ والإرهاب حتى بعد التوصل إلى اتفاق. وأجرت واشنطن وطهران منذ 12 أبريل (نيسان) أربع جولات مباحثات بوساطة عُمانية، سعياً إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلاً من الاتفاق الدولي الذي أُبرم قبل عقد. وأبدى المرشد الإيراني علي خامنئي، الثلاثاء، شكوكاً في أن تؤدي المفاوضات إلى «أي نتيجة»، واصفاً أقوال الطرف الأميركي بشأن ضرورة وقف التخصيب بـ«الهراء»، وقال: «خسئوا أن يقولوا يجب علينا وقف التخصيب». وقال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة «لن تفضي لأي نتيجة» إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماماً. وجدد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، يوم الأحد، التأكيد على موقف واشنطن بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم الذي يشكل مساراً محتملاً نحو تطوير قنابل نووية. وتقول طهران إن أغراض برنامجها النووي سلمية بحتة. كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد ذكر قبل أيام أن إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران بات قريباً للغاية بعد تقديم مقترح إلى إيران. وأضاف أنه يتعين على الإيرانيين «التحرك بسرعة وإلا سيحدث أمر سيئ». أول إفادة يقدمها روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ منذ تولي منصبه في يناير الماضي (رويترز) وحذر ترمب إيران مراراً بأنها ستواجه عقوبات شديدة إذا لم تتوصل إلى تسوية بشأن برنامجها النووي المثير للجدل. وأضاف روبيو أن الإدارة تقدم «مخرجاً» لإيران للسعي نحو الرخاء والسلام يتيح لهم تطوير اقتصادهم، وإنشاء برنامج للطاقة النووية المدنية إذا رغبوا، على غرار ما تمتلكه العديد من الدول حول العالم، ولكن من دون اللجوء إلى التخصيب، وقال: «لن يكون الأمر سهلاً، لكن هذه هي العملية التي ننخرط فيها الآن»، حسبما نقلت «رويترز». قال روبيو: «بمجرد أن تمتلك المعرفة بتخصيب اليورانيوم على أي مستوى، فإن ما يلزمك فقط هو الوقت لرفعه إلى مستويات أعلى. وقد أثبت الإيرانيون بالفعل قدرتهم على التخصيب بدرجات متقدمة، وهم يفعلون ذلك فعلياً في الوقت الراهن». وأضاف: «هم يزعمون أن التخصيب مسألة كرامة وطنية، لكننا نرى أن غايتهم الحقيقية هي استخدامه وسيلةً للردع، إذ يعتقدون أن امتلاكهم لقدرات تخصيب متقدمة يجعلهم دولة على عتبة السلاح النووي، بالتالي بمنأى عن أي تهديد أو تدخل. وهذه هي جوهر المشكلة التي نواجهها اليوم». وشدد روبيو على أن معظم المحادثات «تتركز على قدراتهم في مجال التخصيب وإصرارهم على الاحتفاظ بهذه القدرات»، وأكد: «لقد انصب التركيز في المحادثات خلال الأسابيع الماضية، بين المبعوث الأميركي الخاص ويتكوف والطرف الإيراني، على مسألة التخصيب، التي تُعد دون شك جوهر القضية وأكثر جوانبها أهمية وحساسية». وأشار روبيو إلى احتمال القوى الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية. وأوضح روبيو: «هذا مسار مختلف تماماً عن مسارنا... ربما سنبرم صفقة مع إيران ويشعرون بالرضا عنها، وبالتالي لا يفرضون عقوباتهم». وختم قائلاً: «هم يواصلون مسارهم بشكل مستقل عن مسارنا». وتدرس القوى الأوروبية الثلاث ما إذا ستفعّل آلية «سناب باك»، وهي جزء من اتفاق 2015، تتيح إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن الدولي على إيران في حال انتهاكها الاتفاق. وتنتهي المهلة لتفعيل هذه الآلية في أكتوبر (تشرين الأول) 2025. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، أعاد ترمب فرض سياسة «الضغوط القصوى» التي اعتمدها خلال ولايته الأولى والقاضية بفرض عقوبات على إيران. ولوّح بقصف إيران في حال عدم التوصل إلى اتفاق معها. قال روبيو: «فرضت الإدارة عقوبات على 72 كياناً، و14 فرداً، و74 سفينة، بالإضافة إلى 18 كياناً آخر، من بينها محطتا نفط في الصين و13 سفينة إضافية». وأضاف: «أعتقد أن حملة الضغط الأقصى بدأت تؤتي ثمارها، فقد بدأنا نلحظ تراجعاً في قدرة إيران على تمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في مختلف أنحاء المنطقة... وسنواصل فرض العقوبات إلى حين التوصل إلى اتفاق». روبيو أكد للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ تمسك واشنطن بعدم رفع العقوبات غير النووية (أ.ب) ومع ذلك، قال إن «العقوبات المتعلقة بسبب رعاية الإرهاب أو انتهاك اتفاقيات الأسلحة، لا سيما ما يتعلق بالصواريخ بعيدة المدى، فإنها ستبقى قائمة. وإذا لم تشمل هذه القضايا ضمن بنود الاتفاق، فستظل العقوبات سارية نتيجة لذلك». وأضاف: «أننا على دراية برعايتهم للإرهاب في المنطقة، بما في ذلك دعمهم للحوثيين و(حزب الله) وميليشيات أخرى في العراق، إضافة إلى مساعيهم للعودة إلى سوريا. في الوقت الراهن». وأشار إلى أن حملة الضغوط القصوى «أدت إلى إطلاق سراح آخر رهينة أميركي على قيد الحياة كانت تحتجزه (حماس)، كما حصلنا على تعهّد من الحوثيين بوقف هجماتهم على السفن الأميركية، وأجبرت إيران على السعي بإلحاح لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة». وانسحبت الولايات المتحدة في 2018 خلال ولاية ترمب الأولى من الاتفاق النووي المبرم في 2015 بين إيران وقوى عالمية، الذي كان يفرض قيوداً صارمةً على أنشطة تخصيب اليورانيوم في طهران مقابل تخفيف العقوبات الدولية عليها. وأعاد ترمب، الذي وصف اتفاق 2015 بأنه يصب في مصلحة إيران، فرض عقوبات أميركية شاملة على الجمهورية الإسلامية التي ردت بزيادة أنشطة التخصيب ورفعتها إلى مستوى غير مسبوق في عهد الرئيس جو بايدن.

الليلة: خلايا رعدية مصحوبة بأمطار تشمل هذه المناطق
الليلة: خلايا رعدية مصحوبة بأمطار تشمل هذه المناطق

تي آن ميديا

timeمنذ 32 دقائق

  • تي آن ميديا

الليلة: خلايا رعدية مصحوبة بأمطار تشمل هذه المناطق

تظهر، بداية ليل الثلاثاء، خلايا رعدية محلية بالشمال والوسط مصحوبة بأمطار مع تساقط البرد بأماكن محدودة ثم يكون الطقس مغيما جزئيا بأغلب الجهات. وتتراوح الحرارة ليلا بين 19 و23 درجة بالشمال والوسط وبين 24 و30 درجة بالجنوب كما تصل إلى 33 درجة بالجنوب الغربي. وتهب الرياح من القطاع الشمالي بالشمال والوسط ومن القطاع الشرقي بالجنوب قوية نسبيا فمحليا قوية قرب السواحل وبالجنوب مع دواوير رملية محلية وضعيفة فمعتدلة ببقية المناطق. ويكون البحر مضطربا فمحليا شديد الاضطراب بالسواحل الشرقية ومتموج فمحليا مضطرب بالشمال.

القيروان: أسعار الأضاحي بين 700 و1200 دينار
القيروان: أسعار الأضاحي بين 700 و1200 دينار

تي آن ميديا

timeمنذ 32 دقائق

  • تي آن ميديا

القيروان: أسعار الأضاحي بين 700 و1200 دينار

سجّلت ولاية القيروان هذا الموسم انخفاضًا بنسبة 10% في عدد الأضاحي، ليُقدّر إجمالي الرؤوس المتوفرة بـ99,200 رأس، مقارنة بـ110 آلاف رأس خلال الموسم الفلاحي الماضي. ويُعزى هذا التراجع بالأساس إلى التغيرات المناخية، وتراجع عدد إناث الأغنام، التي أقبل الفلاحون على تربيتها بعد تحسّن المرعى إثر نزول الأمطار. وتتوزّع الأضاحي المتوفّرة بالجهة إلى حوالي 62,200 رأس من الخرفان، و27 ألف رأس من صنف 'البركوس'، و10 آلاف من نوع 'البرشني'، وفق ما أكّده رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بالقيروان، الذي أشار أيضًا إلى تسجيل نقص ملحوظ في 'البركوس'. من جهتها، طمأنت الدكتورة نزيهة الغرسلاوي، رئيسة مصلحة بدائرة الإنتاج الحيواني بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بالقيروان، المواطنين بخصوص الوضع الصحي للقطيع، مؤكدة أنه مستقرّ وتحت مراقبة مستمرة. كما أشارت إلى أنه سيتم تركيز نقاط مراقبة خلال فترة العيد بنقاط البيع القانونية في مختلف المعتمديات. أما بخصوص الأسعار، فهي تتراوح حاليًا بين 700 و1200 دينار داخل الأسواق الأسبوعية، فيما لم يتم بعد تحديد النقاط الرسمية المخصصة للبيع. تجدر الإشارة إلى أن ولاية القيروان تُعد من أبرز المناطق المنتجة للأضاحي في تونس، حيث تتركّز مراكز الإنتاج الرئيسية في معتمديات السبيخة، الشبيكة، بوحجلة، القيروان الجنوبية، حاجب العيون، الوسلاتية، عين جلولة، والشراردة. المصدر : موزاييك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store