
بسبب تغير ملامحها.. إليسا تتصدر 'الترند' في آخر ظهور لها
هبة بريس-إ.السملالي
من جديد، تجد إليسا نفسها تحت أضواء لا ترحم، بعدما اجتاحت صورها الأخيرة مواقع التواصل، وأعادت معها نقاشًا قديماً جديداً حول ملامحها المتغيرة. في مشهد اعتاده جمهورها، تصدّرت الفنانة اللبنانية 'الترند' في عدد من الدول العربية، لا بسبب إصدار غنائي أو موقف جريء، بل بسبب شكلها.
الصور التي انتشرت لها خلال الأيام الماضية كشفت عن تغيّر واضح في ملامح وجهها، ما فتح الباب أمام تعليقات متباينة، وفرض تساؤلات حول ما إذا كانت هذه التغييرات نتيجة عمليات تجميل جديدة أم تأثيراً جانبياً لأزمتها الصحية الأخيرة، والتي أبعدتها نسبياً عن الساحة لبعض الوقت.
الآراء انقسمت كالعادة: البعض رأى أن المبالغة في التجميل أخفت ملامح إليسا التي أحبّوها منذ بداياتها، معتبرين أن 'الطبيعة' كانت أجمل. في المقابل، ارتفعت أصوات أخرى تطالب بعدم التوقف عند الشكل، بل التذكير بمسيرة فنية حافلة وامرأة خاضت معارك صحية بصمت وشجاعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
إليسا ترد بطريقة غير مباشرة على انتقادات تغير ملامحها
في أحدث إطلالة لها، لفتت الفنانة اللبنانية إليسا الأنظار خلال حضورها العرض المسرحي "كلّو مسموح" للفنانة كارول سماحة ، حيث ظهرت في مقاطع فيديو تداولها رواد مواقع التواصل، وبدت ملامحها مختلفة بشكل أثار تساؤلات واسعة بين المتابعين. ظهورها هذا لم يمر مرور الكرام، بل سرعان ما تحول إلى مادة نقاش عبر المنصات الرقمية، بين من أشار إلى تغيرات واضحة في وجهها، وبين من دافع عنها رافضًا الخوض في مظهرها الشخصي. الجمهور منقسم بين الانتقاد والدفاع ردود الأفعال انقسمت بين من ربطوا تغيّر ملامح إليسا بعوامل التقدم في العمر، معتبرين أن الاختلاف في المظهر أمر طبيعي لا يستدعي الجدل، وبين من أبدوا تحفظهم على ما وصفوه "تغييرًا مفاجئًا"، لاسيما مع تداول صور ومقاطع من مناسبات متقاربة أبرزت هذا التحول. شاهدي أيضاً: كارول سماحة ترد على انتقادات عرضها المسرحي بعد وفاة زوجها في المقابل، أبدى عدد من المتابعين تعاطفهم معها، مشيرين إلى أن تجربتها الصحية السابقة مع مرض السرطان قد تركت أثرًا طبيعيًا على شكلها الخارجي. تجدر الإشارة إلى أن إليسا كانت قد أعلنت سابقًا تعافيها من السرطان، وتحدثت عن معاناتها خلال فترة العلاج، وهي تجربة ما زالت تترك أثرًا واضحًا في وعي جمهورها، الذي طالما اعتبرها نموذجًا للقوة والصلابة. هذا التاريخ الصحي أضاف بعدًا إنسانيًا لتفاعل المتابعين معها، خصوصًا في ظل الموجة الأخيرة من التنمر التي واجهتها. وفي أول رد فعل غير مباشر على ما تعرضت له، نشرت إليسا صورًا حديثة لها خلال تجولها في أحد شوارع بيروت عبر حساباتها الرسمية، وذلك بعد ساعات من تصاعد الانتقادات على خلفية ظهورها في عزاء زوج كارول سماحة. اكتفت إليسا بنشر الصور دون أي تعليق حول قصة تعرضها للتنمر، وهو ما فُهم كرسالة ضمنية بالثقة وعدم الاكتراث، معتبرة أن ظهورها العفوي في الأماكن العامة يعكس تصالحها مع ذاتها. وأشارت إليسا إلى أنها تستمتع بقضاء وقتها في شوارع بيروت، مع شخصها المفضل، والذي تبين من الصور أنه الكلب الخاص بها. تواصل إليسا تألقها الفني، حيث شاركت في الموسم الرمضاني الماضي عبر غناء تتر مسلسل "وتقابل حبيب"، من بطولة ياسمين عبد العزيز، والذي لاقى انتشارًا واسعًا. الأغنية، من كلمات منة القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع نادر حمدي، تصدّرت قوائم الاستماع، وساهمت في تعزيز حضورها الفني وسط زخم الإنتاجات الرمضانية. أصدرت إليسا مؤخرًا ألبومها الغنائي الجديد بعنوان "أنا سكتين"، والذي تضمن 12 أغنية عكست تنوعًا في الأساليب والكلمات. الألبوم حمل تعاونات جديدة ومستمرة مع أسماء بارزة، وعبّر عن محطات مختلفة في مشوارها الفني، ما جعل الإصدارات الأخيرة محل متابعة من جمهورها الواسع. بالتزامن مع الحراك الفني حول إليسا، احتفلت شركة روتانا بتحقيق أغنيتها "مكتوبة ليك" أكثر من 300 مليون مشاهدة عبر موقع يوتيوب. الأغنية التي صدرت عام 2016 لا تزال تحظى برواج واسع، وعبرت الشركة المنتجة عن فخرها بالنجاح المستمر من خلال منشور رسمي، جاء فيه: "أكيد مرة ناس حسّوا بكلامها… مكتوبة ليك لملكة الإحساس". ورغم الحملة التي طالتها مؤخرًا، اختارت إليسا أن يكون ردّها عبر الفن، والصور، والظهور الهادئ، دون أن تدخل في أي مشادات أو توضيحات. وبينما ينشغل البعض بتغيّر ملامحها، اختارت هي أن تركز على مسيرتها الفنية، وتترك التعليق للزمن والجمهور.


عبّر
منذ 2 أيام
- عبّر
بعد ظهورها بوجه منتفخ والتجاعيد تمأه.. إليسا ترد على المتنمرين والمنتقدين
أثار الظهور الأخير للفنانة اللبنانية إليسا خلال حضورها عرض مسرحية 'كلو مسموح' للفنانة كارول سماحة موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن لاحظ عدد من المتابعين تغيرًا واضحًا في ملامح وجهها، ما فتح باب التأويلات والتكهنات على مصراعيه. وقد بدت إليسا بوجه منتفخ وملامح مختلفة عن الشكل الذي اعتاده جمهورها، ما دفع البعض إلى الاعتقاد بأنها خضعت مؤخرًا لعمليات تجميل، بينما أشار آخرون إلى احتمال أن تكون هذه التغيرات مرتبطة بتأثيرات طبية ناتجة عن العلاجات التي خضعت لها في وقت سابق، خاصة وأن النجمة اللبنانية كانت قد أعلنت تعافيها من مرض السرطان قبل سنوات قليلة. الآراء تباينت بشكل لافت؛ فبينما أبدى البعض قلقه وتعاطفه مع حالتها الصحية، اعتبر آخرون أن الأمر لا يستحق كل هذا الجدل، مرجحين أن تكون الإضاءة أو زوايا التصوير وراء هذا الانطباع، أو أن التغيرات طبيعية وتتماشى مع عامل الزمن. في المقابل، دعا عدد من المتابعين إلى التوقف عن إطلاق الأحكام المسبقة واحترام خصوصية الفنانة، مشددين على أهمية التعامل الإنساني مع الشخصيات العامة، ودعمهم في مختلف مراحلهم الحياتية بعيداً عن التنمر والسخرية. ويُذكر أن إليسا لطالما كانت صريحة مع جمهورها، وتقاسمت معه محطات مؤثرة من حياتها، مما زاد من رصيد محبتها لدى فئات واسعة من المتابعين في العالم العربي. إليسا ترد على خلفية ظهورها الأخير وردت إليسا، على جدل ظهورها بشكل مُختلف، عبر نشر صورة على حسابها الرسمي بمنصة ' انستغرام '، خلال تواجدها في إحدى الدول الغربية، وعلقت 'مرحباً، من الجانب الآخر بالعالم'. هذا بجانب مجموعة صور أخرى تُظهر جولتها واستمتاعها بالطقس والحياة، لتؤكد من خلالها حرصها على الاهتمام بصحتها في المقام الأول ورغبتها في العيش بهدوء.


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
الدار البيضاء تحتفي بإبداع التلاميذ في نهائيات مشروع 'مدرستنا'
هبة بريس-إ.السملالي من 26 إلى 28 ماي 2025، تحتضن مدينة الدار البيضاء نهائيات مشروع 'مدرستنا'، وهو برنامج تربوي فني يجمع بين السينما والارتجال المسرحي، بمشاركة تلاميذ التعليم الإعدادي من 12 جهة مغربية. هذا المشروع هو ثمرة شراكة بين مؤسسة علي زاوا ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ويهدف إلى إدماج الفنون في الحياة المدرسية، وتعزيز قدرات التلاميذ على التعبير، التفكير النقدي، والعمل الجماعي. اليوم الأول (26 ماي): سيُخصص لعروض الأفلام القصيرة التي أنجزها التلاميذ ضمن برنامج 'سينما في الفصل' في قاعات Pathé، يليها حفل توزيع الجوائز، بحضور لجنة تحكيم تضم أسماء بارزة مثل سامية أقريو، نبيل عيوش، وإسماعيل فروخي. اليومان الثاني والثالث (27-28 ماي): سيشهدان عروضًا في فن الارتجال المسرحي بـ المركب الثقافي مولاي رشيد، حيث يتبارى التلاميذ في أجواء مليئة بالحماس والإبداع. شارك في المشروع أكثر من 300 مؤسسة تعليمية، وتأهل إلى النهائيات 12 فريقًا بعد تصفيات جهوية جرت ما بين أبريل وماي 2025، تحت إشراف مختصين وفنانين. المشروع يهدف إلى جعل المدرسة فضاءً حيويًا للتعبير الفني، ويُعد نموذجًا لدمج الثقافة في التربية. وكما أكدت صوفيا أخميس، المديرة التنفيذية لمؤسسة علي زاوا: 'مدرستنا هو أكثر من مجرد مشروع ثقافي، إنه رافعة لتكوين جيل واعٍ، مبدع ومشارك في بناء مجتمعه.