
"ثاندربولتس" يتصدر شباك التذاكر في الصالات الأميركية
تصدّر فيلم "ثاندربولتس" Thunderbolts شباك التذاكر في أميركا الشمالية في أول عطلة نهاية أسبوع له في صالات السينما، محققاً إيرادات بلغت 76 مليون دولار.
وبحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة، تراجع إلى المركز الثاني فيلم "سينرز" Sinners، محققاً 33 مليون دولار في الأسبوع الثالث من عرضه.
وحلّ فيلم "إيه ماينكرافت موفي" A Minecraft Movie في المركز الثالث محققا 13,7 مليون دولار، لتصل إيراداته الإجمالية إلى أكثر من 398,2 مليون دولار في أميركا الشمالية منذ عرضه قبل خمسة أسابيع.
وجاء فيلم "مستر وولف 2" Mr Wolff 2 في المركز الرابع مع عائدات بـ9,4 ملايين دولار في ثاني أسبوع لعرضه.
وكان المركز الخامس من نصيب فيلم الرعب الجديد من سوني "أنتيل دون" Until Dawn، محققا عائدات بلغت 3,8 ملايين دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وفي ما يأتي الأفلام المتبقية في الترتيب:
6- "ذي أماتور" (1,8 مليون دولار).
7- "ذي كينغ أوف كينغز" (1,7 مليون دولار).
8- "وورفير" (1,3 مليون دولار).
9- "هيت: ذي ثيرد كايس" (925 ألف دولار).
10- "ذي سيرفر" (675 ألف دولار).
المصدر: فرانس برس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
عودة مروّعة لـ"فاينل ديستينيشن": ربع قرن من الرعب والتساؤلات الوجودية
بعد أكثر من عقد على صدور آخر أجزائها، تعود سلسلة "Final Destination" إلى الشاشة الكبيرة من خلال فيلمها الجديد "Final Destination: Bloodlines"، حاملة جرعة متجددة من التشويق والرعب والفلسفة القاتمة التي لطالما أسرت جمهورها. الفيلم من إخراج زاك ليبوفكسي وآدم بي. ستاين، ومن إنتاج "وارنر براذرز"، ويضخّ في السلسلة نفساً جديداً من دون أن يخرج عن خطّ الإرث السردي الذي يقوم على فكرة المراوغة المستحيلة للموت. في انطلاقة قوية، تصدّر "Bloodlines" شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققاً إيرادات بلغت 51 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى من عرضه، بحسب شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. ووصف الخبير ديفيد غروس من "فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش" هذا الأداء بأنّه "لافت"، مشيراً إلى أنّ الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب نال إشادات واسعة من النقاد والجمهور على حدّ سواء، في مقارنة واضحة مع الجزء السابق الصادر عام 2011، والذي لم يحقّق حينها سوى 18 مليون دولار في أسبوعه الأول. استعادة الرعب الفطريّ في جوهره، يبقى "Bloodlines" وفياً للمعادلة التي صنعت مجد السلسلة: شخصية رئيسية تتلقّى رؤيا مروعة عن كارثة قريبة، فتُنقذ مجموعة من الأشخاص من مصير محتوم، لكنّ الموت - بوصفه قوة خفية لا ترضى بالخسارة - يعود ليطالب بمن أفلتوا منه، واحداً تلو الآخر. لكن هذه المرة، يتوغّل السرد في خلفية عائلية أكثر حميمية، إذ تتبع القصة شابة، تجسّدها كايتلين سانتا خوانا، تكتشف سراً عائلياً مروّعاً: جدتها حاولت في الماضي خداع الموت، والآن يدفع الجميع الثمن. بعناصره البصرية المخيفة، ومشاهد الموت المبتكرة، والتوتر النفسي المتصاعد، ينجح الفيلم في استعادة الرعب الفطري الذي أطلق السلسلة قبل ربع قرن. يومها، أخرج جيمس وونغ الجزء الأول الذي قدّم مفهوماً جديداً: "الشرير" ليس مخلوقاً خارقاً، بل هو الموت ذاته، قوة لا تُرى ولا تُسمع، لكنّها تنفّذ قوانينها الصارمة بإحكام رهيب. هذه الفكرة، المقرونة بحوادث مفاجئة معقّدة - تشبه تفاعلات آلة روب غولدبيرغ - وأسئلة أخلاقية عن الحظ والقدر، أسّست حالة خاصة في تاريخ أفلام الرعب وسلسلة لا تكتفي بإخافة المتفرّج بل تدفعه إلى التفكير أيضاً. السلسلة بعد ربع قرن طوال ربع قرن، حافظت "Final Destination" على جمهور مخلص، بطرحها تساؤلات وجودية حول حتمية الموت، وحرية الاختيار، والقدر المحتوم، وقدرة الإنسان على مواجهة ما لا مفرّ منه. فمن تحطّم الطائرات إلى انحراف الأفعوانيات (rollercoaster) وحوادث الطرق السريعة، نجحت الأفلام في تحويل مخاوف الحياة اليومية إلى مشاهد رعب درامية، وكانت كلّ قصة مرآة لهواجس العصر الحديث، تُحوّل المألوف إلى كابوس بصري رهيب. "Bloodlines" هو في آنٍ معاً مقدّمة سردية وانطلاقة جديدة محدّثة بعد 25 عاماً. يستحضر الفيلم عناصر من تاريخ السلسلة، ويتضمّن إشارات ذكية إلى الأجزاء السابقة من خلال تفاصيل صغيرة ومضامين مألوفة، لكنه يمنحها أبعاداً جديدة في الإخراج والتشويق والانفعالات الإنسانية، ويعيد تقديمها بما يتماشى مع ذائقة الجيل الجديد. وقد حظي الفيلم بإشادة النقّاد لنجاحه في تحقيق توازن بين تصاعد التوتر وتطوير الشخصيات، وهي نقطة ضعف لاحظها البعض في الأجزاء الأخيرة. 25 عاماً منذ ولادة السلسلة، ولا تزال "Final Destination" تطرح المفارقة المرعبة نفسها: أن تنجو من الموت... لتجده يلاحقك! ومع "Bloodlines"، تؤكّد السلسلة أنّ بعض قصص القدر والخوف لا تفقد وهجها، وربما تزداد رعباً مع الزمن.


الديار
منذ 3 أيام
- الديار
ألعاب الأطفال في سورية كانت تباع قبل 4500 عام!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهر اكتشاف أثري 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة بسورية خلال العصر البرونزي، أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكاراً حديثاً، بل كان موجوداً في سورية قبل 4500 عام، وفق باحثة في المتحف الوطني الدنماركي. وقالت المعدة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة، ميته ماري هالد، لوكالة "فرانس برس": "إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجراً". لكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين". فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعاً من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها. وأوضحت ميته ماري هالد "على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماماً التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون"، مشيرة إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها. وأملت ميته ماري هالد في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين عن كثب. إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل. وأضافت "غالباً ما تصنف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل ما إذا كانت ألعاباً مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جداً". ويصعب التعرف على طبيعة الألعاب إذ نبش معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.

المدن
منذ 3 أيام
- المدن
مغني الراب المتطرف كانييه ويست يمجّد هتلر
حققت أغنية "هيل هتلر" ("Heil Hitler") للمغني الأميركي كانييه ويست ملايين المشاهدات في منصة "إكس" المملوكة لرجل الأعمال اليميني المتطرف إيلون ماسك منذ إصدارها في 8 أيار/مايو، رغم حظر الأغنية من منصات رئيسية أخرى مثل "يوتيوب". وبعدما حقق المغني الذي غير اسمه إلى "يي" شهرة بفضل أغانيه التي نال من خلالها 24 جائزة "غرامي"، بات يطلق تصريحات معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة. وعبر حسابه في "إكس"، حيث يقبع المتطرفون من كافة أنحاء العالم، حقق المقطع الذي نشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة حتى الأحد، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس". وتظهر في الأغنية مجموعة من الأميركيين السود يرتدون جلود الحيوانات ويرددون عنوان الأغنية الذي يحيي أدولف هتلر، مهندس إبادة نحو ستة ملايين يهودي في أوروبا بين العامين 1933 و1945. وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الديكتاتور النازي. وبحسب بيان نقلته محطة "إن بي سي نيوز" الأميركية، قررت يوتيوب "إزالة المحتوى" المذكور، مؤكدة أنها ستواصل "إزالة التحميلات الجديدة" للأغنية من منصتها. وقالت شبكة التواصل الاجتماعي "ريديت" للوسيلة الإعلامية نفسها أنها ستزيل أي تحميلات للأغنية من المنصة. وقال ناطق باسم الموقع: "الكراهية ومعاداة السامية ليس لها مكان على الإطلاق على ريديت". وأزيلت الأغنية أيضاً من منصتي البث الموسيقي الرئيسيتين "سبوتيفاي" و"آبل ميوزيك"، لكن ماسك الذي نصب نفسه بشكل ذاتي "وصياً على البشرية" يسمح بهذا النوع من المحتوى في منصته "إكس" التي استولى عليها العام 2022 وكان اسمها "تويتر"، مثلما يسمح بخطاب الكراهية والمعلومات المضللة التي تستهدف السياسيين والنساء واليهود والمثليين جنسياً وغيرهم من فئات. وينصب أغنى أغنياء العالم نفسه مدافعاً عن حرية التعبير، لكنه في الواقع يروج لمعتقدات سياسية متطرفة يؤمن بها بما في ذلك تفوق العرق الأبيض والعنصرية ومعاداة النساء والمثليين. وأصبح رئيس شركتي "تيسلا" و"سبايس إكس" حليفاً وثيقاً لدونالد ترامب خلال الحملة الرئاسية الأميركية العام 2024، وخصص 277 مليون دولار من ثروته الشخصية لدعم المرشح الجمهوري وحزبه. وبالطبع لم ترد "إكس" على الفور على أسئلة "فرانس برس" عن الموضوع، حيث مازالت المنصة التي طردت عدداً كبيراً من الموظفين، ترفض التعامل مع الإعلام عموماً. ولسنوات نشر ويست رسائل معادية للسامية مثل "أنا أحب هتلر"، وأعرب عن دعمه لمغني الراب شون كومز، المعروف أيضا باسم بي. ديدي، والذي يخضع للمحاكمة حاليا في نيويورك في قضية كبرى تتعلق بالاتجار بالجنس. وجرى إغلاق موقع العلامة التجارية للأزياء "ييزي" في شباط/فبراير من جانب منصة "شوبيفاي"، بعدما طرح عليها للبيع قمصاناً بيضاء عليها رمز النازية وهو الصليب المعقوف. وجرى تعليق حساب ويست أيضاً في تويتر بسبب "التحريض على العنف" بعدما نشر صورة تظهر صليباً معقوفاً متشابكاً مع نجمة داوود، لكن ماسك أعاد إليه حسابه عندما استولى على المنصة.