
مسلسل «فات الميعاد» الحلقة 8.. «مسعد» يفشل في إقناع «بسمة» بالتراجع عن الطلاق
شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل "فات الميعاد"، تصاعد الخلاف بين مسعد (أحمد مجدي) وزوجته بسمة (أسماء أبواليزيد).
بدأت أحداث الحلقة بمحاولة جديدة من مسعد لإقناع بسمة بالتراجع عن قرار الطلاق، مقدمًا عرضًا بشراء منزل جديد كانت تحلم به منذ بداية علاقتهما، في محاولة لاستعادة استقرار حياتهما الزوجية.
وفي هذا السياق، تتدخل والدته عبلة (سلوى محمد علي)، وتطلب من ابنتها منحه المال اللازم لإتمام صفقة شراء المنزل، وهو ما يتم بالفعل.
لكن المحاولة لم تحقق النتائج المرجوة، إذ رفضت بسمة التراجع، مؤكدة أن قرارها نهائي ولا رجعة فيه، على الرغم من مبادرة زوجها.
وتتسارع الأحداث لتصل إلى مواجهة بين بسمة وحماتها عبلة عندما ذهبت الأولى لجمع أغراضها من منزل الزوجية.
ورغم تصاعد التوتر بينهما، فضلت بسمة تجاهل المشادة، إلا أن محاولات مسعد لم تتوقف، حيث التقاها مجددًا محاولًا التأثير عليها نفسيًا وعاطفيًا للعدول عن قرار الانفصال.
المسلسل يواصل تسليط الضوء على تعقيدات العلاقات الزوجية وما يصاحبها من ضغوط اجتماعية وعائلية.
ويشارك في بطولة العمل مجموعة من الفنانين، من بينهم: محمد علي رزق، أحمد صفوت، هاجر عفيفي، محمد أبو داوود، وغيرهم. وهو من تأليف عاطف ناشد، إسلام أدهم، وناصر عبد الحميد، وإخراج سعد هنداوي.
aXA6IDIwNC45My4xNDcuODYg
جزيرة ام اند امز
PL

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
وداع حزين للمؤثرة التركية نيهال جاندان
ودّعت إسطنبول، الجمعة، المؤثرة التركية الشهيرة نيهال جاندان، التي رحلت عن عمر 30 عامًا بعد معاناة حادة مع اضطراب الأنوركسيا نرفوزا، وسط أجواء مشحونة بالحزن والغضب، خلال مراسم الجنازة التي أقيمت في مسجد بارباروس خير الدين باشا. في مشهد مؤلم، انهارت والدتها، أوموت جاندان، أمام المشيعين وهي تطلق صرخة موجعة: "لماذا لم تستطع أن تبتلع لقمة؟"، لتختصر بكلماتها سنوات من المعاناة الصامتة التي أنهكت الابنة حتى الرمق الأخير. الجنازة لم تخلُ من التوتر، إذ اندفع أحد المشاركين نحو الصحفيين بعنف، واتهمهم بالمساهمة في المأساة قائلًا: "قتلتم البنت، ثم جئتم لتصوير جنازتها... أنتم قذرون!"، قبل أن يتدخل الحضور لتهدئة الموقف، تاركين خلفهم صمتًا ثقيلًا خيّم على الأجواء. نيهال واسمها الحقيقي غُلنِهال جاندان، من مواليد مدينة مرسين عام 1995، برزت إلى الواجهة في 2014 عبر برنامج الواقع الشهير "Bu Tarz Benim"، وواصلت مسيرتها في عالم الموضة والجمال، حيث أطلقت مركزها التجميلي الخاص وتابعتها جماهير كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة إنستغرام. لكن حياة الأضواء لم تحمها من السقوط في متاهات القانون. ففي أكتوبر 2023، أوقفت نيهال وشقيقتها بهار جاندان بتهم تتعلق بالاحتيال وغسل الأموال ضمن قضية سيارات وهمية. وفي أثناء فترة الاحتجاز، بدأت حالتها الصحية تتدهور، إذ أصيبت باضطراب الأنوركسيا وخسرت أكثر من 30 كيلوغرامًا من وزنها، حتى بلغ وزنها الخطير نحو 23 كيلوغرامًا فقط، ما دفع السلطات للإفراج عنها في يناير 2025 لأسباب صحية. رغم خضوعها للعلاج لاحقًا، تدهورت حالتها بشكل متسارع. وكشف مصمم الأزياء بينار كيريم أوغلو أن قلبها توقّف، ولم تفلح محاولات الإنعاش. رحلت نيهال مساء الخميس، وسط صدمة واسعة في الأوساط الإعلامية والشعبية. aXA6IDE1NC4xMy44OC4yMjAg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
السجن مدى الحياة يلوح في الأفق لنجم الراب الأمريكي شون ديدي
يواجه مغني الراب الأمريكي الشهير شون "ديدي" كومبس واحدة من أكثر المحاكمات إثارة في أوساط الفن والمشاهير، بعد أن وُجهت إليه اتهامات جنائية خطيرة تتعلق بالاتجار الجنسي والتآمر ضمن تنظيم إجرامي. وتُعقد المحاكمة في محكمة اتحادية بمدينة نيويورك، وسط تغطية إعلامية مشحونة ومتابعة جماهيرية واسعة. وتتضمن لائحة الاتهام خمس تهم جنائية، أبرزها التآمر ضمن منظمة إجرامية، وتهمتان بالاتجار الجنسي، وأخريان بنقل أفراد بغرض ممارسة الدعارة. وإذا أُدين بالتهم الأشد، قد يواجه كومبس حُكمًا بالسجن مدى الحياة، بحد أدنى لا يقل عن 15 عامًا. دخلت المحاكمة أسبوعها السابع، بعد الاستماع إلى شهادات نحو 36 شاهدًا، بينهم موظفون سابقون لدى كومبس وامرأتان اتهمتاه بإجبارهما على ممارسة الجنس ضمن شبكة معقدة. كما قدم الادعاء أدلة متعددة، من بينها رسائل نصية وسجلات مالية ومقاطع فيديو، أبرزها مشهد يوثق حادثة عنف ضد المغنية كاسي فينتورا، شريكته السابقة. يتكوّن فريق الدفاع عن كومبس من 9 محامين، يقودهم الثنائي مارك أنجيفيلو وتيني جيراغوس، اللذان اشتهرا بتمثيل شخصيات عامة في قضايا مثيرة للجدل. وأدار كومبس استراتيجيته الدفاعية بشكل مباشر، حيث شوهد وهو يدوّن ملاحظاته على أوراق لاصقة ويمررها إلى محاميه خلال الجلسات. في إحدى أبرز لحظات المحاكمة، نجحت المحامية نيكول ويستمورلاند في التشكيك بإفادة إحدى الشاهدات عبر تقديم سجلات فندقية تُثبت غياب كومبس عن موقع الحادثة المزعومة، ما دفع القاضي لوصفها بـ"الضربة القانونية الحاسمة". يرتكز الدفاع على نفي وجود أي إكراه أو استغلال جنسي، مؤكدًا أن العلاقات التي أقامها كومبس كانت "رضائية" وجزءًا من نمط حياة جنسي متفق عليه بين بالغين. ووصفت المحامية جيراغوس القضية بأنها "تشويه لصورة فنان عاش حياة صاخبة لكنها لا تتعارض مع القانون". واستشهدت جيراغوس برسائل نصية من فينتورا تشير إلى مشاركتها الطوعية في ما وصفته بـ"Freak Offs"، أي تجمعات جنسية خاصة، معتبرة أن القضية تتعلق بـ"قرارات شخصية اتخذها بالغون بكامل إرادتهم". من المنتظر أن يبدأ فريق الدفاع خلال الأيام المقبلة في استدعاء الشهود وتقديم روايته الكاملة، في محاولة لتقويض سردية الادعاء. ويتعيّن على هيئة المحلفين، المكوّنة من ثمانية رجال وأربع نساء، إصدار قرار بالإجماع لإدانة كومبس، بشرط إثبات ارتكابه اثنتين على الأقل من الجرائم المنسوبة إليه خلال العقد الأخير. aXA6IDE4NS4yNy45NC4yMTQg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
جوني ديب بعد الحكم ضد آمبر هيرد: كنت فأر تجارب لـ «Me Too».. ولا جدوى من الندم
تم تحديثه الإثنين 2025/6/23 07:02 م بتوقيت أبوظبي جوني ديب يؤكد عدم ندمه على محاكمته أمبر هيرد، مشددًا أن صراعه القضائي معركة للدفاع عن اسماء الأطفال وحقوق الضحايا، وما مر به كان لإثبات الحقيقة. في مقابلة مع صحيفة ذا تايمز البريطانية، قال جوني ديب (61 عامًا) إنه لا يشعر بالندم بعد محاكمته أمام رأي جوني ديب في الحصار الإعلامي أوضح أن المقاطعة المفروضة عليه لم تكن سببًا لغيابه، حيث قال: "لم أذهب من الأساس، ولو كان القرار بيدي لما عدت". وأضاف إن محاكمته قبل انطلاق حركة MeToo وضعته في موقف غير متكافئ. عن ليلة الجلسة الشهيرة في فرجينيا عام 2022، أكد ديب أنه لم يحتاج إلى حفظ نصوص دفاعه، مشيرًا إلى أنه تكلّم بصدق "لأجل أطفالي وأطفال المستشفيات" خلال المحاكمة. لماذا لا يندم جوني ديب؟ أوضح: "إذا لم نغير ما حدث، فلا جدوى من الندم"، مشيرًا إلى حكم هيئة المحلفين الذي أكّد صحة موقفه، رغم تسوية مالية تم التبرع بها للأعمال الخيرية. تحدث ديب عن شعوره بالغضب جراء انسحاب بعض الأصدقاء خلال الأزمة، موضحًا أن شجاعة اتخاذ القرار الحقيقي تتطلب جرأة أكبر مما قد يتحملها البعض. تحدي MeToo وحيدًا قال إن قضيته سبقت الفضائح الكبرى كهارفي واينستين، ولم يحظَ بدعم حركة MeToo، مما فرض عليه مواجهة التحديات وحده. شدد على أن عودته ليست رغبة في الشهرة، بل في مواصلة العمل وبناء مشاريع مهنية جديدة مثل Day Drinker وCarnival: At the End of Days، مؤكدًا أنه مستعد للعمل في أي مجال لكنه "قاتلٌ من أجل الحقيقة". aXA6IDgyLjIzLjE5OS4xMDkg جزيرة ام اند امز HU