
روسيا.. نجاح اختبار مسيرة انتحارية مزودة بالذكاء الاصطناعي (فيديو)
وتم تزويد "توفيك" بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنها من التغلب بنجاح على مقاومة الدفاعات الجوية ووسائل الحرب الإلكترونية المعادية.
ويساعدها الذكاء الاصطناعي كذلك على مرافقة الهدف وتدميره في المرحلة الختامية لتحليقها.
ويصل مدى تحليق الطائرة المسيرة الانتحارية 30 كم. ويزن الرأس القتالي 2 كغ، ما يعادل وزن القنبلة اليدوية الجوفاء من طراز "إر بي غي".
وقال مصممها، أوبي- فان إن "توفيك" عبارة عن نسخة مصغرة لمسيرة "غيران" المشهورة. وتم تصميمها كجناح ضارب لا يعتمد على الملاحة الفضائية والاتصال بالمشغل، وذلك بفضل تزويدها بالذكاء الاصطناعي. ويمكن أن تبقى في الجو لمدة 25 دقيقة، كما يمكنها التسارع حتى 180 كلم/ساعة. وأضاف أن إطلاقها يتحقق من منجنيق خاص.
وقال الخبير إن طائرة "توفيك" لها عدة مزايا مهمة. وبناء على المواصفات المعلنة، يمكن للطائرة العمل في بيئة تشويش إلكتروني مكثف دون أن تفقد الهدف حتى في حال انقطاع قناة الاتصال، ويقوم نظام التوجيه على الذكاء الاصطناعي.
وأضاف:" على سبيل المثال، يمكن للطائرة تنفيذ رحلة ذاتية التحكم بفضل مقارنة صورة المشهد الطبيعي بخريطة مدمجة مسبقا في نظامها. وللتعرف على الأهداف وتدميرها وتوجيه الضربات الدقيقة، يجب أن تحمل الطائرة قاعدة بيانات إلكترونية للأهداف المطلوبة، مما يمكّنها من تحديد الهدف بدقة وتوجيه الضربة".
المصدر: روسيسكايا غازيتا
نشرت وزارة الدفاع الروسية مشاهد لاستهداف مسيرات مركز "روبيكون" التابع لها 16 درونا أوكرانية في إطار العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
بدأ استخدام مقاتلات "ميغ-35" الروسية متعددة المهام من الجيل "++4" لأول مرة منذ بدء العملية الخاصة لاعتراض الطائرات المسيرة التابعة للقوات الأوكرانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 32 دقائق
- روسيا اليوم
مصر تقترب من حلمها الكبير بخبرات روسية ومحلية.. إنجاز جديد في محطة الضبعة النووية
وكشف بيان لهيئة المحطات النووية المصرية لتوليد الكهرباء أن هذه الأعمال تمت قبل الموعد المحدد لها بالجدول الزمني، بفضل جهود المختصين من هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء والمقاول العام الروسي شركة "أتوم ستروي اكسبورت". ويعد مبنى وعاء الاحتواء الداخلي هيكلا أسطوانيا يضم بداخله المفاعل النووي والمعدات الخاصة بالدائرة الأولية للمحطة، ويتكون المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي من 12 شريحة مُسبقة الصنع تم تصنيعها بموقع المحطة النووية بالضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 مترا وارتفاعها 14 مترًا، ويتراوح وزنها بين 60 و90 طنا. وشهد مشروع المحطة النووية الانتهاء من صب الخرسانة للمرحلة الأولى من المستوى الثاني للوعاء ذاته يوم السبت الموافق 19 أبريل الماضي، وبذلك الإنجاز الجديد تم الانتهاء من أعمال الصبة الخرسانية لكامل المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي لمبنى المفاعل في الوحدة النووية الثانية. وأكد شريف حلمي رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء أن مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة يمضي بخطى ثابتة وواثقة، وفقاً للجداول الزمنية المعتمدة، مما يعكس دقة التخطيط وكفاءة التنفيذ في جميع مراحل المشروع، وأن هذا الإنجاز الجديد يُضاف إلى سجل المسيرة الوطنية الطموحة لإنشاء أول محطة نووية مصرية لتوليد الكهرباء. وأوضح أن هذا الإنجاز يمثل خطوة جديدة في مسار المشروع النووي السلمي، ويعكس الالتزام الراسخ بالمعايير الفنية العالمية، ويؤكد على كفاءة الكوادر الوطنية والشراكة المثمرة مع المقاول العام الروسي شركة "آتوم ستروي إكسبورت"، ومؤكداً أن هذا التقدم "ليس مجرد إنجاز هندسي، بل هو دليل حي على الإرادة والتخطيط والعمل الجماعي المتقن. من جانبه أكد أليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة "آتوم ستروي إكسبورت" ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية أن اليوم تحقق إنجاز هام قبل الموعد المحدد له بفضل التعاون الوثيق بين الجانبين المصري والروسي، والكفاءة العالية التي يتميز بها المتخصصين المشاركين في هذا المشروع، بالإضافة إلى استخدام أحدث الأساليب والتقنيات. وأضاف أنه تم الوصول إلى آفاق جديدة، وارتفع المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي إلى +20.150 مترًا، في حين أن الهدف المخطط له بحلول نهاية هذا العام هو إتمام المستوى الثالث عند ارتفاع +29.150 مترًا، ونواصل عملنا بثقة وبوتيرة ثابتة في بناء محطة الضبعة النووية أكثر محطات الطاقة النووية أمانًا." وتعد المحطة النووية بالضبعة هي أول محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في مصر، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتبعد حوالي 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة. وتتكون المحطة النووية بالضبعة من أربع وحدات للطاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي من الجيل الثالث المُطور، التي تعد أحدث التقنيات، ولها بالفعل محطات مرجعية تعمل بنجاح؛ فهناك أربع وحدات للطاقة النووية قيد التشغيل من هذا الجيل، وهي موزعة كالآتي: مفاعلان في محطة نوفوفورونيش للطاقة النووية ومفاعلان في محطة لينينغراد للطاقة النووية كما تم تشغيل وحدتي طاقة تابعتين لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية خارج روسيا. المصدر: RT في ظل التوترات المتصاعدة التي تشهدها ليبيا الجارة، كثّفت مصر من جهودها لتأمين حدودها الغربية من خلال تنفيذ مناورات عسكرية استباقية تحسبا من أي طارئ في المنطقة الغربية . كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة ضخمة أعدتها الحكومة الإسرائيلية لتأمين الحدود المشتركة مع كل من مصر والأردن.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا ترصد ثوران بركان شيفيلوتش من الفضاء
وجاء في تقرير صادر عن الوكالة:" قمر (ميتيور-إم) الروسي تمكن من رصد ثوران بركان شيفيلوتش الموجود في كامتشاتكا. الأسبوع الماضي نفث البركان عمودين من الرماد بارتفاع 8 و8.5 كلم". أضاف التقرير:"كان البركان غير نشط لمدة 6 أشهر تقريبا، وآخر نشاط رصد له قبل هذه المرة كان في نوفمبر 2024، ومن ثم تغير نشاطه الشهر الجاري. وفي 16 مايو الجاري، وتمام الساعة 08:30 بالتوقيت المحلي، أطلق البركان في الهواء عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8 كيلومترات، وبعدها تحرك عمود الرماد باتجاه الشمال الغربي (اتجاه خليج أوزيرنوي). وفي 17 مايو، وتمام الساعة 12:20 بالتوقيت المحلي، أطلق أيضا عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8.5 كلم". وشيفيلوتش هو بركان نشط في كامتشاتكا، عمره 60-70 ألف سنة، يتكون من بركان شيفيلوتش القديم وكالديرا قديمة وبركان شيفيلوتش الجديد النشط. يقع البركان على بعد حوالي 50 كم من قرية كليوتشي في منطقة أوست-كامتشاتسكي ،على بعد 450 كم من بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. المصدر: تاس درس خبراء المعهد المشترك للبحوث النووية تكوين الرماد الذي سقط نتيجة ثوران بركان شيفيلوتش عام 2023. وتبين أنه يحتوي على الكروم والزرنيخ والأنتيمون، ما يشكل خطورة على صحة الإنسان. نجح علماء جامعة الأورال الفيدرالية، بدعم مؤسسة العلوم الروسية، في تحديد التاريخ الدقيق لأكبر ثوران بركاني خلال العشرة آلاف سنة الماضية.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تختبر ناقلة جنود برمائية جديدة (فيديو)
وقال تقرير صادر عن المؤسسة:"صممت هذه المركبة المدرعة لنقل وحدات مشاة البحرية والقوات البرية وتوفير الدعم الناري لقوات الإنزال العسكرية في جميع الظروف القتالية، وجهّزت بوحدة قتالية يتم التحكم فيها عن بعد مزودة بمدفع رشاش وقاذف قنابل أوتوماتيكي، كما حصلت على معدات خاصة لقطر المركبات العسكرية الأخرى". ويظهر الفيديو الذي نشرته "روستيخ" للمدرعة الجديدة كيف يمكن لهذه الآلية الحركة برشاقة وسرعة على الطرق الوعرة، وكيف يمكنها العوم والحركة في الماء بشكل ممتاز، كما يظهر المقطع أن المدرعة جهّزت بمعدات رؤية ليلية ورشاش أوتوماتيكي يتم التحكم به من داخل قمرة القيادة. ونوهت "روستيخ" إلى أن المدرعة ستخضع لسلسلة من الاختبارات لتأكيد خصائصها التكتيكية والتقنية واختبار قدراتها على الأرض وفي الماء، وفي ظروف الطقس المختلفة، كما سيتم اختبار قدراتها في إطلاق النار أثناء حركتها على سطح الماء. صممت مدرعة "BT-3F" كنسخة مطورة عن مركبات نقل المشاة القتالية الروسية BMP-3F، ويمكنها نقل 12 جنديا بعتادهم العسكري الكامل، كما يمكن نقلها بطائرات الشحن العسكرية الكبيرة وإنزالها من الجو بالمظلات، وتتسلح هذه المركبة برشاش Kord من عيار 12.7 ملم يمكن التحكم به عن بعد، كما يمكن تجهيزها بمنظومات "كورنيت-إي" الروسية المزودة بصواريخ مضادة للدبابات. المصدر: روسيسكايا غازيتا بدأت روسيا باختبار منظومة صاروخية محمولة جديدة، مصممة للتعامل مع مختلف أنواع الطائرات المسيّرة. أعلنت شركة "كلاشينكوف" أنها ستعرض مجموعة من أحدث طائراتها المسيرة في المعرض الدولي للأسلحة والمعدات العسكرية MILEX-2025 الذي سيعقد في العاصمة البيلاروسية مينسك. ابتكر باحثون من جامعة جنوب الأورال نموذجا أوليا لأول طائرة مسيرة، تحمل اسم "الكنغر"، يمكنها حمل طائرات مسيرة صغيرة إلى مسافة تصل إلى 80 كم، تعمل بالكهرباء من الألواح الشمسية. سلّمت مؤسسة "روستيخ" الروسية للتكنولوجيا والصناعات العسكرية وزارة الدفاع الروسية اليوم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-35 إس".