logo
والد عقيل الدهمشي ينفي وفاته أثناء الصلاة ويكشف تفاصيل الحادث .. فيديو

والد عقيل الدهمشي ينفي وفاته أثناء الصلاة ويكشف تفاصيل الحادث .. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ 14 ساعات

نفى أحمد الدهمشي، والد الطالب عقيل الدهمشي، ما تم تداوله حول وفاة ابنه أثناء إمامته للمصلين، موضحًا أن الوفاة وقعت نتيجة حادث دهس في محافظة عنيزة خلال مشاركته في فعالية رياضية.
وقال الدهمشي خلال مداخلته مع برنامج 'الراصد': 'ابني عقيل لم يتوف أثناء الصلاة، بل تعرض لحادث دهس خلال مشاركته في فعالية رياضية بعنيزة، وكان يمثل منطقة الحدود الشمالية في رياضة الكاراتيه'.
وأضاف: 'عقيل لم يكن إمامًا كما قيل، وكان يبلغ من العمر 15 عامًا، وواحدًا من الطلاب المتميزين في جمعية مثاني لتحفيظ القرآن الكريم، وقد حفظ ما يقارب 15 جزءًا من القرآن ودرس في مدارس التحفيظ، وحصل على المركز الثاني في الكاراتيه على مستوى المملكة، وكان محبوبًا من الجميع'.
واختتم قائلًا: 'نشكر سمو أمير منطقة الحدود الشمالية على تعزيته، ونسأل الله أن يتغمد عقيل بواسع رحمته'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان من إدارة أمن العاصمة عدن بشأن حادثة اقتحام مسجد واعتقال إمامه
بيان من إدارة أمن العاصمة عدن بشأن حادثة اقتحام مسجد واعتقال إمامه

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

بيان من إدارة أمن العاصمة عدن بشأن حادثة اقتحام مسجد واعتقال إمامه

تُتابع إدارة أمن العاصمة عدن باهتمام بالغ ما أُثير في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن الحادثة التي وقعت في أحد مساجد مديرية المنصورة والتي تضمنت قيام أفراد من الشرطة باقتحام المسجد واعتقال إمامه أثناء تواجده فيه. وإذ تؤكد إدارة الأمن أن المساجد بيوت الله، لها حرمتها ومكانتها الدينية العظيمة في قلوبنا جميعًا، فإنها تشدد في الوقت ذاته على أن هذه البيوت المباركة يجب أن تظل منابر للوعظ والإرشاد الديني المعتدل، بعيدًا عن أي تحريض أو استخدام يسيء إلى النسيج المجتمعي أو يشجع على مخالفة النظام والقانون، وهو ما يجب أن يكون تحت إشراف مباشر من وزارة الأوقاف والجهات المعنية بتنظيم شؤون المساجد. وفي هذا السياق، وامتثالًا للتوجيهات الصادرة من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أبو زرعة المحرمي،ورئيس اللجنة الأمنية محافظ عدن أحمد حامد لملس، عملت إدارة أمن العاصمة عدن على استدعاء مدير شرطة دار سعد والأفراد المتورطين في الحادثة، وتوقيفهم، وإحالتهم إلى التحقيق، تأكيدًا على أن احترام قدسية المساجد أمر لا يقبل التهاون أو التجاوز تحت أي ظرف. وتؤكد إدارة أمن عدن أنها لن تتساهل مع أي تجاوز يُخل بالقانون أو يمس بحرمة دور العبادة، وفي الوقت نفسه، فإنها تؤمن بأن التحريض أو استغلال المنابر الدينية لنشر رسائل تخالف النظام والقانون يُعد تجاوزًا صريحًا يستوجب المعالجة ضمن الأطر القانونية، وبالتنسيق مع الجهات المختصة. وإذ تُجدد الإدارة التزامها الكامل باحترام الحريات الدينية والعمل وفقًا للقانون، فإنها تؤكد مواصلتها التنسيق المستمر مع وزارة الأوقاف، لضمان بقاء المساجد منابر للسلام والخير ووحدة الناس، بما يخدم السكينة العامة ويحفظ التماسك المجتمعي. صادر عن:

مقتل ثلاثة أشخاص بهجوم لمستوطنين على بلدة في رام الله
مقتل ثلاثة أشخاص بهجوم لمستوطنين على بلدة في رام الله

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • العربية

مقتل ثلاثة أشخاص بهجوم لمستوطنين على بلدة في رام الله

قتل ثلاثة أشخاص، وأصيب سبعة آخرون بالرصاص الحي، خلال هجوم لمستوطنين على بلدة كفر مالك شرق رام الله بالضفة الغربية، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية. وكانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني قالت إن طواقمها تعاملت مع خمسة مصابين من بلدة كفر مالك شرق رام الله، عقب إصابتهم برصاص المستوطنين، واصفة جروحهم بالخطيرة، بحسب وكالة "وفا" الرسمية. من جانبها، أفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين هاجموا بلدة كفر مالك، وأحرقوا مركبات ومنازل لمواطنين في البلدة، وسط محاولات من مواطني البلدة والقرى المجاورة التصدي لهم. مقتل طفل برصاص مباشر وأضافت أن القوات الإسرائيلية أمنت الحماية للمستوطنين، وأطلقت الرصاص الحي صوب المواطنين، ومنعت سيارات الإسعاف من الوصول للمصابين ونقلهم. يذكر أن القوات الإسرائيلية قتلت قبل يومين لاعب المنتخب الفلسطيني للمواي تاي للناشئين، الطفل عمار معتز حمايل البالغ 13 عاما بإطلاق رصاص بشكل مباشر عليه في البلدة.

الأوقاف: اقتحام المساجد أمر مستنكر يسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة
الأوقاف: اقتحام المساجد أمر مستنكر يسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة

الموقع بوست

timeمنذ 13 ساعات

  • الموقع بوست

الأوقاف: اقتحام المساجد أمر مستنكر يسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة

أكدت وزارة الأوقاف اليمنية، أن اقتحام المساجد من قبل مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أمر مستنكر ومدان، ويسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة والعبث. وقال وزير الأوقاف محمد شبيبة في منشور له على منصة فيسبوك: "حمدًا لله على سلامة الأخ الداعية الشيخ محمد الكازمي، اتصلت له قبل لحظات وقد تم الإفراج عنه، وما شهدناه اليوم من اقتحامٍ مسلّح لمسجده - مسجد عمر بن الخطاب- بمدينة عدن، واختطافه أثناء صلاة الفجر، هو أمر مستنكر ومدان، ويبعث على الألم والاستغراب". وأوضح أن الحادثة تعبر عن سلوكيات خطيرة، "لا يمكن قبولها سواء على يد أفراد محسوبين على سلطات دولة أو أشخاص عاديين، وهي أشد إنكارًا وجرمًا عندما تكون على يد محسوبين على الدولة". وأضاف: "إنه لمن المؤسف أن تُنتهك حرمة الإنسان الذي هو أعظم حرمة من الكعبة ومن المؤسف جدا أن تنتهك حرمته وهو في المسجد، والمساجد هي بيوت الله التي ينبغي أن تُصان وتُعمر، وتكون مأوى للسكينة والأمان لا أن يُعتدى على حرمتها وعلى أئمتها الذين يحملون لواء الهداية والتوجيه". وأشار إلى إن مثل هذه الأفعال لا تسيء إلى قيم المجتمع ومشاعره فحسب، بل تسيء إلى هيبة الدولة، وتزرع الفوضى في النفوس، وتفتح أبواب الفتنة والعبث. وأوضح أن وزارة الأوقاف والإرشاد تؤكد علىٰ قدسية بيوت الله، وحرمة الإنسان، وضرورة احترام النظام والقانون، والاحتكام إلى مؤسسات الدولة في كل مظلمة أو خلاف، معتبرا الدولة "الضامن لحقوق الناس، وصاحبة الحق في إنفاذ القانون، ولا يمكن القبول بأن تُحلّ محلها أعمال وتصرفات عابثة وغير مسؤولة، أياً كانت الدوافع أو المبررات". وأردف: "وإننا إذ نستنكر هذا الاعتداء المؤسف، نناشد الجميع – في عدن وسائر المحافظات – أن يكونوا عونًا على ترسيخ الأمن، وأن ينبذوا مظاهر البلطجة، ويعززوا حضور الدولة ومؤسساتها، فالبلاد لا تُبنى بالفوضىٰ ولا بالعنف، وإنما تُبنى باحترام القانون، وبسيادة النظام، وبإعلاء كلمة الحق والعدل". وفي وقت سابق اليوم، أقدمت عناصر أمنية مقنعة تابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، على اختطاف الشيخ محمد الكازمي، إمام وخطيب مسجد ساحة الشهداء (مسجد عمر بن الخطاب) بمديرية المنصورة في عدن، وذلك عقب أدائه صلاة الفجر مباشرةً، في حادثة أثارت حالة من الذهول والاستياء الواسع. وأقدمت تلك العناصر، على اقتحام المسجد وأطلقت الرصاص الحي، واختطفت الكازمي بطريقة همجية، الأمر الذي أثار حالة هلع وترويع للأطفال والمسنين، بطريقة تعكس عقلية المليشيا التي يراد لها أن تحكم عدن. ووثقت كاميرات المراقبة، لحظة اقتحام العناصر المسلحة للمسجد وهم يرتدون زيا أمنيا ما تسبب بحالة من الذعر والفوضى داخل المسجد، قبل أن يقدمون على اختطاف الإمام ويسحبونه خارج المسجد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store